logo
إسرائيل: نهاية "عربات جدعون" في غزة

إسرائيل: نهاية "عربات جدعون" في غزة

البوابةمنذ يوم واحد
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأربعاء، انتهاء عملية "عربات جدعون" وبدء مرحلة جديدة من الحرب في غزة تحت اسم "الأسد ينهض".
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن أهداف المرحلة الجديدة هي إعادة الرهائن والقضاء على حماس بالكامل، مشددًا على أن إسرائيل لن تتراجع عن هذه الأهداف.
جاء ذلك بالتزامن مع خسائر تعرض لها الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية، حيث قُتل قائد دبابة وأصيب 8 جنود، وسط استمرار جهود الوسطاء لوقف إطلاق النار، بينما تجري حماس مشاورات لمناقشة مقترحات إنهاء الحرب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير صادم…هكذا غيرت حكومة نتنياهو وجه الضفة الغربية
تقرير صادم…هكذا غيرت حكومة نتنياهو وجه الضفة الغربية

رؤيا نيوز

timeمنذ 22 دقائق

  • رؤيا نيوز

تقرير صادم…هكذا غيرت حكومة نتنياهو وجه الضفة الغربية

على مدار العامين ونصف الماضيين، تعمل الحكومة الإسرائيلية بوتيرة سريعة جدا من خلال تعزيز الاستيطان في الضفة الغربية وشق الطرق وهدم منازل الفلسطينيين بشكل غير مسبوق مما قضى بشكل فعلي على اي فرصة لدولة فلسطينية. لقد سلّطت حوادث عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الأيام الأخيرة الضوء على ما يحدث في الضفة الغربية، لكن نظرة أعمق تكشف عن ثورة حقيقية شهدتها المنطقة خلال العامين الماضيين، بدءًا من الإعلان عن عشرات المستوطنات الجديدة وإقامة بؤر استيطانية بوتيرة قياسية، مرورًا بشق طرق استراتيجية ووصولًا إلى هدم المباني الفلسطينية على نطاق غير مسبوق. وكل هذا يجري بهدف واحد واضح ومعلن: تعزيز السيطرة على المنطقة، والقضاء فعليًا على حل الدولتين، وفقا لتقرير القناة 12 الإسرائيلية. 'نريد أن نرسم مساراتٍ لدولة يهودية. نعمل في كل مكان، والتحدي التالي هو السيادة'، هذا ما قاله عضو الكنيست تسفي سوكوت، من الصهيونية الدينية للقناة العبرية. منذ تشكيل الحكومة الحالية مطلع عام ٢٠٢٣، أُعلن عن ما لا يقل عن ٥٠ مستوطنة جديدة في الضفة الغربية على أربع دفعات. وحتى تشكيل الحكومة الحالية، كان هناك 128 مستوطنة الضفة الغربية، بينما يبلغ عددها اليوم 178 مستوطنة، بزيادة قدرها ٤٠٪ في عهد حكومة واحدة فقط. ووفقًا لبيانات مجموعة 'تمرور بوليتوغرافي' البحثية، فإن ١٩ مستوطنة من المستوطنات الجديدة المعترف بها قائمة بالفعل، و٧ مستوطنات أخرى هي حاليًا مزارع رعوية، و١٤ حيًا قائمًا في مستوطنات قائمة، و١٠ مستوطنات 'على الورق فقط'. تنتشر المستوطنات الجديدة في جميع أنحاء الضفة الغربية – 17 منها في رام الله، و13 في شمال الضفة، و6 في جبل الخليل، و6 في بيت لحم و5 في غور الأردن، و3 في البحر الميت. يقول مائير دويتش، الرئيس التنفيذي لحركة ريغافيم، للقناة العبرية: 'لم يسبق أن شجّعت حكومة الاستيطان مثل هذه الحكومة. دولة إسرائيل تُدير الضفة الغربية بصفتها مالكة المنزل لأول مرة منذ قيام الدولة'. إلى جانب إنشاء عشرات المستوطنات الجديدة، حطم البناء في التجمعات السكنية القائمة في الضفة الغربية الأرقام القياسية خلال العامين ونصف الماضيين، بل وأكثر من ذلك منذ بداية عام 2025. ووفقًا لرصد حركة السلام الآن لبيانات البناء الاستيطاني في الضفة الغربية، وصل عدد الوحدات السكنية في المستوطنات التي اجتازت إحدى مراحل التخطيط في عام 2025 إلى رقم قياسي جديد بلغ 19,389 وحدة. ومنذ تولي الحكومة الإسرائيلية السلطة، تم الترويج لبناء 41,709 وحدات سكنية استيطانية، وهو رقم يفوق العدد المسجل في السنوات الست السابقة. يتزامن هذا التغيير في المنطقة مع تغيير قانوني هام يسمح بتوسيع البناء اليهودي في الضفة. في عام ٢٠٢٣، ألغت الحكومة القرار ١٥٠، مما سهّل بشكل كبير عملية البناء في المنطقة. إلى جانب الزيادة الهائلة في البناء الاستيطاني، تُظهر بيانات 'تمرور' ارتفاعًا حادًا في عدد البؤر الاستيطانية التي أنشأها المستوطنون في المنطقة. ووفقًا للبيانات، بلغ عدد البؤر الاستيطانية 'غير القانونية' في الضفة الغربية 214 بؤرة استيطانية بنهاية عام 2024، منها 66 بؤرة أُقيمت خلال الحرب. وفي العامين الأولين من ولاية الحكومة، ازداد عدد البؤر الاستيطانية التي أُنشئت في المنطقة بنسبة تقارب 300% مقارنةً بالعامين السابقين. معظم البؤر الاستيطانية الجديدة التي أُنشئت هي مزارع، وتشغل مساحة شاسعة. تبلغ مساحة مراعي هذه المزارع حاليًا حوالي 787 كيلومترًا مربعًا، وفقًا لبيانات 'تمرور'. يقع معظمها شرقي الضفة . يقول يوحنان تزوريف، الباحث في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: 'هناك بالتأكيد جهد هائل هنا لم يجرؤوا على بذله في الماضي – وبالتأكيد ليس بهذه الوتيرة وفي هذه المناطق المتنازع عليها'. تتزامن زيادة البناء الاستيطاني مع النمو السكاني. فمن عام ٢٠١٣ إلى عام ٢٠٢٣، ارتفع عدد المستوطنين في الضفة الغربية وغور الأردن بنسبة ٣٨٪ – من ٣٧٤ ألف نسمة إلى ٥١٧ ألف نسمة، وفقًا لبيانات مجلس مستوطنات يشع. ارقام قياسية في هدم المنازل الفلسطينية في ظل الوتيرة القياسية للبناء الاستيطاني وإقامة المستوطنات في الضفة، حطمت الحكومة الإسرائيلية خلال العامين الماضيين أيضًا أرقامًا قياسية في هدم المباني الفلسطينية. ففي عامي 2023 و2024، هُدم 1238 مبنى فلسطينيًا في الضفة الغربية ، بزيادة قدرها 49% مقارنة بالعامين السابقين. وفقًا لبيانات 'الإدارة المدنية'.. وتباهى وزير الحرب إسرائيل كاتس ووزير المالية سموتريتش بإنجازات إنفاذ القانون الإسرائيلية في الأشهر الأخيرة، وفي مطلع أبريل، صرّح سموتريتش بأنه 'منذ عام 1967 وحتى اليوم، لم تحدث ثورةٌ كهذه في الضفة الغربية. لم تقتصر توسعة المستوطنات وتكاثرها في السنوات الأخيرة على ذلك، بل اتسعت الطرق التي تربطها بها أيضًا. وُسِّعت أجزاء كبيرة من الطريق رقم 60، الطريق الرئيسي الذي يعبر الضفة الغربية بشكل ملحوظ. إضافةً إلى ذلك، في مارس/آذار 2025، تمت الموافقة على إنشاء طريق 'نسيج الحياة' للفلسطينيين بهدف فصلهم عن المستوطنين، وتهدف هذه الخطوة إلى إنشاء طريق متصل من القدس إلى مستوطنة معاليه أدوميم دون عبور الفلسطينيين. كما تمت الموافقة على طريق قلنديا الالتفافي (45)، الذي سيربط منطقة دوار مخماس على الطريق 60 مباشرةً بالطريق 433. وقد وصف دويتش الطرق التي تربط المستوطنات بأنها 'أكسجين الاستيطان. كذلك تم الاستيلاء على ما يقارب 24,000 دونم في الأغوار من أجل البناء الاستيطاني. من ناحية أخرى، تراجعت هذه القضية قليلاً عن جدول أعمال الولايات المتحدة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول، ويتزايد دعم الجمهوريين في الكونغرس للسيطرة على الضفة الغربية. حتى أن السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، عارض حل الدولتين، وأعرب عن تأييده للسيطرة الإسرائيلية على المنطقة. علاوةً على ذلك، يُعدّ مطلب حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية شرطًا مُعلنًا للتطبيع بين إسرائيل والعديد من الدول الإسلامية. ووفقًا للموقف الرسمي للمملكة العربية السعودية وإندونيسيا وماليزيا، وهي دولٌ قد تكون مستعدة لإقامة علاقات مع إسرائيل لأول مرة، يجب على إسرائيل الالتزام بحل الدولتين أو اتخاذ خطوة نحوه قبل إقامة علاقات دبلوماسية معها. 'إن التيار المتشدد داخل الحكومة الإسرائيلية يخلق واقعًا يكاد يكون لا رجعة فيه في الضفة الغربية. ويهدف هذا إلى منع أي تسوية مع الفلسطينيين مستقبلًا، '، يقول يوحنان تزوريف للقناة الإسرائيلية.

البيت الأبيض: ترامب وعد فأوفى وأعاد عيدان ألكسندر من غزة إلى وطنه أمريكا
البيت الأبيض: ترامب وعد فأوفى وأعاد عيدان ألكسندر من غزة إلى وطنه أمريكا

جو 24

timeمنذ 34 دقائق

  • جو 24

البيت الأبيض: ترامب وعد فأوفى وأعاد عيدان ألكسندر من غزة إلى وطنه أمريكا

جو 24 : التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمدة نصف ساعة تقريبا في البيت الأبيض مع الأسير الأمريكي الإسرائيلي المطلق سراحه عيدان ألكسندر الذي أُطلق سراحه في مايو الماضي من غزة. وقال ترامب للجندي ألكسندر خلال اللقاء إنه "كان قلقا من احتمال مقتله في غارة جوية على نفق لحماسكانمحتجزافيه". وأشار البيت الأبيض في بيان عقب اللقاء إلى أن "الرئيس ترامب وعد فأوفى وأعاد عيدان ألكسندر من غزة إلى الوطن"، مشددا على أن "جهودنا لن تتوقف حتى عودة كل الرهائن إلى عائلاتهم". وأطلقت حركة حماس سراح ألكسندر في 12 مايو بعد أن أمضى 584 يوما في الأسر. ومنذ الإفراج عنه، بقي في إسرائيل إلى أن عاد الشهر الماضي إلى نيوجيرسي، حيث لا تزال عائلته. وأوضحت حركة "حماس" أن "الإفراج عن عيدان ألكسندر جاء بعد اتصالات مع الإدارة الأمريكية، في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة لأهلنا وشعبنا في قطاع غزة". ويأتي لقاء الخميس قبل زيارة مقررة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض يوم الإثنين، في وقت يكثف فيه ترامب ضغوطه على الحكومة الإسرائيلية و"حماس" للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وإنهاء الحرب في غزة. المصدر: وكالات تابعو الأردن 24 على

من اليوم الأول حتى الـ 60.. خرائط إطلاق الأسرى الإسرائيليين والانسحابات خلال هدنة غزة #عاجل
من اليوم الأول حتى الـ 60.. خرائط إطلاق الأسرى الإسرائيليين والانسحابات خلال هدنة غزة #عاجل

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

من اليوم الأول حتى الـ 60.. خرائط إطلاق الأسرى الإسرائيليين والانسحابات خلال هدنة غزة #عاجل

جو 24 : بدأت تتكشف المزيد من التفاصيل عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذي قالت إسرائيل إنها وافقت عليه، وبانتظار تقديم حركة حماس ردها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أول زيارة له منذ 7 أكتوبر 2023 إلى منطقة غلاف قطاع غزة: "بالنسبة لنا هناك اتفاق، نأمل أن نعلنه قريبًا". وكان نتنياهو يتحدث في كيبوتس "نير عوز" في غلاف قطاع غزة وهو أحد المواقع التي تعرضت لهجوم المقاومة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "تعتقد إسرائيل أن حماس سترد على عرض صفقة الأسرى الإسرائيليين ويبدو أنه إيجابي، وبعد تلقي الإجابة، سيتم تنسيق المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين، والتي ستجري على ما يبدو في الدوحة". واستدركت: "مصادر في إسرائيل متفائلة بالمستقبل، لكنها تعتقد أيضا أن المحادثات ستستمر لبعض الوقت، وهناك قضايا أخرى محل خلاف، بما في ذلك طريقة انسحاب قوات الجيش والأماكن التي ستنسحب منها، ومسألة المفاتيح (عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل كل أسير إسرائيلي)، وبالطبع مسألة إنهاء الحرب". ونقلت عن دبلوماسي عربي من إحدى الدول التي تتوسط بين إسرائيل وحماس، قوله: "هذه المرة نحن أكثر تفاؤلا بكثير من المرات السابقة بشأن رد حماس، لكن لا تزال هناك أشياء يمكن أن تسوء في اللحظة الأخيرة". وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإنه "وعدت حماس الوسطاء أمس بأنها ستعطي الإجابة في أقرب وقت ممكن، ولو في غضون يوم واحد، وقد عاد رئيس الوزراء القطري آل ثاني إلى العاصمة الدوحة اليوم قادما من أيرلندا، وهناك احتمال أن يلتقي هناك مع كبار مسؤولي حماس خلال ال 24 ساعة القادمة". وأضافت: "كما أن رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح، الذي يتوسط مباشرة بين الولايات المتحدة وحماس ويتحدث بانتظام عن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يتواجد في الدوحة". ولم تعلق حركة حماس على نتائج مشاوراتها أو الموعد الذي ستقدم فيه ردها، لكن التوقعات إن هذا سيتم في الجمعة. ويغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن مساء السبت للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الإثنين وإذا ما سارت الأمور وفق المخطط فإنه سيتم الإعلان هناك عن شيء ما بخصوص الاتفاق. وفي هذه المرة، وخلافا للمرات السابقة، لم يسارع نتنياهو إلى الرد على تصريحات وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الذي أعلن صراحة رفضه للاتفاق، ودعا في حديث مع إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى احتلال كامل قطاع غزة ووقف المساعدات الإنسانية بالكامل عن قطاع غزة والدفع بمخططات تهجير السكان. وقالت القناة 14 الإسرائيلية، المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الصيغة التي تتبلور حاليًا تشمل النقاط التالية: * وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا. * مقابل ذلك، سيتم الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و15 جثة لأسرى إسرائيليين. * سيتم الإفراج عن 8 أسرى إسرائيليين أحياء في اليوم الأول و2 في اليوم الخمسين. * سيتم إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأموات على 3 دفعات منفصلة خلال فترة ال 60 يوما. * حماس هي من ستحدد هوية المفرج عنهم. * لن تُقام "مراسم استعراضية" خلال عمليات الإفراج. * سيتم الإفراج عما لا يقل عن ألف أسير فلسطيني، بينهم أكثر من 100 محكومين بالمؤبد لقتلهم إسرائيليين. * ستُدخل عشرات آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات إلى القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار. * إسرائيل لا تتنازل في الوقت الراهن عن استمرار تشغيل مراكز توزيع المساعدات في جنوب القطاع، عبر مسار يلتفّ على حماس. * جيش الاحتلال الإسرائيلي سينسحب من شمال القطاع ومن محور نتساريم، خلافًا للوعود السياسية السابقة. * الجيش سيبقى في محور موراج، وفي محور صلاح الدين (فيلادلفيا)، وفي "الطوق الموسّع" الذي سيُعزّز بمسافة 200 إلى 300 متر على حدود قطاع غزة. * المفاوضات حول إنهاء الحرب يمكن أن تستمر بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يومًا)، طالما تتم بحسن نية. * الولايات المتحدة ستكون ضامنة لتنفيذ هذا البند. * لا يوجد التزام إسرائيلي بإنهاء الحرب. * جدول إطلاق الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات والانسحابات: أما قناة "I24" الإسرائيلية، فقد أشارت إلى أن عملية إطلاق الأسرى الإسرائيليين ستتم كما يلي: * النقاط الرئيسية للمخطط الجديد * اليوم الأول: إطلاق سراح ثمانية أسرى أحياء. * اليوم السابع: تسليم جثامين خمسة قتلى. * اليوم 30: تسليم خمسة جثامين إضافية. * اليوم 50: الإفراج عن اثنين من الأسرى وهم على قيد الحياة. * اليوم الـ60: تسليم جثامين ثمانية أسرى آخرين. * مساعدات إنسانية: * ستبدأ المساعدات فور موافقة حماس على الاقتراح. وذلك وفقًا للاتفاق في 9 يناير/كانون ثاني، بكميات كافية وبمشاركة الأمم المتحدة والهلال الأحمر. * الانسحاب الإسرائيلي: * في اليوم الأول، بعد تسليم ثمانية أسرى إسرائيليين أحياء، سيبدأ الانسحاب من شمال غزة وفق خرائط متفق عليها. * في اليوم السابع، بعد تسليم خمسة جثامين، سيبدأ الانسحاب من جنوب القطاع وفق خرائط متفق عليها. * ستعمل فرق تقنية على تحديد حدود الانسحاب خلال مفاوضات سريعة بعد الموافقة على مقترح الإطار. * المفاوضات: * تُعقد مفاوضات حول وقف إطلاق نار دائم، حيث تبدأ المفاوضات في اليوم الأول من الاتفاق حول الترتيبات اللازمة لتحقيق وقف إطلاق نار دائم. * وفي اليوم التالي، تبدأ الترتيبات على أربعة محاور: * مبادئ تبادل الأسرى المتبقين. * إعلان وقف إطلاق نار دائم. * ترتيبات أمنية طويلة الأمد في غزة. * ترتيبات اليوم التالي للحرب. واستنادًا إلى العديد من وسائل الإعلام فإن نقاط الخلاف التي ما زالت قائمة هي ما يلي: * مطالبة حركة حماس بالتزام واضح بإنهاء الحرب حيث من المقرر أن تأتي بصيغة متفق عليها يعلن عنها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وأيضًا إعلان رسمي من الرئيس الأمريكي عن الاتفاق. * كما سيتولى ويتكوف بنفسه التأكد من استمر المفاوضات طوال فترة ال 60 يومًا وتمديدها في حال استدعت الحاجة. * معارضة إسرائيل إطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين من الأسماء الثقيلة في السجون الإسرائيلية. * مطالبة حماس بوجوب انسحاب إسرائيل إلى مواقع ما قبل انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الأول في 18 مارس. * ترتيبات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حيث تصر إسرائيل على بقاء مؤسسة غزة الإنسانية فيما تطالب حماس بأن يتم توزيع المساعدات من خلال مؤسسات الأمم المتحدة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store