logo
ترامب يوقع قانون خفض الضريبة والإنفاق

ترامب يوقع قانون خفض الضريبة والإنفاق

IM Lebanonمنذ 11 ساعات
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ختام الاحتفال بعيد الاستقلال في البيت الأبيض الجمعة مشروع الميزانية الضخم الذي كان قد أقره الكونغرس.
وقال: 'هذا قانون جيد'، بينما أحاط به عشرات النواب الجمهوريين الذين دعموا 'مشروع القانون الكبير والجميل'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة بريطانية: انفصال كاليفورنيا بعد اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة بحلول 2035
صحيفة بريطانية: انفصال كاليفورنيا بعد اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة بحلول 2035

صدى البلد

timeمنذ 44 دقائق

  • صدى البلد

صحيفة بريطانية: انفصال كاليفورنيا بعد اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة بحلول 2035

كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن تحذيرات بشأن مستقبل الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن احتمالية وصول الاستقطاب السياسي إلى نقطة تحول عنيفة أكبر بكثير من الصفر في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وتوقعت الصحيفة في تقرير لها، أن ولاية كاليفورنيا قد تعلن استقلالها عن الولايات المتحدة بحلول عام 2035، وسط احتكاك متزايد مع الحكومة الفيدرالية. انفصال كاليفورنيا سيثير رد فعل عنيفًا أوضحت الصحيفة أن انفصال كاليفورنيا سيثير رد فعل عنيفًا من الرئيس الأمريكي المقبل، الذي سيكون 'جيه دي فانس' حيث هدد الرئيس فانس بالاستيلاء العسكري على حكومة ولاية ساكرامنتو، بدعم من قوات الحرس الوطني من الولايات الجمهورية المجاورة. وعلى الرغم من أن انفصال الولايات قد يبدو مستحيلاً للكثيرين، لكن أوضحت الصحيفة أنه يوجد حركة متنامية في ما يسمى بـ الولايات الحلمية، التي تسعى للتجمع حول قضايا تشعر أنها تنتمي إليها، بدلاً من البقاء جزءًا من الأسرة الأمريكية الأكبر. حرب أهلية بين الديمقراطيين والجمهوريين يعتقد 40% من الأمريكيين أنه من المحتمل أن تشهد الولايات المتحدة حربًا أهلية أخرى خلال عشر سنوات وأعربت النسبة نفسها عن اعتقادها بأن الحرب سوف تكون بين الديمقراطيين والجمهوريين، وليس بين الولايات الفردية. انفصال الولايات ترى الصحيفة أن احتمالية أن تقرر بعض الولايات الانفصال عن الولايات المتحدة هي ظاهرة غير مقدرة لها قيمتها ويعني الانفصال أن ولاية أو مجموعة من الولايات ستقرر مغادرة البلاد لتشكيل دولة مستقلة، مما يعني رفض سلطة الدستور الأمريكي والقوانين الفيدرالية والحكومة الفيدرالية، وتشكيل حكومة جديدة تتولى أمورًا مثل الضرائب والدفاع والتجارة بمفردها. قرار المحكمة العليا والتهديد بالعصيان ينشأ التهديد باندلاع حرب أهلية لأن المحكمة العليا الأمريكية قضت بالفعل بأن انفصال الولايات دون موافقة جميع الولايات الأخرى في الاتحاد أمر غير قانوني. ومن المرجح أن تعلن الحكومة الفيدرالية أن هذا الإجراء غير قانوني وتتخذ التدابير اللازمة لوقفه. ومع ذلك، لا تزال الدراسات تشير إلى أن عددًا متزايدًا من الأمريكيين يعتقدون أن الحكومة وصلت إلى نقطة انهيار حرجة وربما تتوقف عن العمل كديمقراطية في غضون عقد من الزمان. أمريكا في مفترق طرق دكتاتورية أم شيوعية كشف استطلاع للرأي شمل 1111 مواطنًا أمريكيًا بالغًا أن 31% منهم يعتقدون أن أمريكا سوف تصبح دكتاتورية فاشية بحلول عام 2035، بينما يعتقد 20% آخرون أن الولايات المتحدة سوف تتحول إلى الشيوعية بحلول ذلك الوقت. معركة كاليفورنيا تشير الصحيفة إلى أن هناك الكثير من الناس داخل الولايات غير راضين تمامًا عن الترتيب الحالي، ويفضلون رسم الحدود بطريقة مختلفة، وفي بعض الحالات، هم مستعدون للقتال لإعادة رسمها. وفي كاليفورنيا، يبدو أن المعركة قد بدأت بالفعل، مع اندلاع أعمال شغب في لوس أنجلوس بسبب الترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين الذي تنفذه الحكومة الفيدرالية. ترامب يحذر من حرب أهلية حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن تصرفات حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم خلال الأزمة في لوس أنجلوس تقود البلاد إلى حرب أهلية. وقال ترامب إنه سيدعم اعتقال نيوسوم، ووصف مثيري الشغب في لوس أنجلوس بـ المتمردين وفي التاسع من يونيو، وعندما سئل عن تحدي نيوسوم لإدارته باعتقاله، قال ترامب: "سأفعل ذلك." وأضاف: "إنه رجل طيب، لكن الجميع يعلم ذلك. لا أريد حربًا أهلية. ستحدث حرب أهلية لو تُركت الأمور لأمثاله." الحرس الوطني وسيطرة البيت الأبيض سمحت محكمة الاستئناف للبيت الأبيض بالاحتفاظ بالسيطرة على قوات الحرس الوطني التي نشرها ترامب في لوس أنجلوس للتعامل مع أعمال الشغب المناهضة لدائرة الهجرة والجمارك، ما يؤكد حدة التوتر بين الحكومة الفيدرالية وولاية كاليفورنيا.

أول تعليق لـ إيلون ماسك على قانون خفض الضرائب الأمريكي
أول تعليق لـ إيلون ماسك على قانون خفض الضرائب الأمريكي

صدى البلد

timeمنذ 44 دقائق

  • صدى البلد

أول تعليق لـ إيلون ماسك على قانون خفض الضرائب الأمريكي

في أول رد فعل منذ إقرار التشريع، أيد الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، الذي انتقد بشدة مشروع قانون الإنفاق الذي أطلقه الرئيس دونالد ترامب لأسابيع، كل الانتقادات التي طالت المشروع. وأيد ماسك منشوراً على منصة إكس للسيناتور راند بول، الجمهوري عن ولاية كنتاكي، الذي قال إن ميزانية مشروع القانون "تزيد من عجز الموازنة" وتُواصل نمطاً من "المناورات السياسية قصيرة الأجل على حساب الاستدامة طويلة الأجل". أقرّ مجلس النواب الأميركي بفارق ضئيل مشروع قانون"القانون الكبير الجميل" يوم الخميس، وأحاله إلى ترامب ليوقعه. كان بول وماسك من أشدّ المعارضين لمشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق، وقد أشارا مراراً وتكراراً إلى احتمال أن تزيد حزمة الإنفاق هذه الدين العام. يوم الاثنين، وصفه ماسك بأنه "مشروع قانون استعباد الديون". وقال مكتب الميزانية المستقل في الكونغرس إن مشروع القانون قد يضيف 3.4 تريليون دولار إلى الدين الأميركي البالغ 36.2 تريليون دولار على مدى العقد المقبل. ووصف البيت الأبيض المكتب بأنه "حزبي" ودحض باستمرار تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس. يتضمن مشروع القانون تريليونات الدولارات من التخفيضات الضريبية، وزيادة الإنفاق على إنفاذ قوانين الهجرة، وتخفيضات كبيرة في تمويل برنامج Medicaid وبرامج أخرى. كما يُخفّض الإعفاءات الضريبية ودعم الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والمركبات الكهربائية، وهي نقطة حساسة بشكل خاص بالنسبة لماسك، الذي يملك العديد من الشركات التي تستفيد من هذه البرامج. كتب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي في أوائل يونيو: "لقد سحبتُ منه تفويضه بشأن المركبات الكهربائية الذي أجبر الجميع على شراء سيارات كهربائية لم يرغب بها أحد غيره.. وكان يعلم منذ أشهر أنني سأشتريها!، وقد جنّ جنونه!".

محفوظ يتحدث عن باراك و سياسة " العصا والجزرة"
محفوظ يتحدث عن باراك و سياسة " العصا والجزرة"

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

محفوظ يتحدث عن باراك و سياسة " العصا والجزرة"

اعتبر رئيس المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ، في بيان، انه "عكس ما كانت عليه المبعوثة الأميركية السابقة مورغان أورتاغوس إلى لبنان يحاول المبعوث الأميركي إلى لبنان توم باراك أن يكون أكثر لطفا في ايجاد المخارج للأفكار التي تضمنتها ورقته التي كان ناقشها مع الرؤساء الثلاثة من دون أن يطرح فترة زمنية لتنفيذها". أضاف: "توم باراك يسير على خطى رئيسه ترامب معتمدا سياسة " العصا والجزرة". فسيد البيت الأبيض نجح في تطويع رئيس الحكومة الاسرائيلية نتنياهو لصالح الرؤية الأميركية القائمة على رسم خريطة الشرق الأوسط وفقا للمصالح الأميركية وليس الرؤية الاسرائيلية. وهو أي ترامب يحتاج إلى تكريس سريع للإستقرار في المنطقة. ومفاتيح هذا الاستقرار تحتاج إلى تفاهمات مع حماس في غزة وغير كافية ومطمئنة في سوريا مع الرئيس الشرع بحكم غموض موقف الشارع السوري. أما في لبنان فحزب الله يحتاج إلى ضمانات أميركية غير متوفرة بشكل مطمئن في "ورقة باراك"، وأبعد من ذلك الاستقرار في المنطقة يفترض بالضرورة تفاهمات" أميركية – ايرانية" تملي حوارا يؤثر الرئيس ترامب أن يكون بينه وبين الرئيس الايراني مسعود بزشكيان وبين وزيري خارجية البلدين. والواضح أن ايران تملك الوقت وتستثمره وليس من المفاجئ أن يكون هناك تنسيق حقيقي في الخيارات القادمة بين طهران وحزب الله. أما تلويح المبعوث الأميركي باراك باستخدام الجيش اللبناني لمصادرة سلاح حزب الله فإنه لا يتماشى مع الحذر الذي يلتزم به كل من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، وخصوصا أن الرئيس اللبناني راهن على وعود الخارج والتي بقيت حبرا على ورق". وتابع: "والواقع أن سياسة " العصا والجزرة" التي يعتمدها المبعوث الأميركي مصحوبة بابتسامة عريضة منه تكشف أن هناك ثقوبا في هذه السياسة مكشوفة لحزب الله. والعصا هي اسرائيلية ولا تنتج ما تبتغيه السياسة الأميركية الحقيقية. فالعبث الاسرائيلي في الوضع اللبناني لن يبقي المقاومة هادئة إلى وقت طويل وهي تأخذ ذلك في أجوبتها على ورقة توم باراك. فمثل هذا العبث قد يمتد سريعا إلى الجوار السوري خصوصا مع الإغتيالات المستمرة لشخصيات علوية ومسيحية ومع سياسات الخوة المفروضة على القرى ومع رسائل اليمين الديني السوري المتطرف بتهجير المسيحيين وهدم الكنائس وأخيرا مع هدم منحوتات تاريخية وحضارية تحت عنوان اعتبارها أصناما على الطريقة الأفغانية". وأردف: "والمستغرب أن المبعوث الأميركي باراك الذي يمتدح الرئيس السوري على سياساته باتجاه تكريس وحدة سوريا واحترام الأقليات كما يستنتج لا يرى ما يحصل من حقائق تناقض هذه السياسات التي بدأت تعطي مردودا باستثارة مخاوف اللبنانيين جميعا بمعرفة الأخطار التي تحملها هذه السياسات على لبنان وعلى المسيحيين تحديدا ومعهم الشيعة والأقليات وكذلك الإنفتاح السني. صحيح أن الفاعل الرئيسي في المنطقة هو الولايات المتحدة الأميركية. لكن هذا الفاعل يحتاج إلى تفهم الأدوار الممكنة لكل من حلفائه وخصومه على السواء. فسياسات التهويل لا تخدمه ودعوته مجددا لاستعمال "العصا الاسرائيلية " هي في غير مكانها. ولبنانيا المصلحة الأميركية الفعلية تبدأ بانسحاب من النقاط الخمس المحتلة وأن تساند واشنطن الحوار بين الرئيس العماد جوزاف عون وحزب الله لا أن تطرح أسئلة تشكيكية". وختم محفوظ: "أيا يكن الأمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتوقع نجاح مساعيه في غزة وكذلك فتح الحوار مع ايران. وكل ذلك يوحي بضرورات التنازلات المتبادلة لا الفرض القسري. وخيارات أميركا العميقة هي في هذا الإتجاه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store