logo
القطط تفضل الجانب الأيسر

القطط تفضل الجانب الأيسر

البيانمنذ 3 أيام

تفضل القطط النوم على جانبها الأيسر، وفقاً لدراسة دولية حللت أكثر من 400 مقطع فيديو على يوتيوب، وخلص الباحثون إلى أن هذا التفضيل يمنح القطط ميزة تطورية، حيث يعزز من قدرتها على الاستجابة السريعة للخطر أو الفرائس عند الاستيقاظ. وكشفت الدراسة، التي نشرت في مجلة «كارينت بيولوجي» أن ثلثي القطط في المقاطع كانت نائمة على الجانب الأيسر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات عاجلة بعد اكتشاف فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
تحذيرات عاجلة بعد اكتشاف فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا

صحيفة الخليج

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة الخليج

تحذيرات عاجلة بعد اكتشاف فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا

أطلق باحثون تحذيرات عاجلة بعد اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات في الخفافيش بمقاطعة يونان جنوب غربي الصين، يحملان القدرة على إصابة البشر بأمراض خطرة قد تفوق فيروس كورونا من حيث الخطورة والفتك، وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة PLoS Pathogens العلمية. وتنتمي هذه الفيروسات الجديدة التي اعتبرها العلماء أخطر من فيروس كورونا إلى نفس عائلة الفيروسات المسببة لمرضَي «نيباه» و«هيندرا»، المعروفين بإحداث التهابات دماغية حادة وأمراض تنفسية شديدة، وقد ارتبطت سابقاً بمعدلات وفيات مرتفعة تصل إلى 75%. انتقال عبر البول واللعاب والطعام وسيط محتمل ويشير العلماء إلى أن هذه الفيروسات تعيش طبيعياً داخل الخفافيش آكلة الفواكه، وتنتقل إلى البشر عبر البول أو اللعاب، غالباً عن طريق تلوث الأغذية، وهو ما يزيد احتمال انتشارها في المناطق الزراعية القريبة من مستعمرات الخفافيش. وأكدت الدراسة أن الخفافيش التي تم تحليلها تعيش في بساتين مثمرة في يونان، ما يعزز القلق بشأن انتقال الفيروسات إلى المحاصيل، ومنها إلى الإنسان. فيروسات تُكتشف للمرة الأولى وقام فريق البحث بجمع عينات من كُلى 142 خفاشاً تنتمي إلى 10 أنواع مختلفة، خلال أربع سنوات من خمس مناطق في المقاطعة. وكشفت التحاليل الجينية عن وجود 22 فيروساً، بينها 20 فيروساً غير معروفة سابقاً. ومن بين هذه الاكتشافات، برز فيروسان ينتميان لعائلة henipavirus، التي تضم فيروسي «نيباه» و«هيندرا»، ما يزيد احتمالات خطورتهما على الصحة العامة. العلماء يدعون لفحص شامل قبل فوات الأوان ولفت الباحثون إلى أن الدراسات السابقة ركزت على فضلات الخفافيش، في حين أن الدراسة الجديدة سلطت الضوء على أهمية فحص الأعضاء الداخلية، وخاصة الكلى، للكشف عن التهديدات الميكروبية الكامنة. وأوصت الدراسة بإجراء تحليلات ميكروبية كاملة لأعضاء الخفافيش المهملة سابقاً، لتقييم المخاطر المحتملة لانتقال هذه الفيروسات إلى الإنسان أو الحيوانات، والوقاية من أوبئة مستقبلية قد تكون أشد فتكاً من جائحة كورونا.

دراسة تكشف مفتاح التخلص من طنين الأذن
دراسة تكشف مفتاح التخلص من طنين الأذن

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سكاي نيوز عربية

دراسة تكشف مفتاح التخلص من طنين الأذن

لا يقتصر تأثير الطنين على الإزعاج فقط، بل يمتد ليشمل الصحة النفسية ، حيث يمكن أن يؤدي إلى التوتر والاكتئاب، خاصة لدى من يعانون منه لفترات طويلة تمتد لأشهر أو سنوات. ورغم أنه لا يوجد علاج شافٍ حتى الآن، فإن فهم كيفية التخفيف من أعراضه يُعد أملًا لكثيرين حول العالم. وفي هذا الإطار، يشير بحث جديد إلى أن النوم قد يكون مفتاحًا لفهم طنين الأذن بشكل أفضل. فالطنين يُعتبر نوعًا من "الإدراكات الوهمية"، وهي ظواهر يشعر فيها الإنسان بأشياء غير موجودة فعليا – كأن يسمع صوتا دون وجود صوت خارجي. وبينما تحدث هذه الإدراكات غالبا أثناء النوم ، فإن المصابين بطنين الأذن يعانون منها في اليقظة. وتوضح الدراسة أن الطنين يؤثر على نشاط الدماغ، ويجعل بعض المناطق – لا سيما تلك المسؤولة عن السمع – أكثر نشاطًا مما يجب. وهذا يشبه ما يحدث في النوم، حيث يتغير نشاط الدماغ خلال مراحله المختلفة، خاصة أثناء مرحلة النوم العميق (أو نوم الموجات البطيئة)، والتي تُعد المرحلة الأعمق والأكثر راحة. وتظهر الأبحاث أن بعض مناطق الدماغ تبقى نشطة بشكل غير طبيعي أثناء النوم لدى المصابين بطنين الأذن، ما يؤدي إلى نوم مضطرب وتكرار الأحلام المزعجة. كما أنهم يقضون وقتًا أطول في مراحل النوم الخفيف، مما قد يمنعهم من الاستفادة الكاملة من النوم العميق. مع ذلك، تشير الدراسة إلى أن النوم العميق لا يتأثر بالكامل بالطنين، بل قد يساهم في كبحه. ويعتقد الباحثون أن نشاط الدماغ أثناء هذه المرحلة قد يثبط الطنين ، من خلال دخول الخلايا العصبية في نمط خاص من النشاط يسمح لها بالراحة والتعافي. كما أن هذا النمط قد يمنع انتقال الإشارات المفرطة من المناطق النشطة إلى مناطق الدماغ الأخرى، مما يساعد على استقرار النوم. وتلعب مرحلة النوم العميق دورا مهما في تعزيز الذاكرة وتنظيم الاتصال بين الخلايا العصبية. ويُعتقد أن هذه التغيرات قد تفسر سبب استمرار الطنين لدى البعض حتى بعد زوال سببه الرئيسي، مثل فقدان السمع. ويُعد فهم العلاقة بين النوم وطنين الأذن خطوة مهمة نحو إيجاد علاجات محتملة. فالتغيرات اليومية في شدة الطنين تشير إلى إمكانية تأثير النوم على الحالة. كما أن تحسين جودة النوم، سواء عبر تنظيم أوقات النوم أو تعزيز النوم العميق، قد يساعد في تخفيف الأعراض. ويأمل الباحثون في المستقبل أن يتمكنوا من مراقبة نشاط الدماغ خلال مراحل النوم المختلفة وربطه بنشاط الطنين، مما قد يفتح الباب أمام تطوير علاجات جديدة تعتمد على تعديل أنماط النوم الطبيعية.

نشاط ليلي بسيط يحسّن ذاكرة المسنين
نشاط ليلي بسيط يحسّن ذاكرة المسنين

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

نشاط ليلي بسيط يحسّن ذاكرة المسنين

كشفت دراسة بريطانية عن أن نشاطاً بسيطاً قبل النوم قد يُسهم بشكل فعّال في تعزيز الذاكرة لدى كبار السن، بمن فيهم المصابون بمرض ألزهايمر في مراحله المبكرة. وأوضح الباحثون من جامعة بريستول في الدراسة التي نُشرت نتائجها، الاثنين، في دورية «Neuropsychologia»، أن هذا النشاط يتمثّل في كتابة 5 أحداث يومية قبل النوم، وهو ما أثبت فاعليته في تحسين الأداء في اختبارات الذاكرة في اليوم التالي. ويُعدّ تراجع الذاكرة من أكثر التحديات شيوعاً لدى المسنين، وغالباً ما يُصنّف بوصفه جزءاً طبيعياً من عملية الشيخوخة، حيث يلاحظ البعض صعوبة متزايدة في تذكر التفاصيل اليومية أو الأسماء أو المواعيد. ورغم أن هذا التراجع لا يعني بالضرورة الإصابة بألزهايمر فإنه قد يؤثر في الاستقلالية والثقة بالنفس. ولمواجهة هذا التحدي، يُوصى باتباع نمط حياة نشط ذهنياً وجسدياً، إلى جانب الاستعانة بتمارين وتقنيات تُحفّز الدماغ وتساعد في الحفاظ على القدرات المعرفية لأطول فترة ممكنة. وأُجريت الدراسة بهدف فهم تأثير النوم واستدعاء الذكريات على قدرات الذاكرة لدى كبار السن. وشملت 26 مشاركاً، بعضهم يعانون من ألزهايمر أو ضعف إدراكي بسيط؛ في حين يتمتع آخرون بصحة ذهنية جيدة. وخضع جميع المشاركين لاختبار تعرّف على الكلمات مرتَيْن؛ الأولى بعد ممارسة تمرين التذكر الليلي، والأخرى دون ممارسة التمرين. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين كتبوا 5 أحداث من يومهم قبل النوم أدّوا أفضل في اختبار التعرّف على الكلمات في صباح اليوم التالي، مقارنة بليالٍ لم يُمارَس فيها التمرين. وكان التحسّن أكثر وضوحاً لدى المشاركين المصابين بضعف إدراكي أو بدايات ألزهايمر. ورغم أن الدراسة لم تجد رابطاً مباشراً بين التمرين ونشاط الدماغ المرتبط بالنوم، يرجّح الباحثون أن تنشيط مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة قبل النوم أسهم في تعزيز الأداء المعرفي في اليوم التالي. وأكّد الفريق أن ما يُميّز هذا التمرين هو بساطته وسهولة تطبيقه اليومي دون الحاجة إلى أي تكلفة أو أدوات خاصة، إذ يعتمد فقط على الكتابة اليدوية؛ مما يجعله مناسباً للتطبيق في المنزل دون إشراف طبي مباشر أو تقنيات معقّدة. وأضافوا أن هذا التمرين يُعدّ بديلاً واعداً للعلاجات الدوائية، التي غالباً ما ترتبط بآثار جانبية وتقدّم فوائد محدودة في حالات ألزهايمر المبكرة. وشدّد الباحثون على أهمية إجراء دراسات مستقبلية أوسع لتأكيد النتائج واستكشاف الآليات العصبية الكامنة وراء هذا التحسّن. ومع ذلك، تُعزز النتائج الحالية الأمل في إمكانية اعتماد هذا التمرين البسيط وسيلة فاعلة وآمنة لتحسين الذاكرة لدى كبار السن، سواء كانوا مصابين بألزهايمر أو لا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store