logo
باراك: مسلحو "داعش" ربما تنكروا بزي "قوات حكومية" بالسويداء

باراك: مسلحو "داعش" ربما تنكروا بزي "قوات حكومية" بالسويداء

وأكد باراك، أن الجيش السوري لم يكن مسؤولا عن أعمال العنف الأخيرة في المدينة، مشيرا إلى أن القوات الحكومية لم تدخل إلى السويداء ، بناء على تفاهم مع إسرائيل.
وأضاف باراك، أن تل أبيب قالت إن دخول دخول الجيش إلى المدينة قد يؤدي إلى تصعيد غير مرغوب فيه، ونصحتهم بالبقاء في محيطها.
وأوضح المبعوث الأميركي أن العنف في السويداء ناتج عن صراع داخلي بين القبائل.
وفي سياق متصل، كشف باراك أنه نصح الرئيس السوري، أحمد الشرع ، بمراجعة سياسته بما في ذلك إعادة هيكلة الجيش وتقليص نفوذ من وصفهم بـ"المتشددين"، بهدف تجنب انقسام البلاد وفقدان الدعم الدولي.
واندلعت أعمال العنف في محافظة السويداء، في وقت سابق من هذا الشهر بين أبناء الطائفة الدرزية ، وقبائل بدوية سنية محلية.
وقتل مئات الأشخاص، قبل أن يهدئ وقف إطلاق النار القتال، لكن الاشتباكات استؤنفت بعد أيام.
وقالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة إن أكثر من 130 ألف شخص نزحوا بسبب القتال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند
استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

استمرار تبادل القصف بين كمبوديا وتايلاند

استمرت تايلاند وكمبوديا في تبادل القصف أمس الأحد لليوم الرابع على التوالي، على الرغم من الدعوات المستمرة لوقف إطلاق النار، فيما قبل الجانبان التوجه إلى ماليزيا لإجراء مباحثات اليوم الاثنين من أجل وقف العمليات العسكرية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مايلي سوشياتا، إنّ تايلاند هاجمت معبدَين متنازع عليهما في شمال غرب البلاد صباحاً بالتوقيت المحلي. وأضافت أن بانكوك ارتكبت «أعمالاً عدائية ومنسّقة»، مندّدة ب«الأكاذيب والذرائع الكاذبة» التي استخدمها الجيش التايلاندي لتبرير «الغزو غير القانوني». من جانبها، أشارت وزارة الخارجية التايلاندية إلى أنّ الجيش الكمبودي أطلق «نيران مدفعية ثقيلة» مستهدفاً «منازل مدنيين» في مقاطعة سورين، صباحاً بالتوقيت المحلي. وأكدّت أنّ «أي وقف للأعمال القتالية مستحيل ما دامت كمبوديا تُظهر افتقاراً صارخاً لحسن النية وتستمر بشكل متكرّر في انتهاك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني». كذلك، اتهم الجيش التايلاندي كمبوديا أمس الأحد باستخدام «أسلحة بعيدة المدى». في الأيام الأخيرة، اندلعت اشتباكات في المناطق الساحلية للدولتين على خليج تايلاند، على بعد حوالي 250 كيلومتراً جنوب غرب خطوط المواجهة الرئيسية. وأدى ذلك إلى وصول العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تربطهما علاقات ثقافية واقتصادية غنية، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وأسفرت الاشتباكات الجارية عن مقتل 20 شخصاً على الجانب التايلاندي، بينهم ثمانية عسكريين، بينما أفادت كمبوديا بمقتل 13 شخصاً بينهم خمسة عسكريين. وأجلي أكثر من 138 ألف تايلاندي من المناطق ذات المخاطر المرتفعة، وفقاً لبانكوك، كما تم إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من الجانب الكمبودي من الحدود، وفقاً لبنوم بنه. على الصعيد الدبلوماسي، أعلنت تايلاند مساء أمس الأحد أن رئيس الوزراء بالوكالة بومتام ويشاياشاي سيتوجّه اليوم الاثنين إلى ماليزيا في إطار ما قد يكون أوّل لقاء مع نظيره الكمبودي هون مانيت الذي سيحضر أيضاً. ويتمثل الغرض من هذه المحادثات ب«الاستماع إلى المقترحات كلّها» و«إعادة السلام»، وفق ما جاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء التايلاندي. وكانت تايلاند قد أعلنت أمس الأول أنها توافق من حيث المبدأ على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا وبدء «حوار ثنائي». كما أن رئيس وزراء كمبوديا سبق أن قال إن بلاده «توافق على مقترح لوقف إطلاق النار فوراً وبلا شروط». على الصعيد الأمريكي، أعلنت وزارة الخارجية إن الوزير ماركو روبيو تحدث هاتفياً مع نظيريه في كمبوديا وتايلاند أمس الأحد، وحثهما على تهدئة التوتر على الفور، وأبلغهما بأن بلاده مستعدة للمساعدة في المحادثات. يأتي ذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت أنه تحدث مع الزعيمين الكمبودي والتايلاندي، مشيراً إلى أن الجانبين اتفقا على الاجتماع و«التوصل بسرعة» إلى وقف لإطلاق النار. وقال وزير الخارجية الماليزي محمد حسن الأحد إن تايلاند وكمبوديا وافقتا على قيام بلاده بدور الوسيط في صراعهما الحدودي، وأضاف الوزير لوكالة برناما للأنباء أن من المتوقع أن يصل رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه والقائم بأعمال رئيس الوزراء التايلاندي بومتام ويتشاياتشاي إلى ماليزيا مساء اليوم الاثنين. وقال الوزير «لديهم ثقة كاملة بماليزيا وطلبوا مني أن أكون وسيطاً»، مضيفاً أنه تحدث مع نظيريه الكمبودي والتايلاندي واتفقا على عدم تدخل أي دولة أخرى في القضية.(وكالات)

ترامب يطلق يد إسرائيل في غزة
ترامب يطلق يد إسرائيل في غزة

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ترامب يطلق يد إسرائيل في غزة

وأكد أهمية إطلاق سراح الأسرى المحتجزين في غزة، قائلاً إنهم أظهروا فجأة موقفاً «متشدداً» تجاه هذه القضية. وأضاف ترامب للصحافيين في بداية اجتماع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في منتجع الغولف الذي يملكه في ترنبيري باسكتلندا: «لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار». وأضافت في بيان «يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو»، مشيرة إلى أنه «أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد».

لبنان: الوساطة الأمريكية «ترنحت».. فهل «تسقط»؟
لبنان: الوساطة الأمريكية «ترنحت».. فهل «تسقط»؟

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

لبنان: الوساطة الأمريكية «ترنحت».. فهل «تسقط»؟

وفيما لبنان عالق بين تشدّد إسرائيل واستمرارها بتنفيذ أجندتها، وبين إصرار «حزب الله» على الضمانات، لفتت مصادر «البيان» إلى أن الأمور تزداد تعقيداً، وإلى أن الردّ الأمريكي على الملاحظات اللبنانية لن يتأخر، لكن لبنان ينتظر وصوله ليبني على الشيء مقتضاه، مع أن روحيّة الردّ باتت معروفة. وفيما «حزب الله» ماضٍ في إظهار تحديه للوساطة الأمريكية وإبراز تفاهمه مع رئيس الجمهورية جوزف عون، ورئيس البرلمان نبيه برّي، فإن ثمّة خشية من أن واشنطن قد نفضت يدها من الوساطة، فأصبح الوضع متروكاً لإسرائيل. كما أن ثمّة معلومات تشير إلى أن شبكة مواقف للدول الأساسية المعنية بلبنان تشكّلت، وتتجمع فيها مؤشرات تراجع الثقة الدولية بالسلطة اللبنانية ورموزها، بما لا يمكن معه تجاهل خطورة تداعيات هذا العامل.. فهل يكون لبنان على موعد وشيك مع اتساع التصعيد الإسرائيلي الذي عاد بشكل ملحوظ في منطقة الجنوب؟ هذا الطرح اصطدم بمعارضة دولية، وهو ما يفسّر تغريدة بارّاك على منصة «إكس» بأن «حزب الله يمثل تحدياً لا يمكن معالجته إلا داخل الحكومة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store