
لقاء سوري إسرائيلي أمريكي مرتقب في باريس لمناقشة «مسائل أمنية»
من المقرر أن يلتقي المبعوث الأمريكي توم باراك، الخميس، مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي ووزير الخارجية السوري في باريس لمناقشة مسائل أمنية متعلقة بجنوب سوريا، وفق ما ذكر باراك رافيد الصحفي في موقع 'أكسيوس' على موقع 'إكس' نقلا عن مصادر مطلعة.
إلى ذلك، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن لقاء سيجمع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون درمر مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في باريس الخميس، بحضور توم باراك.
ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن مصادر سياسية، لم تسمها، قولها إن الوزير ديرمر سيلتقي مع الشيباني للتباحث في 'ملفات أمنية'، ومن المنتظر أن ينضم للقاء المبعوث الأمريكي توم باراك.
يأتي ذلك بعد أيام من شن إسرائيل غارات على مقار ومواقع عسكرية تتبع للسلطات السورية على خلفية توجه قوات الأخيرة نحو الجنوب السوري في خضم مواجهات دامية شهدتها محافظة السويداء.
واتهم الرئيس السوري أحمد الشرع في حينه، إسرائيل بالسعي إلى تحويل بلاده إلى 'ساحة فوضى غير منتهية'، ودفع الأمور إلى 'تصعيد واسع النطاق' في السويداء على وقع ما شهدته المحافظة من مواجهات وما رافقها من قصف إسرائيلي طال العاصمة دمشق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب في سوريا.. ما تفاصيله؟
وقال محمد طه الأحمد: "تم خلال اللقاء مع الرئيس أحمد الشرع أمس، إطلاعه على أهم التعديلات التي أُقرت على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، بعد الجولات واللقاءات التي قامت بها اللجنة مع شرائح المجتمع السوري وفعالياته". وتابع: "أكد الرئيس ضرورة المضي في العملية الانتخابية في كل المحافظات السورية، ورفض التقسيم الذي ينبذه جميع السوريين". وأكمل: "أكد الرئيس ضرورة استبعاد كل من وقف مع المجرمين وأيدهم، إضافة إلى الأشخاص الذين يدعون إلى التقسيم والطائفية و المذهبية". ولفت إلى "زيادة عدد المقاعد في مجلس الشعب من 150 مقعداً إلى 210 مقاعد، وبالتالي ستزيد حصة المحافظات وفق الإحصاء السكاني لعام 2011، وسيعين الرئيس منهم 70 عضواً". وأضاف: "بعد توقيع المرسوم الخاص بالنظام الانتخابي المؤقت، سنحتاج إلى مدة أسبوع لاختيار اللجان الفرعية، ثم نمنح هذه اللجان 15 يوماً لاختيار الهيئة الناخبة، بعد ذلك نفتح باب الترشح مع منح المرشحين مدة أسبوع لإعداد برامجهم الانتخابية، ومن ثم تُجرى مناظرات بين المرشحين وأعضاء اللجان والهيئات الناخبة". وأضاف: "من المتوقع أن تُجرى العملية الانتخابية لاختيار أعضاء مجلس الشعب بين 15 و20 سبتمبر القادم، ونسبة مشاركة المرأة في الهيئات الناخبة تصل إلى 20 بالمئة على الأقل". ووجّه الشرع بمواصلة التقدّم في مسار العمل لضمان مشاركة شاملة تُعبّر عن إرادة الشعب السوري. من ناحيته أكد المتحدث باسم اللجنة العليا للانتخابات أن الآلية التي طرحتها اللجنة ربما لا تكون مثالية ولكنها الأفضل في المرحلة الانتقالية مؤكدا على وعي السوريين ورفضهم للمحاصصة الطائفية والمناطقية والدينية.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
سورية تُعلن موعد انتخابات مجلس الشعب في سبتمبر المقبل
نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن جهات رسمية أن انتخابات مجلس الشعب السوري ستُعقد في شهر سبتمبر المقبل، على أن تُعلن اللجنة العليا للانتخابات الجدول الزمني الكامل للعملية الانتخابية لاحقاً. وفي هذا السياق، قال رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب، محمد طه الأحمد، لـ"سانا"، أنه من المتوقع أن تُجرى العملية الانتخابية ما بين 15 و20 أيلول المقبل، مشيراً إلى أن نسبة مشاركة المرأة في الهيئات الناخبة ستصل إلى 20 بالمئة على الأقل. وأضاف الأحمد أن عدد مقاعد مجلس الشعب سيزيد من 150 مقعداً إلى 210 مقاعد، موضحاً أن هذه الزيادة ستشمل تعديل حصة المحافظات بناءً على الإحصاء السكاني لعام 2011، على أن يعين رئيس الجمهورية 70 عضواً من إجمالي الأعضاء. كما أشار الأحمد إلى أن اللجنة العليا استعرضت خلال لقائها يوم أمس مع الرئيس أحمد الشرع أهم التعديلات التي تم إقرارها على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، وذلك عقب جولات موسعة ولقاءات متعددة أجرتها اللجنة مع شرائح المجتمع السوري ومؤسساته وفعالياته.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
سوريا تعلن موعد الانتخابات النيابية.. والشرع يوجه باستبعاد «دعاة التقسيم»
أعلن رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب في سوريا محمد طه الأحمد أنه من المتوقع أن تُجرى العملية الانتخابية بين 15 و20 سبتمبر/ أيلول المقبل، مؤكداً أن نسبة مشاركة المرأة في الهيئات الناخبة تصل إلى 20 % على الأقل، مشيراً إلى أن الرئيس أحمد الشرع أكد ضرورة استبعاد الأشخاص الذين يدعون إلى التقسيم والطائفية والمذهبية. وأكد الأحمد زيادة عدد المقاعد في مجلس الشعب من 150 مقعداً إلى 210 مقاعد، وبالتالي ستزيد حصة المحافظات وفق الإحصاء السكاني لعام 2011، وسيعين الرئيس منهم 70 عضواً. ونقلت وكالة الانباء الرسمية عن الأحمد قوله إنه «بعد توقيع المرسوم الخاص بالنظام الانتخابي المؤقت، سنحتاج إلى مدة أسبوع لاختيار اللجان الفرعية، ثم نمنح هذه اللجان 15 يوماً لاختيار الهيئة الناخبة، بعد ذلك نفتح باب الترشح مع منح المرشحين مدة أسبوع لإعداد برامجهم الانتخابية، ومن ثم تُجرى مناظرات بين المرشحين وأعضاء اللجان والهيئات الناخبة». وأضاف الأحمد: «سيسمح بمراقبة العملية الانتخابية من قبل المجتمع والمنظمات الدولية بالإشراف والتنسيق مع اللجنة العليا للانتخابات إضافة إلى ضمان حرية الطعن في القوائم والنتائج». وأشار إلى أن الشرع أكد ضرورة المضي في العملية الانتخابية في كل المحافظات السورية، ورفض التقسيم الذي ينبذه جميع السوريين، لافتاً إلى أنه تم خلال اللقاء مع الرئيس الشرع السبت، إطلاعه على أهم التعديلات التي أُقرت على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، بعد الجولات واللقاءات التي قامت بها اللجنة مع شرائح المجتمع السوري وفعالياته. وتسلم الشرع السبت النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب. ووجّه بمواصلة التقدّم في مسار العمل لضمان مشاركة شاملة تُعبّر عن إرادة الشعب السوري.