logo
ما هو التقشير الكيميائي وهل يناسب بشرتك؟.. طبيب جلدية يشرح التفاصيل

ما هو التقشير الكيميائي وهل يناسب بشرتك؟.. طبيب جلدية يشرح التفاصيل

24 القاهرة١٤-٠٦-٢٠٢٥

أصبح التقشير الكيميائي من العلاجات
التجميلية
الرائجة التي يُوصى بها للتعامل مع مشاكل جلدية متنوعة مثل البهتان، التصبغات، ندبات حب الشباب، والخطوط الدقيقة، لكن قبل الإقدام على هذا الإجراء، من المهم فهم آليته، فوائده، ومدى أمانه، بحسب ما أكده الخبراء.
وفي حديثه مع موقع HT Lifestyle، قدّم الدكتور أجاي رانا، طبيب الأمراض الجلدية والتجميل، ومدير مركز ILAMED، شرحًا وافيًا حول أنواع التقشير الكيميائي وكيفية تأثيرها على البشرة.
ما هو التقشير الكيميائي وكيف يعمل؟
بحسب الدكتور رانا، يعتمد هذا العلاج التجميلي غير الجراحي على استخدام أحماض مصمّمة خصيصًا لتقشير الطبقات الخارجية من الجلد، ما يساعد على الكشف عن بشرة أكثر نضارة وشبابًا، وأوضح أن هذا التقشير يُحفّز الجلد على تجديد نفسه عبر إحداث ضرر خفيف ومُتحكم به، مما يؤدي إلى نمو خلايا جلدية جديدة وصحية.
يتم تصنيف التقشير إلى ثلاث درجات رئيسية:
التقشير السطحي باستخدام أحماض خفيفة مثل حمض الجليكوليك أو اللاكتيك، ويستهدف الطبقة الخارجية لعلاج البهتان والخشونة.
التقشير متوسط العمق ويُستخدم لعلاج التصبغات والتجاعيد المتوسطة.
التقشير العميق بأحماض أقوى مثل الفينول، ويُخصص للحالات الأكثر تعقيدًا، لكنه يتطلب فترة تعافٍ أطول.
هل التقشير الكيميائي آمن؟
أكد الدكتور رانا أن الإجراء آمن عند تنفيذه من قِبل متخصصين، وأضاف: رغم أن مصطلح 'كيميائي' قد يبدو مخيفًا، إلا أن هذه العلاجات تُصمم بعناية وتُجرى تحت إشراف طبي لضمان فعاليتها وسلامتها.
لكنه نبّه إلى ضرورة التقييم الفردي قبل الخضوع للعلاج، خصوصًا لأصحاب البشرة الحساسة أو المصابين بحالات جلدية نشطة.
ومن أبرز مزايا هذا الإجراء، بحسب الدكتور رانا، تحسين ملمس ولون البشرة، تقليل التصبغات، تخفيف آثار حب الشباب، تنعيم الخطوط الدقيقة، وتحفيز إنتاج الكولاجين، كما أنه يُعزز امتصاص منتجات العناية بالبشرة، مما يجعل الروتين اليومي أكثر فعالية.
خطوات الإجراء وفترة التعافي
عادةً ما تستغرق جلسة التقشير ما بين 30 و45 دقيقة، وتشمل تنظيف البشرة، وتطبيق المحلول، ثم تحييده بعد فترة قصيرة، أثناء الجلسة، قد يشعر المريض بوخز بسيط أو لسعة، خاصة مع التقشيرات المتوسطة أو العميقة.
بعد الجلسة، تظهر آثار مؤقتة مثل الاحمرار والتقشير، والتي تختلف حسب عمق العلاج، وأوصى بشدة بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة التعافي، لأن الجلد يصبح أكثر حساسية.
أوضح الدكتور رانا أن التقشير يناسب معظم أنواع البشرة، لكنه ليس ملائمًا للجميع. فيجب على من يعانون من التهابات نشطة، أو بشرة شديدة الحساسية، أو حالات جلدية معينة، مراجعة طبيب مختص أولًا، كما يجب الحذر عند تطبيق التقشير العميق على البشرة الداكنة، لتجنب مضاعفات مثل فرط التصبغ.
أبرزها الطفح الجلدي.. دراسة تكشف عن أعراض مرض لايم
الصحة: رفع الاستعداد بالحجر الصحي وتشديد ترصد حالات الحمى والطفح الجلدي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟
أخبار العالم : هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : هل تناول تفاحة في اليوم مفيد حقّاً لصحتك؟

الخميس 26 يونيو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images Article Information دائماً ما يُقال إن تناول تفاحة يومياً يُغنيك عن زيارة الطبيب، فهل لهذه الفاكهة البسيطة كل هذا التأثير الإيجابي حقّاً على صحتنا؟ يحب العالم التفاح. إذ يُنتج سنوياً ما يقارب 100 مليون طن منه. ولطالما عُرفت هذه الفاكهة، التي تتوفر بألوان ونكهات متنوعة، بإسهامها في الحفاظ على صحتنا. تعود أصول العبارة الإنجليزية الشهيرة: "تفاحة واحدة يومياً، تُبقي الطبيب بعيداً"، إلى مثل ويلزي أطول قليلاً كُتب عام 1866: "تناول تفاحة قبل الذهاب إلى السرير وستحرم الطبيب من كسب قوت يومه". ولكن هل ثمة حقيقة جوهرية وراء هذه الفكرة الراسخة لدى الناس؟ وهل التفاح صحيٌّ بشكلٍ خاص مقارنةً بالفواكه الأخرى؟ لنلقي أولاً نظرة على العناصر الغذائية التي يحتويها التفاح. فهو مصدر غني بالمركبات الكيميائية النباتية، بما في ذلك الفلافانول. وقد رُبطت هذه المركبات بالعديد من الفوائد الصحية، مثل الحفاظ على وزن صحي وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. يحتوي التفاح أيضاً على العديد من المركبات متعددة الفينول، بما في ذلك مركّبات الأنثوسيانين، التي تُكسب قشور التفاح لونها الأحمر، وترتبط بتحسين صحة القلب. ومن بين متعددات الفينول الأخرى الموجودة في التفاح، الفلوريدزين، الذي يُساعد في ضبط مستوى السكر في الدم. يحتوي التفاح كذلك على الكثير من الألياف، وخاصةً البكتين، ما يقلل من كمية البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL) في الدم، وهي الشكل غير الصحي من الكوليسترول. كما يُقلل البكتين من كمية السكر والدهون التي نمتصها من الطعام، ما يُساعد على استقرار مستويات السكر في الدم. ويبدو أن هذه العناصر الغذائية الموجودة في التفاح تُقدم فوائد صحية. فقد أشارت مراجعة لخمس دراسات أُجريت عام 2017 إلى أن تناول التفاح يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 18 في المئة. ووجدت مراجعة أخرى أُجريت عام 2022، وحللت 18 دراسة، أن تناول المزيد من التفاح، أو الأطعمة المشتقة منه مثل عصير التفاح، يُمكن أن يُخفض مستوى الكوليسترول، إذا واظب الشخص على ذلك لأكثر من أسبوع. صدر الصورة، Getty Images ويمكن أن يُقلل اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 40 في المئة، ويعود الفضل في ذلك بشكل كبير إلى المركبات النشطة بيولوجياً، وهي المواد الكيميائية النباتية، الموجودة بكثرة في التفاح. بل إن بعض الدراسات ربطت بين تناول التفاح وانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. كما أن تناول التفاح بانتظام يرتبط بفوائد صحية متنوعة، ومن المعلوم أنه غني بالمركبات الصحية. ولكن هل التفاح تحديداً أكثر فعالية من غيره من الأطعمة النباتية في "تجنيبنا زيارة الطبيب"؟ تقول جانيت كولسون، أستاذة التغذية وعلوم الطعام في جامعة ولاية تينيسي الوسطى في الولايات المتحدة: "لا يحتوي التفاح على الكثير من فيتامين ج، وليس فيه حديد أو كالسيوم، ولكنه يحتوي على العديد من المكونات الأخرى التي تعزز الصحة وتقوم بأشياء رائعة للجسم". وتقول فلافيا غوتسو، الأستاذة المساعدة في علم الأحياء النباتية بجامعة فيرونا في إيطاليا، إن التفاح يحتوي على مركبات شائعة في الفواكه والخضروات الأخرى، بما في ذلك متعددات الفينول المفيدة. ومتعددات الفينول هي جزيئات قوية مضادة للأكسدة، تساعد على موازنة نسبة مضادات الأكسدة إلى الجذور الحرة في أجسامنا. والجذور الحرة هي جزيئات أكسجين شديدة التفاعل، وقد تُلحق الضرر بالخلايا. وبالسيطرة على الجذور الحرة، نقلل من خطر الإصابة بأمراض متعددة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب التي قد تنتج عن الالتهابات طويلة الأمد. ويقول بعض الباحثين إن التفاح هو "الثاني من بين جميع الفواكه من حيثُ القوة المضادة للأكسدة". ويحتوي التفاح أيضاً على الفلوريدزين، وهو مركب قلّما تجده في الفواكه الأخرى. وكما هو الحال مع البكتين، فإن الفلوريدزين يُقلل على ما يبدو من كمية السكر التي نمتصها من الطعام. ويُعد التفاح أيضاً مصدراً جيداً للمركبات الفينولية، وهي نوع آخر من المركبات الكيميائية النباتية. وقد وجدت إحدى الدراسات أن سكان الولايات المتحدة يحصلون على حوالي خُمس إجمالي استهلاكهم من الفينول من التفاح. وتشير الأبحاث إلى أن المركبات الفينولية الموجودة في التفاح ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، والسرطان، والربو، والسكري، والسمنة. لكن ليس متعددات الفينول القوية ومضادات الأكسدة وحدها ما دفع بعض العلماء إلى التوصية بالتفاح بدلاً من أنواع أخرى من الفواكه. ففي العديد من الدراسات، يوصي العلماء بتناول التفاح بانتظام نظراً لتوفره على نطاق واسع. وهذا يعني أن تناوله بانتظام يُعد أمراً في متناول الكثير من الناس. صدر الصورة، Getty Images من الواضح أن التفاح قادر على تحسين صحتنا. لكن، هل من المبالغة القول إن تناول تفاحة واحدة يومياً سيغنينا عن زيارة الطبيب؟ لحسن الحظ، بحثت دراسة أُجريت عام 2015 هذا السؤال تحديداً. إذ حلل الباحثون استطلاعاً شمل ما يقرب من 9 آلاف شخص، حيث ذكر المشاركون ما تناولوه خلال 24 ساعة، وقالوا إنه يُلخّص نظامهم الغذائي اليومي المعتاد. ووجد الباحثون أن آكلي التفاح كانت فرصهم أكبر في تجنب زيارة الطبيب من غير آكلي التفاح، ومع ذلك، لم تكن تلك النتيجة ذات دلالة إحصائية، وذلك عند الأخذ في الاعتبار أن آكلي التفاح غالباً ما يكونون بمستوى أعلى من التعليم، كما أن احتمالية أن يكونوا مدخنين أقل. ويقول الباحث الرئيسي ماثيو ديفيس، الأستاذ المساعد في علم الأوبئة في كلية دارتموث جيزيل للطب، في نيو هامبشاير بالولايات المتحدة: "النتيجة الرئيسية، هي أنه لا يوجد ارتباط كبير بين الأشخاص الذين يستهلكون تفاحة واحدة بانتظام يومياً واحتمالية زيارة الطبيب، فهذا أمر معقد". ويضيف: "بناءً على تحليلاتنا، فإن الأشخاص الذين يستهلكون التفاح يتمتعون بصحة أفضل بشكل عام". لكن الباحثين وجدوا أيضاً أن الأشخاص الذين تناولوا التفاح يومياً كانوا أقل اعتماداً على الأدوية الموصوفة، وهي نتيجة بقيت ذات دلالة إحصائية مهمة حتى بعد الأخذ بعين الاعتبار الاختلافات الاجتماعية والاقتصادية بين المشاركين الذين تناولوا تفاحة واحدة يومياً، وأولئك الذين لم يفعلوا ذلك. وبناءً على ذلك، يخلص البحث إلى أن المقولة الأكثر ملاءمة قد تكون: "تفاحة واحدة يومياً، تُبقي الصيدلي بعيداً". ولكن لدى ديفيس بعض المشاكل مع العبارة المتعلقة بتناول تفاحة يومياً، إذ يقول إنه قد يكون هناك سبب آخر لعدم تمكنه هو وزملاؤه من العثور على صلة بين استهلاك التفاح يومياً وزيارة الطبيب. ويضيف: "هناك افتراض مسبق يقول إنك لا تزور الطبيب إلا عندما تمرض، لكن الناس يزورون الطبيب أيضاً لإجراء فحوصات سنوية وتدابير وقائية أخرى". ولهذا السبب، حلّل ديفيس أيضاً البيانات المتعلقة باحتمالية صرف الأدوية الموصوفة. ويتابع ديفيس بالقول: "هذا يعني أن التفاح يقلل من احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة". صدر الصورة، Getty Images لكن ديفيس يؤكد أن التفاح وحده لا يكفي في النهاية للحيلولة دون زيارة الطبيب، وأن الأهم هو اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام. ويضيف: "هذا هو القصد من المثل الشعبي المشهور". وتتفق الباحثة كولسون في أن العبارة المتعلقة بتناول التفاح يومياً تدلل على تناول الأطعمة النباتية بانتظام. ويُعد التفاح مثالاً جيداً على مثل هذه الأطعمة، فهو يتوفر للناس بسهولة، وبأسعار معقولة، ومدة صلاحيته طويلة. وتقول: "قبل وجود الثلاجات، كان بالإمكان تخزين التفاح في القبو، فيدوم لفترة طويلة، كما أنه لا يجذب العفن". وتوصلت دراسات أخرى إلى فوائد صحية تتعلق بتناول التفاح يومياً، ولكن فقط بين الأشخاص الذين يستهلكون أكثر من تفاحة واحدة يومياً. وفي دراسة نُشرت عام 2020، قسّم الباحثون 40 مشاركاً، جميعهم يعانون من ارتفاع طفيف في مستويات الكوليسترول، إلى مجموعتين. تناول أفراد إحدى المجموعتين تفاحتين يومياً، فيما تناولت المجموعة الأخرى مشروب تفاح ذا سعرات حرارية مماثلة. واستمرت التجربة ثمانية أسابيع، وباستثناء منتجات التفاح، لم يُجرِ المشاركون أي تغييرات أخرى على أنظمتهم الغذائية. ووجد الباحثون أن آكلي التفاح سجّلوا انخفاضاً ملحوظاً سريرياً في مستوى الكوليسترول في نهاية الدراسة. ومع ذلك، فإن إحدى نقاط ضعف هذه الدراسة كانت صغر حجمها؛ إذ إن 40 مشاركاً يمثلون عينة صغيرة نسبياً لا يمكن استخلاص أي استنتاجات مهمة منها. وتوصلت دراسة أخرى أُجريت على 40 امرأة يعانين من زيادة الوزن، إلى أن تناول ثلاث تفاحات يومياً حفز فقدان الوزن لديهن، وبنتيجة إحصائية ذات دلالة مهمة، وحسّن أيضاً مستويات الغلوكوز في الدم، لكن دون دلالة إحصائية مهمة. أما بالنسبة لأفضل طريقة لتناول التفاح في سبيل الحصول على الفائدة القصوى، فتنصح الباحثة غوتسو بعدم تقشير التفاح. وتقول: "علينا أن نأكل قشر التفاح، لأنه يحتوي على معظم المركبات متعددة الفينول الموجودة في التفاح". وتضيف: "كما أن الأصناف القديمة أفضل من الأصناف الجديدة من التفاح". وفي عام 2021، نشرت غوتسو وزملاؤها ورقة بحثية تدرس القيمة الغذائية لصنف من التفاح يُدعى "بوم بروسيا"، وهو صنف قديم من شمال إيطاليا، ووجدت أنه أغنى بمتعددات الفينول من أصناف التفاح الحديثة. وتقول غوتسو: "حين يختار المزارعون أصنافاً جديدة، فإنهم يبحثون عن سمات أخرى، بما في ذلك الحجم والطعم ومتانة الأشجار". وتضيف: "وحين يختارون هذه السمات، بدلاً من محتوى الأصناف من المركبات متعددة الفينول، يصبح ذلك الصنف الذي يختارونه أقل جودة من وجهة نظر صحية". وتشير غوتسو إلى أن بعض المركبات متعددة الفينول يمكن أن تنتج طعماً مرّاً، وأن الأصناف الأكثر حلاوة من التفاح ربما تحتوي على نسبة أقل من هذه المركبات. أما بالنسبة للون، فتقول غوتسو إنه لا يُهم كثيراً. فالمركبات متعددة الفينول التي تُسبب احمرار أو اخضرار قشرة التفاح مفيدة لنا. وفي النهاية، صحيح أن تناول تفاحة يومياً قد لا يعني تقليل زياراتك للطبيب، إلا أنه قد يؤثر على صحتك بشكل عام أو اعتمادك على الأدوية المزمنة. ولكن، كما هو الحال دائماً، فإن الصورة الأكبر أكثر تعقيداً.

فعالة ورخيصة.. 9 روائح تمنع الثعابين من دخول المنزل
فعالة ورخيصة.. 9 روائح تمنع الثعابين من دخول المنزل

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • مصراوي

فعالة ورخيصة.. 9 روائح تمنع الثعابين من دخول المنزل

كتبت- شيماء مرسيتعد الثعابين من أكثر المخلوقات إثارة للرعب في عالم الحيوان، ومواجهة إحداها في المنزل تجربة مخيفة وخطيرة. ولكن يمكن إبعاد الثعابين عن منازلنا بشكل طبيعي إذا قمنا ببعض التغييرات، نستعرضها في هذا التقرير، وفق ما كشف موقع "تايمز أوف إنديا". النفثالين يطلق النفثالين أبخرة قوية تبعد الحشرات والزواحف والثعابين، ولكن يجب استخدامه باعتدال، لأن التعرض المستمر والقوي له قد يسبب مشكلات صحية. كما يمكن أن يهيج العينين والرئتين، ويسبب فقر الدم، ويعتبر مادة مسرطنة محتملة. مسحوق الكبريت يعد الكبريت مكونا أساسيا في العديد من الخلطات المخصصة لطرد الثعابين التجارية، وهذا المسحوق الناعم يهيج جلد الثعبان وحاسة الشم لديه، مما يساعد على منع هجمات الثعابين عند رشه حول أساسات المنزل أو في الشقوق. ويمكن رشه حول حواف المنزل أو في الشقوق، حيث أنه آمن بشكل عام للأشخاص والحيوانات الأليفة. الأمونيا تطرد الأمونيا الثعابين برائحتها النفاذة، ولإبعادها ببساطة، انقع قطع القماش في الأمونيا، ثم ضعها داخل أكياس بلاستيكية مثقوبة، وضعها في الهواء الطلق قرب الأماكن التي قد تدخل منها الثعابين. ويتلاشى تأثير الأمونيا مع الوقت، لذا استبدل قطع القماش أسبوعيا. ورغم أن الأمونيا غير سامة عند استخدامها بالشكل الصحيح، إلا أنها قد تسبب تهيجا للبشر والحيوانات الأليفة، لذلك، استخدمها باعتدال وحافظ على إبعاد الحيوانات عنها. حمض الكربوليك المعروف أيضا باسم الفينول يستخدم تقليديا في بعض المناطق كطارد للثعابين نظرا لرائحته النفاذة والنفاذة. وبالرغم من أنه فعال في طرد الثعابين، إلا أنه شديد السمية وقد يشكل مخاطر صحية جسيمة على البشر والحيوانات في حال استنشاقه أو لمسه. الخل قد يساعد سكب الخل الأبيض حول البرك أو المسابح في إبعاد الثعابين، لأن حموضته قد تهيج جلدها، ومع ذلك، يتبدد الخل بسرعة، لذا يحتاج إلى إعادة رشه باستمرار. زيت القرنفل والقرفة العطري يحتوي على مستويات عالية من الأوجينول والسينامالدهيد، وهي مواد تنفر منها الثعابين بشدة. كما أن هذه الروائح قد تحفز سلوكيات هروبها عند رشها حول المداخل أو وضعها على كرات قطنية. الثوم والبصل يحتوي الثوم والبصل على أحماض السلفونيك، وهي مركبات طبيعية لا تجذب الثعابين. ويمتلك الثوم تأثيرا طاردا على الثعابين، ويمكنك استخدامه عن طريق تقطيع فصوص الثوم أو البصل ووضعها بالقرب من المداخل، أو تحضير رذاذ مائي من الثوم أو البصل المهروس ورشه في المنزل. "كانت مرشحة لـ لقب ملكة جمال الكون".. وفاة متسابقة بشكل غامض

5 عناصر غذائية ضرورية لكبار السن لتعزيز العضلات وصحة الأمعاء والدماغ
5 عناصر غذائية ضرورية لكبار السن لتعزيز العضلات وصحة الأمعاء والدماغ

24 القاهرة

timeمنذ 7 أيام

  • 24 القاهرة

5 عناصر غذائية ضرورية لكبار السن لتعزيز العضلات وصحة الأمعاء والدماغ

مع التقدم في العمر ، يمر الجسم بتغيرات طبيعية تشمل فقدان الكتلة العضلية، وبطء الأيض، وانخفاض كثافة العظام، ما يجعل من الضروري تبني نظام غذائي متوازن يلبي احتياجات المرحلة العمرية ويسهم في الحفاظ على الصحة العامة. نظام غذائي متكامل لكبار السن وفي هذا السياق، أوضحت خبيرة التغذية خوشبو جين تيبروالا، في حديثها مع صحيفة HT Lifestyle، أن التركيز في تغذية كبار السن يجب ألا يكون على التقييد، بل على توفير مزيج غذائي يدعم القوة البدنية، ووظائف الدماغ، والاستقرار الأيضي. وأكدت تيبروالا أن النظام الغذائي المتوازن المصمم بعناية يمكن أن يساعد كبار السن في الحفاظ على الطاقة والحيوية والقدرة على الحركة مع التقدم في العمر، وسلّطت الضوء على 5 عناصر غذائية رئيسية تلعب دورًا حاسمًا في دعم الشيخوخة الصحية: 1. البروتين لدعم العضلات والمناعة مع فقدان العضلات المرتبط بالعمر، يصبح البروتين عنصرًا أساسيًا، ويُنصح بتناول مصدرين للبروتين في كل وجبة مثل العدس مع اللبن، أو البيض مع الخضراوات، أو سلطة الجبن البانير لدعم القوة، وتنظيم السكر في الدم، وتعزيز المناعة. 2. تقوية العظام والمفاصل الكالسيوم وفيتامين د وحدهما لا يكفيان، فالمغنيسيوم وفيتامين K2 ضروريان أيضًا، وتشمل المصادر الجيدة لهذه العناصر: الراجي الدخن، بذور السمسم، الخضراوات الورقية، الأطعمة المخمرة، والدهون الصحية مثل السمن وزيت الخردل. 3. تعزيز صحة الأمعاء يلعب ميكروبيوم الأمعاء دورًا مهمًا في الهضم والمناعة والحالة النفسية، والنظام المثالي يشمل وجبات بسيطة تحتوي على خضروات مطهية، وعدس متبل، وزبادي، وفواكه موسمية، بالإضافة إلى الكانجي أو المخللات باعتدال. 4. حماية الدماغ بالأغذية الذكية التعب والنسيان قد يشير إلى خلل غذائي أو ارتفاع في السكر. لتعزيز الذاكرة، يُنصح بإدخال الدهون الصحية مثل المكسرات والبذور، والخضراوات الغنية بالألوان، والكركم، وأعشاب مثل أوراق الكاري والبراهمي ضمن النظام الغذائي، مع الحفاظ على الترطيب وتناول وجبات منتظمة. 5. دعم التمثيل الغذائي بالألياف حتى مع النشاط، قد يواجه بعض كبار السن مقاومة الأنسولين، وتناول الألياف عالية الجودة، وتنظيم الوجبات، والتحرك بعد تناول الطعام، كلها عوامل تساعد في تحسين التوازن الأيضي. رئيس جامعة أسيوط: نحرص على تعزيز الوعي المجتمعي بقضايا كبار السن حقوق كبار السن ليست منّة.. طلب إحاطة بسبب تعطل إصدار لائحة قانون رعاية المسنين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store