
«التعليم» تحقق في تداول أسئلة الكيمياء والجغرافيا على صفحات الغش
زينب الدبيس
تداول امتحان الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة.. أكد مصدر مسئول بوزارة التعليم، فريق كافة الغش الإلكتروني تتبع أوراق أسئلة الكيمياء والجغرافيا المتداولة عبر صفحات الغش الإلكتروني.
تتبع أوراق امتحان الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة عبر صفحات الغش
وأشار المصدر، إلى أن غرفة العمليات المركزية بوزارة التعليم، تحقق في تداول امتحان الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة، والذي تم تداوله عقب بدء اللجان الامتحانية في كافة المحافظات، بساعة واحدة.
التأكد من صحة تداول امتحاني الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة
وأشار المصدر، إلى أنه في حالة التأكد من صحة تداول أسئلة امتحاني الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة 2025، سيتم التوصل إلى المسئول عن تصوير ورق الأسئلة ونشرها عبر جروبات الغش، وسيتم تطبيق عقوبات صارمة ضد الطلاب الغشاشين وكل من حاول تصوير أو نشر ورق الأسئلة علي مواقع التواصل الاجتماعي.
عقوبة تسريب أو تداول امتحان الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة
وفرض القانون عقوبات على كل من طبع أو نشر أو أذاع أو روج أو تداول امتحان الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة وأجوبتها أو ساعد في ذلك، بأي وسيلة كانت، بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام لامتحانات الثانوية العامة 2025، وجاءت العقوبات كالتالي:
- الحبس بمدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد عن 7 سنوات.
- غرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد عن 200 ألف جنيه.
- يعاقب كل من ساعد على الشروع في ارتكاب أي فعل من نشر أو طبع أو أذاع أو روج لأسئلة امتحانات الدبلومات الفنية 2024، بالتالي:
- الحبس مدة لا تقل عن سنة.
- غرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تزيد على 50 ألف جنيه.
عقوبة الغش في امتحان الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة
وقرر القانون، حرمان الطالب الذي يرتكب غشًا أو شروعًا فيه أو أي فعل من الأفعال المنصوص عليها سابقًا، من أداء امتحان الدور الذي يؤديه والدور الذي يليه من العام نفسه، ويعتبر راسب في كافة المواد الدراسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مشروعات مصرية كبرى لمُواجهة تأثير سد النهضة وتصريحات «مستفزة» لرئيس وزراء إثيوبيا
الأحد 6 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - أكد الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية، أن الدولة المصرية نفّذت، خلال السنوات الماضية، مشروعات كبرى بهدف تعويض جزء من مياه نهر النيل، التي تأثرت بسد النهضة، وللتقليل من الآثار السلبية لهذا المشروع. مشروعات مصرية بتكلفة 50 مليار جنيه وأوضح شراقي، خلال مداخلة هاتفية مع قناة الحدث، أن أبرز هذه المشروعات هي محطة معالجة مياه بحر البقر، إلى جانب تقليل مساحة زراعة الأرز، مشيرًا إلى أن هذه الإجراءات أسهمت في تخفيف تأثير تخزين المياه خلف سد النهضة. وأشار أستاذ الجيولوجيا، إلى أن تخزين المياه في سد النهضة لم يكن نتيجة لسقوط الأمطار، بل بسبب تعمد إثيوبيا احتجاز المياه، مؤكدًا أن الحكومة المصرية أعلنت أن تكلفة المشروعات المائية، لمواجهة هذه الأزمة، بلغت نحو 50 مليار جنيه، خلال السنوات الماضية. تصريحات إثيوبية مستفزة وغير دقيقة وصف شراقي تصريحات رئيس الوزراء الإثيوبي بأنها "مستفزة"، خاصة ما يتعلق بادعاء عدم تأثير سد النهضة على السد العالي ولو بلتر واحد من المياه، مؤكدًا أن احتجاز إثيوبيا للمياه كلّف مصر الكثير من الموارد والإجراءات الاحترازية. دعوة غير مقبولة لمصر والسودان وأعرب استاذ الجيولوجيا، عن رفضه لدعوة إثيوبيا لمصر والسودان، لحضور احتفالاتها بسد النهضة، معتبرًا أن مثل هذه الدعوات لا تتماشى مع حقيقة الأضرار التي لحقت بدولتي المصب، بسبب تعنّت الجانب الإثيوبي في المفاوضات وإجراءات التخزين.


الاقباط اليوم
منذ 9 ساعات
- الاقباط اليوم
زيادة الأمطار أم سد النهضة؟ أستاذ جيولوجيا يكشف سبب نقص مياه النيل
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية، إن ما حدث من نقص في مياه النيل لم يكن بسبب زيادة الأمطار كما يروج البعض، وإنما بسبب حجز إثيوبيا لحوالي 60 مليار متر مكعب من المياه في سد النهضة خلال السنوات الخمس الماضية. وأوضح شراقي، خلال مداخلة اليوم السبت مع الإعلامي سيد على ببرنامج «حضرة المواطن» عبر فضائية الحدث اليوم، أن مصر نفذت مشروعات كبرى لتعويض جزء من هذه المياه، من بينها محطة معالجة مياه الصرف الزراعي في بحر البقر التي تكلفت 50 مليار جنيه، إضافة إلى مشروعات تبطين الترع وتقليل مساحة زراعة الأرز. وأشار الخبير الجيولوجي إلى أن هذه المشروعات المائية في مصر كلفت حوالي 500 مليار جنيه خلال السنوات الماضية، بهدف الحفاظ على احتياطي السد العالي واستخدامه خلال فترة تخزين المياه في سد النهضة. وأضاف أن تصريحات رئيس الوزراء الإثيوبي التي تدعي عدم تأثير سد النهضة على مصر «مستفزة وغير دقيقة»، خاصة مع استمرار اتخاذ إثيوبيا لقرارات أحادية الجانب بشأن ملء وتشغيل السد. وختم خبير الموارد المائية بالتأكيد على أن سد النهضة كان سببًا رئيسيًا في دفع مصر للقيام بهذه المشروعات الكبيرة، رغم وجود أسباب أخرى تؤثر على موارد المياه.


الجمهورية
منذ 14 ساعات
- الجمهورية
رئيس جامعة دمياط ووزير الآثار الأسبق ولجنة التراث بكلية الآثار
عقب ذلك توجه الوفد إلى المركز الدولي لبحوث وصيانة التراث الذي يُعد من المراكز البحثية الرائدة بالجامعة والمقام على مساحة 800 متر مربع ويضم عشرة معامل متخصصة تم تجهيزها بأحدث الأجهزة والتقنيات بتكلفة إجمالية بلغت ٤٤ مليون جنيه. وإستمع الحضور إلى شرح مفصل حول دور المركز في دعم جهود الحفاظ على التراث المصري والذي يختص بفحص وتحليل وتصوير كافة أنواع العينات الأثرية وغير الأثرية وتجهيز العينات والنماذج التجريبية وتحضير مركبات النانو لخدمة الباحثين وطلاب الدراسات العليا خاصة في مجالات ترميم وصيانة الآثار كما يقوم المركز بقياس الخواص الفيزيائية والكيميائية والميكانيكية لمختلف المواد الأثرية والمعاصرة بإستخدام أحدث الأجهزة فضلا عن تقديم الدعم الفني والإستشارات العلمية والمشاركة في تنفيذ المشروعات البحثية المحلية والدولية. وأعرب أعضاء لجنة قطاع الآثار والتراث عن بالغ إعجابهم بمستوى المراكز البحثية بالكلية مشيدين بالتجهيزات المتطورة التي يضمها المركز والتي تُعد من بين الأحدث على مستوى الجامعات المصرية مؤكدين أن هذه الإمكانات تُعزز من مكانة جامعة دمياط كمؤسسة أكاديمية وبحثية واعدة في مجال صيانة وترميم التراث. وأعرب الدكتور ممدوح الدماطي عن إعجابه بمستوى التجهيزات المتقدمة للكلية والمركز مشيرا إلى أن هذه الخطوات تسهم في تعزيز مكانة جامعة دمياط في مجال الدراسات الأثرية والتراثية وتفتح آفاقا واسعة أمام التعاون البحثي مع الهيئات المحلية والدولية المعنية بالحفاظ على التراث. ومن جانبه أكد الدكتور حمدان ربيع المتولي أن جامعة دمياط تولي إهتماما بالغا بتطوير قطاع الآثار مشيرا إلى أن المركز الدولي لبحوث وصيانة التراث يُعد أحد النماذج المضيئة ضمن خطة الجامعة الشاملة لدعم البحث العلمي وتوفير بيئة أكاديمية متكاملة تواكب المعايير العالمية. وتأتي هذه الزيارة ضمن فعاليات إستضافة جامعة دمياط لإجتماع لجنة قطاع الآثار والتراث بالمجلس الأعلى للجامعات الذي يُعقد هذا الشهر في رحاب الجامعة. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي