logo
«وورلد سنترال كيتشن»: لا نعرف إذا كانت فرقنا بغزة ستتمكن من مواصلة العمل أم لا

«وورلد سنترال كيتشن»: لا نعرف إذا كانت فرقنا بغزة ستتمكن من مواصلة العمل أم لا

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
أعلنت منظمة «وورلد سنترال كيتشن» الإغاثية، الجمعة، أنها استأنفت خدماتها في دير البلح بقطاع غزة بشكل محدود بعد توقف دام 5 أيام بسبب نقص الإمدادات.
وقالت المنظمة في بيان: «نعمل على تقديم 60 ألف وجبة يومياً، وهو أقل من نصف ما كنا نقدمه الشهر الماضي».
وأشارت إلى أن فرق التوزيع لدينا تعمل على ضمان وصول الوجبات للفئات الأكثر احتياجاً.
وأضافت: «لا نعرف ما إذا كانت فرقنا بقطاع غزة ستتمكن من مواصلة العمليات من دون توفر الغذاء بشكل مستدام».
أفادت وزارة الصحة في غزة، الجمعة، بأن مستشفيات قطاع غزة سجلت 9 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة.
وأشارت الوزارة، في بيان، إلى أن العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية ارتفع إلى 122 حالة وفاة، من بينهم 83 طفلاً.
والخميس، قالت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية بشرق المتوسط، حنان بلخي، الخميس، إن المنظمة وثّقت 21 وفاة مرتبطة بسوء التغذية لدى الأطفال دون سن الخامسة في قطاع غزة في عام 2025.
وحذرت المسؤولة عبر منصة «إكس» من أن سوء التغذية الحاد ضرب أكثر من 20 في المائة من الحوامل والمرضعات في قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجاعة غزة تفتك بالأطفال: 80% من الضحايا صغار السن وآثار دائمة تهدد النمو والحياة
مجاعة غزة تفتك بالأطفال: 80% من الضحايا صغار السن وآثار دائمة تهدد النمو والحياة

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

مجاعة غزة تفتك بالأطفال: 80% من الضحايا صغار السن وآثار دائمة تهدد النمو والحياة

حذّر خبراء تغذية من تداعيات "مدمرة ودائمة" قد تلحق بالأطفال في قطاع غزة نتيجة المجاعة المتفاقمة منذ اندلاع الحرب، مؤكدين أن نقص الغذاء الحاد قد يسبب عاهات جسدية وعقلية ونفسية تستمر مدى الحياة. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية أن أكثر من مليوني شخص، بينهم نحو مليون طفل، يواجهون جوعاً حاداً نتيجة الحصار الإسرائيلي شبه الكامل، وسط تقارير أممية تفيد بأن واحداً من كل ثلاثة أشخاص في غزة يمضي أياماً بلا طعام. وأظهرت صور ومقاطع مصورة أطفالاً يعانون من الهزال الشديد وانتفاخات البطن، في مشهد يعكس تفشي سوء التغذية. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن مستويات سوء التغذية بلغت "حدود الخطر"، مشيرة إلى أن القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية تسببت في وفيات كان يمكن تفاديها. وأشارت الصحيفة إلى أن الأوضاع الإنسانية تفاقمت منذ مارس الماضي بعد انتهاء الهدنة وعودة الحصار، لافتة إلى انتقادات وُجهت إلى بعض المؤسسات الإنسانية لاضطرار الأهالي إلى تعريض أنفسهم للخطر في سبيل الحصول على الإغاثة. وبيّنت منظمة "اليونيسف" أن الأطفال يمثلون نحو 80% من ضحايا الجوع منذ بداية الحرب، فيما أفادت منظمة "أطباء بلا حدود" بأن أكثر من 5,000 طفل عولجوا من سوء التغذية خلال أسبوعين فقط في يوليو. كما حذّرت تقارير من أن أدوية علاج سوء التغذية الحاد قد تنفد بحلول منتصف أغسطس، مما يهدد حياة آلاف الأطفال. وقال خبراء طبيون إن الأضرار الجسدية والنفسية ستلازم الأطفال الناجين لفترات طويلة، مؤكدين أن سوء التغذية قد يعيق النمو العقلي والبدني بشكل دائم. وأوضح الطبيب ذو الفقار بوتا، رئيس قسم صحة الطفل العالمية في مستشفى الأطفال بتورنتو، أن "توقف التغذية يوقف نمو الدماغ". ووفق الصحيفة، فإن الرضع من أكثر الفئات عرضة للخطر، في ظل نقص الغذاء وصعوبة إيصال المساعدات، مشيرة إلى أن عمليات الإسقاط الجوي لا تكفي لسد الحاجة، وقد تشكل خطراً على المدنيين. واعتبر أليكس دي وال، المدير التنفيذي لمؤسسة السلام العالمي بجامعة تافتس، أن المجاعة في غزة أشبه بـ"مجزرة تُعرض ببطء"، وأن آثارها ستستمر حتى بعد توقف العمليات العسكرية.

المشي والصحة الجيدة.. دراسة توضح تأثير عدد الخطوات
المشي والصحة الجيدة.. دراسة توضح تأثير عدد الخطوات

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

المشي والصحة الجيدة.. دراسة توضح تأثير عدد الخطوات

أظهرت دراسة حديثة أن الفكرة الشائعة بأن المشي لـ10 آلاف خطوة يومياً يحقق فوائد صحية كبيرة، ليست دقيقة تماماً من الناحية العلمية، إذ يمكن تحقيق نتائج مماثلة عبر المشي لخطوات أقل، حسب ما أوردت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وارتبطت فكرة "10 آلاف خطوة" بحملة تسويقية تعود لستينيات القرن الماضي، وهو من ابتكار شركة "ياماسا" اليابانية لبيع عدادات الخطوات خلال دولة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 1964، وأصبح منذ ذلك الحين بمثابة "حكمة" شائعة. ووجد العلماء أن الهدف الشائع ليس بالضرورة هو المعيار الذهبي، حيث انخفض معدل الوفيات لجميع الأسباب بمقدار النصف تقريبًا لمن يمشي 7000 خطوة مقارنةً بشخص أكمل 2000 خطوة فقط. وقال دينج دينج، المؤلف الرئيسي للدراسة التي نُشرت في مجلة "لانسيت" للصحة العامة: "لقد تم تسويق علامة عداد الخطوات بشكل جيد بالتأكيد.. أعتقد أن لها فوائد صحية عامة عظيمة - 10 آلاف خطوة عدد تقريبي جيد، لذا فهي مناسبة لتحديد الأهداف - على الرغم من عدم استنادها إلى أدلة علمية". 7 آلاف خطوة وحلل الباحثون بيانات أكثر من 160 ألف بالغ لدراسة كيفية اختلاف مخاطر المشاكل الصحية الخطيرة باختلاف عدد الخطوات المقطوعة يومياً، ويُعد هذا العمل، الذي يستند إلى عشرات الدراسات السابقة، بمثابة نظرة بارزة على تأثير أهداف الحركة، بما في ذلك هدف الـ 10 آلاف خطوة الشهير، على مجموعة واسعة من الحالات. وانخفض معدل الوفيات الإجمالي للأشخاص الذين ساروا 7 آلاف خطوة بنسبة 47% مقارنةً بمن ساروا ألفي خطوة فقط، وانخفضت مخاطر المشاكل الصحية لمن ساروا 7 آلاف خطوة، بما في ذلك الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان، بالإضافة إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني والخرف. وكانت إيجابيات الحركة أكثر وضوحاً، إذ انخفض معدل الوفيات بنسبة 48% لمن ساروا 10 آلاف خطوة مقارنةً بألفين. وأشار دينج إلى أن 10 آلاف خطوة لا تزال مرتبطة بنتائج أفضل من 7 آلاف خطوة لبعض الحالات الصحية، مثل انخفاض إضافي بنسبة 14% في خطر الإصابة بأعراض الاكتئاب. وقال دينج، أستاذ الصحة العامة في جامعة سيدني: "من الواضح أنني لا أنصح مَن يمشون 10 آلاف خطوة يومياً بالعودة إلى 7 آلاف". وتابع: "ومع ذلك، فبعد حوالي 7 آلاف خطوة، تبدأ المكاسب الصحية لكل ألف خطوة إضافية في التناقص، مما يعني أن العائد على الاستثمار أقل". وقال دانيال بيلي، الباحث في السلوكيات المستقرة والصحة في جامعة برونيل بلندن: "كانت الدراسة إضافة مهمة للأدبيات العلمية، تُساعد على دحض خرافة أن 10 آلاف خطوة يومياً يجب أن تكون الهدف الأمثل للصحة المثلى". هدف أكثر قابلية للتحقيق ولتحقيق أفضل النتائج، يُوصى بالسير من 5000 إلى 7000 خطوة يومياً، وهو ما سيكون أكثر قابلية للتحقيق لكثير من الناس من الهدف غير الرسمي المتمثل في 10 آلاف خطوة والمُتبع منذ سنوات عديدة، كما قال بيلي. ومن أبرز ما جاء في الدراسة، هو فوائد السير لأكثر من 10 آلاف خطوة. فعند السير 12 ألف خطوة، انخفض معدل الوفيات الإجمالي بنسبة 55% مقارنةً بألفي خطوة. ويشير ذلك إلى أن شركة "ياماسا"، الرائدة في مجال الترويج لأجهزة اللياقة البدنية القابلة للارتداء، كانت على حق بتشجيعها على السعي لتحقيق أهداف عالية. وصرح أندرو سكوت، المحاضر الأول في فسيولوجيا التمارين السريرية بجامعة بورتسموث، بأن الدراسة تُظهر أن الهدف المحدد "لا ينبغي أن يحظى باهتمام كبير". وأضاف سكوت: "يُظهر ذلك أن الزيادة في العدد أفضل دائماً، وأنه لا ينبغي التركيز كثيراً على الأرقام، لا سيما في الأيام التي يكون فيها النشاط محدوداً". وتابع: "هذا يعني ببساطة أن 10 آلاف خطوة يومياً ليست الرقم الوحيد الذي يجب أن نهدف إلى تحقيقه، مما يعزز إمكانية تحقيق ذلك."

غانا تسجّل أول وفاة بفيروس "إمبوكس" وسط تفشٍ متسارع في غرب أفريقيا
غانا تسجّل أول وفاة بفيروس "إمبوكس" وسط تفشٍ متسارع في غرب أفريقيا

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

غانا تسجّل أول وفاة بفيروس "إمبوكس" وسط تفشٍ متسارع في غرب أفريقيا

أعلنت السلطات الصحية في غانا تسجيل أول حالة وفاة بفيروس "إمبوكس"، مع تأكيد (23) إصابة جديدة خلال أسبوع، في أعلى زيادة أسبوعية منذ بدء تفشي الفيروس في البلاد في يونيو (2022)، ليبلغ إجمالي الإصابات (257). وأكد وزير الصحة كوابينا أكاندوه أن الوضع تحت السيطرة، مشيرًا إلى أهمية الكشف المبكر والسلوك المسؤول في الحد من انتشاره، بينما تستعد البلاد لاستلام دفعة من اللقاحات من منظمة الصحة العالمية. ويعكس هذا التفشي اتساع انتشار الفيروس في غرب أفريقيا، حيث سجّلت سيراليون (3350) إصابة و (16) وفاة حتى مايو الماضي، كما رُصدت آلاف الحالات في الكونغو الديمقراطية وأوغندا وبوروندي. ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض في أفريقيا، تجاوز عدد الإصابات المؤكدة في القارة (47) ألفًا منذ يناير (2024)، بينها (221) وفاة، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى التأكيد مؤخرًا على أن الفيروس لا يزال يشكل حالة طوارئ صحية دولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store