
أمير القصيم ونائبه يستقبلان مهنئي عيد الأضحى
وبادل سموه الجميع التهنئة بهذه المناسبة المباركة، رافعاً أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، سائلاً الله أن يعيده على القيادة الرشيدة والوطن والمواطنين بالخير واليمن والبركات، وأن يديم على المملكة أمنها وأمانها واستقرارها ونوّه سموه بما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من رعاية وعناية بالحرمين الشريفين، وما تحقق من جهود عظيمة في خدمة حجاج بيت الله الحرام، مؤكداً أن نجاح موسم الحج يجسد ما تبذله الدولة من إمكانات وقدرات لخدمة ضيوف الرحمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
اختصاصي لـ «عكاظ»: القرار الخطي المسبق شرط أساسي للتكليف النظامي
كشف المختص في الموارد البشرية هشام السليماني، أن تكليف الموظف الحكومي بالعمل خارج أوقات الدوام الرسمي يشترط فيه صدور قرار خطي مسبق من المدير المباشر، مع اعتماد القرار عبر إدارة شؤون الموظفين. مبيّناً أن لكل وظيفة مساراً مهنياً محدداً يبيّن طبيعة الاحتياج والميزانية المخصصة للأعمال الإضافية. مشدّداً على أن التكليف المتكرر دون تعويض يعد مخالفة تنظيمية تستوجب التظلم. وبيّن أن تكليف الموظف بشكل متكرر دون صرف أي مكافأة أو تعويض مالي يعد مخالفة تنظيمية، إذ لا يعتد بالتكليف الشفهي أو القرارات الصادرة من داخل الإدارة دون اعتماد رسمي. ويحق للموظف متابعة حقّه إدارياً وقانونياً بدءاً بإدارة شؤون الموظفين وانتهاءً بديوان المظالم. وأشار السليماني، إلى أن سياسات الجهات الحكومية تختلف، إلا أن الغالب هو احتساب ساعة العمل الإضافي بساعتين، فإذا كان أجر الساعة 15 ريالاً مثلاً، تُحتسب ساعة العمل الإضافية بـ30 ريالاً، ويطبق الاحتساب ذاته خلال الأعياد والإجازات الرسمية، أو يُعوّض الموظف بإجازة بديلة وفق النظام. وفي ما يتعلق بأحقية الموظف في الاعتذار عن التكليف، أكد السليماني، أنه حال صدور قرار رسمي من إدارة شؤون الموظفين يكون الموظف ملزماً بالعمل وفق مقتضيات المصلحة العامة، وفي حال عدم صرف المستحقات المالية أو الإجازة البديلة، يحق له التظلم لدى الجهات المختصة. ونوّه السليماني، إلى أن التظلم يكون بتقديم شكوى مكتوبة تبدأ بإدارة شؤون الموظفين، ثم رفعها لمساعد الوزير فالوزير المختص، وفي حال عدم معالجة التظلم يمكن اللجوء لديوان المظالم، على أن تُقدّم الشكوى عبر أنظمة المراسلات المعتمدة مثل البريد الإلكتروني أو نظام فارس أو ما في حكمها. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
دمشق تدخل السويداء وتتحرك لوقف الانتهاكات
دخلت القوات الحكومية السورية، أمس، مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب البلاد، وكثّفت تحركاتها لوقف الانتهاكات، وذلك بعد اشتباكات دارت بين فصائل محلية وعشائر البدو على مدى اليومين الماضيين. وتعدّ هذه المرة الأولى التي تنتشر فيها قوات حكومية في المدينة منذ تولي حكومة الرئيس أحمد الشرع السلطة في البلاد أواخر العام الماضي. وأعلن وزير الدفاع، مرهف أبو قصرة، على «إكس»، «وقفاً تاماً لإطلاق النار بعد الاتفاق مع وجهاء وأعيان المدينة، على أن يتم الردّ فقط على مصادر النيران». وأكد بدء انتشار قوات الشرطة العسكرية لضبط السلوك العسكري ومحاسبة المتجاوزين. وعادت إسرائيل للتدخل عسكريّاً في التطورات التي تشهدها السويداء، إذ أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، أنهما أصدرا تعليمات للجيش بضرب القوات السورية والأسلحة التي جرى نشرها في السويداء، بزعم أن ذلك «مخالف لسياسة نزع السلاح المتفق عليها... ما يشكِّل تهديداً لإسرائيل». بدورها، عبّرت السعودية، أمس، عن ارتياحها لما اتخذته حكومة سوريا من إجراءات لتحقيق الأمن والاستقرار والمحافظة على السلم الأهلي، وتحقيق سيادة الدولة ومؤسساتها على كامل الأراضي السورية. وأدانت السعودية، في بيان لوزارة خارجيتها، استمرار الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على الأراضي السورية، والتدخل في شؤونها الداخلية، وزعزعة أمنها واستقرارها، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
ارتياح سعودي حيال إجراءات الحكومة السورية لتحقيق الأمن والاستقرار
أعربت السعودية، الثلاثاء، عن ارتياحها حيال ما اتخذته حكومة سوريا من إجراءات لتحقيق الأمن والاستقرار والمحافظة على السلم الأهلي، وتحقيق سيادة الدولة ومؤسساتها على كامل الأراضي السورية، بما يحفظ وحدة سوريا وأمنها، ويُحقق تطلعات الشعب السوري. وأدانت السعودية -في بيان لوزارة خارجيتها- استمرار الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على الأراضي السورية، والتدخل في شؤونها الداخلية، وزعزعة أمنها واستقرارها في انتهاك صارخ للقانون الدولي، واتفاق فض الاشتباك المبرم بين سوريا وإسرائيل عام 1974. وجدَّد البيان دعوة السعودية للمجتمع الدولي للوقوف إلى جانب سوريا، ومساندتها في هذه المرحلة، والوقوف أمام هذه الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة عليها.