
تربويون: تدريس «العربية» و«الإسلامية» و«الاجتماعية» بالمدارس الخاصة من الروضة تعزيز للقيم الوطنية والدينية
وأضافت أن هذه الهوية لا تنغلق على ذاتها، بل تنمو مع الطفل وتمنحه قوة داخلية تعينه على الانفتاح على الآخرين دون فقدان ذاته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
مريم بنت محمد بن زايد: نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد والتزام
أبوظبي-وام قالت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، إنه مع اختتام محطة أخرى من رحلة التعلم المستمرة، نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جدّ واجتهاد والتزام على مدار العام الأكاديمي. وأكدت سموها، بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024 -2025: كل خطوة قطعتموها، وكل تحدّ تجاوزتموه، يجسد طموحكم وهمتكم، ويعكس مدى وعيكم ومسؤوليتكم تجاه وطننا الغالي، وهويتنا الراسخة، وقيمنا الأصيلة التي نعتز بها ونحرص على أن تكون منارة في مسيرتكم التعليمية والحياتية. وأضافت سموها: لكل طالبة متفوقة وطالب متفوق، أقول، «مبارك لكم هذا التميز، فأنتم قدوة مشرفة لزملائكم، ومصدر فخر لنا جميعاً، ليكن هذا التميز نقطة انطلاق لمسيرة لا تعرف التراجع، ولتحافظوا دوماً على روح الطموح والمثابرة والإصرار، فبكم يُبنى الوطن، وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً للأجيال القادمة». وتوجّهت سموها بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين كانوا الداعم الأول لأبنائهم، بمتابعتهم اليومية وتشجيعهم المستمر، كما ثمنت جهود المعلمين والمعلمات والمسؤولين والموظفين في الميدان التربوي، الذين قدموا هذا العام وافر العطاء والمعرفة، وأثبتوا التزامهم النبيل برسالة التعليم، ومساهمتهم القيّمة في صناعة أجيال متعلمة، واعية، مثقفة، وقادرة على التكيف والصمود في وجه تحديات المستقبل. وقالت سموها: نستعد معاً بعزيمة وهمة متجددة، لعام دراسي جديد، نسعى فيه إلى بناء بيئة تعليمية محفزة تحتضن القيم وتنمي المعرفة، وتغرس في أبنائنا حب التعلم وروح المسؤولية، والإيمان بأن المستقبل يُصنع بالإرادة والمثابرة، وبالتصميم على تحقيق الطموحات، وعلى ترجمة الأحلام إلى إنجازات تُسهم في رفعة الوطن وازدهاره.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مريم بنت محمد بن زايد: لكل متفوق.. بكم يُبنى الوطن وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً
قالت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، إنه مع اختتام محطة أخرى من رحلة التعلم المستمرة، نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد واجتهاد والتزام على مدار العام الأكاديمي. وأكدت سموها، بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024 -2025 : كل خطوة قطعتموها، وكل تحد تجاوزتموه، يجسد طموحكم وهمتكم، ويعكس مدى وعيكم ومسؤوليتكم تجاه وطننا الغالي، وهويتنا الراسخة، وقيمنا الأصيلة التي نعتز بها ونحرص على أن تكون منارة في مسيرتكم التعليمية والحياتية. وأضافت سموها : لكل طالبة متفوقة وطالب متفوق، أقول "مبارك لكم هذا التميز، فأنتم قدوة مشرفة لزملائكم، ومصدر فخر لنا جميعاً، ليكن هذا التميز نقطة انطلاق لمسيرة لا تعرف التراجع، ولتحافظوا دوماً على روح الطموح والمثابرة والإصرار، فبكم يُبنى الوطن، وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً للأجيال القادمة". وتوجهت سموها بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين كانوا الداعم الأول لأبنائهم، بمتابعتهم اليومية وتشجيعهم المستمر، كما ثمنت جهود المعلمين والمعلمات والمسؤولين والموظفين في الميدان التربوي، الذين قدموا هذا العام وافر العطاء والمعرفة، وأثبتوا التزامهم النبيل برسالة التعليم، ومساهمتهم القيّمة في صناعة أجيال متعلمة، واعية، مثقفة، وقادرة على التكيف والصمود في وجه تحديات المستقبل. وقالت سموها : نستعد سوياً بعزيمة وهمة متجددة، لعام دراسي جديد، نسعى فيه إلى بناء بيئة تعليمية محفزة تحتضن القيم وتنمي المعرفة، وتغرس في أبنائنا حب التعلم وروح المسؤولية، والإيمان بأن المستقبل يُصنع بالإرادة والمثابرة، وبالتصميم على تحقيق الطموحات، وعلى ترجمة الأحلام إلى إنجازات تسهم في رفعة الوطن وازدهاره.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
الأولى على المسار العام ..مهرة آل علي "أحلم بدراسة علم البيئة.. وأسرتي سر التميز
"أعربت الطالبة مهرة عبدالله محمد الحمر آل علي، من مدرسة الظيت الحلقة الثالثة للبنات في رأس الخيمة، عن بالغ سعادتها بتحقيق المركز الأول على مستوى الدولة في المسار العام في التعليم الحكومي ، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل حلمًا راودها منذ الطفولة، وتتويجًا لعام دراسي مليء بالتحديات والجهد المتواصل، مؤكدة أن بيئة التعليم في الإمارات تصنع التفوق وتحتضن الطموح . وقالت لـ«الإمارات اليوم» «الحمد لله، شعرت بفرح غامر وسعادة كبيرة لأن جهدي لم يذهب سدى، فقد كانت الامتحانات صعبة ومليئة بالتحديات، لكنني تمكنت من تجاوزها وتحقيق حلمي و السنة الدراسية مضت بسرعة وعشت فيها لحظات جميلة لكنها مرهقة أيضًا، والحمد لله أنها اختتمت بهذا الإنجاز الكبير». وأهدت مهرة نجاحها أولًا إلى دولة الإمارات التي وفرت كل أسباب الدعم والاهتمام بالطلبة، كما أهدته إلى والديها اللذين وصفتهما بالسند والداعم الأكبر في رحلتها، وإلى مديرة المدرسة ومعلماتها اللاتي قدمن لها التشجيع والتوجيه طوال العام. وأضافت آل علي «أنا الرابعة بين إخوتي، لكنني أول من يحقق هذه الفرحة الكبيرة للعائلة»، مشرة إلى أنه كان حلمها دراسة الطب، لكنها لم تلتحق بالمسار المتقدم الذي يسمح بذلك، وتطمح لدراسة علم البيئة لأنه يعبر عن شغفها واهتماماتها. وقالت «أشكر معلماتي وإدارة المدرسة على دعهم المستمر، الحمد لله الذي وفقني لهذا الإنجاز، وأتطلع إلى المزيد من التفوق والنجاحات في المستقبل». وأبدت والدتها مشاعر الفخر والامتنان قائلة «منذ إعلان النتائج على مواقع التواصل الاجتماعي كنا نتابعها بترقب، وكنت أحلم أن تكون ابنتي من أوائل الدولة، فهي متفوقة منذ مرحلة رياض الأطفال ، وحرصنا دائمًا على تهيئة الأجواء المريحة والداعمة لها في البيت، وقمنا بتشجيعها على السعي نحو الصدارة وتحقيق حلمها بأن تكون الأولى