logo
برعاية محمد بن راشد.. النسخة العاشرة من «قمة المعرفة» تنطلق 19 نوفمبر المقبل في مركز دبي التجاري العالمي

برعاية محمد بن راشد.. النسخة العاشرة من «قمة المعرفة» تنطلق 19 نوفمبر المقبل في مركز دبي التجاري العالمي

البيانمنذ 19 ساعات
وعلى امتداد عشر سنوات رسخت القمة نفسها بوصفها الحدث المعرفي الأبرز في المنطقة، ومنصة دولية بارزة تجمع تحت سقفها أبرز صناع السياسات وقادة الفكر والخبراء في شتى المجالات من جميع أنحاء العالم، لتعزيز الحوار بين مختلف القطاعات، وتحديد الأطر والسياسات الفعالة في توظيف المعرفة لخدمة التنمية المجتمعية الشاملة والمستدامة.
وتُقدم نسخة هذا العام فرصة جديدة للتأكيد على ضرورة توفير الوصول العادل للمعرفة كحق أساسي ومحفّز للتمكين، واستكشاف الدور المتطور للمعرفة في تشكيل نماذج التنمية المستدامة.
كما نؤكد في عام المجتمع، إيماننا بأن دورنا يتجاوز مجرد نقل المعرفة، بل يمتدّ إلى تمكينها، وتوجيهها نحو تنمية الإنسان والمجتمعات، وبناء مستقبل مزدهر ومشرق لهم».
كما تواصل تكريس مكانتها العالمية من خلال الفعاليات التي تشهدها مثل إطلاق نتائج «مؤشر المعرفة العالمي» السنوي الذي يسهم في توجيه السياسات وتشكيل الرؤى المستقبلية للدول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة أبوظبي تطرح 21 برنامجاً لتعزيز الابتكار في القطاعات الحيوية
جامعة أبوظبي تطرح 21 برنامجاً لتعزيز الابتكار في القطاعات الحيوية

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

جامعة أبوظبي تطرح 21 برنامجاً لتعزيز الابتكار في القطاعات الحيوية

أطلقت جامعة أبوظبي 21 برنامجاً أكاديمياً جديداً، تبدأ من الفصل الدراسي المقبل في خريف 2025-2026، في تخصُّصات تواكب احتياجات سوق العمل، وتلبّي الطموحات المستقبلية، وتزوِّد الطلبة بالمعارف والمهارات اللازمة لتحقيق النجاح، وتقديم إضافة نوعية في العديد من القطاعات الحيوية ذات الأولوية، وترفع البرامج الجديدة العدد الإجمالي للبرامج الأكاديمية في الجامعة إلى 65 برنامجاً، وهي برامج معتمَدة من مفوضية الاعتماد الأكاديمي في دولة الإمارات. وتشمل البرامج مراحل البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه، وتستهدف عدداً من المجالات المهمة، مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة والمستدامة، والصحة العامة، وعلم النفس السريري، والتقنيات التعليمية، والاتصال الرقمي، وتصميم ألعاب الفيديو، والقانون، وهندسة الأنظمة الذكية. وصُمِّمَت البرامج لدراسة موضوعات محورية، مثل القرصنة الأخلاقية، وخصوصية البيانات، وتحليل السلوك، والقيادة في الرعاية الصحية، والابتكار الرقمي، لتلبّي احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية في القطاعات الرئيسية. ويؤكِّد إطلاق البرامج الجديدة التزام جامعة أبوظبي بتأهيل كوادر متميِّزة تُسهم في دفع عجلة التحوُّل نحو اقتصاد متنوِّع قائم على المعرفة في دولة الإمارات. وأكَّد البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، أنَّ الطلبة محور اهتمام الجامعة، وأنَّ البرامج الجديدة تُعِدُّ قادة المستقبل بالمعرفة والمهارات اللازمة للنجاح في سوق العمل المتغيِّر باستمرار، وقال: «عملنا على تطوير هذه البرامج بعناية بناء على دراسات دقيقة لتلبية احتياجات مختلف القطاعات، وسد الفجوات في الكفاءات. ومن خلال مواكبة مناهجنا للتطورات المتسارعة في سوق العمل، نعمل على تعزيز جودة التعليم، وزيادة فرص التوظيف لخريجي جامعتنا، ونُسهم أيضاً بدور فاعل في تحقيق الرؤى الاقتصادية لدولة الإمارات». وفي إطار هذا التوسُّع، أطلقت جامعة أبوظبي عدداً من البرامج الدراسية الجديدة على مستوى البكالوريوس، منها بكالوريوس الآداب في العلاقات الدولية، وبكالوريوس الآداب في علم النفس، وبكالوريوس الآداب في تصميم ألعاب الفيديو، وبكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي، وبكالوريوس العلوم في هندسة الطاقة المتجددة والمستدامة، وبكالوريوس العلوم في علم النفس السريري والصحة العقلية. وأُضيف إلى برامج الدراسات العليا، ماجستير الآداب في الاتصال الرقمي والتكنولوجيا، وماجستير العلوم في الأمن السيبراني، وماجستير العلوم في الذكاء الاصطناعي، وماجستير العلوم في التكنولوجيا المالية، وماجستير العلوم في التحوُّل الرقمي الاستراتيجي، وماجستير القانون في القانون السيبراني والذكاء الاصطناعي، وماجستير الصحة العامة، وماجستير التربية في تكنولوجيا التعليم والذكاء الاصطناعي، وماجستير العلوم في علم النفس السريري والصحة العقلية، وماجستير الآداب في تحليل السلوك التطبيقي، وماجستير العلوم في قيادة الرعاية الصحية. وطرحت جامعة أبوظبي على مستوى الدكتوراه، برامج دكتوراه الفلسفة في القانون، ودكتوراه الفلسفة في التربية، ودكتوراه الفلسفة في هندسة الأنظمة الذكية، ودكتوراه الفلسفة في الإدارة الهندسية. وتجمع جامعة أبوظبي بين التدريب الأكاديمي المتقدِّم والخبرات التعليمية المرتبطة بمتطلبات السوق، ما يجعل خريجي جامعة أبوظبي مؤهَّلين لشغل وظائف مهمة وحيوية، مثل محللي الأمن السيبراني، ومهندسي الذكاء الاصطناعي، ومتخصصي التحوُّل الرقمي، وقادة الرعاية الصحية، ومستشارين قانونيين في مجال القانون السيبراني، ومستشاري تقنيات التعليم. وتوفِّر البرامج الجديدة في الجامعة مسارات مرنة تُمكِّن الطلبة من تحقيق التميُّز الأكاديمي والمهني، سواء كانوا من خريجي المدارس الجدد أو من أصحاب الخبرة الراغبين في تطوير مسيرتهم المهنية. وتواصل جامعة أبوظبي الاستثمار في الابتكار الأكاديمي من خلال بيئة تعليمية متطورة تُحفِّز الطلبة على تحقيق طموحاتهم وأهدافهم بثقة. وسواء كان الهدف هو بدء مسار مهني جديد أو تعزيز المعرفة في مجال معين، سيستفيد الطلبة المسجلون في هذه البرامج الجديدة من التزام الجامعة بالتميُّز الأكاديمي، والتواصل الفعّال مع القطاعات المهنية، ودعم نجاح الطلبة في مختلف مراحلهم التعليمية والمهنية.

الذكاء الاصطناعي يصنع فارقاً: روبوتات تعليمية تعزز أداء الأطفال في دبي بنسبة 8%
الذكاء الاصطناعي يصنع فارقاً: روبوتات تعليمية تعزز أداء الأطفال في دبي بنسبة 8%

خليج تايمز

timeمنذ 9 ساعات

  • خليج تايمز

الذكاء الاصطناعي يصنع فارقاً: روبوتات تعليمية تعزز أداء الأطفال في دبي بنسبة 8%

توصلت دراسة جديدة أجرتها جامعة مقرها دبي إلى أن دمج الذكاء الاصطناعي والروبوتات في تعليم السنوات الأولى من العمر يمكن أن يعزز نتائج التعلم بنسبة ثمانية في المائة في المتوسط. وكشفت الدراسة التي أجراها باحثون في معهد روتشستر للتكنولوجيا (RIT) في دبي، عن التأثيرات الإيجابية لدمج الذكاء الاصطناعي والروبوتات على مستوى المدارس الابتدائية. وتضمن المشروع استخدام روبوت شخصي يعمل بالذكاء الاصطناعي ويتفاعل مباشرة مع الطلاب، مما أدى إلى تحسن متوسط الأداء الأكاديمي بنسبة ثمانية في المائة مقارنة بالتدريس التقليدي بقيادة الإنسان. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. بقيادة الدكتورة جينان منصف، رئيسة قسم الهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر في الجامعة، سلط البحث الضوء على إمكانات التخصيص في التدريس الآلي في بيئة تعليمية في العالم الحقيقي. واستخدم الروبوت، المعروف باسم "دويت" ، خوارزميات تعلم آلي فعّالة وإطار عمل نظام تشغيل الروبوت (ROS) للتنبؤ بمستوى كفاءة الطالب بدقة 100% من خلال مؤشرات مثل درجات الاختبارات، ووقت إنجاز المهام، والتفاعل العاطفي. ثم تمكّن من تعديل التحديات ومواد التعلم ديناميكيًا لتناسب احتياجات كل طالب. وقالت الدكتورة منصف: "من خلال فحوصات ما بعد التشخيص، وجدنا أن المجموعة التجريبية من الطلاب الذين استخدموا نظام الروبوتات الذكية أظهرت تحسنًا ملحوظًا مقارنةً بالمجموعة الضابطة. وهذا يُظهر أن هذه الأنظمة تُوفر أداة فعّالة لتحسين الكفاءة وتعزيز نتائج التعليم". وأضافت: "نهدف إلى تطوير عملنا في مجال التطوير المعرفي لاستكشاف استخدام الروبوتات في مجال الذكاء العاطفي. وسيشمل ذلك استخدام روبوت ذي مظهر بشري، قادر على التفاعل مع الطلاب يوميًا لطرح الأسئلة وجمع البيانات، وفي النهاية تقديم توصيات تُسهم في معالجة مخاوفهم". الخبراء يحثون على التنفيذ المتوازن ورحب خبراء التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة بهذه النتائج، ودعوا أيضاً إلى التنفيذ المدروس والمتوازن في بيئات التعلم المبكر. وقالت شفاء يوسف علي، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة آيديا كريت وعضو مجلس إدارة مينالاك: "نعم، بحذر، وفي سياقه". وأضافت: "الأدلة تتزايد. فقد أظهرت دراسات، مثل تلك التي أجرتها جامعة كامبريدج عام ٢٠٢٢، أن الروبوتات القابلة للبرمجة يمكنها دعم مهارات مثل التعاون والتسلسل لدى الأطفال من سن الرابعة، وخاصةً في بيئات المجموعات الموجهة". "وبالمثل، أظهرت الأبحاث التي أجراها مختبر الوسائط التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة تافتس (بيرس، 2018) أن الروبوتات الخالية من الشاشات، مثل KIBO، يمكن أن تُعرّف المتعلمين الصغار على التفكير الحسابي دون إزاحة العناصر الحسية والاجتماعية والإبداعية للتعليم المبكر." ومع ذلك، أكدت يوسف علي أن مثل هذه التكنولوجيا يجب أن تدعم، وليس أن تحل محل، جوهر التعلم في مرحلة الطفولة. "لا ينبغي للتكنولوجيا في السنوات المبكرة أن تقود، بل أن تتبع. ينبغي أن تتبع حس الطفل الفطري بالدهشة، وحاجته للحركة، والسؤال، والتواصل. في البيئة المناسبة، ومع تسهيلات مدروسة، يمكن للذكاء الاصطناعي والروبوتات أن يصبحا رفيقين مهمين في تلك الرحلة، ولكن ليسا المحرك الرئيسي". "يحتاج الأطفال إلى التواصل أكثر من حاجتهم إلى المحتوى. يحتاجون إلى اللعب قبل أن يتعلموا البرمجة. ويحتاجون إلى أن يُنظر إليهم - ليس فقط كمتعلمين مستقبليين أو جيل رقمي، بل كبشر كاملين لهم وتيرتهم الخاصة، وأسئلتهم، وقصصهم الخاصة". أجهزة سرد القصص التفاعلية وقالت الدكتورة فاندانا غاندي، الرئيسة التنفيذية ومؤسسة مركز تدريب المعلمين والحضانة البريطاني أوركارد، إن أكبر سلسلة لمرحلة ما قبل المدرسة في البلاد بدأت بالفعل في دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية لدعم أهداف التعلم بطرق مناسبة للتنمية. "ندعم الابتكار الذي يدعم احتياجات النمو من خلال التكنولوجيا. يضمن منهجنا لمرحلة التعليم المبكر (EYFS) حصول جميع الأطفال على أحدث الأدوات والمنهجيات التكنولوجية المناسبة لأعمارهم، مما يضمن انتقالًا سلسًا إلى المدارس الكبرى. يستخدم المعلمون أدوات ومساعدين مدعومين بالذكاء الاصطناعي في التدريس والتقييم وتخطيط المناهج الدراسية ورصد التقدم"، وفقًا لغاندي. وأشارت إلى أن الحضانات تعمل أيضًا على تقديم ألعاب رقمية تكنولوجية وأجهزة سرد القصص التفاعلية ومحطات التعلم الذكية في جميع فروعها. وأضافت غاندي: "لقد أظهرت هذه الأدوات بالفعل تأثيرًا إيجابيًا على مدى الانتباه والمشاركة المعرفية - مع الحفاظ على التزام الحضانة بتوفير بيئة قائمة على اللعب وغنية بالحواس".

صندوق البيئة يُوقِّع اتفاقيات بحثية مع مؤسسات سعودية لتعزيز الابتكار في المجال البيئي
صندوق البيئة يُوقِّع اتفاقيات بحثية مع مؤسسات سعودية لتعزيز الابتكار في المجال البيئي

زاوية

timeمنذ 10 ساعات

  • زاوية

صندوق البيئة يُوقِّع اتفاقيات بحثية مع مؤسسات سعودية لتعزيز الابتكار في المجال البيئي

تُجسِّد هذه الاتفاقيات التزام الصندوق بتعزيز البحث والابتكار البيئي التطبيقي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. الرياض: وقّع صندوق البيئة اتفاقيات تعاونية مع عدد من المؤسسات البحثية السعودية البارزة، لدعم الأبحاث البيئية في مجالات متعددة تشمل الإنتاج النباتي المستدام، وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي، ومعالجة المياه الرمادية، واستعادة الشعاب المرجانية، وتطوير بنوك البذور، وتطبيقات تقنيات النانو، وتؤكد هذه المبادرة التزام الصندوق بدعم الابتكار البيئي، وتعزيز المكانة الرائدة للمملكة في هذا المجال على المستوى الإقليمي، بما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة طويلة المدى ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتهدف هذه الشراكات إلى تعزيز التكامل بين البحث العلمي والأولويات البيئية الوطنية، من خلال دعم حلول تطبيقية تُعزِّز القدرة على التكيف مع تغيّر المناخ، والحفاظ على التنوع الحيوي، واستدامة الموارد الطبيعية. وفي معرض حديثه عن الاتفاقيات مع المؤسسات البحثية، قال الرئيس التنفيذي لصندوق البيئة، الأستاذ منير بن فهد السهلي: "تُعزز هذه الاتفاقيات من مكانة المملكة في طليعة المشهد العلمي والابتكار البيئي، ويسعى الصندوق من خلال دعم الكفاءات الأكاديمية وتوسيع نطاق البحث البيئي، إلى بناء قدرات محلية قادرة على ابتكار حلول فعّالة تلبي احتياجات المملكة، وتُسهم في مواجهة التحديات البيئية العالمية." وقد وقع صندوق البيئة اتفاقيات بحثية مع عدد من الجهات الرائدة في هذا المجال، من بينها جامعة تبوك، وجامعة جدة، وجامعة الحدود الشمالية، وجامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. وستُركّز هذه الأبحاث على مجالات متنوعة تشمل حفظ البذور والنباتات، واستعادة المياه باستخدام الطاقة الشمسية، واستزراع الشعاب المرجانية، ومعالجة المياه الرمادية باستخدام تقنيات بيولوجية، وتطوير المواد النانوية البيئية، والتشجير، وتقنيات الزراعة المدمجة بالطاقة الشمسية، ويجري العمل حاليًا على مراجعة واعتماد اتفاقيات إضافية مع عدد من المؤسسات الأخرى. كما عقد الصندوق اتفاقية مع المنصة العالمية لتسريع الأبحاث والتطوير في مجال الشعاب المرجانية (CORDAP)، تهدف إلى تطوير إطار ذكي لدعم اتخاذ القرار في مجال استعادة الشعاب المرجانية. ويعتمد هذا المشروع على استخدام تقنيات متقدمة للتحليل الفسيولوجي والرصد طويل المدى، بهدف تحديد مستعمرات الشعاب المرجانية القادرة على تحمُّل درجات الحرارة المرتفعة، مما يُسهم في تعزيز فاعلية جهود الاستعادة، ودعم التنوع البيولوجي البحري في ظل التحديات المتزايدة الناتجة عن تغيّر المناخ. هذا، ويُواصل صندوق البيئة توسيع نطاق شراكاته مع المؤسسات الأكاديمية والبحثية، في سياق جهوده الاستراتيجية لتعزيز المعرفة البيئية، وتمكين الابتكار، ودعم مسيرة التحول الأخضر في المملكة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store