
«جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً
#منوعات
في إنجازٍ جديد للمؤسسات الأكاديمية التعليمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حققت جامعة أبوظبي إنجازاً بارزاً من خلال تقدمها في تصنيف مؤسسة «كيو إس - كواكواريلي سايموندس» المتخصصة في تصنيف الجامعات حول العالم.
وقفزت جامعة أبوظبي 110 مراكز دفعةً واحدة، لتحتل المرتبة 391 على مستوى العالم وتدخل بذلك قائمة أفضل 400 جامعة دولية. ويؤكد هذا الإنجاز الأكاديمي التزام الجامعة بتقديم برامج تعليمية تنافسية عالمياً، وتركيزها على البحث العلمي والابتكار، ما يرسّخ مكانتها كمؤسسة رائدة في قطاع التعليم العالي.
أما على المستوى المحلي، فقد تقدمت جامعة أبوظبي مركزين عن ترتيبها مقارنة بالعام الماضي، حيث حققت المركز الخامس من أصل 12 مؤسسة للتعليم العالي في دولة الإمارات. وجاء هذا التقدم في ظل تحديثات أجرتها مؤسسة «كيو إس» لتحسين دقة البيانات ومعايير القياس، بما يعزز موثوقية نتائج التصنيف.
«جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً
وأحرزت الجامعة تقدماً ملحوظاً في عدد من المؤشرات الأساسية، من بينها السمعة الأكاديمية، وسمعة الخريجين لدى جهات التوظيف، وعدد المراجع العلمية المنشورة لأعضاء هيئة التدريس، ما يعكس تأثير الجامعة المتنامي في مجالات البحث العلمي والريادة الفكرية، وقدرة خريجيها على المنافسة في سوق العمل.
وقال البروفيسور غسّان عوّاد، مدير جامعة أبوظبي، إن التقدم المستمر الذي تحققه الجامعة في تصنيف «كيو إس» العالمي يعكس التميز الذي أرسَت الجامعة دعائمه على مدار السنوات الماضية من خلال رؤية استراتيجية واضحة واستثمار مدروس في تطوير العملية الأكاديمية. وأضاف: «نفخر اليوم بوجودنا ضمن أفضل 400 جامعة في العالم، وهو ما يعكس جودة برامجنا وتوافقها مع المعايير العالمية».
وكانت جامعة أبوظبي قد حققت بداية العام الحالي قفزة أكاديمية مماثلة على سُلّم تصنيف «التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية حسب مادة التخصص لعام 2025»، حيث أظهرت الجامعة تميزاً ملحوظاً في تخصص «الأعمال والاقتصاد» توجته بالتقدم 39 مركزاً لتحرز المرتبة 62 على مستوى العالم وتدخل قائمة أفضل 100 جامعة في هذا التخصص عالمياً، وتتصدر المركز الأول على المستوى الوطني.
كما حققت الجامعة المرتبة الأولى في ثلاثة مؤشرات في تخصص «الأعمال والاقتصاد»، وهي «جودة البحث»، و«بيئة البحث»، و«التدريس»، بينما حلّت تخصصات الهندسة في جامعة أبوظبي ضمن المراتب 301-400 على مستوى العالم، وتبوأت المركز الأول على المستوى الوطني في مؤشر «التدريس».
وفي أول ظهور لها في تصنيف «علوم الحاسوب»، حصلت جامعة أبوظبي على المرتبة الرابعة على مستوى الدولة، والأولى في مؤشر «التدريس»، كما حجزت لنفسها مكاناً ضمن أفضل 301-400 جامعة على مستوى العالم. كذلك دخلت الجامعة لأول مرة سُلّم التصنيف في «العلوم الاجتماعية»، محققة المرتبة الأولى على المستوى الوطني، وصُنِّفت ضمن أفضل 251-300 جامعة عالمياً، كما تصدّرت مؤشري «التدريس» و«النظرة الدولية» ضمن فئة «العلوم الاجتماعية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- العين الإخبارية
جامعة أبوظبي في صدارة التصنيفات العالمية.. نموذج للتميز
يبرز إنجاز جامعة أبوظبي ضمن تصنيف QS العالمي لعام 2025، بوصفه شهادة دولية تُضاف إلى سجل الإنجازات التعليمية لدولة الإمارات، وتأكيدًا على ريادة الجامعة في مضمار التعليم العالي إقليميًا وعالميًا. وهذا التميز لا يأتي إلا لمن امتلك رؤية واضحة، واستثمر في الإنسان والعلم، وحرص على الارتقاء بجودة المعرفة. تصنيف QS (Quacquarelli Symonds) يُعد من أبرز مؤشرات الجودة الأكاديمية في العالم، ويستند إلى معايير دقيقة تشمل السمعة الأكاديمية، والسمعة لدى جهات التوظيف، ونسبة أعضاء الهيئة التدريسية إلى الطلاب، ومخرجات البحث العلمي، ونسبة الطلبة الدوليين، ويعني تقدم جامعة أبوظبي في هذا التصنيف أنها تجاوزت العديد من التحديات وحققت المعايير الصارمة التي تفرضها آليات التصنيف الدولية، وهو ما يؤكد جاهزيتها كمؤسسة تعليمية رائدة قادرة على المنافسة في بيئة معرفية متجددة. إن هذا الإنجاز لا يمكن قراءته بمعزل عن النهج التنموي الشامل الذي تتبناه القيادة الرشيدة لدولة الإمارات؛ فمنذ تأسيس الدولة، كان الاستثمار في التعليم حجر الأساس في بناء الإنسان، وقد حظي قطاع التعليم العالي تحديدًا بدعم خاص، إيمانًا بدوره المحوري في إعداد أجيال تقود المستقبل وتصنع الفارق في مختلف مجالات الحياة، ويكفي أن نستعرض ما خصصته الدولة من موارد، وما وفرته من بنية تحتية متقدمة وتشريعات محفزة، لنفهم السياق الداعم لهذا التميز الجامعي. لم تكن جامعة أبوظبي لتبلغ هذه المرتبة لولا الإدارة الأكاديمية الواعية التي تقف خلف سياساتها، فقد تبنت الجامعة استراتيجية متكاملة تجمع بين جودة التعليم، والبحث العلمي، والتدريب العملي، وربط مخرجات التعلم باحتياجات سوق العمل، كما عملت على استقطاب الكفاءات التدريسية والبحثية، وشجعت على التميز المؤسسي، ووسعت شراكاتها مع جامعات ومراكز بحث عالمية، مما عزز من مكانتها ورفع من تصنيفها. لا شك أن دخول التصنيف العالمي هو إنجاز يستحق التقدير، لكنه في الوقت ذاته يُحمّل الجامعة مسؤولية مضاعفة في الحفاظ على هذا الموقع، وتعزيزه عبر المزيد من التطوير؛ فالمنافسة لم تعد تقف عند حدود التعليم والتدريس، بل باتت تشمل أيضًا الإبداع، والابتكار، وريادة الأعمال، وإنتاج المعرفة القابلة للتطبيق، وبالطبع جامعة أبوظبي تواصل رسالتها في تخريج كوادر مؤهلة وتمكين الطلبة من المهارات المستقبلية ودعم الأبحاث التي تُسهم في معالجة قضايا التنمية المستدامة، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، وغيرها من تحديات العصر. إن ما تحققه جامعة أبوظبي اليوم يعكس توجّهًا إماراتيًا راسخًا نحو بناء نظام تعليمي تنافسي يواكب التوجهات العالمية ويرتكز على الجودة والابتكار والانفتاح على العالم، وهو ما يجعل من دولة الإمارات منصة أكاديمية جاذبة، ومركزًا إقليميًا وعالميًا لتصدير المعرفة واستقطاب العقول وبناء اقتصاد معرفي متكامل. جامعة أبوظبي هي عنوان لطموح إماراتي لا يعرف التوقف، وهي اليوم بصعودها في التصنيفات الدولية تُبرهن على أن الجودة ليست خيارًا بل مسار، وأن التميز يتحقق بالاستثمار في الفكر والعلم، والانتماء لرسالة إنسانية أسمى، وهي بناء المستقبل واستشرافه.


زهرة الخليج
منذ 7 أيام
- زهرة الخليج
«جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً
#منوعات في إنجازٍ جديد للمؤسسات الأكاديمية التعليمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حققت جامعة أبوظبي إنجازاً بارزاً من خلال تقدمها في تصنيف مؤسسة «كيو إس - كواكواريلي سايموندس» المتخصصة في تصنيف الجامعات حول العالم. وقفزت جامعة أبوظبي 110 مراكز دفعةً واحدة، لتحتل المرتبة 391 على مستوى العالم وتدخل بذلك قائمة أفضل 400 جامعة دولية. ويؤكد هذا الإنجاز الأكاديمي التزام الجامعة بتقديم برامج تعليمية تنافسية عالمياً، وتركيزها على البحث العلمي والابتكار، ما يرسّخ مكانتها كمؤسسة رائدة في قطاع التعليم العالي. أما على المستوى المحلي، فقد تقدمت جامعة أبوظبي مركزين عن ترتيبها مقارنة بالعام الماضي، حيث حققت المركز الخامس من أصل 12 مؤسسة للتعليم العالي في دولة الإمارات. وجاء هذا التقدم في ظل تحديثات أجرتها مؤسسة «كيو إس» لتحسين دقة البيانات ومعايير القياس، بما يعزز موثوقية نتائج التصنيف. «جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً وأحرزت الجامعة تقدماً ملحوظاً في عدد من المؤشرات الأساسية، من بينها السمعة الأكاديمية، وسمعة الخريجين لدى جهات التوظيف، وعدد المراجع العلمية المنشورة لأعضاء هيئة التدريس، ما يعكس تأثير الجامعة المتنامي في مجالات البحث العلمي والريادة الفكرية، وقدرة خريجيها على المنافسة في سوق العمل. وقال البروفيسور غسّان عوّاد، مدير جامعة أبوظبي، إن التقدم المستمر الذي تحققه الجامعة في تصنيف «كيو إس» العالمي يعكس التميز الذي أرسَت الجامعة دعائمه على مدار السنوات الماضية من خلال رؤية استراتيجية واضحة واستثمار مدروس في تطوير العملية الأكاديمية. وأضاف: «نفخر اليوم بوجودنا ضمن أفضل 400 جامعة في العالم، وهو ما يعكس جودة برامجنا وتوافقها مع المعايير العالمية». وكانت جامعة أبوظبي قد حققت بداية العام الحالي قفزة أكاديمية مماثلة على سُلّم تصنيف «التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية حسب مادة التخصص لعام 2025»، حيث أظهرت الجامعة تميزاً ملحوظاً في تخصص «الأعمال والاقتصاد» توجته بالتقدم 39 مركزاً لتحرز المرتبة 62 على مستوى العالم وتدخل قائمة أفضل 100 جامعة في هذا التخصص عالمياً، وتتصدر المركز الأول على المستوى الوطني. كما حققت الجامعة المرتبة الأولى في ثلاثة مؤشرات في تخصص «الأعمال والاقتصاد»، وهي «جودة البحث»، و«بيئة البحث»، و«التدريس»، بينما حلّت تخصصات الهندسة في جامعة أبوظبي ضمن المراتب 301-400 على مستوى العالم، وتبوأت المركز الأول على المستوى الوطني في مؤشر «التدريس». وفي أول ظهور لها في تصنيف «علوم الحاسوب»، حصلت جامعة أبوظبي على المرتبة الرابعة على مستوى الدولة، والأولى في مؤشر «التدريس»، كما حجزت لنفسها مكاناً ضمن أفضل 301-400 جامعة على مستوى العالم. كذلك دخلت الجامعة لأول مرة سُلّم التصنيف في «العلوم الاجتماعية»، محققة المرتبة الأولى على المستوى الوطني، وصُنِّفت ضمن أفضل 251-300 جامعة عالمياً، كما تصدّرت مؤشري «التدريس» و«النظرة الدولية» ضمن فئة «العلوم الاجتماعية».


زاوية
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- زاوية
جامعة أبوظبي تدخل قائمة أفضل 400 جامعة في العالم وفق تصنيف كيو إس العالمي 2026
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: سجلت جامعة أبوظبي إنجازاً أكاديمياً جديداً بتقدمها 110 مركزاً في تصنيف مؤسسة "كيو إس" "كواكواريلي سيموندز" المتخصصة بتصنيف الجامعات حول العالم لعام 2026، متقدمة إلى المرتبة 391 على مستوى العالم، وتدخل بذلك قائمة أفضل 400 جامعة دولية، في إنجاز يعكس تميزها الأكاديمي المستمر، ويؤكد التزامها بتقديم برامج تعليمية منافسة عالمياً وتركيزها على البحث العلمي والابتكار، ويرسخ مكانتها كمؤسسة رائدة في قطاع التعليم العالي. وعلى المستوى المحلي، تقدّمت جامعة أبوظبي إلى المركز الخامس من بين 12 مؤسسة للتعليم العالي في دولة الإمارات، متقدمة مركزين عن ترتيبها مقارنة بالعام الماضي. ويأتي هذا الإنجاز في ظل تحديثات أجرتها مؤسسة "كيو إس" لتحسين دقة البيانات ومعايير القياس، بما يعزز موثوقية نتائج التصنيف. وأحرزت الجامعة تقدماً ملحوظاً في عدد من المؤشرات الأساسية، من بينها السمعة الأكاديمية، وسمعة الخريجين لدى جهات التوظيف، وعدد المراجع العلمية المنشورة لأعضاء هيئة التدريس، ما يعكس تأثير الجامعة المتنامي في مجالات البحث العلمي والريادة الفكرية وقدرة خريجيها على المنافسة في سوق العمل. وقال البروفيسور غسّان عوّاد، مدير جامعة أبوظبي: "يعكس التقدّم المستمر الذي تحققه الجامعة في تصنيف "كيو إس" العالمي التميز المستمر الذي أرست الجامعة دعائمه على مدار السنوات الماضية من خلال رؤية استراتيجية واضحة واستثمار مدروس في العملية الأكاديمية، ونواصل عاماً تلو الآخر التقدم في التصنيفات العالمية بفضل التزامنا بتقديم تعليم نوعي متميز، وبحث علمي مؤثر، ومواصلة تعزيز شراكاتنا وعلاقات التعاون الدولي. ونفخر اليوم بوجودنا ضمن أفضل 400 جامعة في العالم، وهو ما يعكس جودة برامجنا وتوافقها مع المعايير العالمية. وإننا في جامعة أبوظبي ملتزمون بمواصلة إعداد جيل جديد من القادة القادرين على الابتكار وتحقيق النجاح والمساهمة الفاعلة في تحقيق رؤية دولة الإمارات على مختلف المستويات". وأضاف: "بهذه المناسبة، أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى طلبتنا وأعضاء الهيئة التدريسية والباحثين وفرق العمل كافة، الذين كان لإخلاصهم وجهودهم الدور الأكبر في تحقيق هذا الإنجاز". يواصل تصنيف "كيو إس" العالمي للجامعات، الذي يُعد من أبرز المؤشرات العالمية لأداء المؤسسات الأكاديمية، تطوير منهجيته ليعكس رؤية أكثر شمولاً لتأثير التعليم العالي، من خلال التركيز على السمعة الأكاديمية، والتنوع، والاستدامة، والمشاركة العالمية. وبرزت جامعة أبوظبي بأداء قوي في هذه المجالات، ما يعكس بيئة تعليمية شاملة، ومجتمعاً أكاديمياً متنوعاً، والتزاماً واضحاً بدعم التقدم المجتمعي. وتنسجم هذه القيم مع "عام المجتمع" الذي أعلنته دولة الإمارات، ويركّز على بناء مجتمعات مترابطة ومزدهرة يقودها العلم والابتكار. لمزيد من المعلومات حول جامعة أبوظبي يرجى زيارة الموقع الإلكتروني : نبذة عن جامعة أبوظبي تُعد جامعة أبوظبي إحدى المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، وتتماشى استراتيجية عملها مع الأجندة الوطنية لدولة الإمارات عبر تقديم برامج أكاديمية ومشاريع بحثية وفق أفضل المعايير العالمية. تأسست جامعة أبوظبي في عام 2003، ويزيد إجمالي عدد الطلبة المسجلين في الجامعة عن 8,700 طالب وطالبة، ينتمون إلى حوالي 100 جنسية مختلفة، في مقراتها في أبوظبي ودبي والعين. وتضم الجامعة خمس كليات: الآداب والتربية والعلوم الاجتماعية، وإدارة الأعمال، والهندسة، والقانون، والعلوم الصحية. وتقدم الجامعة لطلبتها أكثر من 65 برنامج بكالوريوس ودراسات عليا، تغطي مجموعة واسعة من التخصصات. وحلت جامعة أبوظبي ضمن أفضل 200 جامعة في العالم، وفي المرتبة الرابعة محلياً و172 عالمياً لجودة البحث العلمي، وذلك وفق "تصنيف التايمز للجامعات العالمية لعام 2025"، الذي وضعها أيضاً ضمن أفضل ثلاث جامعات في دولة الإمارات، والأولى في لتميز التدريس في دولة الإمارات. كما صنف "التايمز للجامعات العالمية" كلية إدارة الأعمال بالجامعة كأفضل كلية في دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث التخصص. وفي "تصنيفات التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية الناشئة 2024"، حلّت الجامعة في المرتبة الـ 60 في قائمة ضمّت أفضل الجامعات العالمية التي لا يزيد عمرها على 50 عاماً. كما تبوأت المركز 70 بين أفضل الجامعات المرموقة في قارة آسيا، وفقاً لتصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات في آسيا وتتصدر المركز 8 عالمياً لأفضل الجامعات الصغيرة وفق تصنيف التايمز ل، وتُصنف الأولى في دولة الإمارات من حيث قابلية التوظيف بين خريجيها وفق لتصنيفات التايمز. كما صنفت جامعة أبوظبي في المركز 391 وفق تصنيف كيو اس لأفضل الجامعات العالمية لعام 2026 متقدمة 110 مركزاً، وجاءت في المركز ال5 في دولة الإمارات متقدمة مركزين مقارنة بالعالم السابق. تمضي جامعة أبوظبي قدماً في تطوير إمكانات هيئتها التدريسية ورفد طلبتها بأحدث الموارد والمرافق وتعزيز فرصهم في التعلم والبحث وتحفيزهم على الابتكار ودعمهم لإطلاق حلول قائمة على البحث العلمي للعديد من التحديات. ونجحت الجامعة في نسج علاقات تعاون دولية قوية مع مؤسسات أكاديمية رائدة وكيانات بارزة في القطاعين العام والخاص، وتحظى الجامعة باعتماد أكاديمي من «هيئة الاعتماد الأكاديمي العالمي لجامعات غرب الولايات المتحدة الأمريكية» في كاليفورنيا (WASC). لمزيد من المعلومات عن جامعة أبوظبي، يرجى متابعة حساباتها على إكس وإنستغرام وفيسبوك ولينكد إن ويوتيوب. -انتهى-