logo
البيت الأبيض: مجموعة بريكس تسعى إلى تقويض المصالح...

البيت الأبيض: مجموعة بريكس تسعى إلى تقويض المصالح...

الوكيلمنذ 9 ساعات
الوكيل الإخباري- زعمت الإدارة الأمريكية أن مجموعة "بريكس" تسعى لتقويض مصالح الولايات المتحدة، وتعهدت واشنطن بمواجهة هذا المسار المزعوم.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في مؤتمر صحفي: "بشكل عام، يعتقد الرئيس [الأمريكي دونالد ترامب] أن بريكس تهدف إلى تقويض مصالح الولايات المتحدة".
اضافة اعلان
وأضافت: "المسؤولية العليا للرئيس هي وضع مصالح أمريكا في المقام الأول. ولذلك سيعمل على ضمان معاملة أمريكا بعدل على الساحة العالمية. وسيتخذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان عدم استغلال الدول [الأخرى] للولايات المتحدة وشعبنا لأغراضها الخاصة".
واعترفت ليفيت بأن ترامب "يراقب عن كثب" قمة بريكس الحالية في البرازيل. ووفقا لها، فإن الرئيس الأمريكي "غير مرتاح" لرغبة الدول في التجمع حول بريكس، "بغض النظر عن مدى ضعف أو قوة" الدول التي تتبنى سياسات التجمع.
وفي وقت سابق، قال المتحدث الرسمي للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك ردا على طلب وكالة "تاس" للتعليق على تصريح ترامب بشأن نيته فرض رسوم تجارية إضافية بنسبة 10% على الدول الداعمة لسياسات "بريكس"، إن موقف المنظمة العالمية هو أنه "لا يوجد فائزون في الحروب التجارية".
RT
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولون إسرائيليون: يمكن سد ثغرات اتفاق وقف إطلاق النار
مسؤولون إسرائيليون: يمكن سد ثغرات اتفاق وقف إطلاق النار

عمون

timeمنذ 39 دقائق

  • عمون

مسؤولون إسرائيليون: يمكن سد ثغرات اتفاق وقف إطلاق النار

عمون - قال مسؤولون إسرائيليون الثلاثاء، إن من الممكن سد الثغرات بين إسرائيل وحركة (حماس) في محادثات وقف إطلاق النار في غزة الجارية في قطر، لكن الأمر قد يستغرق أكثر من بضعة أيام للتوصل إلى اتفاق. واكتسبت المساعي الجديدة التي يبذلها وسطاء من الولايات المتحدة وقطر ومصر لوقف القتال في القطاع زخما منذ يوم الأحد، عندما بدأ الطرفان محادثات غير مباشرة في الدوحة وتوجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن. والتقى نتنياهو الاثنين، الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي قال عشية اجتماعهما، إنه من الممكن التوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق بشأن المحتجزين هذا الأسبوع. ومن المقرر أن يجتمع رئيس الوزراء الإسرائيلي مع جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي اليوم. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لصحفيين الاثنين، إن ستيف ويتكوف مبعوث ترامب، الذي كان له دور رئيسي في صياغة مقترح وقف إطلاق النار، سيسافر إلى الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في المناقشات. وينطوي مقترح وقف إطلاق النار على إطلاق سراح المحتجزين على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية من أجزاء من غزة، وإجراء مناقشات بشأن إنهاء الحرب بالكامل. وتطالب حماس منذ فترة طويلة بإنهاء الحرب قبل الإفراج عن المحتجزين المتبقين، بينما تصر إسرائيل على عدم إنهاء القتال حتى يجري الإفراج عن جميع المحتجزين والقضاء على حماس. ويعتقد أن 20 على الأقل من المحتجزين الخمسين المتبقين في غزة ما زالوا على قيد الحياة. وقالت مصادر فلسطينية أمس الاثنين، إن هناك فجوات بين الجانبين بشأن دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال مسؤولون إسرائيليون كبار في حديث مع صحفيين في واشنطن، إن الأمر قد يستغرق أكثر من بضعة أيام لوضع اللمسات الأخيرة على التفاهمات في الدوحة، لكنهم لم يوضحوا النقاط العالقة. وقال مسؤول إسرائيلي آخر، إنه جرى إحراز تقدم. وقال الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين، وهو عضو في الحكومة الأمنية المصغرة، إن هناك "فرصة حقيقية" للاتفاق على وقف إطلاق النار. وأضاف لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) الثلاثاء: "حماس تريد تغيير بعض الأمور الجوهرية، الأمر ليس بسيطا، لكن هناك تقدما". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، الثلاثاء، إنّ المفاوضات الجارية في الدوحة بين إسرائيل وحركة (حماس) حيال وقف لإطلاق النار في غزة "ستحتاج إلى وقت". وانطلقت في الدوحة الأحد، جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة للتوصل إلى هدنة لإنهاء 21 شهرا من العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أكّد الأنصاري استمرار المناقشات لليوم الثالث. وأضاف في مؤتمر صحفي بالدوحة ردا على سؤال حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق: "لا أعتقد أن بإمكاني تحديد إطار زمني في الوقت الحالي، لكن يمكنني القول، إن الأمر سيستغرق وقتا". وباستثناء هدنة لمدة أسبوع في تشرين الثاني 2023، ووقف الحرب لمدة شهرين أقر في كانون الثاني 2025، فشلت المحادثات غير المباشرة التي عُقدت بشكل رئيسي في الدوحة والقاهرة. ورغم رفضه الخوض في تفاصيل مواضيع النقاش في الدوحة، قال الأنصاري، إنّ المفاوضات ركزت على وضع إطار تفاوضي لاتفاق تمهيدا للمحادثات الرسمية. وقال، إنّ: "ما يجري حاليا هو أن الوفدين لا يتفاوضان بشكل مباشر بعد، بل نحن نجري محادثات منفصلة مع كل طرف حول إطار تفاوضي للمباحثات. لذا، لم تبدأ المفاوضات بعد، لكننا نعمل مع الجانبين على تحديد ذلك الإطار". وأوضح الأنصاري أن هناك "انخراطا إيجابيا" وأن استمرار وجود فريقي التفاوض في العاصمة القطرية "دائما ما يكون مؤشرا جيدا". وأفاد مصدران فلسطينيان مطلعان على المناقشات في وقت سابق أن الاتفاق المقترح يتضمن هدنة لمدة 60 يوما، تفرج خلالها حماس عن 10 محتجزين أحياء وعدد من الجثث مقابل إطلاق سراح فلسطينيين أسرى في سجون الاحتلال. ورغم ذلك، أضاف المصدران أن الحركة تطالب أيضا بشروط معينة لانسحاب إسرائيل، وضمانات بعدم استئناف الحرب خلال المفاوضات، وعودة نظام توزيع المساعدات الذي تقوده الأمم المتحدة. وفي مستهل المحادثات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنّ رد حماس على مسودة اقتراح وقف إطلاق النار التي نُقلت عبر وسطاء، تضمنت مطالب "غير مقبولة".

"سلام بارد".. "إسرائيل" تخفض توقعاتها لأي اتفاق محتمل مع سوريا
"سلام بارد".. "إسرائيل" تخفض توقعاتها لأي اتفاق محتمل مع سوريا

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

"سلام بارد".. "إسرائيل" تخفض توقعاتها لأي اتفاق محتمل مع سوريا

خفضت إسرائيل سقف التوقعات من الاتفاق المتوقع أن تتوصل إليه مع سوريا، مشيرة إلى أنه سيستغرق وقتا حتى تحقيقه وسيكون "سلاما باردا" على الأقل في المرحلة الأولية. اضافة اعلان وقال موقع "واللا" الإخباري العبري: "في حين أن التطبيع ليس مطروحا على الطاولة بعد، فإن المحادثات قد تمهد الطريق لدبلوماسية مستقبلية، بدءا من الجهود المبذولة لتخفيف التوترات وتحديث الترتيبات الأمنية على طول الحدود الإسرائيلية السورية المضطربة". ونقل الموقع الاثنين، عن مسؤول إسرائيلي لم يسمه، قوله: "في حين أن الولايات المتحدة تفضل نهجا تدريجيا من شأنه أن يبني العلاقات بين البلدين ببطء، فإن إسرائيل تريد أن تعرف مسبقا أنه في نهاية العملية سيكون هناك اتفاق سلام مع سوريا يتضمن تطبيعا كاملا". وأضاف المسؤول الإسرائيلي: "الاتفاق مع سوريا ليس قاب قوسين أو أدنى وسيستغرق وقتا لتحقيقه". وبحسب موقع "واللا" فإنه "في أوائل يونيو/ حزيران (الماضي)، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مبعوث ترامب إلى سوريا توم باراك، اهتمامه بالتفاوض على اتفاقية أمنية جديدة مع الحكومة السورية ما بعد (الرئيس المخلوع بشار) الأسد، بوساطة الولايات المتحدة". ونقل عن مسؤول إسرائيلي كبير، لم يسمه، أن "هدف نتنياهو هو محاولة التوصل إلى مجموعة من الاتفاقيات على مراحل مع سوريا، تبدأ بنسخة مُحدثة من اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974، وتنتهي في نهاية المطاف باتفاقية سلام كاملة وتطبيع". ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام الأسد أواخر 2024، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974. كما احتلت "جبل الشيخ" الاستراتيجي الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى نحو 35 كلم، ويقع بين سوريا ولبنان ويطل على إسرائيل، كما يمكن رؤيته من الأردن، وله أربع قمم يبلغ طول أعلاها 2814 مترا. وقال موقع "واللا": "ينظر المسؤولون الإسرائيليون الآن إلى هذه المناطق على أنها ورقة الضغط الرئيسية في المفاوضات، ويقولون إن إسرائيل لن تنسحب إلا مقابل سلام كامل وتطبيع العلاقات مع سوريا". ونقل عن مسؤول أمريكي لم يسمه، أن "المحادثات تقتصر حاليا على مسؤولين دون مستوى الرئيس السوري أحمد الشرع، وأنه لا نقاش حتى الآن بشأن عقد قمة بين القادة". وأشار الموقع إلى أن إسرائيل "تتواصل مع سوريا عبر أربع قنوات على الأقل، بما في ذلك مستشار نتنياهو للأمن القومي تساحي هنغبي، ومدير الموساد ديفيد برنياع، ووزير الخارجية جدعون ساعر، للحوار السياسي والاستراتيجي، والجيش الإسرائيلي للتنسيق العسكري اليومي". كما نقل عن مسؤولين إسرائيليين وصفهم بـ"الكبار" دون تسميتهم، إنهم "يريدون مشاركة أمريكية أكبر في الوساطة، لأن إسرائيل تعتقد أنها ستعطي الحكومة السورية حافزا أقوى للتوصل إلى اتفاق". وبحسب الموقع فإن "مسألة وضع مرتفعات الجولان، التي احتلتها إسرائيل من سوريا خلال حرب عام 1967، تعد إحدى أكبر علامات الاستفهام المعلقة بشأن أي محادثات سلام إسرائيلية سورية مستقبلية". وتابع: "في كل جولة مفاوضات سابقة على مدى العقود الثلاثة الماضية طالب نظام الأسد بانسحاب إسرائيلي كامل أو شبه كامل من المنطقة مقابل السلام، وخلال فترة ولايته الأولى اعترف (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب بمرتفعات الجولان جزءا من إسرائيل، وهي خطوة لم تُلغِها إدارة (الرئيس الأمريكي السابق جو) بايدن". والاثنين، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، إن إسرائيل منفتحة على اتفاق مع سوريا، لكنه أصر على أن مرتفعات الجولان ستظل جزءا من إسرائيل بموجب أي اتفاق مستقبلي. من جهتها، قالت صحيفة "جروزاليم بوست" العبرية: "تجري إسرائيل وسوريا محادثات أمنية تواجه تحديات كبيرة، سعيا لتحقيق السلام، لكنهما تواجهان عقبات قد تؤدي إلى 'سلام بارد' بدلًا من المصالحة الكاملة". ونقلت الصحيفة، الاثنين، عن مصدرين مطلعين دون أن تسميهما، قولهما: "تواصل إسرائيل وسوريا مناقشاتهما الأمنية التي قد تؤدي إلى اتفاق سلام بين البلدين، ومع ذلك برز تحد كبير في المحادثات". وذكرت الصحيفة: "أوضحت إدارة الشرع أنه بموجب أي اتفاق، لن يسمح لإسرائيل بالعمل أو ضرب أهداف داخل الأراضي السورية، فيما تصر إسرائيل على الاحتفاظ بالقدرة على مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما في السيناريوهات التي تنسحب فيها إسرائيل من المناطق العازلة كما طالبت إدارة دمشق". وأردفت نقلا عن مصادر مطلعة على المفاوضات لم تسمها، أنه "حتى في حال التوصل إلى اتفاق، سيكون سلاما باردا على الأقل في المرحلة الأولية". وزادت الصحيفة: "مثل هذا الاتفاق في حال توقيعه، لن يغير وضع مرتفعات الجولان، ولكنه سيتعلق بالمناطق العازلة بين البلدين، والتي استولت عليها إسرائيل عقب سقوط نظام الأسد قبل أكثر من ستة أشهر". وتحدثت نقلا عن مصدر إسرائيلي لم تسمه، أنه "في هذه المرحلة، لن يكون اتفاق سلام بقدر ما سيكون ترتيبا أمنيا يهدف إلى التعاون ضد التهديدات المدنية"، بحسب تعبيره. وأضاف المصدر: "من غير المتوقع تناول الحمّص في دمشق، أو الإبحار في اللاذقية في أي وقت قريب"، وفق قوله. ورغم أن الإدارة السورية الجديدة لم تهدد إسرائيل، شنت الأخيرة منذ الإطاحة بنظام الأسد أواخر 2024 غارات جوية على سوريا، فقتلت مدنيين، ودمرت مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري، إضافة إلى توغلها بمحافظتي القنيطرة وريف دمشق.-(الأناضول)

مسؤولون في تل أبيب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قد يستغرق وقتًا أطول
مسؤولون في تل أبيب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قد يستغرق وقتًا أطول

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

مسؤولون في تل أبيب: اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قد يستغرق وقتًا أطول

مسؤولون في تل أبيب: فرص الوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة قائمة لكن قد يستغرق وقتاً أطول قال مسؤولون في كيان الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء إن الفجوات في محادثات وقف إطلاق النار الجارية في قطر بين تل أبيب وحركة حماس يمكن سدها، لكن قد يستغرق التوصل إلى اتفاق أكثر من بضعة أيام. اقرأ أيضاً: قطر: من المبكر الحديث عن أي تفاصيل دقيقة حول مفاوضات إنهاء الحرب في غزة لقد زاد الضغط الذي يمارسه الوسطاء الأمريكيون والقطريون والمصريون للتوصل لاتفاق وقف العدوان في القطاع المدمر منذ يوم الأحد، عندما بدأت محادثات غير مباشرة في الدوحة، تزامنا مع زيارة رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن. التقى نتنياهو يوم الإثنين مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي قال عشية لقائهما إن اتفاقًا لوقف إطلاق النار وصفقة لتبادل المحتجزين قد يتم التوصل إليها هذا الأسبوع. وكان من المقرر أن يلتقي نتنياهو مع نائب الرئيس ج. دي. فانس يوم الثلاثاء. مبعوث ترمب، ستيف ويتكوف، الذي لعب دورًا رئيسيًا في صياغة اقتراح وقف إطلاق النار، سيسافر إلى الدوحة هذا الأسبوع للانضمام إلى المناقشات هناك، حسبما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين يوم الاثنين. ويشمل اقتراح وقف إطلاق النار إطلاق المحتجزين على مراحل، وسحب القوات الإسرائيلية من أجزاء من غزة، ومناقشات حول إنهاء الحرب بالكامل. طالما طالبت حماس بإنهاء الحرب قبل أن تفرج عن المحتجزين المتبقين؛ بينما أصرّت تل أبيب على أنه لن يتم الاتفاق على إنهاء القتال حتى يتم إطلاق سراح جميع المحتجزين وتفكيك حماس. ومن المعتقد أن 20 من أصل 50 محتجزًا ما زالوا على قيد الحياة. وقالت مصادر فلسطينية يوم الاثنين إن هناك فجوات بين الأطراف بشأن دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وفقا لوكالة رويترز. وقال مسؤولون في كيان الاحتلال الإسرائيلي كبار للصحفيين في واشنطن إن التوصل إلى اتفاقات في الدوحة قد يستغرق أكثر من بضعة أيام، لكنهم لم يوضحوا النقاط العالقة، وقال مسؤول آخر إنه تم إحراز تقدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store