
بوخنشوش :'حققنا تتويجا مستحقا بعد موسم شاق'
وفي تصريح له عقب المباراة النهائية التي جمعت الفريق بشباب بلوزداد، قال بوخنشوش: 'الحمد لله، التتويج جاء بعد موسم شاق، ونجحنا في السير خطوة بخطوة، مباراة بمباراة، حتى تحقق الهدف في النهاية. كان لدينا العهد في بداية الموسم أن نخرج بلقب على الأقل، والحمد لله وفقنا في تحقيق ذلك'
وأضاف بوخنشوش: 'أشكر كل اللاعبين الذين كانوا مخلصين طوال الموسم، كما أتوجه بشكر خاص لجماهيرنا التي صبرت معنا في الأوقات الصعبة. بدون دعمهم، ما كان هذا الإنجاز ليتحقق'
وواصل: 'أهدى هذا الفوز إلى الأنصار، الذين كانوا إلى جانبنا طوال البطولة. أعتقد أن العديد من المتتبعين كانوا يشككون في قدراتنا، لكن اليوم أثبتنا للجميع أننا أقوى وأثبتنا أن اتحاد العاصمة قادر على العودة إلى منصات التتويج'
ويُعتبر هذا اللقب التاسع في تاريخ اتحاد العاصمة، وهو خطوة جديدة نحو استعادة الهيبة المحلية للفريق، الذي يواصل التقدم نحو الألقاب المحلية والدولية في المواسم القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 17 ساعات
- الشروق
هذا هو أصغر مدرب في تاريخ نهائي كأس الجزائر
يُعرض هذا السبت المشهد الـ 58 لِنهائي منافسة كأس الجزائر لِكرة القدم، في مباراة تجمع بين الفريقَين الجارَين اتحاد العاصمة وشباب بلوزداد. ويحتضن ملعب 'نيلسون مانديلا' بِبراقي أطوار هذه المقابلة انطلاقا من الساعة الخامسة مساءً، تحت إدارة حكم الساحة يحي دهار. ولِأن المنافسة عريقة، وأحيانا تتفوّق على البطولة الوطنية من حيث الوزن الشعبي، والمتابعة لِوقائعها خاصة لدى جماهير الفرق الصغيرة. فقد ارتأينا إبراز بعض المحطات في مسابقة كأس الجمهورية. – التقني رمضان مرابط (الصورة المدرجة أعلاه) هو أصغر مدرب أشرف على فريق في نهائي كأس الجزائر، وبِالضبط قاد شباب المشرية (ولاية النعامة) بِعمر 28 سنة، لِمواجهة اتحاد العاصمة في نسخة 2000-2001. – لم يُنظّم اتحاد الكرة الجزائري طبعة 1989-1990، لأن النسخة السابقة أُوقفت بعد إجراء ثمن النهائي، واسْتُؤنفت في النصف الأول من عام 1990. والسبب ازدحام جدول المقابلات. – وللسبب ذاته، غابت عن الساحة الكروية طبعة 1992-1993، أما استحقاق 2019-2020، فأوقفته 'الفاف' عند محطة ربع النهائي وألغته بِسبب تفشّي جائحة 'كورونا'، مثلما ألغت النسختَين المواليتَين. – اتحاد الحراش هو أوّل نادٍ يُحرز كأس الجزائر بِصفة فريق ينشط في القسم الثاني، وكان ذلك في طبعة 1973-1974، حيث فاز (1-0) على وداد تلمسان. – شباب بناء قسنطينة (كراك/ لا علاقة له بالسنافر والموك) هو النادي الوحيد الذي خاض نهائي كأس الجزائر، بِصفة فريق ينشط في الدرجة الثالثة، وذلك في موسم 1984-1985. وخسر أمام مولودية وهران بـ (0-2). – نادي جيل هندسة الجزائر أو ديناميكية بناء العاصمة، لم يعد له الآن وجود، فاز بِكأس موسم 1981-1982، وخسر نهائي نسخة 1983-1984. – يُمكن اعتبار عمّار كابران أتعس لاعب في تاريخ نهائي كأس الجزائر، حيث خسر المحطة الختامية مرّتَين: بِزي شباب بلوزداد عام 1988 مع إهداره ركلة جزاء، وبِألوان أولمبي المدية عام 1995 وطرده بِالبطاقة الحمراء في مطلع الشوط الثاني، أشهرها في وجهه حكم الساحة عبد الرزاق النّمس. – أسطورة الكرة الجزائرية الأخضر بلومي، ورغم أنه نشط محلّيا في الجزء الكبير من مشواره الرياضي (غالي معسكر، مولودية وهران، مولودية الجزائر…)، إلّا أنه لم ينل شرف تذوّق حلاوة كأس الجمهورية. – المدافع علي ريال هو اللاعب الوحيد الذي سجّل هدفا لِمصلحة فريقه وآخر ضد ناديه في نهائي كأس الجمهورية! وذلك في موسم 2013-2014، حيث كان يرتدي زي شبيبة القبائل التي واجهت مولودية الجزائر. – مصطفى الغوثي هو آخر لاعب يُسجّل هدفا في النهائي ويُغادر هذا العالم (رحمه الله)، وكان ذلك لِمصلحة فريق شباب بني ثور الفائز (2-1) على وداد تلمسان في طبعة 1999-2000. – ولأن العالم بِرمّته شهد انهيار المعسكر الشرقي في أواخر الثمانينيات، وتغوّل المدّ اللبيرالي، كان لزاما أن تبرز معالم هذه الفلسفة الاقتصادية الجديدة، على غرار ثقافة الإشهار. حيث ارتدى لاعبو وفاق سطيف في نهائي 1990 ضد مولودية باتنة (نسخة 1988-1989 كما أوضحنا سلفا)، أقمصة تحمل العلامة التجارية لِشركة 'ألفريكس' التي كان مقرها الاجتماعي يقع في بلدية وادي السمار بِالعاصمة، والمختصة في قطع الغيار وملحقات السيارات. ونقصد هنا بـ 'السبونسور' وليس الشركة التي ترعى النادي (الشركة الوطنية للصناعات البلاستيكية).


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
بوخنشوش :'حققنا تتويجا مستحقا بعد موسم شاق'
أعرب سليم بوخنشوش، لاعب اتحاد العاصمة ، عن سعادته الكبيرة بالتتويج بلقب كأس الجزائر بعد موسم شاق، مؤكدًا أن الفريق نجح في إنهاء الموسم بشكل مثالي رغم التحديات التي واجهته. وفي تصريح له عقب المباراة النهائية التي جمعت الفريق بشباب بلوزداد، قال بوخنشوش: 'الحمد لله، التتويج جاء بعد موسم شاق، ونجحنا في السير خطوة بخطوة، مباراة بمباراة، حتى تحقق الهدف في النهاية. كان لدينا العهد في بداية الموسم أن نخرج بلقب على الأقل، والحمد لله وفقنا في تحقيق ذلك' وأضاف بوخنشوش: 'أشكر كل اللاعبين الذين كانوا مخلصين طوال الموسم، كما أتوجه بشكر خاص لجماهيرنا التي صبرت معنا في الأوقات الصعبة. بدون دعمهم، ما كان هذا الإنجاز ليتحقق' وواصل: 'أهدى هذا الفوز إلى الأنصار، الذين كانوا إلى جانبنا طوال البطولة. أعتقد أن العديد من المتتبعين كانوا يشككون في قدراتنا، لكن اليوم أثبتنا للجميع أننا أقوى وأثبتنا أن اتحاد العاصمة قادر على العودة إلى منصات التتويج' ويُعتبر هذا اللقب التاسع في تاريخ اتحاد العاصمة، وهو خطوة جديدة نحو استعادة الهيبة المحلية للفريق، الذي يواصل التقدم نحو الألقاب المحلية والدولية في المواسم القادمة.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
بن عياد :'حققنا تتويجا مستحقا واهديه لأنصار إتحاد العاصمة'
أعرب مهاجم اتحاد العاصمة، رياض بن عياد ، عن سعادته الكبيرة بعد قيادة فريقه للتتويج بلقب كأس الجزائر للمرة التاسعة في تاريخه، وذلك على حساب الغريم التقليدي شباب بلوزداد في المباراة النهائية التي أقيمت اليوم على ملعب نيلسون مانديلا ببراقي. وفي تصريح له للتلفزيون العمومي عقب المباراة، قال بن عياد: 'حققنا تتويجًا مستحقًا بعد فترة صعبة، وأعتبر أن هذا اللقب هو ثمرة جهد جميع اللاعبين والجهاز الفني. نحن سعيدون جدًا لأننا تمكنّا من إسعاد جماهيرنا الوفية.' وأضاف بن عياد: 'أطلب من الأنصار السماح لنا بعد تقديم مستويات لم تكن جيدة طيلة الموسم، ولكننا كنا نعلم أن هذه المباراة ستكون فرصة لإظهار قوتنا وإرادتنا في تحقيق الفوز.' وعن المباراة، أشار بن عياد إلى أن شباب بلوزداد فريق قوي ويلعب كرة جميلة، ولكن الاتحاد كان أكثر اتحادًا وإصرارا على الفوز، وقال: 'شباب بلوزداد فريق ممتاز ويطبق كرة جميلة، ولكننا كنا أكثر اتحادًا وتكاتفًا بينهم، وهذا ما جعلنا نحقق الفوز في النهاية.' وتابع مهاجم الاتحاد: 'هذا اللقب ليس فقط لنا كلاعبين، بل هو لكل جماهير اتحاد العاصمة التي دعمتنا في كل الأوقات، ونتمنى أن نواصل تقديم الأفضل في المستقبل.' ويعتبر هذا التتويج الثاني على التوالي للاتحاد في كأس الجزائر، وهو ما يعكس العزيمة الكبيرة للفريق في المنافسات المحلية.