logo
هل تخطي وجبات الطعام يساعد في إنقاص الوزن؟ .. تعرف على التفاصيل

هل تخطي وجبات الطعام يساعد في إنقاص الوزن؟ .. تعرف على التفاصيل

24 القاهرةمنذ 2 أيام
في عالم اليوم الذي يسوده السعي وراء النتائج السريعة، سواء في الحصول على المعلومات أو الحلول أو حتى فقدان الوزن، يعتقد كثيرون أن تخطي الوجبات هو طريقة مختصرة لخسارة الكيلوجرامات الزائدة.
ورغم أن الميزان قد يُظهر بعض الانخفاض السريع، إلا أن هذه الطريقة ليست صحية أو مستدامة على المدى الطويل، وذلك وفقًا ل نيوز 18.
هل تتخطى وجبات الطعام بساعد في إنقاص الوزن؟
توضح نانديني كومار، أخصائية التغذية ومدربة الصحة المعتمدة ومؤسسة NourishKind، أن تخطي الوجبات يؤدي إلى انخفاض مستوى السكر في الدم، ما يدفع الجسم إلى حالة الطوارئ المعروفة بـالقتال أو الهروب. خلال هذه الحالة، يُفرز الجسم هرمون الكورتيزول – هرمون التوتر – الذي يعمل على تخزين الدهون، خاصة في منطقة البطن، ويُبطئ عملية الأيض لحفظ الطاقة، وهو عكس ما يطمح إليه من يحاول فقدان الوزن.
علاوة على ذلك، فإن تفويت الوجبات يُخل بتوازن هرمونات الجوع في الجسم. فهرمون "الغريلين"، الذي يُشعرك بالجوع، يرتفع بشكل كبير، بينما ينخفض لليبتين، الذي يُعطي إحساس الشبع. هذا الخلل يجعلك أكثر عرضة للإفراط في تناول الطعام لاحقًا، وغالبًا ما يكون طعامًا غير صحي.
ومن الناحية الغذائية، فإن عدم تناول وجبات منتظمة يحرم الجسم من عناصر غذائية مهمة كالألياف والبروتينات والفيتامينات، والتي تلعب دورًا أساسيًا في صحة الأمعاء وعملية الأيض. كما أن التغذية السيئة تؤدي إلى تقليل تنوع البكتيريا النافعة في الأمعاء، وهو ما يُبطئ الحرق ويزيد من التهابات الجسم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟
صحة وطب : لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟

الثلاثاء 1 يوليو 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - هل تستيقظ في منتصف الليل وتجد صعوبة في العودة إلى النوم مرة ثانية؟هناك أسباب عديدة قد تكون وراء ذلك في هذا التقرير نتعرف على 7 طرق بسيطة قائمة على نمط الحياة لمساعدتك على النوم بشكل أفضل، بحسب موقع "تايمز ناو". لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟ 1. التوتر: المنبه الذي لم تطلبه لا يتوقف عقلك دائمًا لمجرد أن جسمك في السرير، إذا كنتَ تُفكّر في قائمة مهام الغد أنت تُفعّل بالفعل استجابة القتال أو الهروب في جسمك، هذا هو جهازك العصبي الودي، الذي يُضخّ الكورتيزول (هرمون التوتر) ويدفع جسمك إلى اليقظة، في الساعة 3 صباحًا وبالتالي يصعب عليك العودة للنوم مرة ثانية. يبدأ الكورتيزول بالارتفاع بشكل طبيعي في هذا الوقت تقريبًا، كجزء من استعداد الجسم لليوم التالي ولكن إذا كان مستوى التوتر الأساسي لديك مرتفعًا بالفعل، فقد يتحول هذا التنبيه الهرموني الصباحي المُبكر إلى إيقاظ كامل. للتغلب على التوتر يمكنك ممارسة تمارين التنفس العميق قبل النوم، وتمارين التمدد للاسترخاء. 2. الأرق: الشقيق المُزعج للنوم لا يقتصر الأرق على صعوبة النوم فحسب، بل يشمل أيضًا الاستيقاظ في منتصف النوم وعدم القدرة على النعاس مجددًا. إذا حدث هذا 3 مرات على الأقل أسبوعيًا لأكثر من 3 أشهر، فقد تُعاني من الأرق المزمن. الأسباب الشائعة هى القلق، والاكتئاب، وسوء عادات النوم، وعدم انتظام مواعيد النوم. يعاني ما يقرب من واحد من كل ثلاثة بالغين من الأرق قصير المدى، ويستمر هذا الأرق لدى حوالي 10% منهم على المدى الطويل. 3. الشيخوخة: تحول هادئ في جدول جسمك لا يقتصر التقدم في السن على الحاجة إلى المزيد من الكالسيوم أو التساؤل عن مكان نظارات القراءة، بل يُغير أيضًا طريقة نومك. ينخفض إنتاج الميلاتونين مع التقدم في السن، مما يعني نومًا أخف وأكثر تقطعًا، كما يعاني العديد من كبار السن من تغير طبيعي في إيقاع الساعة البيولوجية، مما يدفعهم للنعاس مبكرًا في المساء والاستيقاظ قبل شروق الشمس. يقضي كبار السن وقتًا أقل بكثير في مراحل النوم العميق مقارنةً بالشباب، مما يجعلهم أكثر عرضة للاستيقاظ ليلًا. 4. الأدوية المُسببة للأرق: مُخرِّبات النوم الخفية قد تُسبب هذه الحبوب التي تبدو بريئةً اضطرابًا في نومك، بعض مضادات الاكتئاب، ومُنشِّطات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وحاصرات بيتا، وحتى الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية مثل مضادات الهيستامين أو مزيلات الاحتقان. جميعها قد تتداخل مع نوم حركة العين السريعة أو تُسبب لك الاستيقاظ المتكرر. استشر طبيبك دائمًا إذا كان لأيٍّ من أدويتك آثار جانبية معروفة تتعلق بالنوم، خاصةً إذا تزامن توقيت الأرق مع وصفة طبية جديدة. 5. نظّم مساحة نومك يجب أن تشعر غرفة نومك كملاذك الآمن، لا كمكتب منزلي مؤقت أو مكان لمشاهدة التلفاز حافظ على ظلمتها وهدوئها وبرودتها. تعديلات بسيطة - ستارة تعتيم، أو جهاز ضوضاء بيضاء، أو حتى مروحة - يمكن أن تُحسّن جودة نومك بشكل كبير. 6. دع التوقيت يكون دليلك من المفارقات أن إجبار نفسك على النوم من أسوأ الأمور التي يمكنك فعلها، إذا كنت تتقلب في فراشك لمدة 20 دقيقة أو أكثر، انهض من السرير، اذهب إلى غرفة أخرى. افعل شيئًا مُهدئًا - اقرأ كتابًا ورقيًا (بدون شاشات)، أو تمدّد، أو اجلس بهدوء في ضوء خافت، هدفك هو إعادة تدريب عقلك: السرير = نوم، وليس توترًا. 7. ابتكر طقوسًا قبل النوم يبدأ النوم الجيد قبل الاستلقاء، حدّد روتينًا للاسترخاء يُدخل جسمك برفق إلى وضع الراحة. فكر في تناول شاي أعشاب دافئ، أو جلسة قصيرة لتدوين يومياتك، أو تمارين تمدد خفيفة، تجنب الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل، فالضوء الأزرق يعيق إنتاج الميلاتونين، مما يُخل بتوازن إيقاعك.

لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟
لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟

اليوم السابع

timeمنذ 6 ساعات

  • اليوم السابع

لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟

هل تستيقظ في منتصف الليل وتجد صعوبة في العودة إلى النوم مرة ثانية؟هناك أسباب عديدة قد تكون وراء ذلك في هذا التقرير نتعرف على 7 طرق بسيطة قائمة على نمط الحياة لمساعدتك على النوم بشكل أفضل، بحسب موقع "تايمز ناو". لماذا تستيقظ فى منتصف الليل ولا تستطيع النوم مرة ثانية؟ 1. التوتر: المنبه الذي لم تطلبه لا يتوقف عقلك دائمًا لمجرد أن جسمك في السرير، إذا كنتَ تُفكّر في قائمة مهام الغد أنت تُفعّل بالفعل استجابة القتال أو الهروب في جسمك، هذا هو جهازك العصبي الودي، الذي يُضخّ الكورتيزول (هرمون التوتر) ويدفع جسمك إلى اليقظة، في الساعة 3 صباحًا وبالتالي يصعب عليك العودة للنوم مرة ثانية. يبدأ الكورتيزول بالارتفاع بشكل طبيعي في هذا الوقت تقريبًا، كجزء من استعداد الجسم لليوم التالي ولكن إذا كان مستوى التوتر الأساسي لديك مرتفعًا بالفعل، فقد يتحول هذا التنبيه الهرموني الصباحي المُبكر إلى إيقاظ كامل. للتغلب على التوتر يمكنك ممارسة تمارين التنفس العميق قبل النوم، وتمارين التمدد للاسترخاء. 2. الأرق: الشقيق المُزعج للنوم لا يقتصر الأرق على صعوبة النوم فحسب، بل يشمل أيضًا الاستيقاظ في منتصف النوم وعدم القدرة على النعاس مجددًا. إذا حدث هذا 3 مرات على الأقل أسبوعيًا لأكثر من 3 أشهر، فقد تُعاني من الأرق المزمن. الأسباب الشائعة هى القلق، والاكتئاب، وسوء عادات النوم، وعدم انتظام مواعيد النوم. يعاني ما يقرب من واحد من كل ثلاثة بالغين من الأرق قصير المدى، ويستمر هذا الأرق لدى حوالي 10% منهم على المدى الطويل. 3. الشيخوخة: تحول هادئ في جدول جسمك لا يقتصر التقدم في السن على الحاجة إلى المزيد من الكالسيوم أو التساؤل عن مكان نظارات القراءة، بل يُغير أيضًا طريقة نومك. ينخفض إنتاج الميلاتونين مع التقدم في السن، مما يعني نومًا أخف وأكثر تقطعًا، كما يعاني العديد من كبار السن من تغير طبيعي في إيقاع الساعة البيولوجية، مما يدفعهم للنعاس مبكرًا في المساء والاستيقاظ قبل شروق الشمس. يقضي كبار السن وقتًا أقل بكثير في مراحل النوم العميق مقارنةً بالشباب، مما يجعلهم أكثر عرضة للاستيقاظ ليلًا. 4. الأدوية المُسببة للأرق: مُخرِّبات النوم الخفية قد تُسبب هذه الحبوب التي تبدو بريئةً اضطرابًا في نومك، بعض مضادات الاكتئاب، ومُنشِّطات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وحاصرات بيتا، وحتى الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية مثل مضادات الهيستامين أو مزيلات الاحتقان. جميعها قد تتداخل مع نوم حركة العين السريعة أو تُسبب لك الاستيقاظ المتكرر. استشر طبيبك دائمًا إذا كان لأيٍّ من أدويتك آثار جانبية معروفة تتعلق بالنوم، خاصةً إذا تزامن توقيت الأرق مع وصفة طبية جديدة. 5. نظّم مساحة نومك يجب أن تشعر غرفة نومك كملاذك الآمن، لا كمكتب منزلي مؤقت أو مكان لمشاهدة التلفاز حافظ على ظلمتها وهدوئها وبرودتها. تعديلات بسيطة - ستارة تعتيم، أو جهاز ضوضاء بيضاء ، أو حتى مروحة - يمكن أن تُحسّن جودة نومك بشكل كبير. 6. دع التوقيت يكون دليلك من المفارقات أن إجبار نفسك على النوم من أسوأ الأمور التي يمكنك فعلها، إذا كنت تتقلب في فراشك لمدة 20 دقيقة أو أكثر، انهض من السرير، اذهب إلى غرفة أخرى. افعل شيئًا مُهدئًا - اقرأ كتابًا ورقيًا (بدون شاشات)، أو تمدّد، أو اجلس بهدوء في ضوء خافت، هدفك هو إعادة تدريب عقلك: السرير = نوم، وليس توترًا. 7. ابتكر طقوسًا قبل النوم يبدأ النوم الجيد قبل الاستلقاء، حدّد روتينًا للاسترخاء يُدخل جسمك برفق إلى وضع الراحة. فكر في تناول شاي أعشاب دافئ، أو جلسة قصيرة لتدوين يومياتك، أو تمارين تمدد خفيفة، تجنب الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل، فالضوء الأزرق يعيق إنتاج الميلاتونين، مما يُخل بتوازن إيقاعك.

هيئة الدواء توجه نصائح مهمة للرياضيين قبل تناول المكملات الغذائية
هيئة الدواء توجه نصائح مهمة للرياضيين قبل تناول المكملات الغذائية

فيتو

timeمنذ يوم واحد

  • فيتو

هيئة الدواء توجه نصائح مهمة للرياضيين قبل تناول المكملات الغذائية

وجهت هيئة الدواء المصرية مجموعة من النصائح المهمة لضمان استخدام آمن وفعال للأغذية التكميلية، مشددة على ضرورة استهلاكها وفق ضوابط واضحة وتحت إشراف طبي في ظل الانتشار الواسع لاستخدام المكملات الغذائية بين الرياضيين. نصائح هيئة الدواء المصرية قبل استخدام الأغذية التكميلية وجهت هيئة الدواء المصرية نصائح قبل استخدام الأغذية التكميلية تضمنت: 1. الوجبات الصحية أكدت الهيئة أن استهلاك الوجبات الصحية المتوازنة والغنية بالعناصر الغذائية الأساسية يلبي معظم احتياجات الجسم من الطاقة والبروتينات والفيتامينات، مما قد يغني في كثير من الحالات عن الحاجة إلى المكملات الغذائية الخاصة بالرياضيين. 2. قراءة البطاقة الغذائية جيدًا شددت الهيئة على أهمية قراءة البطاقة الغذائية لكل منتج مكمل قبل الاستخدام، وذلك لضمان معرفة الكمية الموصى بها وطريقة الاستعمال الصحيحة، وتفادي الإفراط الذي قد يؤدي إلى آثار جانبية ضارة. 3. استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية ضرورية أوضحت الهيئة أن استهلاك المكملات الغذائية يجب أن يتم تحت إشراف مختص، وخاصة في حالات المرض، أو استخدام أدوية معينة، أو خلال فترات الحمل والرضاعة. كما حذرت من تجاهل أي أعراض جانبية قد تظهر بعد الاستخدام، داعية إلى مراجعة الطبيب فورًا عند الشعور بأي أعراض غير معتادة. الفئات المستهدفة من تناول المكملات الغذائية أشارت هيئة الدواء إلى أن الأغذية التكميلية ليست للجميع، بل تستخدم للفئات التي يحددها الطبيب أو خبير التغذية فقط، مثل الرياضيين المحترفين أو أصحاب حالات مرضية تتطلب تعويض عناصر غذائية معينة. تهدف هذه التوجيهات إلى رفع وعي المواطنين، خاصة فئة الشباب والرياضيين، بأهمية الإستخدام المسؤول والآمن للمكملات الغذائية، وتفادي العشوائية التي قد تؤدي إلى أضرار صحية جسيمة. أكدت هيئة الدواء المصرية أن المكملات الغذائية ليست بديلا عن الغذاء الطبيعي، وليست وسيلة سحرية لبناء العضلات أو تحسين الأداء الرياضي، فالصحة تبدأ من المعلومة الصحيحة، والنظام الغذائي المتوازن، والمتابعة الطبية المستمرة. أضرار المنشطات أكدت هيئة الدواء المصرية أن الإفراط في تناول المنشطات قد يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة، تشمل: تلف الكبد والكلى مشكلات القلب والأوعية الدموية العقم سرطان البروستاتا تساقط الشعر نمو غير طبيعي للشعر في الجسم والوجه اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب والعدوانية وحذرت هيئة الدواء المصرية من هذه العادة الخطرة، وتدعو الشباب إلى التفكير في طرق آمنة وصحية لبناء الجسم والحفاظ عليه. كيف تحصل على جسم قوي دون منشطات؟ وجهت هيئة الدواء المصرية مجموعة من النصائح البسيطة والفعّالة التي تساعد في بناء العضلات بدلًا من الاعتماد على المنشطات منها: ١-تناول نظام غذائي متوازن غني بالبروتين والخضروات والفواكه. ٢-ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لمدة لا تقل عن 30 دقيقة يوميًّا. ٣-الحرص على النوم الجيد، فالجسم يبني عضلاته خلال الراحة. ٥-تعلم إدارة التوتر والضغوط النفسية. ٦-البعد عن التدخين والكحوليات، فهي تؤثر سلبًا في صحتك العامة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store