
هل هناك غرفة سرية خلف جدران مقبرة الملك توت عنخ آمون؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
هل هناك غرفة سرية خلف جدران مقبرة الملك توت عنخ آمون؟
اكتُشفت مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك في عام 1922 من قبل علماء آثار بقيادة عالم المصريات هوارد كارتر، وذلك بعد أكثر من 3300 عام من وفاة ودفن توت عنخ آمون.


صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
150 تربوياً في لقاء شبكة مجتمعات التعلم الابتكارية
نظَّمت كلية الإمارات للتطوير التربوي اللقاء السنوي لشبكة مجتمعات التعلُّم الابتكارية لعام 2025 تحت شعار «شبكة مجتمعات لأجل التعلُّم: الإلهام والابتكار والتأثير» في مركز نبض الفلاح المجتمعي في أبوظبي. ويُسهم اللقاء في تحقيق أهداف عام المجتمع وتفعيل دور المنظومة التعليمية في تعزيز التواصل المجتمعي، ودعم التحوُّل التعليمي الشامل المستند إلى الابتكار والاستفادة من الذكاء الاصطناعي، والتعاون الاستراتيجي بين كافة أعضاء الشبكة. جمع اللقاء أكثر من 150 قائداً تربوياً ومعلّماً وممثلاً عن الأطراف الفاعلة في المنظومة التعليمية، وتضمَّن برنامجاً حافلاً بالفعاليات والأنشطة التفاعلية التي ركَّزت على محاور الاستقصاء التعاوني والممارسة التأملية، وتطوير المهارات القيادية والتربوية للمعلمين، وتنفيذ البحوث التطبيقية، والتعليم المعزّز بالذكاء الاصطناعي، والدمج والشمولية في التعليم في القطاعين الحكومي والخاص، وترسيخ ثقافة الابتكار وتوسيع نطاقه بالمدارس. وقالت الدكتورة مي ليث الطائي، مدير الكلية: «يشكِّل لقاء شبكة مجتمعات التعلُّم الابتكارية جزءاً من جهودنا الاستراتيجية المتواصلة لدفع الإمكانات التعليمية الكاملة في المجتمع، وتحسين وتطوير المنظومة التعليمية المدعومة بالابتكار، والممارسات التعليمية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الناشئة». وقال البروفيسور ديفيد بيدر، نائب مدير الكلية: «إنَّ الابتكار في التعليم له الأثر الاجتماعي والعلمي الأكبر عندما تجتمع القيادة مع التعاون وبحوث التربويين والمعلمين، فمن خلال توفير منصة مثل شبكة مجتمعات التعلُّم الابتكارية، نعزِّز التعاون والابتكار التعليمي، عبر شبكة واسعة من التربويين والمعلمين في المدارس». الشركاء الاستراتيجيون شهد اللقاء كلمة ألقاها سليمان الكعبي، مساعد وكيل وزارة قطاع التطوير المهني في وزارة التربية والتعليم، وفقرة رئيسية قدَّمها رئيس لجنة شبكة مجتمعات التعليم الابتكارية، وتناول أبرز التطورات والنتائج من العام الماضي، وجلسة نقاشية تناولت جهود التطوير والتحسين في الشبكة، وسلَّطت ورشة «استشراف المستقبل» الضوء على الابتكارات المحورية المستقبلية. ومن أهمِّ الابتكارات التربوية التي سُلِّطَ عليها الضوء، توسيع دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم والتعلُّم، ليشمل تطبيقات وأدوات جديدة تدعم التعليم المخصَّص والشخصي والجاهز للمستقبل.


الإمارات اليوم
منذ 15 ساعات
- الإمارات اليوم
4 إماراتيات ينافسن 360 طالباً وطالبة من 90 دولة في «أولمبياد الكيمياء»
تُنافس الطالبات الإماراتيات سلامة اليماحي، ومريم عبيد سيف، وشيخة الظنحاني، وآمنة الشحي، أكثر من 360 طالباً من 90 دولة في أولمبياد الكيمياء الدولي (IChO 2025) الذي انطلق أمس في دبي، ويستمر حتى 14 يوليو الجاري، إذ يُمثّلن الدولة في أكبر نسخة للحدث منذ انطلاقه عام 1968. وقالت وزيرة التربية والتعليم، سارة الأميري، إن استضافة الإمارات للأولمبياد العلمي الأبرز عالمياً في مجال الكيمياء، تعكس رؤية الدولة في أن تكون منارة للعلم والابتكار، ووجهة رائدة في دعم المواهب العلمية الشابة، مشيرة إلى أن تنظيم الأولمبياد في دبي يأتي في إطار استراتيجية الدولة لترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للتعليم والعلوم والتميز الأكاديمي. وتفصيلاً، رصدت «الإمارات اليوم» مراحل استعداد فريق الإمارات في الأولمبياد، إذ جرى اختيار الطالبات الأربع بعد سلسلة تصفيات وطنية صارمة، واختبارات نظرية وعملية امتدّت على مدار عام، تلاها برنامج تدريب وطني مكثف شمل ورشاً متخصصة في جامعة الإمارات العربية المتحدة، ركزت على كيمياء المواد المتقدمة والتحليل الطيفي. وتضمن البرنامج معسكراً علمياً في مركز «سيريوس» للتعليم المتقدم في روسيا، لتطوير المهارات المخبرية عالية الدقة، والعمل تحت ضغط الوقت، ومحاكاة يومية لامتحانات الأولمبياد (5 ساعات عملية + 5 ساعات نظرية)، بإشراف لجنة أكاديمية من وزارة التربية والتعليم. وقضّت الطالبات أكثر من 200 ساعة في مختبرات متقدمة، ووصلن إلى مستوى حل مسائل تتجاوز منهج المرحلة الثانوية بكثير، بما في ذلك تصميم مركّبات عضوية جديدة، وحساب حركيات تفاعلات معقّدة. طريق للإبداع والتقت «الإمارات اليوم» الفارسات الإماراتيات الأربع قبل ساعات من الانخراط في أولمبياد الكيمياء العالمي، إذ قالت الطالبة سلامة اليماحي التي تدرس في الصف الـ11 - مسار النخبة: «أحمل في قلبي فخر كل فتاة إماراتية اخترقت حواجز التخصصات العلمية. هدفي ليس مجرد ميدالية، بل إلهام طالبات المدارس لأن يرين الكيمياء طريقاً للإبداع». وقالت مريم عبيد سيف وتدرس في الصف الـ12 - المسار المتقدم: «تدربتُ على التجارب عالية الخطورة، مثل معايرة الفلزّات الثقيلة، وتعلمت أن الدقة في نقطة نهاية التفاعل تشبه تماماً الدقة المطلوبة لقيادة مسبار إلى المريخ». بدورها، قالت شيخة الظنحاني وتدرس في الصف الـ12 - مسار النخبة: «أحلم بالوقوف على منصة التتويج ورفع علم الإمارات. أؤمن بأن (الذهب) ممكن إذا حافظنا على هدوئنا أثناء الجزء العملي، فهو الفيصل في توزيع الميداليات». وأفادت آمنة الشحي وتدرس في الصف الـ12 - مسار النخبة: «أنجزنا معاً بنك أسئلة يحوي أكثر من 600 مسألة، أنوي لاحقاً دراسة كيمياء المواد الخضراء وتسخيرها لحلول الاستدامة الوطنية». وتشترك الطالبات الأربع في مجموعة «واتس أب» أطلقن عليها اسم «Catalyzers»، يتبادلن عبرها المسائل الصعبة ومقاطع فيديو توضيحية لتقنيات الفصل (الكروماتوغرافيا)، ومناهج الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات. وحول طموحاتهن في الأولمبياد، أفادت الطالبات الأربع بأنهنّ يركزن على حصد أول ميدالية ذهبية للإمارات في تاريخ مشاركاتها، وبناء شبكة علاقات علمية مع نظرائهن من مختلف دول العالم، لتعزيز المشروعات البحثية المشتركة، وتمهيد الطريق لإنشاء أكاديمية وطنية لعلوم الأولمبيادات تتبنّى المواهب الصاعدة في مواد STEM كافة. عقول شابة وقالت وزيرة التربية والتعليم، سارة الأميري، في تصريحات لوسائل الإعلام: «إن استضافة دولة الإمارات للنسخة الـ57 من أولمبياد الكيمياء الدولي تجسد التزام الدولة بدعم الإبداع والاحتفاء بالعلم»، مؤكدة أن الإمارات باتت وجهة تلتقي فيها العقول الشابة من مختلف دول العالم. وأوضحت أن أكثر من 360 طالباً وطالبة من 90 دولة اجتمعوا على أرض الإمارات، يجمعهم شغفهم بعلم الكيمياء، وإيمانهم بدوره في فهم العالم وصياغة مستقبل أفضل، مشيرة إلى أن الكيمياء ليست مجرد علم، بل هي القوة الكامنة خلف الهواء النقي والأدوية والغذاء والتكنولوجيا. منصة عالمية وأكدت الأميري أن أولمبياد الكيمياء يُمثّل منصة عالمية للاحتفاء بالشباب الواعد، وأن هذه النسخة تشهد أعلى نسبة مشاركة في تاريخ الحدث، ما يعكس تزايد الوعي العالمي بدور العلوم في مواجهة التحديات الإنسانية، لافتة إلى أن المسابقة تتجاوز حدود التنافس، فهي مساحة لبناء الصداقات وتبادل المعرفة، وتجسيد لقناعة الإمارات بأن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأهم، وأنها ماضية في ترسيخ منظومة علمية تقوم على الابتكار وصناعة الفرص. وأكدت أن الأولمبيادات العلمية في هذا المجال تهدف إلى تربية النشء على الوعي العلمي، وتعزيز قدرتهم على التفاعل الواعي مع محيطهم بأسلوب علمي ممنهج. تمكين الجيل وقالت الأمين العام لاتحاد الكيميائيين العرب، موزة سيف مطر الشامسي، إن استضافة الأولمبياد «تُعزّز رؤية الدولة في تمكين جيل يقود الابتكار العلمي»، مؤكدة أن الكيمياء هي المحرك الخفي وراء التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. وأكدت أن العقول العربية قادرة على الوصول إلى العالمية، كما فعل كبار العلماء من أمثال جابر بن حيان، وأن ما نراه اليوم من مشروعات يقدمها الأطفال واليافعون ليس سوى نواة لاختراعات كبرى في المستقبل القريب. وقالت الشامسي: «الدولة التي وصلت إلى الفضاء لاشك في أنها قادرة على تقديم علماء ومخترعين عالميين في هذا المجال الحيوي». وأشارت إلى الدور الفاعل الذي يقوم به اتحاد الكيميائيين العرب، بالتعاون مع جامعة الدول العربية، في تنظيم أولمبيادات كيميائية على مستوى الوطن العربي، يشارك فيها الطلبة المتميزون، تمهيداً لتأهيلهم نحو المنافسات العالمية، مشيدة بأهمية هذه المبادرات في تحفيز العقول العربية الناشئة. الإمارات نموذج فريد أعرب رئيس اللجنة التوجيهية الدولية لأولمبياد الكيمياء الدولي، الدكتور جيه إل كيابس، عن سعادته بانعقاد الحدث في دولة الإمارات، مؤكداً أنها تجسد نموذجاً فريداً للتوازن بين التقدم العلمي والتمسك بالتقاليد. وقال كيابس: «منذ اللحظات الأولى لوصولنا، لمسنا التزام الإمارات الراسخ بالتعليم، إلى جانب كرم الضيافة الأصيل، ونشكر القائمين على هذا الحدث على جهودهم الاستثنائية في تنظيم أولمبياد يُتيح لكل مشارك فرصة فريدة لاكتشاف الثقافة الإماراتية العريقة». وأشار إلى أن المشاركين سيخوضون سلسلة من الأنشطة العلمية الثرية، بإشراف خبراء من جامعة الإمارات، ونخبة من العلماء من مختلف دول العالم، مؤكداً أن التحديات العلمية المطروحة ستدفعهم إلى التفكير بأساليب مبتكرة، وتُوسّع آفاقهم في فهم علم الكيمياء.