logo
فوائد العلاج الطبيعي لتحسين الدورة الدموية .. تعرف على التفاصيل

فوائد العلاج الطبيعي لتحسين الدورة الدموية .. تعرف على التفاصيل

24 القاهرةمنذ 19 ساعات
يمكن اعتبار العلاج الطبيعي أحد أهم الوسائل التي تعمل على تعزيز الدورة الدموية فى الجسم. ويتمثل ذلك فى مجموعة من الطرق التي تحسن الصحة العامة وتزيد من تخفيف الأعراض المرضية التي يشعر بها الأشخاص.
فوائد العلاج الطبيعي لتحسين الدورة الدموية
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن تتمثل أهمية الدورة الدموية فى مجموعة من العناصر التي تقوم بها فى جسم الإنسان كالتالي:-
1. توصيل الأكسجين والعناصر الغذائية
يقوم الدم بنقل الأكسجين من الرئتين لكل خلايا الجسم بعد الأكل، حيث ينقل المغذيات من الجهاز الهضمي لكل عضو وعضلة وخلية فى الجسم
2. إزالة السموم والفضلات
يقوم الدم يأخذ ثاني أكسيد الكربون والفضلات من الخلايا، وينقلها للكبد والكلى للتخلص منها وتحسينها بشكل إضافي للجسم.
3. تنظيم حرارة الجسم
4. دعم وظائف الدماغ
من خلال توصيل الدم لـ الجلوكوز والأكسجين للدماغ.
5. دعم المناعة
تساعد كريات الدم البيضاء تنتقل عبر الدم، فى البحث عن الفيروسات والبكتيريا لمهاجمتها.
أعراض ضعف الدورة الدموية فى الجسم
تتمثل أهم علامات ضعف الدورة الدموية فى الجسم بـ عدد من العناصر التي تستوجب اللجوء لطبيب مختص كالتالي:
1. تورم القدمين
هناك عدة أسباب قد تكون كامنة وراء تورم قدميك، فالجلوس أو الوقوف المطولين وبوضعية واحدة من شأنها أن تسبب تورمًا طفيفًا في القدمين.ولكن إن كنت تعاني من تورم القدمين لبعض الوقت، فقد يكون ذلك ناتجًا عن ضعف الدورة الدموية.
2.تنميل اليدين والقدمين
أحد أكثر أعراض ضعف الدورة الدموية شيوعًا هو التنميل والوخز في اليدين والقدمين، وذلك بسبب عدم تمكن الدم بالوصول إلى الأطراف بكميات كافية.
دواء شائع لتسكين الألم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء | دراسة
دراسة: خدعة بصرية بسيطة تجعل العدّائين يركضون أسرع دون أي تدريب
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : دراسة: المشروبات السكرية ترفع خطر الإصابة بالسكر 25% مقارنة بالمأكولات
صحة وطب : دراسة: المشروبات السكرية ترفع خطر الإصابة بالسكر 25% مقارنة بالمأكولات

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: المشروبات السكرية ترفع خطر الإصابة بالسكر 25% مقارنة بالمأكولات

السبت 5 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة بريجهام يونج الأمريكية، أن المشروبات السكرية، على رأسها المشروبات الغازية، ترفع خطر الإصابة بالسكر من النوع الثانى، بنسبة 25% أعلى من الأطعمة السكرية، مثل البسكويت والكعك. المشروبات السكرية وبحسب موقع "Health" الطبي، توضح نتائج تلك الدراسة أن كيفية استهلاك السكر، وليس مجرد الإفراط في تناوله، تؤثر بشكل مباشر على خطر الإصابة بالمرض، وتحديدا السكر من النوع الثانى. وقالت الدكتورة كارين ديلا كورتي، الباحثة الرئيسية للدراسة أن هذا البحث يملأ فجوة مهمة، من خلال التأكيد على السياق الذي يتم فيه استهلاك السكر، موضحة أن الدراسة اعتمدت على تحليل بيانات 29 دراسة سابقة، تتضمن عادات أكثر من 500 ألف شخص بمختلف أنحاء العالم. نتائج الدراسة ووفقا للدراسة، فإن السكر من مصادر غير سائلة لم يكن مرتبطًا بارتفاع خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، ولكن تناول المشروبات المحلاة بالسكر كان مرتبطًا، ومع كل حصة إضافية يومية مقدارها ١٢ أونصة من مشروبات سكرية، مثل مشروبات الطاقة والمشروبات الرياضية ، ارتفع خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكر بنسبة ٢٥٪، حتى عصير الفاكهة كان له تأثير، حيث أن كل حصة إضافية حوال ٨ أونصات، ترفع الخطر بنسبة ٥٪. وأشار الباحثون إلى أن السكر الغذائي ليس له علاقة بخطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، بغض النظر عن كميته، بل يبدو أن له تأثيرًا وقائيًا في بعض الحالات، وارتبط تناول 20 جرامًا، ما يقارب ملعقتين كبيرتين، يوميًا من سكر المائدة والسكر الغذائي الكلي، بما في ذلك السكر الطبيعي ، بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وعند أخذ هذه النتائج في المجمل، فإنها تظهر أن كل أنواع السكريات ليست متساوية في التأثير. ومن المهم الإشارة إلى أن الدراسة لم تثبت أن المشروبات السكرية تسبب مرض السكر من النوع الثاني، بل أثبتت فقط وجود علاقة بينهما، وبينما عدلت معظم الدراسات في التحليل عوامل مثل مؤشر كتلة الجسم والتدخين، أقرّ الباحثون بأن عادات نمط الحياة الأخرى قد تُفسر زيادة الخطر. لماذا يعد السكر السائل أكثر ضررًا؟ وأوضحت كورتي أن المشروبات المحلاة قد تكون أكثر ضررا، لأنها لا تحتوي على أي من الألياف أو البروتين أو الدهون التي عادة ما تبطئ عملية الهضم، والموجودة في الأطعمة، مما يعني أنها تدخل مجرى الدم بسرعة، مسببه ارتفاعًا حادًا في مستويات الجلوكوز والأنسولين في الدم، والتي تتجاوز إشارات الشبع في الدماغ، كما أن هذا التناول السريع قد يُضعف قدرة الكبد على معالجة السكر، وخاصةً الفركتوز. وفي الجرعات العالية، يتحول الفركتوز إلى دهون في الكبد، ويرتبط تراكم الدهون باختلالات التمثيل الغذائي مثل مقاومة الأنسولين في الكبد ، والتي تؤدي إلى الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، في حين أن المكونات الأخرى، مثل المواد الكيميائية المضافة والأصباغ الاصطناعية والنكهات الموجودة عادة في المشروبات السكرية، تؤثر على التوازن الأيضي الدقيق. كيفية تقليل المشروبات السكرية دون الشعور بالحرمان اذا كنت من الأشخاص الذين يجدون صعوبة في الإمتناع عن تناول المشروبات الغازية، يمكن البدء بخلط ماء الصودا العادي مع كمية مساوية من عصير الفاكهة أو الصودا، تدريجيًا، أسبوعًا بعد أسبوع، قلل كمية المشروبات السكرية إلى أن تشرب ماء الصودا "الماء الفوار" فقط، و من المفيد إضافة القليل من عصير الليمون لإضافة نكهة.

الطبيعة.. بين النبات الشرس والعالم الأكثر شراسة
الطبيعة.. بين النبات الشرس والعالم الأكثر شراسة

بوابة الأهرام

timeمنذ 11 ساعات

  • بوابة الأهرام

الطبيعة.. بين النبات الشرس والعالم الأكثر شراسة

"وعينا بالطبيعة يغذي عزيمتنا".. لعل هذا المعنى يسهم في معالجتنا أثر التغير المناخي عبر الاستدامة، بدعمها بيئيًا واجتماعيًا واقتصاديًا وسلوكيًا، وإنشاء شراكات وشبكات من الأشخاص والمنظمات والمحتوى، لتغيير النظام الإعلامي المعرفي السائد والذي قد لا يتواكب مع كثافة التغيرات الحالية والتي يحدثها الطقس في الطبيعة والمناخ، وآخرها ما شاهدناه من أمطار وسيول الثلاثاء الماضي، بداية يوليو عز الصيف. بعض الناس تفتقد المعرفة بالطبيعة والمناخ، بينما آخرون لديهم الكثير منها، هناك طريقة لتضييق الفجوة المعرفية بينهما لبناء مجتمع يهدف لتيسير سبل العيش لحياة أهدأ مناخًا عبر النشر والتثقيف والإلهام والدعوة وإحداث التغيير، ولا مفر من المشاركة لتقليل المسافة المعرفية بين الناس، والتركيز على التكيف مع آثار الطقس، وبناء مجتمعات قوية تصمد في مواجهة التغيرات، مرنة مع المفردات الطبيعية وصولًا إلى العدالة البيئية. وبقدر ما نحتاج إلى تفكير جديد بشأن قضايا التغير المناخي، بقدر ما نحتاج أيضًا إلى عمل جديد، ووضع حلول مبتكرة نحو التكيف والتخفيف وحلول مستمدة من الطبيعة.. وعلى سبيل المثال فإن العالم يواجه تحديات صارخة، مثل الإفراط في تناول الطعام الذي يسبب السمنة والهدر من جهة، ومن جهة أخرى، تتزايد ظاهرة نقص الغذاء والماء التي تؤدي إلى الجوع وسوء التغذية، وهي التحديات والمفارقات التي تتلامس مع الأزمات المناخية. هل تعلم أن نظامنا الغذائي الحالي يساهم في استمرار الأزمات الصحية وتغير المناخ وأزمات نقص الموارد وضعف التنوع البيولوجي، وهي حقيقة علمية توصل إليها الخبراء، فإننا نجهل الكثير عن مصدر غذائنا، وكيف يأتي طعامنا، وأين يتم تصنيعه، وما هي مكوناته، ومحتواه، وكيف ينتج حتى يصل إلى جوفنا بطريقة صحية، حيث يؤكد أطباء أن غالبية أمراضنا تنتج عن سوء التغذية، فنحن بحاجة إلى الابتكار في معرفة مصادر الطعام لتعزيز الأمن الغذائي، وتقليل العبء الزراعي على البيئة والطبيعة. "أنظمة الغذاء والزراعة مكون أساسي لحل أزمة المناخ".. هذه هي الرسالة التي تعمل على ترسيخها جمعية "كتاب البيئة والتنمية"، من خلال عقد شراكات مع منظمات المجتمع المدني، فضلًا عن توسيع قاعدة شركائها من المجتمع الأكاديمي، وكيانات العمل الخيري والشركاء الآخرين، لإثارة اهتمامهم لحلول ومعالجات مستمدة من الطبيعة، فالحلول لا تسقط من السماء، بل تنبع من الأرض وتبدأ من الناس، لبناء التغيير البيئي الآمن عبر التنمية المتكاملة، وتجسد ذلك من خلال ورشة عمل التي نظمتها، الأسبوع الماضي، بمدينة الإسماعيلية، بالتعاون مع 'بيئة بلا حدود' تحت عنوان: 'نحو حلول قائمة على الطبيعة'. كشفت فعالياتها أن الحلول المناخية حولنا ولا نكاد نراها، كما قدرتها يد الخالق، سبحانه، في نبات مثل "المانجروف" المذهل في فوائده وقدرته على النمو في المناخ الحار والاستوائي، وينبت في المياه المالحة والفقيرة بالأكسجين، بل يمنح هذا النبات الأكسجين، وفي المقابل لديه قدرة شرسة على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، وكما وصفه العالم المصري الشهير د. محمد القصاص وأطلق عليه "شجرة البيئة" باعتباره متعدد الوظائف، والفوائد للبر والبحر والهواء في وقت واحد. والاعتماد على الطبيعة يوفر الكثير من الجهد والوقت والنفقات، ويثمر عن نتائج مبهرة لكافة الكائنات المعتمدة على تنوعها وتكاملها، كما يرى خبير التنوع البيولوجي د. عادل سليمان رئيس جمعية بيئة بلا حدود، موضحًا بأن الحلول لأزمات المناخ في متناول أيدينا وتحت أقدامنا، كما يحدث مع أشجار المانجروف، التي تنمو في جنوب سيناء والبحر الأحمر، ويعتبرها أشجارًا شرسة تمثل خط الدفاع الأول للإنسان والكائنات، ضد تحولات المناخ، لقدرتها على تخزين الكربون ومقاومة تآكل الشواطئ، حيث يمتلك هذا النبات قيمة اقتصادية تنموية بلا حدود، يشكل بيئة حاضنة للثروة السمكية ويعزز التنوع البيولوجي، وهناك العديد من مفردات الطبيعة التي يمكن توظيفها واستثمار مواردها لمعالجة التحولات المناخية، وغيرها مثل شجرة البردي التي اكتشفها واستخدمها المصريون القدماء. وكان اهتمام العالم د. سليمان أكثر شراسة، مقارنة بالمانجروف، في حشد كافة الخبرات والموارد والجهود للإكثار من "شجرة البيئة"، على طول سواحل البحر الأحمر، وقد بدأت وزارة البيئة مبكرًا عبر مشروع التوسع في زراعة المانجروف، ضمن خطة تكثيف مشروعات السياحة البيئية، والاستفادة من المحميات الطبيعية والاستثمار البيئي لها. ومعالجة الحلول الطبيعية للتحولات المناخية لن يتحقق بعيدًا عن تغيير السلوك المجتمعي، كما يضيف د.محمود بكر، رئيس جمعية كتاب البيئة والتنمية، مفسرًا بأن تغيير السلوك يتم عبر الإعلام البيئي الجاد والمتخصص، وتقوية دائرة التأثير الإعلامي وتيسير طرح القضايا البيئية، برفع كفاءة الصحفي المتخصص، وإعداد جيل جديد من صحفيي البيئة. تنبه الدراسات العلمية الحديثة إلى أن نصف شواطئ العالم، تقريبًا، معرضة للتآكل، وتتعرض الحياة البرية للخطر نهاية القرن الحالي، ويتسبب تغير المناخ في خسائر فادحة للمدن الساحلية، ويرفع تكلفة التدابير للتخفيف من آثار تغير المناخ. من بديع صنع الله سبحانه، في الكون، أن الجزء الأعلى من المانجروف يسحب ثاني أكسيد الكربون، والجزء الأسفل منه ينقي المياه ويخلصها من الأملاح، أي أنها بالفعل "محطة تحلية مياه طبيعية".. من الطبيعة.

صحة وطب : حتى الدايت منها.. تقرير يحذر من أضرار هذه المشروبات للنساء
صحة وطب : حتى الدايت منها.. تقرير يحذر من أضرار هذه المشروبات للنساء

نافذة على العالم

timeمنذ 13 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : حتى الدايت منها.. تقرير يحذر من أضرار هذه المشروبات للنساء

السبت 5 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - قد يبدو تناول المشروبات الغازية المحلاة بالسكر أو المُحلاة صناعيًا، والمشروبات الغازية الخالية من السكر، وحتى عصائر الفاكهة، أمرًا غير ضار، إلا أن الأدلة المتزايدة تُبرز تأثيرها الأيضي العميق، حيث تُشكل هذه المشروبات مخاطر صحية جسيمة، وخاصةً على النساء، في الواقع، يُمكن أن يؤدي تناول المشروبات السكرية بانتظام إلى مشاكل صحية مُختلفة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. تأثير تناول المشروبات السكرية على صحة المرأة: زيادة خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني يرتبط الاستهلاك المنتظم للمشروبات السكرية ارتباطًا وثيقًا بارتفاع خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، حيث تُسبب هذه المشروبات ارتفاعًا سريعًا في مستويات الجلوكوز في الدم، مما يؤدي إلى مقاومة الأنسولين مع مرور الوقت، ويكون هذا الخطر أكثر وضوحًا لدى النساء، حيث وقد وجدت دراسة نُشرت في المجلة الطبية البريطانية (BMJ) أن تجنب المشروبات السكرية يرتبط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني ومضاعفاته. وفي الواقع، كشفت الدراسة نفسها، المستندة إلى مجموعة بيانات لصحة المرأة، أن استبدال مشروب سكري واحد يوميًا بالماء أو بدائل غير محلاة يقلل من خطر الإصابة بمرض السكر بنسبة تتراوح بين 7% و10%، علاوة على ذلك، تُظهر التحليلات التلوية أن تناول مشروب غازي يوميًا يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر بنسبة تقارب 25%، وعصير الفاكهة بنسبة تقارب 5%. تسبب السمنة المشروبات السكرية غنية بالسعرات الحرارية كما أنها منخفضة القيمة الغذائية، وقد تساهم في زيادة الوزن من خلال زيادة إجمالي السعرات الحرارية المتناولة دون تعزيز الشعور بالشبع، وهذا أمر مثير للقلق بشكل خاص لدى النساء، إذ تُعد السمنة عامل خطر رئيسي للإصابة بمرض السكر من النوع الثاني. خطر الإصابة بأمراض القلب يرتبط استهلاك المشروبات السكرية أيضًا بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك بسبب الامتصاص السريع للسكر من هذه المشروبات وما يترتب على ذلك من ارتفاع ضغط الدم وزيادة تراكم الدهون في الكبد، وكلاهما من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. الارتفاع السريع في مستويات السكر في الدم وتأثير على الكبد يسبب السكر ارتفاعًا مفاجئًا في مستوياته في الدم، ويؤدي التعرض المتكرر للسكر إلى إرهاق الكبد، مما يؤدي إلى تراكم الدهون ومقاومة الأنسولين واختلال التمثيل الغذائي. خلل التوازن البكتيري في الأمعاء الناتج عن المحليات الصناعية قد تؤدي المشروبات الغازية الخالية من السكر أو مشروبات الصودا دايت والتي تحتوي على الأسبارتام أو السكرالوز إلى تغيير ميكروبات الأمعاء، وإضعاف الإشارات الأيضية، وزيادة الشهية، مما يخلق حلقة مفرغة غير صحية. التسويق الهيكلي الذي يستهدف النساء تستهدف استراتيجيات التسويق - مثل التغليف "الخفيف" أو "الصحي" أو المرتبط بالفاكهة - النساء تحديدًا، مما يُخفي مخاطر هذه المشروبات، لذلك لماذا يجب على النساء على وجه التحديد أن ينتبهن إلى هذا الأمر. زيادة الوزن والدهون في الجسم: تساهم المشروبات السكرية في الإصابة بالسمنة - وهو عامل خطر معروف للإصابة بمرض السكر. التقلبات الهرمونية: تمر النساء بتحولات أيضية خلال فترات الدورة الشهرية والحمل وانقطاع الطمث، والإفراط في تناول السكر أو الصودا الدايت بانتظام يُفاقم عدم استقرار مستويات السكر في الدم. ضعف القلب والأوعية الدموية: تواجه النساء المصابات بالسكر خطرًا أكبر للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لحد يصل إلى الوفاة، وهو الخطر الذي يتفاقم بسبب المشروبات المحملة بالسكر. فيما يلى.. بدائل صحية لتخفيف المخاطر المرتبطة بالمشروبات السكرية، ويمكن للنساء أن يفكرن فيها: الماء قد يبدو شرب الماء أمرًا عاديًا، إلا أن الماء هو الخيار الأمثل للصحة، فهو يُرطب الجسم دون إضافة أي سعرات حرارية أو سكريات، ويمكن إضافة شرائح من الليمون أو الخيار إلى الماء لتعزيز نكهته دون الإضرار بصحتك. مشروبات الأعشاب تُعد مشروبات الأعشاب، مثل البابونج والنعناع والكركديه، بدائل ممتازة، فهى خالية من السكريات بشكل طبيعي، ويمكن تناولها ساخنة أو باردة، فهى تقدم فوائد صحية متنوعة، بما في ذلك تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء. الشاي الأخضر غير المُحلى الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة، وقد ثبت أنه يُحسن حساسية الأنسولين، ويُمكن أن يكون تناول الشاي الأخضر غير المُحلى إضافة مفيدة لنظام غذائي وقائي من مرض السكري. المياه الفوارة مع رشة من العصير بالنسبة لأولئك الذين يتوقون إلى المشروبات الغازية، فإن المياه الفوارة مع رشة من عصير الفاكهة يمكن أن توفر الفوران والنكهة المرغوبة دون محتوى مفرط من السكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store