أطعمة تعزز الإثارة والرغبة الجنسية
وأوضحت ليلي كيلينغ، أخصائية التغذية في شركة "غرين شيف" لتوصيل الوجبات الصحية، أن الزنك يلعب دورا حيويا في إنتاج هرمون التستوستيرون الضروري للحفاظ على الرغبة الجنسية لدى كلا الجنسين. ومن الأطعمة التي تحتوي على الزنك بكثرة: المحار وبذور اليقطين والحمص.
- المحار: منشط جنسي طبيعي
يعتبر المحار من أكثر الأطعمة المفيدة للصحة الجنسية بفضل احتوائه على أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تحسن تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية. وهذا يعزز الإثارة الجنسية ويساعد في علاج بعض المشاكل مثل ضعف الانتصاب.
- بذور اليقطين: تحسين الدورة الدموية
تحتوي بذور اليقطين على دهون أساسية ومغنيسيوم، وهما عنصران يعززان تدفق الدم في الجسم، ما يساهم في تحسين الصحة الجنسية. كما أنها غنية بمضادات الأكسدة مثل فيتامين E، الذي يساعد في حماية الحيوانات المنوية والبروستات من التلف.
- الحمص: مفتاح للإثارة والرغبة
يساهم الحمص في زيادة الرغبة الجنسية بفضل محتواه من فيتامين B6، الذي يساعد في تنظيم هرمون التستوستيرون. وبالإضافة إلى ذلك، ينتج فيتامين B6 هرمون الدوبامين، الذي يعزز الشعور بالإثارة والمتعة. كما يحتوي الحمص على مادة كيميائية نباتية تعرف بـ"فيتويستروجين"، التي قد تحاكي تأثيرات الإستروجين، ما يفيد النساء في سن اليأس اللواتي يعانين من تراجع الرغبة الجنسية نتيجة انخفاض مستويات الإستروجين.
المصدر: ديلي ميل
تعد الفياغرا الدواء المنقذ لعلاج ضعف الانتصاب، إلا أنه وفقا للخبراء، تبين أن بعض الأطعمة والمشروبات الرخيصة يمكن أن تحاكي تأثيرات خصائص الحبة الزرقاء.
وجدت دراسة حديثة أن اتباع الرجال لنظام غذائي نباتي يمكن أن يحسن حياتهم الجنسية ويعالج ضعف الانتصاب لديهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 35 دقائق
- روسيا اليوم
كيف تؤثر حرارة الصيف على مزاجنا وسلوكياتنا اليومية؟
فمع حلول الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تبدأ سلسلة معقدة من التفاعلات العصبية والهرمونية داخل أجسامنا، تترك آثارا واضحة على مزاجنا وسلوكياتنا اليومية. وفي صميم هذه التغيرات يكمن الدماغ البشري بوصفه مركز التحكم الرئيسي، حيث يعمل تحت المهاد كمنظم حرارة داخلي دقيق، يحافظ على استقرار حرارة الجسم عند 37 درجة مئوية رغم تقلبات الطقس الخارجية. لكن تأثير الحرارة لا يتوقف عند هذا الحد، بل يمتد ليشمل نظامنا اليومي الذي ينظم دورات النوم والاستيقاظ، ما يخلق ترابطا وثيقا بين حرارة الجو وجودة نومنا ومستويات طاقتنا خلال اليوم. وهذا الترابط يفسر ظاهرة الاكتئاب الموسمي التي يعاني منها البعض خلال الشتاء، حيث تؤدي قلة التعرض للضوء إلى اضطراب إفراز الميلاتونين، ذلك الهرمون الذي يتحكم في نمط النوم، كما تنخفض مستويات السيروتونين المعزز للمزاج. لكن المفارقة تكمن في أن بعض الأشخاص يعانون من نمط معاكس من الاكتئاب يصيبهم تحديدا في فصل الصيف، حيث تؤثر الحرارة المرتفعة والرطوبة على راحتهم النفسية، وقد تزيد من حدة بعض الاضطرابات العقلية الموجودة أصلا. وتشير الدراسات إلى أن ارتفاع درجات الحرارة قد يكون محفزا لنوبات بعض الاضطرابات النفسية مثل الاضطراب ثنائي القطب، كما قد يرتبط بزيادة في السلوكيات الانتحارية. ويعزو الباحثون هذا التأثير إلى الإجهاد الذي تسببه الحرارة للجسم، حيث تتطلب عملية تنظيم الحرارة الداخلية جهدا كبيرا من الجهاز العصبي، ما قد يؤدي إلى الجفاف، واضطراب النوم، والشعور العام بالإعياء والضيق. وفي المقابل، يتمتع الصيف بجانب إيجابي يتمثل في زيادة إنتاج فيتامين د بفضل التعرض لأشعة الشمس، ما يعزز بدوره مستويات السيروتونين في الدماغ. لكن هذه الفوائد قد تتعارض مع الآثار السلبية للحرارة الشديدة، ما يخلق حالة من التوازن الدقيق بين ما هو مفيد وما هو ضار. وفي ظل التغيرات المناخية المتسارعة التي يشهدها العالم، يصبح فهمنا لهذه التفاعلات المعقدة بين المناخ والصحة النفسية أكثر إلحاحا. فكل فرد يستجيب لهذه التغيرات بطريقة فريدة، بعضنا يزدهر في ضوء الشمس الدافئ، بينما يفضل آخرون البرودة والظلال. وهذا التنوع في الاستجابة يؤكد حقيقة أن صحتنا النفسية ليست معزولة عن البيئة التي نعيش فيها، بل هي جزء من نظام بيئي معقد يتفاعل مع كل تغير في درجة الحرارة، وكل زيادة في الرطوبة، وكل تحول في طول النهار. المصدر: ميديكال إكسبريس رفعت هيئة الرصد الجوي في فرنسا درجة اليقظة إلى مستوى اللون البرتقالي في 53 مدينة في البلاد تحسبا لموجة حر شديدة غدا الأحد. تشير الدكتورة أولغا فورمان إلى أن حرارة الصيف تسبب الانزعاج للكثيرين، وتزيد من حساسية الجسم للطقس بشكل ملحوظ. قد تشهد الأرض خلال الأيام القادمة دورانا هو الأسرع في تاريخها المسجل، ما قد يؤدي إلى تسجيل أقصر يوم في التاريخ هذا الصيف

روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"فياغرا للدماغ".. علاج شائع لمكافحة الشيخوخة يثير جدلا كبيرا بسبب مخاطر صحية مقلقة
ويُستخدم هذا العلاج، المتوفر على شكل أقراص أو حقن، بشكل واسع بين الرجال في منتصف العمر الذين يسعون لبناء العضلات وزيادة الطاقة وتحسين التركيز الذهني. وكان العلاج مقتصرا في السابق على الرياضيين ولاعبي كمال الأجسام، لكنه أصبح شائعا بفضل دعم مشاهير مثل قطب التكنولوجيا برايان جونسون (المعروف بإنفاقه الملايين في سعيه لعكس عمره البيولوجي) ومقدم البودكاست جو روغان، الذي أكد شفاءه من التهاب أوتار باستخدام حقن الببتيد. ويصف مستخدمون آخرون تحسنات في صحة الأمعاء وصفاء الذهن والتعافي من الإصابات. لكن الخبراء يشيرون إلى قلة الأدلة العلمية التي تدعم هذه الفوائد، ويحذرون من مخاطر الاستخدام الطويل المدى، خاصة مع الخلطات غير المنظمة التي تُباع عبر الإنترنت دون رقابة صارمة. وتُعرف الببتيدات بأنها سلاسل قصيرة من الأحماض الأمينية (اللبنات الأساسية للبروتين) موجودة طبيعيا في الجسم، وتساعد في تنظيم وظائف متعددة مثل النمو والهضم والاستجابة المناعية، ويُنتج بعضها صناعيا لأغراض طبية. وتُسوّق بعض هذه المنتجات غير المرخصة على أنها مكملات غذائية أو "مواد كيميائية بحثية"، ما يسمح للبائعين بتجاوز القوانين الخاصة بالأدوية، ويُطلق عليها ألقابا مثل "بوتوكس في زجاجة" و"فياغرا للدماغ". ومن أبرز هذه المركبات PT-141، الذي يُروج له كعلاج يعزز الرغبة الجنسية دون التأثير على تدفق الدم. كما تُباع الببتيدات الموضعية التي تحاكي تأثيرات البوتوكس لتخفيف التجاعيد دون حقن، فيما يستخدم آخرون ببتيدات مثل BPC-157 وTB-500 لعلاج الإصابات المزمنة، مع تقارير متباينة عن الفعالية والآثار الجانبية. وحذر الخبراء، ومن بينهم البروفيسور آدم تايلور، من أن هذه العلاجات قد تسبب زيادة في معدل ضربات القلب وتلف الخلايا ومشاكل في الأعصاب، فضلا عن أعراض جانبية مثل الصداع والغثيان ومشاكل في الجهاز الهضمي وردود فعل تحسسية. وأوضح أن الاستخدام غير المنضبط قد يعرض القلب والكبد لأضرار. وحذرت البروفيسورة، بيني وارد، من احتمال تحفيز هذه العلاجات لنمو الأورام، مشددة على أن سلامتها غير مثبتة علميا، وأن استخدامها يجب أن يكون تحت إشراف طبي. ورغم هذه التحذيرات، يرى بعض الخبراء إمكانية مستقبلية للببتيدات في مكافحة الشيخوخة، لكنهم يؤكدون أن المرحلة الحالية لا تزال تفتقر إلى الأمان الكافي للاستخدام الواسع. المصدر: ديلي ميل ابتكر علماء من الولايات المتحدة وفرنسا مؤشرا حيويا جديدا يسمح بتقييم العمر الوظيفي، وليس الزمني، للشخص - أي مدى قدرة الجسم على أداء المهام الضرورية لشيخوخة صحية. كان يعتقد منذ فترة طويلة أن شيخوخة الإنسان عملية تدريجية. ولكن مجموعة دولية من العلماء أثبتت أن هناك نقطتين عمريتين في الحياة يتعرض الجسم فيها لتغيرات جزيئية دراماتيكية. يبذل اليوم العلماء في جميع أنحاء العالم قصارى جهدهم لإيجاد وسيلة فعالة لإيقاف الشيخوخة أو إبطائها وإطالة فترة الشباب. تؤثر خيارات نمط حياتنا بشكل كبير على صحتنا، حيث يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي أو سلبي على آثار التقدم في السن والشيخوخة.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
رابطة علماء الأردن تستنكر التصريحات الرسمية حول "اختيار الخمور"
وأصدرت رابطة العلماء بيانا أعربت فيه عن قلقها الشديد إزاء تكرار حالات التسمم الناتجة عن تعاطي أنواع فاسدة من الخمور، واستنكرت تصريحات رسمية دعت إلى اختيار "أنواع جيدة" من الخمر أو تنظيم بيعها ببطاقات خاصة، معتبرة ذلك مخالفا لأحكام الشريعة الإسلامية ومبادئها. وأكدت الرابطة أن تحريم الخمر ثابت بنصوص قطعية من القرآن والسنة، وأن أي محاولة لتسهيل أو تنظيم تعاطيها يعد تشجيعا على معصية محرمة ويهدد القيم الدينية والأخلاقية للمجتمع. وشددت الرابطة على رفضها لأي مقترحات لتنظيم بيع الخمور، واعتبرت ذلك انحرافا خطيرا عن الحكم الشرعي وتطبيعا مع منكر عظيم، محذرة من آثاره الصحية والاجتماعية مثل تشمع الكبد والانهيار الأسري والجريمة. كما دعت إلى تجنب الشماتة بضحايا التسمم، مؤكدة ضرورة الدعاء لهم والاعتبار من الحادثة. وجاء البيان في ظل جدل مجتمعي واسع بعد تكرار حالات التسمم بسبب الخمور المغشوشة في الأردن، وتصاعد النقاش حول دور الدولة في تنظيم بيع الكحول للحد من المخاطر الصحية. وأثارت تصريحات رسمية حول "تنظيم السوق" انتقادات دينية وشعبية واسعة، خاصة في مجتمع محافظ يرى في الخمر خطرا دينيا وأخلاقيا، ما دفع رابطة العلماء لإصدار بيانها الحازم دفاعا عن ثوابت الشريعة وحماية المجتمع من هذه الظاهرة. وكانت السلطات الأردنية وسعت التحقيقات الرسمية في قضية الكحول الميثيلي (الميثانول) التي تسببت بوفاة سبعة أشخاص في محافظة الزرقاء الأردنية الأسبوع المنصرم. وأعلن المدير العام لمؤسسة الغذاء والدواء، الدكتور نزار مهيدات، عن إيقاف عمل ثلاثة مصانع مصنّعة للمادة السامة، وإغلاق أحدها بعد التأكد من وجود الميثانول داخل خزاناته. وأوضح مهيدات أن هذه الإجراءات جاءت بعد تشكيل أربع فرق مشتركة من المؤسسة والأجهزة الأمنية، عقب التأكد من وجود الميثانول في أجسام الضحايا وفي موقع الحادثة، ما يثبت أن المادة كانت السبب المباشر للوفيات. وأشار إلى أن هناك مؤشرات أمنية وطبية ترجح احتمال تناول مواد إضافية إلى جانب الميثانول، وقد تكون ساهمت في ارتفاع عدد الوفيات، مؤكدا أن التحقيقات والفحوصات لا تزال جارية لتحديد التفاصيل بدقة.المصدر: عمون + RT توسعت التحقيقات الرسمية في قضية الكحول الميثيلي (الميثانول) التي تسببت بوفاة سبعة أشخاص في محافظة الزرقاء الأردنية.