
فريق التسلق النسائي في وزارة الدفاع على قمة تشولو
تمكَّن العنصر النسائي في فريق تسلق الجبال التابع لوزارة الدفاع من الوصول إلى قمة جبل تشولو الشاهقة في نيبال، على ارتفاع 6059 متراً فوق سطح البحر.
وبذلك، أصبح الفريق هو الأول من نوعه من الوطن العربي الذي يصل إلى هذه القمة.
وجاء هذا الإنجاز بعد رحلة شاقة مملوءة بالتحديات الطبيعية والظروف الجوية القاسية، مما يعكس مستوى الكفاءة العالية والانضباط والإرادة القوية التي يتحلى بها الفريق.
ويُجسد هذا النجاح الدور الريادي للمرأة الإماراتية والعربية في تمثيل دورها في المحافل الدولية ويؤكد التزام وزارة الدفاع بتمكين الكفاءات الوطنية في مختلف المجالات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
الوعي الأسري والروتين المنظم السبيل لحماية الأطفال من الإدمان الرقمي
حيث تزيد مستويات التعرض للشاشات والأجهزة الإلكترونية، مؤكدين أن مرحلة الطفولة المبكرة، تمثل فرصة حاسمة لغرس المبادئ الحميدة والقيم الإيجابية، لا سيما في ظل التحديات الفكرية والثقافية التي تفرضها البيئة الرقمية. واستثمار أوقات فراغ الأطفال بعيداً عن الإدمان الرقمي، بما يعود بالنفع إيجابياً على المجتمع والأسر، من خلال تنظيم أنشطة تطوعية، وتشجيع الأطفال على المشاركة في أنشطة تطوعية تخدم المجتمع، مثل حملات النظافة أو جمع التبرعات، فضلاً عن تنظيم ورش عمل تركز على تطوير المهارات الأكاديمية والعملية، مثل البرمجة أو الفنون. هذا بالإضافة إلى توفير بيئة داعمة لاستكشاف وتنمية مواهب الأطفال، وتمكينهم من ممارستها، من خلال إنشاء معسكرات تركز على تنمية المواهب الفردية، مثل الموسيقى أو الرياضة، وتوفير مرشدين متخصصين لمساعدة الأطفال في استكشاف مواهبهم وتطويرها. وقالت: «دعونا نُعِد بعض التوازن إلى أيامهم، عبر تنظيم بسيط، لا يفقدهم متعة الإجازة، بل يمنحهم شعوراً بالأمان». وأوضحت أن الحل الأمثل، يكمن في عمل جدول مرن، يتم تحديده مع الطفل، وهذا يمنحه الشعور بالمسؤولية والانتماء، ويقلل من العناد والرفض. وأشارت شومان إلى أن الأنشطة الطبيعية المتمثلة في الزراعة، أمر في غاية الأهمية، حيث ينمي معهم مفاهيم الاستدامة البيئية، حيث يسهم هذا التناغم مع الطبيعة في استكشاف العالم من حولهم، بعيداً عن الشاشات، وهذه الأنشطة تنمي فيهم الهدوء التركيز والتوازن النفسي. ففي عصر تتزاحم فيه الأجهزة الذكية والالتزامات اليومية على وقتنا، تصبح العطلة الصيفية فرصة نادرة لإعادة بناء الجسور العاطفية بين الآباء والأبناء، لتعليمهم القيم الوطنية من خلال الحوار البنّاء، وأشارت أن الدراسات تؤكد أن نوعية الوقت أهم بكثير من كميته. فلا يحتاج الطفل إلى ساعات طويلة، بل إلى لحظات صادقة، يشعر فيها أن والديه حاضران بجوارحهما، نزهة قصيرة، لعبة بسيطة، طبخة مشتركة، أو حتى حديث قبل النوم، يمكن أن يترك أثراً نفسياً لا يُمحى، هذا الوقت النوعي، يعزز ثقة الطفل بنفسه، يقوي العلاقة الأسرية، ويساعد على بناء تربية متوازنة، تقوم على الاحترام والحب والانتماء. وانشغال الأهل، فساعات العمل الطويلة، أو المهن التي تتطلب الوجود خارج المنزل لساعات متأخرة، تجعل الوالدين العاملين مرهقين جسدياً وذهنياً، ما يجعلهما غير قادرين على تخصيص وقت للأنشطة العائلية.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
مخبأ يعود إلى الحرب العالمية الثانية للبيع في بريطانيا
يُعرَض للبيع في بريطانيا مخبأ نادر من الحرب العالمية الثانية، وُصف بأنه الملاذ المثالي للباحثين عن النجاة من أسوأ السيناريوهات، بما في ذلك الكوارث النووية. يقع المخبأ على أطراف غابة هارجيت الشهيرة، جنوب مدينة تونبريدج ويلز البريطانية، ويضم نفقين في عمق الأرض على مساحة 7000 قدم مربعة، وضمن قطعة أرض مشجرة تبلغ مساحتها 4.7 فدان، وتشير خطط البناء الأصلية إلى وجود نفقين رئيسيين وثماني غرف، مع ثلاث نقاط دخول مُوزعة على شكل مثلث. المخبأ، الذي بُني بين عامي 1940 و1941 على عمق 18 متر تحت الأرض، كان يستخدمه فيلق الإشارات الملكي لتوفير خدمات الاتصالات الحيوية خلال الحرب، قبل أن يتوقف استخدامه عام 1942 بسبب مشاكل في تسرب المياه. وأغلقت وزارة الدفاع الموقع رسمياً عام 1946. وتؤكد شركة «سافيلز» العقارية، المسؤولة عن التسويق، أن المخبأ يمثل فرصة استثمارية فريدة، سواء لأغراض إعادة التطوير أو كمخبأ خاص بعيد عن أعين العالم.


البيان
منذ 5 أيام
- البيان
تربويون: تدريس «العربية» و«الإسلامية» و«الاجتماعية» بالمدارس الخاصة من الروضة تعزيز للقيم الوطنية والدينية
وأضافت أن هذه الهوية لا تنغلق على ذاتها، بل تنمو مع الطفل وتمنحه قوة داخلية تعينه على الانفتاح على الآخرين دون فقدان ذاته.