logo
"فيصل السيف" يدق ناقوس الخطر: أطفالنا بلا حماية في فضاء الإنترنت المفتوح وسط غياب رقابة الآباء!

"فيصل السيف" يدق ناقوس الخطر: أطفالنا بلا حماية في فضاء الإنترنت المفتوح وسط غياب رقابة الآباء!

صحيفة سبقمنذ 5 ساعات
حذّر المختص التقني فيصل السيف من تنامي المخاطر التي تهدد الأطفال في بيئة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن غياب الرقابة الأبوية الكافية يجعلهم عرضة لأشكال متعددة من المحتوى غير المنضبط .
وقال السيف إن العديد من المنصات الرقمية باتت تغزو يوميات الأطفال بمحتوى لا يخضع لأي رقابة، مشيرًا إلى أن هذا المحتوى قد يتعارض مع القيم الدينية والمجتمعية، فضلًا عن احتمالية وقوع الأطفال في محادثات صوتية أو نصية أو مرئية مع أطراف مجهولة.
وأوضح أن الفضاء الإلكتروني لا يقتصر على تطبيقات التواصل فحسب، بل يشمل أيضًا منصات تعليمية وترفيهية وتوعوية، مما يستدعي وعيًا أكبر من أولياء الأمور لحماية أبنائهم من التأثيرات السلبية المحتملة.
المختص التقني فيصل السيف: مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي متعددة، ولا توجد رقابة أبوية كافية مما يعرض الأطفال لأنواع مختلفة من الأضرار #التاسعة | #الإخبارية pic.twitter.com/xSXMGLmUMF
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 8, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس حقوق الإنسان يعتمد بالإجماع قرار حماية الأطفال في الفضاء الرقمي
مجلس حقوق الإنسان يعتمد بالإجماع قرار حماية الأطفال في الفضاء الرقمي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

مجلس حقوق الإنسان يعتمد بالإجماع قرار حماية الأطفال في الفضاء الرقمي

انطلاقاً من المبادرة العالمية «حماية الطفل في الفضاء السيبراني»، التي أطلقها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، طرحت بعثة المملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف مشروع قرار أممي يُعزّز أهداف هذه المبادرة المهمة على المستوى الدولي، ويترجم رؤيتها إلى خطوات عملية لحماية الأطفال في الفضاء الرقمي من خلال دعم التعاون الفني وبناء القدرات. وقد قُدّم القرار في مجلس حقوق الإنسان في دورته الـ 59 من قِبل المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، تحت البند العاشر الخاص بالتعاون وبناء القدرات، الذي اعتمد بإجماع المجلس، وذلك بالتعاون مع دول النواة: الكويت، والجزائر، وباكستان، وأذربيجان، وفيتنام. وأكّد بن خثيلة، في كلمته أمام المجلس، أن الفضاء الرقمي أصبح جزءاً أساسيّاً من حياة الأطفال ويوفّر لهم فرصاً كبيرة للتعلّم والتواصل، لكنه في الوقت ذاته يفتح المجال أمام تحديات ومخاطر متزايدة تستلزم تعزيز التعاون الدولي، وبناء القدرات الوطنية، وتقديم المساعدة الفنية بما يسهم في دعم الأطر الوطنية لحماية الأطفال. ويعكس القرار الأهداف الرئيسة لمبادرة ولي العهد لحماية الأطفال في الفضاء السيبراني، بما في ذلك تعزيز التعاون، وتبادل أفضل الممارسات، ورفع مستوى الوعي، وتطوير المهارات اللازمة لضمان فضاء رقمي آمن للأطفال. فضاء رقمي آمن كما يؤكد القرار أهمية تبادل الخبرات وأفضل الممارسات، وتقديم الدعم الفني وفقاً لاحتياجات وأولويات كل دولة، بما يسهم في بناء قدرات وطنية مستدامة، ويعزز قدرة المجتمعات على مواجهة التحديات الرقمية وحماية الأطفال. ويبرز القرار، الذي حظي بتأييد واسع واعتمد بالإجماع، حرص المملكة على تعزيز التعاون الدولي لضمان فضاء رقمي آمن وشامل لجميع الأطفال حول العالم، انطلاقاً من مكانتها الريادية، ومبادراتها النوعية في حماية الطفل وأمن الفضاء السيبراني. أخبار ذات صلة

"جامعة الإمام" تدعم 120 موهوبًا من المدارس
"جامعة الإمام" تدعم 120 موهوبًا من المدارس

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

"جامعة الإمام" تدعم 120 موهوبًا من المدارس

تستضيف جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ممثلة بعمادة شؤون الطلاب, فعاليات برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي 2025، في كلية علوم الحاسب والمعلومات، وتركز على دعم وتنمية قدرات أكثر من 120 من الموهوبين في المرحلتين المتوسطة والثانوية في بيئة أكاديمية متكاملة. ويشارك في برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي 2025, الذي تحتضنه الجامعة في الفترة من 6/29 إلى 7/17 الجاري بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والابداع (موهبة) (25) موهوبًا في مسار "علم البيانات والذكاء الاصطناعي", وتشارك (96) موهوبة في أربع مسارات تتمثل في البرامج العلمية (علم البيانات والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والفيزياء، والعلوم الطبية والحيوية) والبرامج المهارية (قيم المواطنة والاعتزاز بالهوية الوطنية، والذكاء العاطفي). وتلقى الطلاب والطالبات الملتحقين في البرنامج خلال الأسبوع الأول تطبيقات عملية ودورات تدريبة على يدِ نخبة من الأساتذة المتخصصين في كليات (علوم الحاسب والمعلومات، والطب، والعلوم، وكلية العلوم الاجتماعية، والتربية، واللغات والترجمة). ويهدف البرنامج إلى إثراء القدرات العلمية والمعرفية للطلبة والطالبات، وتطوير مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، وإكسابهم خبرات علمية وعملية، وتحديد واكتشاف المجال العلمي للطلبة لوضع أهدافهم المستقبلية من خلال توفير بيئة علمية وإثرائية تمكن الطلبة من مخالطة أقرانهم الموهوبين واستثمار أوقات الطلبة بما ينفعهم خلال الإجازة الصيفية، ويتضمن البرنامج زيارات ميدانية، وأنشطة ثقافية وترفيهية وخدمات الإرشاد والتوجيه التي تساعد الطلاب والطالبات على اتخاذ قرارات مهنية تخص مسيرتهم الشخصية والأكاديمية والمهنية. وتسعى الجامعة من خلال الاستضافة والمشاركة الفاعلة في تقديم الدورات التدريبية إلى توفير سواعد وطنية تواكب متطلبات التنمية، ولتكون ضمن الكوادر المتميزة وذات الكفاءة العالية في سوق العمل المحلي والعالمي، وتحقيق خطط وأهداف برنامج تنمية القدرات البشرية التي تركز على تنمية قدرات المواطن في مراحل التعليم العام، والتعليم الجامعي؛ لإيجاد بيئة تدريبية وتعليمية مستمرة. وشهد البرنامج زيارة وفد من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع، اطلع خلالها على منجزات البرنامج ومرافقه، وسير وتنظيم العمل في قاعات المسارات المختلفة، والتقى كذلك بالطالبات للاستماع إلى آرائهن واحتياجاتهن المتعلقة بتطوير البرامج والخدمات المقدمة لهن. وزار الوفد أيضًا معامل الحاسب الخاصة بمسار الأمن السيبراني، ومسار الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى كلية العلوم ومعامل الفيزياء التطبيقية وكلية الطب والمختبرات الخاصة بالعلوم الطبية والحيوية والمشرحة الطبية, مبديًا إعجابه بمستوى التنظيم وجودة الخدمات المقدمة والجهود المتميزة المبذولة من قبل الفريق التنفيذي في الجامعة. يُذكر أن البرنامج مستمر في تقديم فعالياته حتى يوم 17 يوليو الجاري في دعم الموهبة الوطنية، وتحفيز الممكنات العلمية والمهارية للطلاب والطالبات الملتحقين بالبرنامج؛ بهدف تعزيز وتنمية مهاراتهم في بيئة أكاديمية محفزة، بالشراكة مع الجهات المعنية.

جامعة صينية توقّع اتفاقية مع "البحوث والتواصل"
جامعة صينية توقّع اتفاقية مع "البحوث والتواصل"

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

جامعة صينية توقّع اتفاقية مع "البحوث والتواصل"

استقبل مركز البحوث والتواصل المعرفي، بمقره بالرياض، وفدًا أكاديميًا رفيعًا من معهد الصين والدول العربية للدراسات بجامعة نينغشيا، وذلك في إطار زيارة أُقيمت خلالها حلقة نقاش بعنوان: "بحث سبل التعاون بين مركز البحوث والتواصل المعرفي وجامعة نينغشيا". وضمّ الوفد الصيني كلاً من الأستاذ الدكتور بنغ جي كغ رئيس جامعة نينغشيا، والدكتور هوانغ زي بينغ نائب أمين عام لجنة العمل التربوي في منطقة نينغشيا الذاتية الحكم، والسيد جاو يافنغ مدير مكتب التعاون والتبادل الخارجي، والدكتور جو هايان أمين فرع الحزب العام بكلية اللغات الأجنبية، والدكتور وانغ لي العميد التنفيذي بكلية الدراسات المتقدمة المتعددة التخصصات، والأستاذ ليو دونغنينغ أستاذ اللغة العربية بالجامعة. وشهد اللقاء حضور رئيس المركز الدكتور يحيى محمود بن جنيد، ومدير إدارة البحوث الدكتور علي الخشيبان، ومشرف وحدة الصين الأستاذ عبدالله الوادعي، ومشرف وحدة الترجمة الأستاذ محمد بن عودة المحيميد، إلى جانب عدد من منسوبي المركز والمهتمين بالعلاقات الثقافية السعودية الصينية من الجانبين. واستُهل اللقاء بكلمة ترحيبية قدّمها الدكتور يحيى بن جنيد، أكد فيها أهمية تعزيز العلاقات المعرفية والثقافية بين الجامعات والمراكز والمعاهد في البلدين، مشيرًا إلى الروابط التاريخية والمصالح المشتركة التي تشكّل أرضية صلبة لتعاونٍ إستراتيجي طويل الأمد. فيما عبّر رئيس جامعة نينغشيا الدكتور بنغ جي كغ عن شكره لحفاوة الاستقبال، وقدّم عرضًا تعريفيًا بمعهد الصين والدول العربية للدراسات، مبرزًا موقعه الحيوي في تنمية العلاقات الصينية العربية، لا سيما في المجالات البحثية واللغوية، ومعربًا عن تطلعه إلى تفعيل التعاون مع المركز من خلال مشاريع نوعية في التبادل المعرفي والثقافي. وقد تُوِّج اللقاء بتوقيع اتفاقية تعاون مشترك بين مركز البحوث والتواصل المعرفي ومعهد الصين والدول العربية للدراسات بجامعة نينغشيا، تهدف إلى تدعيم التبادل الأكاديمي، وتنظيم الندوات والمؤتمرات العلمية، وتيسير زيارات الباحثين وأعضاء هيئة التدريس، إضافة إلى إطلاق مشاريع ترجمة مشتركة تخدم تطوير الأدوات المعرفية حول العلاقات السعودية الصينية. ونصّت الاتفاقية على إقامة آلية تعاون إستراتيجي بين الطرفين، ترتكز على تبادل الباحثين والطلاب، وتنفيذ بحوث مشتركة في قضايا محل اهتمام متبادل، مثل الأمن الإقليمي، والعلاقات الثنائية، والتواصل الثقافي. كما تضمّنت بندًا يتيح العمل على مشروعات بحثية من الجانبين، وتنظيم مؤتمرات وإصدارات علمية مشتركة، إلى جانب آليات تضمن الحماية الفكرية للمخرجات ومراعاة الأطر القانونية والأخلاقية. وتأتي هذه الزيارة ضمن جهود مركز البحوث والتواصل المعرفي في توسيع شبكة علاقاته مع مراكز الفكر والمؤسسات الأكاديمية الرائدة حول العالم، في إطار تعزيز التفاهم الثقافي، والانفتاح على التجارب البحثية المتعددة، بخاصة في الفضاء الآسيوي الذي بات يشكّل محورًا متناميًا في العلاقات المعرفية والثقافية المعاصرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store