logo
راغب علامة لـ«الشرق الأوسط»: «الحق ظهر وتبينت مظلوميتي»

راغب علامة لـ«الشرق الأوسط»: «الحق ظهر وتبينت مظلوميتي»

الشرق الأوسطمنذ 18 ساعات
أكّد الفنان راغب علامة أن موضوع المكالمة المفبركة مع الفنان عبد الله بالخير التي تضمّنت شماتة بموت أمين عام «حزب الله» الأسبق حسن نصر الله، انتهى إلى غير رجعة».
وقال علامة لـ«الشرق الأوسط» بعد جلسة الاستماع إليه يوم الأربعاء إن الجهة التي قدّمت أخباراً بحقّه لدى محكمة النيابة العامة التمييزية تراجعت عن خطوتها هذه. وأوضح: «تم الاتفاق على التراجع بعدما تم التأكد من أن المكالمة مفبركة». وأخبر «الشرق الأوسط» بأن «القاضية ميرنا كلّاس استمعت إلى أقواله بدقّة. وبعد الدخول بتفاصيل دقيقة حول الموضوع اقتنعت بأن الموضوع مفبرك»، مضيفاً: «نحن كفنانين نتعرّض دائماً إلى مسائل مشابهة و(طول عمرنا نتحمّل). فهذه هي ضريبة الشهرة التي ندفعها مقابل النجاح والموضوع أقفل. فالحق ظهر وتبينت مظلوميتي. وأشكر ربّ العالمين كوني من المظلومين ولست من الظالمين».
وكان الفنان علامة قد تم استدعاؤه إلى التحقيق بطلب من المدّعي العام التمييزي، القاضي جمال حجّار، وذلك على خلفية إخبار ضدّه بعد تسريب «مكالمة مفبركة» له مع الفنان الإماراتي عبد الله بالخير يقول فيها: «ارتحنا من نصر الله» (أمين عام «حزب الله» الأسبق حسن نصر الله). وكان شريط المكالمة انتشر وتم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي أثناء الحرب الأخيرة على لبنان، ما أدى إلى تعرضه لشتائم طالته وطالت عائلته على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل مناصري «حزب الله».
وأضاف علامة في سياق حديثه: «الاستجواب مع القاضية كلّاس كان دقيقاً. وأبرزت لها بعض المستندات بالصوت والصورة التي بحوزتي لتكوّن فكرة عما تعرّضت له».
وتتألّف هذه المستندات من فيديوهات مصورة مفبركة يروّج فيها علامة لشركات عقارية بالإنجليزية، وأخرى يتكلّم فيها بالإيطالية، ويتناول فيها لبنان وزعماءه.
وتابع: «لقد ظهر الحق أخيراً، فلا بد للحقيقة أن تظهر في النهاية. والآن بعدما تبينت الحقيقة للجميع وخاصة للمحامين الذين قدّموا الإخبار، أقفل الموضوع إلى غير رجعة».
وتجدر الإشارة إلى أن راغب علامة يعدّ من أكثر الفنانين الذين يتعرّضون لإشاعات تطالهم. وكان أحياناً يلتزم الصمت أو يعتمد سياسة الإجابة غير المباشرة من خلال صورة أو مقابلة معه. وطالت هذه الإشاعات حياته الخاصة وبينها طلاقه من زوجته جيهان. وفي إطلالته الأخيرة في مهرجان موازين وخلال مؤتمر صحافي عقده في مدينة الرباط، تحدّث عن كمية الإشاعات التي تلاحقه دائماً، مشيراً إلى أنها فبركات يقوم بها أعداء النجاح. وقال إن هذه الأخبار الملفقة باتت تنتشر بسرعة، ويمكن تركيبها بسهولة بفضل الذكاء الاصطناعي، وأن هذا النوع من الإشاعات ليس من السهل إيقافه ووضع حدّ له، لأنه يدور في عالم افتراضي واسع من الصعب فرض حظر عليه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم للقتل أو التهجير
الأمم المتحدة: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم للقتل أو التهجير

العربية

timeمنذ 39 دقائق

  • العربية

الأمم المتحدة: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم للقتل أو التهجير

قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية ب قطاع غزة ، اليوم الخميس، أن الوضع في القطاع الفلسطيني تجاوز حد الكارثة، واصفة مؤسسة غزة الإنسانية بأنها "فخ موت" مصمم لقتل أو تهجير الفلسطينيين. كما قالت فرانشيسكا ألبانيزي في كلمة ألقتها أمام مجلس حقوق الإنسان أثناء عرض تقريرها الأخير، إن "إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة الجماعية، وحشية في التاريخ الحديث" حسب وصفها. وطالبت المسؤولة الأممية الدول بفرض حظر كامل على الأسلحة لإسرائيل وتعليق جميع الاتفاقيات التجارية والعلاقات الاستثمارية معها. مطالبات بإغلاقها وطالبت أكثر من 170 منظمة إغاثة دولية بإغلاق "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن فورا، لأنها تعرّض المدنيين لخطر الموت والإصابة. ويوم الثلاثاء، صدر في جنيف بيان وقّعت عليه 171 جمعية خيرية ودعت فيه إلى الضغط على إسرائيل لوقف خطة مؤسسة غزة الإنسانية وإعادة نظام توزيع المساعدات الذي تنسقه الأمم المتحدة. وجاء في البيان "يواجه الفلسطينيون في غزة خيارا مستحيلا إما الموت جوعا أو المخاطرة بالتعرض لإطلاق النار أثناء محاولتهم اليائسة للحصول على الغذاء لإطعام أسرهم"، ومن بين المنظمات الموقعة على البيان أوكسفام وأطباء بلا حدود وهيئة إنقاذ الطفولة والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية. ويوم الاثنين، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستواصل دعمها لمؤسسة غزة الإنسانية على الرغم من إقرار الجيش الإسرائيلي بتعرّض مدنيين للأذى في مركز توزيع المساعدات. منظمة أميركية.. ورصاص في نقاط التوزيع وتعد "مؤسسة غزة الإنسانية" منظمة أميركية مسجلة في ولاية ديلاوير، أُنشئت في فبراير لتوزيع المساعدات الإنسانية خلال الأزمة المستمرة في غزة. ومنذ بدء عمل مواقع المؤسسة في مايو الماضي، تطلق القوات الإسرائيلية النار بشكل شبه يومي باتجاه الحشود على الطرق المؤدية إلى نقاط التوزيع، والتي تمر عبر مناطق عسكرية إسرائيلية، وقتلت مئات الفلسطينيين. ووفق وزارة الصحة في غزة قتل 600 فلسطيني وأصيب أكثر من 4186 مصابا، أثناء انتظارهم الحصول على مساعدات غذائية. ويعاني أكثر من مليوني فلسطيني من أزمة إنسانية كارثية في غزة، منذ بدء الحرب الإسرائيلية المستمرة لـ21 شهراً. وقصفت إسرائيل القطاع ودمرت معظمه وقتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني، وفرضت عليه حصاراً خانقاً. ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي تغلق إسرائيل معابر قطاع غزة في وجه المساعدات الإنسانية، مما دفع الكثيرين إلى حافة المجاعة، بحسب خبراء الأمن الغذائي.

إسرائيل ألقت ذخائر صدّت صواريخ إيران على غزة.. تقرير يوضح
إسرائيل ألقت ذخائر صدّت صواريخ إيران على غزة.. تقرير يوضح

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل ألقت ذخائر صدّت صواريخ إيران على غزة.. تقرير يوضح

كشف تقرير إسرائيلي جديد عن أن الجيش الإسرائيلي سمح للطيارين العائدين من مهمات الدفاع الجوي خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إيران بإلقاء الذخائر المتبقية لديهم في قطاع غزة بشكل متكرر. "مساعدة القوات البرية" كما تابع أنه سرعان ما تم تعميم هذه الخطوة، التي بدأت كمبادرة من الطيارين لما قالوا إنه "مساعدة القوات البرية" التي تعمل في خان يونس وشمال غزة، لتصبح سياسة عملياتية يومية في جميع الأسراب بأوامر من قائد سلاح الجو تومر بار. كذلك أوضح تقرير صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن الطائرات المكلفة باعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية لم تحمل فقط صواريخ جو-جو، بل ذخائر جو-أرض أيضاً. ولفت إلى أنه وبعد الانتهاء من مهامهم المتعلقة باعتراض المقذوفات الإيرانية، واصل طيارون مع غرف التحكم وعرضوا إسقاط القنابل المتبقية لديهم على أهداف في قطاع غزة. أيضاً تبنى مسؤولو سلاح الجو هذه المبادرة، إذ وفي غضون ساعات، أصبح الاقتراح ممارسة اعتيادية، حيث صدرت تعليمات للأسراب بالتنسيق مع الوحدات الأرضية قبل الهبوط وضرب أهداف في غزة عند عودتها. ووصف المسؤولون العسكريون البرنامج بأنه "مضاعفة للقوة"، حيث سمح للقوات الجوية بتوسيع نطاق غارات القصف في غزة من دون الحاجة إلى موارد إضافية. وكانت النتيجة ما يصفه التقرير بـ"موجات من الضربات الجوية القوية" على القطاع، بعيداً عن الجبهة الإيرانية. بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي أن عشرات الطائرات المقاتلة يومياً شاركت فعلاً، وأطلقت كل منها فائضاً من الذخائر فوق القطاع المحاصر قبل أن تهبط. العمليات في غزة يشار إلى أن مسؤولا إسرائيليا كبيرا أعلن، الخميس، أن الجيش الإسرائيلي يكثف عملياته العسكرية في غزة، وذلك في تصعيد هو الأكبر منذ أشهر، حسب وصفه. كما قال المسؤول، وفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية، إن زيادة الضغط العسكري تأتي ضمن خطة قبيل التوصل لصفقة لوقف النار وتبادل الأسرى في القطاع الفلسطيني، مضيفاً أن المهمات المتبقية تشمل السيطرة على بيت حانون ومدينة غزة، إضافة إلى تفكيك لواءين تابعين لحركة حماس. وتابع: "إن التصعيد العسكري سيستمر في الفترة المقبلة بوتيرة متصاعدة، مشيراً إلى أن الجيش يعتزم تكثيف هجماته على مناطق محددة داخل القطاع، إلى حين الإعلان رسمياً عن صفقة مرتقبة". في حين أن ورغم تقديمها كاستراتيجية موفرة للموارد، إلا أن تلك الممارسة حوّلت غزة فعلياً إلى جبهة ثانوية أثناء الحرب مع إيران.

بالتزامن مع زخم المفاوضات.. غارات إسرائيلية مكثفة ومعارك واسعة في قطاع غزة
بالتزامن مع زخم المفاوضات.. غارات إسرائيلية مكثفة ومعارك واسعة في قطاع غزة

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

بالتزامن مع زخم المفاوضات.. غارات إسرائيلية مكثفة ومعارك واسعة في قطاع غزة

اشتدت المعارك في قطاع غزة بين مقاتلي حركة "حماس" والجيش الإسرائيلي الذي أعلن، الأربعاء، مصرع وإصابة عدد من جنوده في المواجهات، فيما تتواصل الغارات الإسرائيلية المكثفة على القطاع، بالتزامن مع "زخم محدود" في مفاوضات وقف إطلاق النار، إذ تدرس "حماس" مقترحاً جديداً، وسط تفاؤل أميركي بشأن إمكانية إنهاء الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ أكتوبر 2023. وأعلن الجيش الإسرائيلي، مصرع جنديين وإصابة آخرين في حادثين منفصلين شمال قطاع غزة، مشيراً إلى اعتراض صاروخين أُطلقا من شمال غزة في اتجاه مدينة سديروت وبلدة إبيم على حدود القطاع، بينما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" نقلاً عن مصادر طبية، أن الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة من القطاع أودت بحياة 73 فلسطينياً منذ صباح الخميس، بينهم 33 من منتظري المساعدات. وأضافت المصادر الطبية الفلسطينية، أن من بين الضحايا، 33 فلسطينياً، لقوا حتفهم برصاص القوات الإسرائيلية، بينما كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية في وسط وجنوب القطاع. وذكرت "وفا"، أن الجيش الإسرائيلي، قصف بالمدفعية تجمعاً للفلسطينيين على الدوار الغربي في بيت لاهيا شمال القطاع، ما أودى بحياة ثلاثة فلسطينيين. وبالموازاة مع هذه التطورات، تتواصل الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بعدما قدمت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ما وصفه بأنه "مقترح نهائي" وافقت عليه إسرائيل، وقالت حركة "حماس" إنها بصدد دراسته. خسائر إسرائيلية ومساء الأبعاء، أعلن الجيش الإسرائيلي عبر منشور على منصة "إكس"، مصرع أحد جنوده في شمال قطاع غزة، وأشار إلى أن الأمر يتعلق برقيب في الكتيبة 82 من اللواء المدرع السابع، وهو أحد أفراد طاقم دبابة. وحسبما ذكر الجيش الإسرائيلي، فإن الجندي لقي حتفه خلال اشتباكات شمال القطاع، كما أصيب قائد دبابة وجندي آخر من الكتيبة نفسها بجروح خطيرة في الحادث نفسه. وفي معركة منفصلة في شمال غزة أيضاً، أصيب جندي آخر من وحدة "إيجوز" التابعة للواء الكوماندوز بجروح بالغة. وأوضح الجيش الإسرائيلي، أنه تم نقل جميع الجرحى إلى المستشفى لتلقي العلاج، وتم إبلاغ عائلاتهم. وأشارت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إلى أن هذه الوفيات ترفع عدد قتلى إسرائيل في الحرب على غزة إلى 442. ويوم الأربعاء أيضاً، اعترض سلاح الجو الإسرائيلي صاروخين أُطلقا من شمال قطاع غزة، ما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في مدينة سديروت وبلدة إبيم المجاورة. وبعد ساعات من ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيراً بإخلاء السكان في عدة أحياء بمدينة غزة، بما في ذلك حي التفاح وحي الدرج والبلدة القديمة. عملية إسرائيلية خاصة وأعلن كل من الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي "الشاباك"، مصرع عنصرين من حركة "حماس"، زاعماً أنهما مسؤولان عن قتل 7 جنود إسرائيليين في كمين بخان يونس في 24 يونيو الماضي. ووفق بيان مشترك، فإن طائرة مسيرة تابعة للجيش الإسرائيلي، بتوجيه من جهاز الأمن العام (الشاباك) واللواء المدرع 188، اغتالت مصعب ياسر عبد الله غلبان، وعبد اللطيف موسى حجاج بربخ في خان يونس، الخميس الماضي. وكان الجيش الإسرائيلي قد أقر بانفجار ناقلة جند مدرعة في مدينة خان يونس، مما أودى بحياة سبعة جنود. وذكرت "كتائب القسام" حينها، أن مقاتليها تمكنوا من تدمير ناقلة جند إسرائيلية بعبوة "شواظ" تم وضعها داخل قمرة القيادة خلال كمين مركب "مما أدى إلى احتراق الناقلة وطاقمها بشكل كامل". وأضافت "القسام" في بيان، أن مقاتليها استهدفوا بعد ذلك ناقلة جند إسرائيلية أخرى بعبوة يطلقون عليها اسم "العمل الفدائي" بمنطقة معن جنوب مدية خان يونس جنوب قطاع غزة". زخم في مفاوضات وقف إطلاق النار وأبدت حركة "حماس" موقفاً إيجابياً من المقترح النهائي بشأن وقف إطلاق النار في غزة الذي تسلمته، الأربعاء، عبر الوسطاء في مصر وقطر. إذ قالت إنها بدأت إجراء مشاورات "بمسؤولية عالية" بهدف الوصول إلى اتفاق ينهي الحرب، فيما قالت مصادر لـ"الشرق"، إن الحركة راضية عن الضمانات التي تضمنها المقترح. وقالت "حماس"، في بيان، إنها "ستجري مشاورات وطنية من أجل الوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة الفلسطينيين بشكل عاجل في قطاع غزة"، مشيرة إلى أن الوسطاء يبذلون جهوداً مكثفة بهدف "تقريب وجهات النظر بين الأطراف والوصول إلى اتفاق إطار وبدء جولة مفاوضات جادة". وذكر مصدر مطلع على سير المفاوضات، لـ "الشرق"، إن المقترح الجديد يستند إلى مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الذي عرضه على الجانبين في بداية يونيو، ووافقت عليه إسرائيل، لكن "حماس" وضعت شروطاً لموافقتها على المقترح. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد قال، الثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة لوقف لإطلاق نار في غزة يستمر 60 يوماً بعد اجتماع وصفه بأنه "طويل ومثمر" بين ممثلين عنه ومسؤولين إسرائيليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store