
ارتفاع عوائد السندات البريطانية لأعلى مستوياتها منذ 1998
وزادت عوائد السندات لأجل 30 عامًا بنحو 3 نقاط أساس إلى 5.545%، بعدما لامست 5.573% وهو أعلى مستوى منذ عام 1998.
فيما ارتفع العائد على السندات لأجل 20 عامًا بأقل قليلًا من نقطتي أساس إلى 5.423%، وانخفض العائد على السندات لأجل 10 أعوام نقطة أساس واحدة إلى 4.747%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 28 دقائق
- العربية
مانشستر سيتي يبرم أكبر صفقة رعاية في تاريخ الدوري الإنجليزي
وقع مانشستر سيتي الإنجليزي عقدا جديدا ضخما مع شركة (بوما) للمعدات والألبسة الرياضية في عقد بلغت قيمته مليار جنيه استرليني (1.34 مليار دولار أميركي) على مدى الاعوام العشرة المقبلة. وتعد صفقة سيتي مع شركة (بوما) أكبر شراكة لتزويد التجهيزات الرياضية في تاريخ الدوري الممتاز. وبعدما أبرم الطرفان صفقة بقيمة 65 مليون جنيه إسترليني سنويًا مع الشركة الألمانية في عام 2019، تشير التقارير إلى أن الصفقة الجديدة لامست الـ 100 مليون جنيه إسترليني سنويًا حتى عام 2035. ويحطم هذا الرقم الصفقة البالغة قيمتها 90 مليون جينه استرليني سنويًا والتي وقعها مانشستر يونايتد مع شركة (أديداس) في عام 2023. وتشير التقارير إلى أن عملاقي الكرة الإسبانية ريال مدريد وبرشلونة يملكان صفقتين مماثلتين تتجاوز قيمتهما 100 مليون جنيه إسترليني سنويا. وقال الاسباني فيران سوريانو، المدير التنفيذي لمجموعة سيتي لكرة القدم: تعاونا مع بوما بطموح لتحدي أنفسنا وتخطي التوقعات. وقد حققنا هذا وأكثر خلال المواسم الستة الماضية. لقد اندمجت بوما بسلاسة في مؤسستنا، واستمتعنا بالعديد من اللحظات التاريخية معًا، وتفاعلنا مع الجماهير حول العالم. تأتي هذه الصفقة لسيتي بعدما أنهى الفريق موسمه الاول دون أي لقب منذ موسم 2016-2017. وانهى فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا الموسم الماضي في المركز الثالث بترتيب الدوري المحلي بعدما أحرز اللقب في المواسم الأربعة الماضية. خسر الفريق بشكل مفاجئ على يد كريستال بالاس في نهائي كأس إنجلترا، وودع من ثمن نهائي كأس العالم للاندية التي أقيمت أخيرا في الولايات المتحدة على يد الهلال السعودي.

العربية
منذ 39 دقائق
- العربية
تراجع الأسهم الأوروبية وسط تركيز على اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل
أغلقت الأسهم الأوروبية على تراجع اليوم الثلاثاء متأثرة بانخفاض أسهم قطاعي المال والرعاية الصحية، في وقت يقيم فيه المستثمرين أي أنباء عن اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فضلًا عن بيانات التضخم الأميركية الأحدث. وتراجع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة، وسجّلت معظم المؤشرات في المنطقة خسائر مع انخفاض مؤشر إيبكس الإسباني 1.1 بالمئة. واتهم الاتحاد الأوروبي أمس الاثنين واشنطن بعرقلة التوصل إلى اتفاق تجاري محذرًا من اتخاذ إجراءات مضادة في حالة عدم التوصل إلى اتفاق، فيما قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه منفتح على الحوار وإن وفدًا من الاتحاد الأوروبي سيزور الولايات المتحدة لإجراء مفاوضات، وفق وكالة "رويترز". وقالت فيونا سينكوتا، كبيرة محللي الأسواق لدى "سيتي إندكس": "ما نشهده الآن هو انعكاس لحالة عدم اليقين المحيطة بالمحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة". وأضافت: "الصمت المطبق في هذا الملف يثير قلق المستثمرين، فهم يريدون معرفة ما إذا كان يمكن تحسين نسبة الرسوم البالغة 30 بالمئة". ورغم أن معهد "زد إي دبليو" الألماني لأبحاث الاقتصاد أشار إلى ارتفاع مؤشر الثقة لدى المستثمرين في ألمانيا بأكثر من المتوقع في يوليو، فإن اقتصاديين حذروا من أن أي تفاؤل قد يتبدد في حال فشل الاتفاق التجاري مع واشنطن. في المقابل، بدأت البنوك الكبرى إعلان نتائج أعمالها في الربع الثاني، وسط مراقبة دقيقة لتوقعات أرباحها ومدى تأثرها بالرسوم الجمركية. وفي منطقة اليورو، تراجع مؤشر البنوك 1.1 بالمئة مع انخفاض أسهم كل من كومرتس بنك الألماني وبانكو بي بي إم الإيطالي وسوسيتيه جنرال الفرنسي بأكثر من اثنين بالمئة. وتراجع قطاع الرعاية الصحية أيضًا مع انخفاض سهم شركة الأدوية الدنماركية نوفو نورديسك 2.3 بالمئة.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
السعودية تقفل طرح يوليو من برنامج الصكوك المحلية بقيمة 5.020 مليار ريال
أعلن المركز الوطني لإدارة الدين في السعودية الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين للإصدار المحلي ليوليو 2025، وذلك ضمن برنامج صكوك الحكومة السعودية بالريال السعودي، وقد تم تحديد إجمالي حجم التخصيص لهذا الإصدار بمبلغ 5.020 مليار ريال سعودي. وبحسب البيان الصادر عن المركز، فقد تم تقسيم الإصدارات إلى 4 شرائح. بلغت الشريحة الأولى 776 مليون ريال سعودي، لصكوك تُستحق في 2029. أما الشريحة الثانية فبلغت 1.340 مليار ريال سعودي، لصكوك تستحق في 2032. بينما بلغت الشريحة الثالثة 823 مليون ريال سعودي، لصكوك تُستحق في 2036. وأخيرا، الشريحة الرابعة التي بلغت 2.081 مليار ريال سعودي، لصكوك تستحق في 2039. هذه الإصدارات تأتي في إطار الجهود المستمرة للحكومة السعودية لتعزيز الأسواق المالية وزيادة جاذبية أدوات الدين المحلية، ما يعكس الثقة في الاقتصاد السعودي واهتمام المستثمرين المحليين والدوليين بالفرص الاستثمارية المتاحة في السعودية، كما تعكس الأرقام المعلنة التوجه الإستراتيجي للسعودية في تنويع مصادر التمويل وتحقيق الاستدامة المالية، ما يسهم في تحقيق رؤية 2030.