
إنفيديا أكبر شركة في التاريخ بقيمة سوقية تقارب 4 تريليونات دولار
وارتفع سهم الشركة الرائدة في تصميم رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة 2.2 بالمئة إلى 160.6 دولار في التعاملات الصباحية، مما يمنح الشركة قيمة سوقية أعلى من القيمة غير المسبوقة التي سجلتها شركة أبل عند إغلاقها في 26 ديسمبر كانون الأول 2024 والبالغة 3.915 تريليون دولار.
حققت أحدث رقائق إنفيديا نجاحا في تدريب أكبر نماذج الذكاء الاصطناعي، مما عزز الطلب على منتجات الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا.
ومايكروسوفت حاليا ثاني أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في وول ستريت برأس مال سوقي 3.7 تريليون دولار، إذ ارتفع سهمها 1.5 بالمئة إلى 498.5 دولار.
وصعد سهم أبل 0.8 بالمئة لتصل قيمتها السوقية إلى 3.19 تريليون دولار، في المركز الثالث.
أدى التنافس بين مايكروسوفت وأمازون وميتا بلاتفورمز وألفابت وتيسلا لبناء مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والهيمنة على التكنولوجيا الناشئة إلى زيادة الطلب على معالجات إنفيديا المتطورة.
قفزت القيمة السوقية لشركة إنفيديا بنحو ثمانية أمثال خلال السنوات الأربع الماضية، من 500 مليار دولار في 2021.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 2 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولار
كشفت مصادر مطلعة أن شركة OpenAI أبرمت اتفاقًا ضخمًا مع أوراكل لاستئجار قدرات حوسبة تُقدَّر بـ4.5 جيجاواط، في صفقة سنوية تبلغ قيمتها نحو 30 مليار دولار، مما يجعلها من أكبر صفقات الحوسبة السحابية في تاريخ الذكاء الاصطناعي حتى الآن، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وتأتي هذه الخطوة في إطار التوسع الكبير لمشروع 'Stargate' الذي أطلقته OpenAI بالشراكة مع شركة SoftBank في يناير الماضي، بهدف إنشاء مراكز بيانات ضخمة لتطوير نماذجها المتقدمة للذكاء الاصطناعي وتلبية الإقبال المتزايد على خدمات مثل ChatGPT. ووفقًا لما نقلته وكالة بلومبرغ، فإن أوراكل تعتزم إنشاء عدة مراكز بيانات جديدة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة لتلبية احتياجات المشروع، إذ تشكل القدرة المتفق عليها — 4.5 جيجاواط — نحو ربع الطاقة التشغيلية الإجمالية لمراكز البيانات الحالية في البلاد. وكانت OpenAI و SoftBank قد أعلنتا سابقًا أن مشروع Stargate قد يشهد استثمارات تصل إلى 500 مليار دولار لبناء مراكز بيانات داخل الولايات المتحدة وخارجها. وقد جمع المشروع حتى الآن تمويلًا قيمته 50 مليار دولار من عدة شركاء، منهم أوراكل وصندوق MGX الإماراتي، دون الكشف عن حجم الأموال التي أُنفقت حتى الآن. وتُعد هذه الصفقة مؤشرًا واضحًا على توجه OpenAI نحو تنويع مزوّدي خدمات الحوسبة السحابية، في ظل تزايد الإقبال على خدماتها. وكانت الشركة قد أعادت التفاوض بشأن شراكتها التجارية مع مايكروسوفت، أكبر المستثمرين فيها، لتنهي علاقتها الحصرية بها، مع منح مايكروسوفت حق الأولوية في العقود الجديدة. وفي أعقاب ذلك، وقّعت OpenAI اتفاقيات حوسبة سحابية مع كل من جوجل وشركة CoreWeave الناشئة.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 2 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
آبل تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS
كشفت مصادر مطلعة أن شركة آبل قد ناقشت في السنوات الأخيرة إمكانية دخول سوق الخدمات السحابية ومنافسة خدمات أمازون السحابية Amazon Web Services المعروفة اختصارًا (AWS)، وفقًا لتقرير نشره موقع ذا إنفورميشن التقني. وبحسب التقرير، فقد استمرت هذه المناقشات حتى النصف الأول من عام 2024، لكن من غير الواضح إذا كانت الشركة قد واصلت تطوير الفكرة بعد ذلك. وكان من أبرز المؤيدين لهذا المشروع داخل الشركة مايكل أبوت، الذي غادر آبل في عام 2023. وتقوم فكرة المشروع على تقديم خدمة سحابية تتيح للمطورين استئجار خوادم تعمل بمعالجات آبل الحديثة من سلسلة M، وهي المعالجات نفسها المستخدمة في حواسيب ماك. وتتيح هذه الخدمة للمطورين والشركات تعزيز التطبيقات والخدمات بقدرات حوسبة سحابية دون الحاجة إلى شراء خوادمهم الخاصة أو صيانتها. ويرى بعض التنفيذيين في آبل أن الكفاءة العالية لاستهلاك الطاقة في معالجات سلسلة M قد تمنح الشركة ميزة تنافسية من ناحية التكلفة مقارنةً بخدمات أمازون السحابية AWS ومنصات الحوسبة السحابية الأخرى. ويُعتقد أن هذا الرأي مدعوم بتجربة آبل نفسها في تشغيل خدماتها، مثل الخدمة الصوتية Apple Music ومحفظة Apple Wallet، على خوادمها المعتمدة على هذه المعالجات. وفي حال إطلاق الخدمة رسميًا، من المحتمل أن تحمل اسم iCloud كما هو متوقع، مما يعزز عائدات آبل في قطاع الخدمات الذي يشهد نموًا متسارعًا خلال السنوات الأخيرة مقارنةً بقطاع الأجهزة.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
سوق الوظائف الأمريكي.. بيانات متباينة تروي قصتين مختلفتين
وتتعزز هذه الصورة المستقرة، عند النظر إلى مؤشرات الوظائف الشاغرة، والتعيينات والاستقالات والتسريحات، ورغم انخفاض الوظائف الشاغرة والتعيينات قليلاً، مقارنة بما كانت عليه قبل عامين، إلا أنها حافظت على استقرار ملحوظ خلال العام الماضي. «يتعارض الارتفاع في إجمالي الإعلانات عن الوظائف بشكل كامل، مع مجموعة واسعة من الأدلة الأخرى التي تظهر تراجع رغبة الشركات في توظيف المزيد من العاملين. فقد انخفض مقياس «إنديد» لإجمالي إعلانات الوظائف حتى 20 يونيو، بنسبة 1 % مقارنة بالأسابيع الأربعة السابقة، في حين تشير مؤشرات نوايا التوظيف الصادرة عن الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، واستطلاعات الأعمال للبنوك الفيدرالية الإقليمية، إلى تباطؤ حاد في نمو كشوف الرواتب خلال الربع الثالث». ولا يمثل تحولاً جديداً، غير أن نتائج استطلاع الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، تبعث على القلق الحقيقي. كما يرسم استطلاع الرؤساء التنفيذيين الصادر عن «بيزنس راوندتيبل»، صورة قاتمة مماثلة، في ما يتعلق بمستقبل التوظيف. غير أن الجزء الأكبر من هذا التراجع، يرجع إلى المخاوف المرتبطة بسياسات إدارة ترامب، والتعيينات في المناصب الرئيسة، فقد أثّرت قرارات وزارة الدفاع بتقليص ميزانية المعاهد الوطنية للصحة، وإلغاء ترامب لمنح البحث العلمي للجامعات النخبة. ومواقف وزير الصحة روبرت إف كينيدي جونيور المتشددة تجاه اللقاحات، بصورة سلبية في أسهم شركات الأدوية. أما المستشفيات وشركات التأمين والشركات المتخصصة في التكنولوجيا الطبية، فكانت تتوقع تخفيضات فيدرالية كبيرة. وتتضمن أبرز إجراءات خفض التكاليف، تعديل ثغرة ضريبية كانت تستخدمها الولايات للاستفادة من تمويل فيدرالي أكبر، بدلاً من التمويل الحكومي المحلي، لتغطية تكاليف البرنامج. فضلاً عن تشديد القيود على معايير الأهلية للحصول على التغطية الحكومية، ما قد يؤدي إلى حرمان نحو 16 مليون شخص من البرنامج خلال العقد المقبل، حسب تقديرات المكتب. فمن المتوقع أن تؤثر تخفيضات «ميديكيد» بشكل أكبر في شركات التأمين التي تدير تغطية البرنامج، مثل «سينتين» و«هيومانا» و«مولينا»، إضافة إلى أنظمة المستشفيات ومرافق الرعاية التمريضية المتخصصة، التي تستقبل مرضى البرنامج، مثل «بروكديل سينيور ليفينغ» و«ناشيونال هيلث كير». ومع تحول اهتمام السوق إلى مشروع القانون خلال الأسبوع الماضي، ارتفعت أسهم جميع مقدمي خدمات التأمين، بل وشهدت الشركات الثلاث جميعها انتعاشة طفيفة، فور إقرار مشروع القانون. كما يلغي القانون متطلبات التوظيف في مرافق الرعاية التمريضية المتخصصة، وهو ما قد لا يكون جيداً للمرضى، لكنه يخفف العبء المالي عن هذه المرافق، كما أوضح جوناثان بوركس من مركز السياسة الحزبية المشتركة. غير أن النقطة الحاسمة هنا، هي أن الضرر الواقع على الشركات، قد يكون أقل مما يخشاه السوق، وهذا يمثل أفضل ما يمكن أن نطمح إليه بالنسبة لأسهم الرعاية الصحية المتعثرة في الوقت الراهن.