logo
انخفاض ضغط الدم قد يهدد حياتك بصمت مع 10 أعراض تستدعي الانتباه والتحرك المبكر

انخفاض ضغط الدم قد يهدد حياتك بصمت مع 10 أعراض تستدعي الانتباه والتحرك المبكر

صحيفة سبقمنذ 17 ساعات
قد لا يدرك كثيرون أنهم يعانون من انخفاض خطير في ضغط الدم، إذ تمر هذه الحالة الصحية في كثير من الأحيان دون تشخيص دقيق، رغم أن أعراضها قد تكون مزعجة أو حتى مهددة للحياة.
ويعد ضغط الدم منخفضاً عندما يقل عن 90/60 ملم زئبق، وفق ما أوضحه مختصون. وقد يؤدي ذلك إلى ضعف في تدفق الدم نحو الأعضاء الحيوية، مما ينعكس سلباً على وظائف الجسم الأساسية.
وبحسب ما نشره موقع سكاي نيوز، فإن هناك عشرة أعراض قد تنذر بانخفاض خطير في ضغط الدم، أبرزها:
الدوخة والإغماء، والتي قد تكون مؤشراً على تراجع تدفق الدم إلى الدماغ، وقد تصل إلى فقدان مؤقت للوعي.
التعب والإرهاق المزمن، حيث يؤدي انخفاض الضغط إلى شعور عام بالضعف الذهني والبدني، ويؤثر على التركيز والحالة النفسية.
الارتباك الذهني، الناتج عن نقص الأوكسجين والغذاء الواصل إلى المخ، ويظهر خاصة لدى كبار السن.
خفقان القلب المفاجئ، كاستجابة طبيعية من الجسم لتعويض ضعف الدورة الدموية.
تشوش الرؤية أو فقدانها المؤقت، نتيجة نقص التروية الدموية للعينين أو الدماغ.
ألم الرأس أو الرقبة، خاصة عند الوقوف، وهو ما يعرف بـ"الهبوط الانتصابي".
الشعور بالغثيان أو التقيؤ، الذي قد ينتج عن ضعف تدفق الدم للجهاز الهضمي.
برودة الأطراف، حيث يحاول الجسم تركيز الدم نحو الأعضاء الحيوية، ما يسبب برودة اليدين والقدمين.
ضيق التنفس، في حالات نادرة، حين لا يصل الدم المؤكسج إلى الرئتين بشكل كافٍ.
ألم في الصدر، قد يشبه الذبحة الصدرية، ويشعر به المصاب كضغط أو ثقل خلف عظمة القص وقد يمتد إلى الذراعين أو الفك.
ويؤكد المختصون أن مراجعة الطبيب عند ظهور هذه الأعراض أمر ضروري لتفادي المضاعفات، لاسيما في حال تكرارها أو ترافقها مع أمراض مزمنة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة العالمية تدخل شاحنات طبية عاجلة إلى مستشفيات قطاع غزة
الصحة العالمية تدخل شاحنات طبية عاجلة إلى مستشفيات قطاع غزة

صحيفة سبق

timeمنذ 21 دقائق

  • صحيفة سبق

الصحة العالمية تدخل شاحنات طبية عاجلة إلى مستشفيات قطاع غزة

أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم الاثنين، عن دخول شاحنات محمّلة بوحدات دم ومستهلكات طبية إلى مستشفيات القطاع، بإشراف مباشر من منظمة الصحة العالمية "WHO"، ضمن الجهود المتواصلة لتقديم الدعم الطبي الطارئ للجرحى والمرضى. وأكدت المصادر لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، أن الشاحنات التي ستدخل اليوم لا تتضمن أي مواد غذائية، بل تقتصر على مستلزمات طبية بالغة الأهمية، تمثل أولوية ملحّة لضمان استمرار تقديم الرعاية الطبية وإنقاذ الأرواح في ظل التدهور المستمر للوضع الصحي. ويعاني القطاع من نقص حاد في الأدوية والمستهلكات الطبية نتيجة الحصار الإسرائيلي، مما جعل المرافق الصحية عاجزة عن تلبية الاحتياجات المتزايدة للمرضى والمصابين جراء العدوان المتواصل. وكانت منظمة الصحة العالمية قد تمكنت، قبل يومين، من إدخال شاحنات مماثلة تحمل أدوية ومستلزمات طبية إلى مستشفيات غزة، في محاولة لتخفيف الضغط الهائل على النظام الصحي المنهار بسبب الحصار ونقص الوقود والإمدادات. وتطالب الجهات الصحية الدولية بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية والطبية دون تأخير، مؤكدة أن استمرار تدفق هذه الإمدادات يشكل ضرورة قصوى للحفاظ على الأرواح ومواصلة تقديم الخدمات الصحية الأساسية في غزة.

"الغذاء والدواء": تسجيل مستحضر بيروكيند لعلاج مرض الثلاسيميا من نوع ألفا أو بيتا
"الغذاء والدواء": تسجيل مستحضر بيروكيند لعلاج مرض الثلاسيميا من نوع ألفا أو بيتا

صحيفة سبق

timeمنذ 21 دقائق

  • صحيفة سبق

"الغذاء والدواء": تسجيل مستحضر بيروكيند لعلاج مرض الثلاسيميا من نوع ألفا أو بيتا

اعتمدت الهيئة العامة للغذاء والدواء تسجيل مستحضر بيروكيند (ميتابيفات) لعلاج البالغين المصابين بمرض الثلاسيميا من نوع ألفا أو بيتا، سواء المرضى المعتمدون على نقل الدم أو غير المعتمدين عليه. وتمثل هذه الموافقة أسبقية لتسجيل هذا الادعاء الطبي لمستحضر بيروكيند، حيث سبق أن عينته الهيئة بصفته مستحضرًا واعدًا ضمن برنامج الأدوية الواعدة، الذي يهدف إلى تسريع إتاحة العلاجات المبتكرة. و"الثلاسيميا" مرض دم وراثي يحدث نتيجة طفرات جينية تؤثر في إنتاج الهيموجلوبين، ويؤدي إلى انخفاض مستويات الهيموجلوبين وعدد كريات الدم الحمراء السليمة عن المعدل الطبيعي، وعادةً ما يصاحب مرض الثلاسيميا أعراض تشمل التعب، والضعف العام، وضيق التنفس واضطرابات في نظم القلب. ويُعد بيروكيند أول علاج من نوعه، ويُتناول عن طريق الفم، إذ يعمل من خلال تنشيط إنزيم البيروفات كاينيز في خلايا الدم الحمراء، مما يؤدي إلى تحسين إنتاج كريات الدم الحمراء السليمة وإطالة عمرها وتقليل الحاجة إلى عمليات نقل الدم المتكررة. وأوضحت الهيئة أن تسجيل مستحضر بيروكيند استند إلى مجمل الأدلة وذلك بعد تقييم فعاليته وسلامته وجودته واستيفائه المعايير المطلوبة. وأشارت إلى أن الدراسات السريرية التي أُجريت على الدواء أظهرت نتائج إيجابية ملحوظة ذات دلالات إحصائية وسريرية في دراستين سريريتين من المرحلة الثالثة على مرضى ثلاسيميا ألفا وبيتا، حيث أجريت الدراسة الأولى على المرضى المصابين بالثلاسيميا غير المعتمدين على نقل الدم وأظهرت زيادة ملحوظة في مستويات الهيموجلوبين، بينما أجريت الدراسة الثانية على المرضى المصابين بالثلاسيميا المعتمدين على نقل الدم وسجلت انخفاضًا ملحوظًا في الحاجة إلى عمليات نقل الدم. وقد دعمت النتائج المستخلصة من الدراستين تقييمًا إيجابيًا لموازنة المنافع والمخاطر للاستخدام في الادعاء الطبي المحدد. وبيّنت "الغذاء والدواء" أن الأعراض الجانبية الأكثر شيوعًا في الدراسات السريرية شملت الأرق والصداع. مؤكدةً أهمية إجراء تحاليل أنزيمات الكبد قبل البدء بالعلاج، والمتابعة بشكل شهري خلال الأشهر الستة الأولى. وأشارت "الهيئة" إلى أن برنامج تعيين الأدوية الواعدة يختص بالأدوية التي أكملت مراحل الدراسات السريرية وأظهرت فعالية وسلامة واعدة، وأثرًا علاجيًا واضحًا للأمراض الخطيرة؛ ويُسهم البرنامج في تسريع وصول العلاجات النوعية للمرضى، وزيادة الخيارات العلاجية المتاحة، وتوفير الوصول المبكر للأدوية المبتكرة خلال فترة زمنية قصيرة، انسجامًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية المملكة 2030. ومن الشروط اللازمة للحصول على تعيين "الدواء الواعد" أن يستهدف الدواء حالات خطيرة أو مهددة للحياة، وأن تكون الفوائد المرجوة منه تفوق الآثار الضارة المحتملة، وأن يقدم ميزة علاجية كبيرة مقارنة بالعلاجات المتوفرة، بالإضافة إلى أن المستحضر لم يكن مسجّلًا لدى أي جهة رقابية عند تقديم طلب التسجيل.

3 مرات قلتُ "عذراً لا أستطيع": هل كنتُ أهرب من العمل أم من مخاوفي؟
3 مرات قلتُ "عذراً لا أستطيع": هل كنتُ أهرب من العمل أم من مخاوفي؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 25 دقائق

  • مجلة سيدتي

3 مرات قلتُ "عذراً لا أستطيع": هل كنتُ أهرب من العمل أم من مخاوفي؟

كيف تحمي نفسك وتقول "لا"؟ قد تبدو "لا" كلمة صغيرة، لكنها ثقيلة جداً على لسان الموظف حينما يخشى أن يُساء الفهم. فكم مرة قلت "عذراً، لا أستطيع" وقلبك يتمزق بين حاجتك للراحة وخوفك من أن تُوصف بالأنانية ؟ تقدّم الخبيرة في مجال التنمية البشرية، والصحفية رنيم الصقر، 3 لحظات صامتة، قد تبدو عادية، لكنها تحمل معركة لا يراها أحد. هل كنتُ مشغولاً أم أهرب من المواجهة؟ في بيئة العمل، تظهر بعض التحديات على هيئة رسائل أو طلبات من الزملاء. أحياناً، لا تأتي المشاكل الكبرى في شكل اجتماعات حادة أو نقاشات صريحة؛ بل تأتي في صورة طلب بسيط. تخيّل أن أحد زملائك في العمل يرسل لك رسالة تقول: "هل يمكننا التحدُّث؟ لديّ بعض الملاحظات حول مشروعنا." في تلك اللحظة، تشعر بشيء ثقيل في قلبك. تساؤلات تبدأ في الظهور: "هل أخطأتُ في شيء؟ هل سيكون هذا حديثَ عتاب؟ هل سأضطر لشرح أخطاء قد تكون قد فاتتني؟ ثم تبدأ في التفكير في مخرج؛ فتكتب بسرعة: "عذراً، لا أستطيع الآن. مشغول جداً". هل كنتَ حقاً مشغولاً؟ ربما، لكن الحقيقة أنك كنتَ تحاول الهروب من مواجهة المشكلة. كان لديك خوف من أن تكشف صورة لم تكن تريد أن تراها في مرآة الواقع. فكلمة "لا أستطيع" لم تكن مجرد اعتذار؛ بل كانت درعاً هشّاً تحاول أن تحمي به نفسك. لذلك فكّرْ: هل كنتَ تحمي صورتك في العمل؟ أم أنك حرمتَ نفسك من فرصة التعلُّم والنموّ من هذه المواجهة؟ الحل بين يديك: ماذا تفعل إذا كانت التوجيهات في العمل غير واضحة وغير قابلة للتنفيذ؟ هل رفضتَ المشروع أم هربتَ من اختبار قدراتك؟ في مجال العمل، تظهر الفرص العظيمة في لحظات غير متوقَّعة، وأحياناً تأتي هذه الفرص مع ضغط واختبارات حقيقية. يطلب منك مديرُك تولّي مشروع كبير يتطلب منك مجهوداً إضافياً، وهو فرصة لك لتتألق أمام فريقك وتُثبِت قدراتك. "نعتقد أنك الشخص الأنسب لقيادة هذا المشروع"، يقولها المدير بثقة. لكن بدلاً من أن تشعر بالحماسة، يبدأ قلبك بالخفقان بشدة. هل أنا جاهز لهذا التحدي؟ هل سأتمكن من إدارة المشروع؟ ثم تأتي الإجابة منك، غيرَ مستعد للمواجهة: "عذراً، لا أستطيع تولّي هذه المهمة الآن، لديّ الكثير من الالتزامات". ولكن الحقيقة؟ كان بإمكانك المحاولة. كانت فرصة لاختبار قدراتك وتطوير مهاراتك، لكن الخوف من الفشل كان أقوى من حماسك. فالرفض لم يكن بسبب حجم العمل؛ بل لأنك كنت تخشى أن تفشل أمام الجميع، وأن تفقد صورتك المهنية. هل كنت تقدّر قدراتك بشكل واقعي؟ أم أنك انسحبت من اختبار حقيقي لكفاءتك المهنية قبل حتى أن تبدأ؟ هل تهرّبتَ من اللقاء أم من الشعور الذي يوقظه؟ في العمل، قد تكون هناك اجتماعات أو فعاليات اجتماعية مع الفريق؛ حيث تتجمعون لمناقشة الأعمال أو للراحة. لكن أحياناً، قد لا تشعر بنفس الراحة التي كنت تشعر بها سابقاً. قد يوجّه إليك أحد الزملاء دعوة لحضور اجتماع أو جلسة نقاشية، وتجد نفسك متردداً. "هل يجب أن أذهب؟ هل سأتواصل مع الجميع كما في السابق؟". هذه التساؤلات تبدأ بالتسلل إلى ذهنك. وعندما تقرر أخيراً الرد، تقول: "آسف، لا أستطيع الحضور اليوم، لديّ ظرف طارئ". ولكن الحقيقة هي أنه لا ظرف طارئاً لديك؛ بل هو شعور داخلي بعدم الراحة. ربما كان هناك تحوُّل في العلاقة بينك وبين فريقك، أو ربما أن بيئة العمل تغيّرت، وأنت لم تعُد تشعر بالراحة كما كنت في السابق. فالاجتماع نفسه لم يكن هو المشكلة؛ بل ما قد يثيره داخلك من مشاعر وأفكار عن تغيّرات غير مريحة. فهل كنت تتهرب من مواجهة الحقيقة؟ أم كنتَ تحاول الحفاظ على صورتك المهنية؛ حتى وإن كانت العلاقات داخل العمل قد بدأت تتغيّر؟ كيف تتعامل مع المواقف الصعبة؟ كيف أتعامل مع طلبٍ من زميل يتطلب المواجهة أو الحوار الصريح؟ في حال تلقيتَ طلباً من زميل يطلب منك التحدث أو مناقشة موضوع حساس، حاول أن تكون مستعداً نفسياً واحترافياً للمحادثة. بدلاً عن الهروب بتعلّة مشغول، حدِّد وقتاً مناسباً للحديث. إن الاعتراف بأنك على استعداد للاستماع بصدق، يمكن أن يعزز من علاقات العمل ويُظهر نضجك المهني. إذا كنت تخشى الحقيقة أو المواجهة، ضع خطة واضحة لما ستقوله، وحاول أن تكون شفافاً في ردك؛ حتى وإن كان ذلك محرجاً في البداية. كيف أتعامل مع فرصة مشروع كبيرة قد تتطلب تحدياً مهنياً؟ عند تلقي فرصة لتولي مشروع جديد، من المهم أن تكون صريحاً مع نفسك أولاً. إذا كنتَ تشعر بعدم جاهزيتك، أو خائفاً من الفشل، حاول تقييم ما إذا كان الرفض ناتجاً عن قلة الثقة، أم لأنك فعلاً غيرُ قادر على تحمُّل المسؤولية في الوقت الحالي. إذا كنتَ على استعداد للمخاطرة ولكن لديك شكوك، فكِّر في كيفية تقسيم المشروع إلى أجزاء أصغر، أو اطلب دعماً من الزملاء. من الأفضل أن تتعامل مع تحديات جديدة على أنها فرص للتطوُّر بدلاً عن الهروب منها؛ مما يعزز من مكانتك المهنية ويُسهم في بناء ثقتك بنفسك. كيف أتعامل مع موقف اجتماعي أو اجتماع مع الزملاء لا أريد المشاركة فيه؟ عندما تواجه دعوة لحضور اجتماع أو حدثٍ اجتماعي تشعر بعدم الراحة تجاهه، من المهم أن تكون صادقاً ولكن محترماً. بدلاً عن اختلاق أعذار كاذبة، يمكنك ببساطة توضيح أسبابك. مثلاً، قد تقول: "شكراً على الدعوة، ولكنني مشغول بمشروعات أخرى في هذا الوقت". إذا كانت هناك تغييرات في علاقاتك مع الفريق أو بيئة العمل قد تؤثر على مشاركتك، فكِّر في توجيه المحادثة نحو تحسين تواصلك مع الزملاء بشكل أكثر احترافية. يمكنك أيضاً تحديد وقت مناسب للمشاركة مستقبلاً، إذا كنت تشعر بأنك بحاجة للمزيد من التحضير لمواجهة هذه المواقف. تعرّف إلى الإجابة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store