
ناسا تتخذ قرارا صادما يثير قلق المتابعين!
وستقوم ناسا، خلال الأسابيع المقبلة، بإيقافها الحسابات المخصصة لبرامج استكشاف القمر ومراقبة مناخ الأرض ومهمة مسبار "بيرسيفيرانس" على المريخ، بالإضافة إلى مركبة "أوريون" التابعة لبرنامج "أرتميس" الذي يهدف لإعادة البشر إلى القمر.
Important update: This X account will soon be archived.You can find all the latest news and information about NASA's Commercial Crew Program on the agency's @NASA, @Space_Station, @NASASpaceOps, or @NASAKennedy accounts!
Over time, NASA's social media portfolio grew to more than 400 accounts across dozens of platforms. While each account has served an important purpose in telling our story, our focus is to improve the user experience through more cohesive messaging. We are reducing the overall…
وقد بلغ عدد الحسابات التابعة لناسا على مختلف المنصات أكثر من 400 حساب، لكن الوكالة تعتزم تقليص هذا العدد إلى 35 حسابا فقط. وأكدت بعض الحسابات الشهيرة مثل حسابات مسباري "كوريوسيتي" و"بيرسيفيرانس" ومركبة "فوياجر" أنها ستستمر في العمل، رغم أن العديد من الحسابات الأخرى ستختفي.
وقالت ناسا إن هذه الخطوة تهدف إلى تحسين تجربة المتابعين وجعل رسائلها أكثر وضوحا، لكن بعض الخبراء والمتابعين أعربوا عن قلقهم من أن يؤدي تقليل عدد الحسابات إلى صعوبة وصول المعلومات للجمهور.
وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع تقارير عن خطة ناسا لخفض ميزانيتها بشكل كبير في عام 2026، حيث قد تواجه الوكالة تخفيضات تصل إلى 25% من إجمالي تمويلها، مع خفض بنسبة 47% في برامجها العلمية.
وإذا تمت هذه التخفيضات، فقد تتأثر نحو 41 مهمة فضائية، وأقمار مراقبة المناخ، ومختبر المناخ الرئيسي، ومهمة إعادة عينات من المريخ، والمهام المخطط لها إلى كوكب الزهرة.
وحذر الفيزيائي الفلكي الدكتور آسا ستال من أن تنفيذ هذه الخطة سيدمر ناسا، وسيؤدي إلى فصل ثلث موظفي الوكالة، وإهدار مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب، وإيقاف المركبات الفضائية التي تجوب النظام الشمسي منذ عقود. بينما وصفته الأستاذة المساعدة في الفيزياء بجامعة نورث إيسترن جاكلين مككليري بأنه "خطأ استراتيجي".
المصدر: إندبندنت
خلال رحلة جريئة عبر الغلاف الجوي للشمس، تمكن مسبار "باركر سولار" التابع لوكالة ناسا من تسجيل انفجار بلازمي ضخم يتجه نحو سطح نجمنا بدقة غير مسبوقة.
كشفت مركبة ناسا الفضائية "أوديسي" التي تدور حول المريخ منذ 2001 عن مشهد بانورامي مذهل لبركان "أرسيا مونس" الشهير، وهو يبرز عبر غطاء من السحب قبيل شروق الشمس على الكوكب الأحمر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"أغلق دكانك وعد إلى مسقط رأسك!".. ترامب يبدأ بتضييق الخناق على ماسك
وكتب ترامب في منشور عبر منصة "تروث سوشيال": "كان إيلون ماسك يعلم، قبل وقت طويل من تأييده القوي لي لرئاسة الولايات المتحدة، أنني كنت أعارض بشدة تفويض المركبات الكهربائية (EV Mandate)". ولفت إلى أن "هذا التفويض سخيف، وكان دائما جزءا أساسيا من حملتي الانتخابية. السيارات الكهربائية لا بأس بها، ولكن لا ينبغي إجبار الجميع على امتلاك واحدة"، متهما ماسك بأنه "يحصل على دعم حكومي أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير". وأضاف: "بدون هذه الإعانات، ربما يضطر إيلون إلى إغلاق شركته والعودة إلى موطنه في جنوب إفريقيا. لن تكون هناك المزيد من عمليات إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الصناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية، وبلدنا سيوفر ثروة طائلة". وتابع: "ربما ينبغي أن نطلب من DOGE (وزارة كفاءة الحكومة التي ترأسها ماسك) أن يلقي نظرة فاحصة وجادة على هذا الأمر؟ هناك أموال طائلة يمكن توفيرها". وقد رد ماسك ترامب قائلا: "اقطعوا كل شيء الآن"، في إشارة إلى الدعم الحكومي المقدم إلى شركاته. وكتب في منشور على منصة "إكس": "كل ما أطلبه هو ألا نُفلس أمريكا"، متسائلا: "ما فائدة سقف الدين إذا واصلنا رفعه؟". All I'm asking is that we don't bankrupt America 🤷♂️ What's the point of a debt ceiling if we keep raising it? المصدر: RT تصاعدت الخلافات مجددا بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد هجوم ماسك اللاذع على مشروع الإنفاق الحكومي الضخم الذي يروج له ترامب. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن رجل الأعمال إيلون ماسك، كان غاضبا لأنني أنهيت سياسات تشجيع شراء السيارات الكهربائية، مشيرا إلى أنه يعتبره "رجلا رائعا وناجحا". لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية المصالحة مع الملياردير إيلون ماسك، الذي سبق أن دخل معه في جدل على مواقع التواصل الاجتماعي. أعرب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأييده لفكرة عزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واستبداله بنائبه جي دي فانس.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
ماسك يشعل الجدل مجددا بانتقاده مشروعا ضخما لترامب
ووصف ماسك، أغنى رجل في العالم، المشروع بأنه "إنفاق مقزز" يرفع سقف الدين الوطني بمقدار "خمسة تريليونات دولار"، معتبرا أن الولايات المتحدة تحكمها "حكومة الحزب الواحد – حزب الخنزير المفرط!"، في إشارة إلى تحالف جمهوري-ديمقراطي لتمرير التشريع. كما دعا مجددا إلى إنشاء حزب سياسي أمريكي جديد قائلا: "حان الوقت لحزب سياسي جديد يهتم فعلا بالشعب". وأضاف في منشور آخر: "كل عضو في الكونغرس يصوت لصالح هذا المشروع يجب أن يخجل من نفسه.. وسيخسر الانتخابات التمهيدية إذا كان هذا آخر شيء أفعله في حياتي". وردا على الانتقادات، أشاد البيت الأبيض بتصريحات ترامب السابقة لـ"فوكس نيوز"، والتي أشار فيها إلى أن غضب ماسك قد يكون مرتبطا بتخفيض الدعم الحكومي للسيارات الكهربائية، وهو قطاع يعتمد عليه ماسك بشكل كبير عبر شركة "تسلا". وقال ترامب: "إيلون رجل رائع، وأنا أعلم أنه سينجح دائما.. إنه ذكي جدا"، في محاولة لتهدئة الأجواء رغم الخلافات الواضحة. يأتي هذا التصعيد بعد أشهر من التوتر بين الرجلين، حيث كان ماسك أحد أبرز الداعمين لترامب في السابق، لكنه تحول إلى ناقد شرس لسياساته المالية، وخاصة تلك التي تزيد العجز الحكومي. وكان ماسك قد طرح فكرة إنشاء "حزب سياسي جديد" في استطلاع للرأي على "إكس" في 5 يونيو الماضي، مما أثار تكهنات حول توجهه نحو المنافسة السياسية المباشرة. ويعمل الكونغرس حاليا على جلسة تعديلات ماراثونية لإقرار حزمة الإنفاق وإرسالها إلى البيت الأبيض قبل الرابع من يوليو، وسط تحذيرات من تداعياتها على الاقتصاد الأمريكي. ويبدو أن المعركة بين ماسك وترامب لن تنتهي قريبا، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية التي قد تشهد تحولات كبرى في التحالفات السياسية والاقتصادية. المصدر: وكالات ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصدرين مطلعين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربط سلوك رجل الأعمال إيلون ماسك "المجنون" خلال الأيام الأخيرة بتعاطيه للمخدرات. أعرب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأييده لفكرة عزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واستبداله بنائبه جي دي فانس.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
اتفاق الرسوم الجمركية بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة يدخل حيز التنفيذ
ويسمح الاتفاق الجديد لمصنعي السيارات في المملكة المتحدة ببيع ما يصل إلى 100,000 مركبة سنويا في السوق الأمريكية برسوم جمركية تبلغ 10%، انخفاضا من 27.5%، وهو ما يعد ميزة كبيرة مقارنة بالمنافسين الدوليين. كما تم خفض الرسوم الجمركية على صادرات المملكة المتحدة في قطاع الطيران إلى الصفر. وفي المقابل، ستلغي بريطانيا الرسوم الجمركية على واردات الإيثانول من الولايات المتحدة، وهي خطوة تقول صناعة الإيثانول الحيوي البريطانية إنها ستجعل من المستحيل عليها المنافسة في السوق المحلية. ولا تزال واردات الصلب والألمنيوم البريطانية خاضعة لرسوم جمركية بنسبة 25%، قد تتضاعف إلى 50% في حال لم تتوصل لندن وواشنطن إلى اتفاق نهائي قبل الموعد المحدد في 9 يوليو. وقد تم توقيع الاتفاق خلال قمة مجموعة السبع التي عقدت في وقت سابق من هذا الشهر، ويعد جزءا من جهود لخفض بعض الرسوم التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تسببت في اضطرابات كبيرة في الأسواق العالمية في أبريل الماضي. ووصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الاتفاق بأنه "تاريخي"، مؤكدا أنه سيسهم في حماية الصناعات الحيوية للاقتصاد البريطاني. وأكد وزير الأعمال والتجارة البريطاني، جوناثان رينولدز، أن خفض الرسوم الجمركية سيوفّر على القطاعات الصناعية "مئات الملايين سنويا"، وسيسهم في الحفاظ على "آلاف الوظائف". ورغم التقدم المحرز، لم يتم بعد التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم من المملكة المتحدة، والتي لا تزال خاضعة لرسوم بنسبة 25%، مع تهديد بمضاعفتها في حال لم يُحسم الملف قبل الموعد النهائي. ووافقت بريطانيا كذلك على إلغاء رسم جمركي بنسبة 20% على واردات اللحوم الأمريكية، ورفع الحصة المسموح بها إلى 13,000 طن. كما سيسمح الاتفاق بدخول 1.4 مليار لتر من الإيثانول الأمريكي إلى السوق البريطانية دون رسوم جمركية، ما يُلغي الرسوم السابقة التي بلغت 19%. ويدخل الاتفاق التجاري حيّز التنفيذ في وقت يستعد فيه شركاء تجاريون آخرون لموعد نهائي فرضته الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، وسط إشارات من ترامب إلى أنه لا ينوي تمديده رغم تركه الباب مفتوحًا لذلك. وكان ترامب قد فرض رسوما جمركية متبادلة شاملة على معظم الشركاء التجاريين للولايات المتحدة في أبريل، لكنه علّق تطبيقها بعد أيام للسماح بإجراء مفاوضات. وفي تطور متصل، أعلن ترامب يوم الجمعة إنهاء المفاوضات مع كندا بسبب فرضها ضريبة على الخدمات الرقمية. إلا أن وزارة المالية الكندية أعلنت يوم الأحد إلغاء هذه الضريبة في محاولة لاستئناف المحادثات التجارية مع واشنطن. وتعد الولايات المتحدة وكندا من بين أكبر الشركاء التجاريين في العالم، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بينهما أكثر من 900 مليار دولار (656 مليار جنيه إسترليني) في عام 2024. كما دخلت دول أخرى في طابور التفاوض على اتفاقات مماثلة مع الولايات المتحدة. وقال وزير التجارة التايلاندي، بيتشاي ناربتافان، إن بلاده ستجري محادثات مع الولايات المتحدة – أكبر شريك تجاري لها – في محاولة لخفض الرسوم الجمركية المفروضة على السلع التايلاندية من 36% إلى 10%. المصدر: "بلومبيرغ" + BBC وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس اتفاقا رسميا لخفض بعض الرسوم الجمركية على الواردات من بريطانيا في الوقت الذي تواصل فيه الدولتان العمل نحو التوصل إلى اتفاق تجاري رسمي. قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، ألبرتو موسالم، إنه قلق لأن سياسة التعريفات الجمركية التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم لفترة غير محددة. ذكرت صحيفة "تايمز" البريطانية أن رئيس الوزراء كير ستارمر يعتقد أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية "متبادلة" قد يحمل فرصا إيجابية للبلاد. تعمل بريطانيا على إعداد قائمة من 417 صفحة تضم المنتجات الأمريكية التي يمكن فرض رسوم جمركية انتقامية عليها بعد أن أعلن الرئيس دونالد ترامب عن موجة من الضرائب الجديدة على الواردات.