
الترخيص المتنقل بلواء بني كنانة غدا
تواصل إدارة ترخيص السواقين والمركبات غدا الأحد، تقديم برنامج خدمات الترخيص المتنقل في لواء بني كنانة بمحافظة اربد، ضمن المبادرة الابتكارية "بنوصلك".
اضافة اعلان
ووفق برنامج جولات الترخيص المتنقل المعلن، فإن عربة الترخيص المتنقلة ستكون خلف مركز أمن بني كنانة، من الساعة 8 صباحاً وحتى 2 ظهراً، لتقديم جميع خدمات الترخيص للسائقين و مركباتهم.
وتأتي تلك الخدمة للتسهيل على المواطنين والتخفيف عنهم، حيث تتضمن تقديم خدمات إصدار وتجديد الرخصة للسائقين أو المركبات ودفع الرسوم والحصول عليها فورا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
مزارعو الأغوار الشمالية يطالبون بإنقاذ موسمهم من شبح الجفاف
علا عبد اللطيف اضافة اعلان الأغوار الشمالية - مع ارتفاع في درجات الحرارة، تتجدد معاناة القطاع الزراعي في لواء الأغوار الشمالية نتيجة شح مياه الري والتي تلحق ضررا مباشرا على أشجار الحمضيات بشكل خاص.فمع بداية كل صيف تتجدد آمال المزارعين بالتغلب على هذا التحدي، الذي بات يشكل مصدر قلق دائم خلال السنوات الأخيرة؛ ليفاقم التحديات التي تواجه المزارعين، لاسيما تداعيات التغير المناخي ومحدودية القدرة على مواجهة الأمراض التي تصيب الأشجار والثمار، ونقص الأيدي العاملة وارتفاع كلف الإنتاج وغيرها من التحديات تضعهم في مواجهة مأزق الخسائر المتتالية والديون المتراكمة.ويرى مزارعون أنه وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف فإن الأشجار تحتاج إلى كميات كافية من المياه، وهو أمر لا يمكن الوصول إليه في ظل شح مياه الري، لافتين إلى أن غالبية المزارع تعاني عطشا شديدا ما يؤثر سلبا على جودة الإنتاج.ويقول مزارعون: "معظم أصحاب الحيازات الزراعية يعيشون حالة من الخوف والقلق على مزروعاتهم التي تعد مصدر دخلهم الأساسي، في وقت يرزحون فيه تحت وطأة تكاليف المعيشة ومتطلباتها الباهظة والديون التي تراكمت عليهم من المواسم الماضية،" مضيفين،"إن الفترة الحالية تعد الأهم في حياة أشجار الحمضيات في الأغوار، إذ إن أي نقص في كميات المياه المسالة سيكون له تأثير كارثي على كمية وجودة الإنتاج."ووفق المزارع محمد الزينات، إن ارتفاع درجات حرارة يضرب بشراسة أي محاصيل لا تروى بكميات مياه كافية، لافتا إلى أن الوضع الحالي مقلق للغاية، فكميات المياه التي تسال لمزارعهم غير كافية، الأمر الذي سيؤثر بشكل مباشر على الموسم ومردوده على المزارع.ويضيف، إن نقص مياه الري يهدد مختلف المزروعات في مناطق الأغوار، مشيرا إلى حاجة عدد من أصناف المزروعات إلى الري الأمثل كالحمضيات، في ظل ارتفاع درجات الحرارة التي بلغت ذروتها خلال الأسبوع الحالي ووصلت إلى 45 درجة مئوية، وهو مؤشر على دخول المزروعات مرحلة الصيف الحرجة التي تتطلب كميات ري مناسبة لضمان جودة المنتج.ويشير الزينات إلى أن سلطة وادي الأردن وعدت بزيادة حصص مياه الري في حال ارتفاع درجات الحرارة، خصوصًا في وقت ذروة نضوج الحمضيات، إلا أن هناك العديد من العوائق التي تمنع وصول المياه كتعطل المضخات والتعدي على وسائل الري ووجود كميات كبيرة من الطمي، لافتًا إلى أن المزارعين طالبوا أكثر من مرة السلطة بالعمل على تسييل المياه في حال ارتفاع درجات الحرارة، لا سيما في حال نضوج الثمار، إلا أن الوحدات الزراعية لا يصلها حتى الآن سوى 18 ساعة ري أسبوعيا أو أقل وهي كمية لا تفي باحتياجات الأشجار خلال هذه الفترة.ويؤكد رئيس جمعية مزارعي وادي الريان مثقال الزيناتي أهمية استمرار العمل الزراعي كونه يشكل الركيزة الأساسية للعيش في وادي الأردن، موضحا أن موسم الحمضيات لا يعود بالنفع على صاحب المزرعة فقط بل على جميع أهالي اللواء، إذ يسهم في الحد من انتشار البطالة بين صفوف الشباب والفتيات اللواتي يعتمدن على العمل في قطاف المحصول وتعبئته وتدريجه.ويشدد على ضرورة مراعاة الاحتياجات المائية الفعلية للمزارعين، خصوصًا المالكين لمزارع الحمضيات، التي تدخل في الشهرين المقبلين في طور المرحلة الحساسة التي تتطلب كفاءة وحسن استغلال المياه للمحافظة على جودة وإنتاجية الثمار، لافتا إلى أن القطاع الزراعي ما يزال يواجه تحديات حساسة ألحقت ضررا بالغا بهم كارتفاع كلف الإنتاج وشح المياه وارتفاع كلف الطاقة، ونقص الأيدي العاملة إضافة إلى مشاكل التسويق.أما المزارع خالد الرياحنة، الذي يمتلك مزرعة حمضيات في منطقة الغور الشمالي فيرى أن نقص مياه الري بات يشكل تحديًا حقيقيًا أمام مزارعي الأغوار، ذلك أن قلة المياه ستعمل على رداءة المنتج وخصوصًا الحمضيات، إذ تشكل زراعة الحمضيات العمود الفقري للمزارعين في الأغوار الشمالية، ويعتمد مزارعو الحمضيات على موسم جيد لضمان استمرارية العمل الزراعي وتسديد متطلبات الحياة.ويؤكد الرياحنة أن موسم الحمضيات لا يعود بالنفع على صاحب المزرعة فقط، بل على جميع أهالي اللواء، إذ يسهم في الحد من انتشار البطالة بين صفوف الشباب والفتيات اللواتي يعتمدن على العمل في ذلك المجال من ناحية القطاف، والترتيب والتحميل، ناهيك عن استغلال القشور في صناعات أخرى، وتصنيع المربيات والعصائر ومحاولة بيعها في أسواق المحافظات أو تصديرها للخارج، مطالبا الجهات المعنية بضرورة مراعاة خصوصية منطقة لواء الأغوار الشمالية التي تعد المنطقة الأكثر إنتاجًا لأصناف الحمضيات وذات الميزة النسبية، والتي تتطلب كميات مناسبة من المياه تفي باحتياجات الأشجار.من جانبه يؤكد رئيس جمعية الحمضيات الأردنية المهندس عبد الرحمن الغزاوي، على ضرورة زيادة حصص مياه المزارعين لهذا الموسم لضمان الوصول إلى موسم جيد، مطالبا الجهات المعنية بضرورة اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه المزارعين وخصوصا فيما يتعلق بملف المياه، ومن ضمنها تسهيل معاملات ترخيص الآبار في مناطق لواء الغور الشمالي.ويوضح أنه تم عقد اجتماع مع أمين عام سلطة وادي الأردن وجرى التباحث حول الصعوبات المائية التي تواجه القطاع الزراعي، قائلا: "لقد لمسنا خلال اللقاء الجهود الكبيرة التي تبذلها سلطة وادي الأردن لحل مشكلة نقص مياه ري المزروعات، واستمعنا لعدد من الخطط والاقتراحات لمواجهة تلك المشاكل التي تواجه المزارعين بالرغم من موسم الجفاف الذي أرهق مخططاتها.ويضيف الغزاوي، فقد جرى اتخاذ عدد من الخطوات التي من شأنها زيادة التزويد المائي للموسم الحالي من خلال استئجار 6 آبار خاصة من المزارعين وضخ مياهها لقناة الملك عبدالله وتشغيل 11 بئرًا حكوميًا للتقليل من العجز المائي وزيادة الاعتماد على الذات للوصول إلى الاكتفاء الذاتي في المستقبل، منوها إلى أنه تم الاتفاق مع السلطة على تسهيل عملية حفر الآبار ومعالجة المعوقات التي تحول دون حفرها، وسيتم العمل بشكل مباشر بالتنسيق مع سلطة وادي الأردن لإيجاد الحلول لهذه المعوقات بأسرع ما يمكن لضمان تحقيق الاستقادة لأكبر عدد ممكن من المزارعين.ويلفت إلى أن مؤسسة الإقراض الزراعي ستقدم قروضًا بدون فوائد للراغبين بتركيب محطة تحلية مياه وبسقف 30 ألف دينار، مما يعزز من فرص توفير مياه محلاة للزراعة، ويعزز الاكتفاء الذاتي لكل مزارع مع مرور الوقت، مؤكدا أنه يجري العمل حاليا لتوفير تسهيلات تخدم المزارعين فيما يخص الملف المائي سيعلن عنها قريبًا قبل نهاية العام الحالي.وكان أمين عام سلطة وادي الأردن المهندس هشام الحيصة قد أكد خلال لقائه رئيس واعضاء جمعية الحمضيات أن السلطة تسعى جاهدة للنهوض بالقطاع الزراعي من خلال توفير كافة الإمكانات المتاحة لتمكين المزارع الأردني من تحقيق أهدافه وغاياته، مضيفا أن السلطة تسعى على الدوام لتقديم كافة أشكال الدعم للمشاريع الزراعية ومعالجة التحديات التي تواجهها بما يضمن مساهمتها في النهوض بالمجتمعات المحلية من خلال توفير فرص عمل لأبنائها ويسهم في تحقيق التنمية الشاملة المستدامة.ولفت إلى أن السلطة ماضية في تنفيذ المشاريع والخطط والبرامج والإستراتيجيات المقرّة والتي من شأنها توفير الاحتياجات المائية للمزارعين في كافة مناطق وادي الأردن، مبينا أن السلطة ستقوم باستئجار 19 بئرًا إضافيًا من المزارعين، وسيتم دفع 40 قرشًا ثمنًا لكل متر مكعب من الماء ما سيدعم الجهود المبذولة لتوفير كميات مياه إضافية، ومن جانب آخر فرصة للمزارعين ممن يمتلكون آبار ماء مرخصة للقيام بتأجيرها والاستفادة ماديًا وتحسين أوضاعهم الاقتصادية.ودعا الحيصة المزارعين ممن يمتلكون آبارًا مخالفة إلى تصويب أوضاعهم قبل انتهاء المهلة المخصصة من سلطة المياه بتاريخ 14/10/2025.من الجدير بالذكر أن لواء الغور الشمالي من المناطق التي تشتهر بزراعة الحمضيات، وتشكل زراعة الحمضيات حوالي 90 % من إجمالي العمل الزراعي في المنطقة، ويعمل 50 % من سكان اللواء في القطاع الزراعي.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
الترخيص المتنقل بلواء بني كنانة غدا
تواصل إدارة ترخيص السواقين والمركبات غدا الأحد، تقديم برنامج خدمات الترخيص المتنقل في لواء بني كنانة بمحافظة اربد، ضمن المبادرة الابتكارية "بنوصلك". اضافة اعلان ووفق برنامج جولات الترخيص المتنقل المعلن، فإن عربة الترخيص المتنقلة ستكون خلف مركز أمن بني كنانة، من الساعة 8 صباحاً وحتى 2 ظهراً، لتقديم جميع خدمات الترخيص للسائقين و مركباتهم. وتأتي تلك الخدمة للتسهيل على المواطنين والتخفيف عنهم، حيث تتضمن تقديم خدمات إصدار وتجديد الرخصة للسائقين أو المركبات ودفع الرسوم والحصول عليها فورا.


رؤيا نيوز
منذ 16 ساعات
- رؤيا نيوز
دعوة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي والمشاركة المجتمعية في محافظة الكرك
دعا عدد من المهتمين بالشأن التطوعي في محافظة الكرك إلى ضرورة تبني إستراتيجيات وطنية متعددة تهدف إلى تعزيز ثقافة العمل التطوعي وترسيخ قيم العطاء والمشاركة المجتمعية، من خلال شراكة حقيقية وفاعلة بين الجمعيات الخيرية والثقافية والتعاونية والناشطين في هذا المجال في مختلف ألوية المحافظة. وأكدوا في تصريحات لهم أن العمل التطوعي لا يقتصر فقط على تقديم المساعدات للمحتاجين، بل يسهم أيضا في تحقيق العدالة الاجتماعية وبناء مجتمع متماسك يقوم على قيم التراحم والتكافل. وقال منسق هيئة شباب كلنا الأردن، عدي الحمايدة، إن دعم التنمية المجتمعية والتطوعية يتطلب تمويل مشاريع حيوية في مجالات التعليم والصحة والبيئة، بهدف تحسين مستوى المعيشة وتوفير الخدمات الأساسية للفئات المستحقة، ما يعزز فرص الحياة الكريمة ويؤسس لمستقبل أفضل للجميع. من جهتها، شددت رئيسة جمعية سيدات راكين الخيرية، وصال الرهايفة، على أهمية تكامل الجهود بين الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والمنظمات التنموية لتنفيذ مشاريع تسهم في تحسين جودة الحياة والخدمات المقدمة للأسر الفقيرة والأرامل والأيتام، وفق آليات مدروسة تفضي إلى التغيير الإيجابي المنشود. وأكد الناشط التطوعي محمد الحباشنة، أن تنامي التحديات الاقتصادية والاجتماعية يستدعي تعزيز الدور التطوعي كمساند حقيقي للمؤسسات الرسمية في التخفيف من الأعباء، لما في ذلك من ترسيخ لقيم التضامن الإنساني، والتي تعد أساسا في بناء مجتمع مستدام ومتماسك. بدوره، أوضح الباحث في الفقه والشريعة الإسلامية، رامي العساسفة، أن الإسلام حث على التعاون والعمل التطوعي لما فيه من تحقيق للتكافل وتبادل الخبرات وتيسير للمصالح العامة، مضيفا أن المجتمع الذي يتعاون أفراده يشبه البنيان المرصوص، ما يعزز الإبداع والاختراع في مختلف المجالات. من جانبه، أشار رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية في الكرك، معن الشمايلة، إلى أن المتطوعين يواجهون تحديات عدة قد تؤثر على فعالية أدائهم، من أبرزها نقص الموارد، وغياب التخطيط، ونقص التدريب، إضافة إلى بعض العوائق الثقافية والاجتماعية، مشددا على أهمية تفعيل مبدأ التشاركية بين مختلف مؤسسات الدولة والمجتمع المحلي لتعظيم أثر العمل التطوعي وتحقيق نتائج مستدامة.