
: ترامب يتوقع حلاً لأزمة سد النهضة: "حياة المصريين على المحك"
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 13 دقائق
- تحيا مصر
زيلينسكي يشكر ترامب على الدعم العسكري وواشنطن ترسل "باتريوت" لأوكرانيا برسوم مؤجلة
في تطور جديد على صعيد الدعم الأميركي لأوكرانيا، أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن امتنانه للرئيس الأميركي دونالد وبينما تواصل موسكو تمسكها بأهدافها الميدانية، يظهر الموقف الأميركي في عهد ترامب متأرجحاً بين الدعم العسكري الصريح والدعوة لوقف الحرب عبر حل تفاوضي. واشنطن تدعم.. وأوكرانيا ستدفع الثمن أكد ترامب، في تصريحات للصحفيين من البيت الأبيض، أن الولايات المتحدة سترسل أنظمة "باتريوت" الدفاعية لأوكرانيا خلال أيام، موضحاً أن كييف بحاجة ماسة إليها، لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن أوكرانيا ستتحمل تكلفة هذه الأسلحة لاحقاً. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "لم أوافق على العدد بعد، ولكن سيكون لديهم بعضها لأنهم بحاجة إلى الحماية"، مضيفاً أنه رغم عدم التوصل إلى اتفاق نهائي مع الروس، إلا أن هناك فرصة لتحقيق اختراق قريب. ترامب يلمح لرسوم على روسيا.. ويعبّر عن "إحباطه من بوتين" وخلال لقائه مع الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي مارك روته، ألمح ترامب إلى إمكانية فرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على روسيا، كنوع من الضغط الاقتصادي، قائلاً إن موسكو "أهدرت ثرواتها في حرب غير مبررة". ولم يُخفِ ترامب استياءه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً بصراحة: "أنا محبط جداً من بوتين، لقد توقعت منه شيئاً مختلفاً"، مؤكداً أن موقف روسيا المتعنت يعرقل فرص التوصل إلى تسوية. كييف ترحب لكن الحرب مستمرة بلا أفق واضح من جانبه، رحّب الرئيس الأوكراني زيلينسكي بالدعم الأميركي الجديد، وعبّر عن تقديره لمواقف ترامب في هذا الملف، خاصة بعد تعليق سابق في شحنات الأسلحة. لكن على أرض الواقع، لا تزال جهود التهدئة بين موسكو وكييف تراوح مكانها، بعد فشل جولتين من المحادثات في تركيا يومي 16 مايو و2 يونيو، دون تحديد موعد لجولة ثالثة. مواقف متصلبة وشروط متضادة روسيا لا تزال تصر على مطالبها الأساسية، والتي تتضمن تخلي كييف عن أربع مناطق تسيطر عليها القوات الروسية جزئياً، إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في 2014. كما ترفض روسيا بشكل قاطع انضمام أوكرانيا لحلف الناتو. في المقابل، تطالب كييف بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي لا تزال موسكو تسيطر على نحو 20% منها، وهو ما ترفضه القيادة الروسية جملة وتفصيلاً. هل يتجه العالم لاتفاق أم تصعيد؟ وبينما يستمر ترامب في جهوده لإقناع بوتين بإنهاء الحرب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، لم تسفر هذه المحاولات عن نتائج ملموسة حتى الآن. وفي ظل تصاعد الدعم العسكري لأوكرانيا وتزايد التوترات الدبلوماسية، يبقى مستقبل الحرب مفتوحاً على جميع الاحتمالات، ما بين تسوية شاملة أو تصعيد غير محسوب.


تحيا مصر
منذ 13 دقائق
- تحيا مصر
ترامب يلوّح بعقوبات جمركية على روسيا وأوروبا: صواريخ إلى أوكرانيا والمحادثات على المحك
في تصعيد جديد على جبهتين دوليتين، فتح الرئيس الأميركي دونالد فقد أعلن ترامب، الاثنين، استعداده للتفاوض مع الأوروبيين قبل سريان الرسوم الجمركية في أغسطس، لكنه في الوقت نفسه هدد روسيا بفرض رسوم تتجاوز 100% إذا لم تنهِ حربها في أوكرانيا خلال 50 يوماً، مؤكدًا أن واشنطن سترسل بطاريات صواريخ "باتريوت" إلى كييف لدعمها في مواجهة الهجمات الروسية. ترامب يمد يده لأوروبا ولكن بشروط قال الرئيس الأميركي إن مسؤولي الاتحاد الأوروبي سيزورون الولايات المتحدة قريباً لإجراء محادثات تجارية تهدف إلى تفادي تطبيق رسوم جمركية مرتفعة على واردات أوروبية. وأضاف ترامب: "نحن منفتحون دائماً على الحوار، وهم يبدون رغبة حقيقية في التوصل إلى اتفاق مختلف". وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق عزمه فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على معظم واردات الاتحاد الأوروبي والمكسيك، بدءاً من أغسطس المقبل، في خطوة تصعيدية ضمن حربه التجارية المستمرة. وشملت التهديدات أيضاً دولاً مثل اليابان وكوريا الجنوبية، ما يُنذر بإعادة خلط أوراق التجارة الدولية مع شركاء واشنطن التقليديين. رسالة حادة لموسكو: 50 يوماً قبل العقاب وفي الملف الروسي، صعّد ترامب لهجته بشدة، ملوّحاً بفرض رسوم جمركية قاسية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في أوكرانيا خلال 50 يوماً. وقال ترامب خلال لقائه مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في البيت الأبيض: "أنا محبط من بوتين كلما تحدثنا، كانت النتيجة مزيداً من القصف على أوكرانيا، الحديث لم يعد يجدي". وأوضح ترامب أن موسكو تعلم ما هي الصفقة العادلة، وأن أمامها فرصة أخيرة لإنهاء الحرب، مهدداً برسوم جمركية تصل إلى 100% أو أكثر في حال تجاهلت المهلة الأميركية. باتريوت في الطريق وتمويل أوروبي للأسلحة في تحول لافت في الموقف الأميركي، أعلن ترامب أن بطاريات صواريخ "باتريوت" الدفاعية ستُرسل إلى أوكرانيا عبر حلف شمال الأطلسي خلال أيام، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة ستصنع وتوفر أسلحة متطورة، لكن تكاليفها ستتحملها الدول الأوروبية. وقال ترامب: "لن يدفع دافعو الضرائب الأميركيون دولاراً واحداً، لدينا اتفاق، أوروبا ستدفع مقابل كل سلاح نرسله". وأضاف أن المعدات العسكرية تشمل أفضل الصواريخ والدفاعات الجوية الأميركية. الناتو يدعم وبوتين في الزاوية من جانبه، أكد الأمين العام لحلف الناتو مارك روته أن الحلف سيقدم كميات كبيرة من الدعم العسكري لكييف، مشيراً إلى أن دولاً مثل ألمانيا، كندا، فنلندا، السويد، والدنمارك ستشتري أسلحة من الولايات المتحدة لتجهيز الجيش الأوكراني. وقال روته إن سرعة التسليم أمر حاسم، لأن الدعم الحالي يهدف إلى دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى إعادة النظر في مسار المفاوضات، وربما القبول باتفاق سلام. مجلس الشيوخ الأميركي والملف الروسي وعلى الصعيد الداخلي، أشار ترامب إلى أن الجمهوريين في مجلس الشيوخ يعملون على حزمة عقوبات تشريعية ضد روسيا، تشمل رسوماً جمركية تصل إلى 100%، لكنه أوضح أنه لا يرى ضرورة ملحّة لها حالياً، مؤكداً أنه قد يفرض تلك الرسوم من جانب واحد إذا لم تتوقف الحرب قريباً. تصعيد بغطاء تفاوضي في ظل هذا التصعيد الأميركي المزدوج، تبدو الإدارة الأميركية بقيادة ترامب مصممة على ممارسة الضغط الأقصى سواء تجاه موسكو أو بروكسل، مع إبقاء الباب موارباً أمام الدبلوماسية. وبينما تنتظر أوروبا موعد أغسطس بحذر، تواجه روسيا مهلة حاسمة قبل تطبيق أقسى العقوبات الاقتصادية منذ بدء الحرب.


تحيا مصر
منذ 14 دقائق
- تحيا مصر
رسائل نارية بين موسكو وواشنطن: روسيا ترد على تهديدات ترامب وتؤكد "مزاجنا لن يتأثر"
تبادل جديد للاتهامات والتصريحات الحادة بين ففي وقت صعّد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من لهجته، ملوحاً بفرض رسوم جمركية "قاسية" على روسيا وإرسال دفعات جديدة من الأسلحة لأوكرانيا خلال 50 يوماً إذا لم يُبرم اتفاق سلام، جاءت الردود الروسية هادئة من جهة، لكنها مليئة بالرسائل السياسية الحازمة، مؤكدين أن مزاج موسكو لن يتأثر وأن "التهديدات الأميركية لن تغيّر واقع المعركة". كوساتشوف: الصراع سيستمر والمستفيد الوحيد أميركا قال قسطنطين كوساتشوف، نائب رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، إن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة بشأن الأزمة الأوكرانية لن تؤثر على الإطلاق في الموقف الروسي. وفي منشور عبر قناته على "تليجرام"، أكد كوساتشوف أن محاولات الضغط على موسكو عبر فرض عقوبات أو التهديد بإرسال أسلحة إضافية لن تُثمر، معتبراً أن من يدفع الثمن الحقيقي لهذه الحرب هم الأوروبيون، بينما المستفيد الوحيد هو المجمع الصناعي العسكري الأميركي، حسب تعبيره. وأضاف: أوكرانيا اختارت مصيرها، ويمكنها أن تستمر في القتال حتى آخر جندي، لكن في النهاية، لن يتغير شيء في ساحة المعركة أو في موقف القيادة الروسية". واعتبر كوساتشوف أن تهديدات ترامب ليست إلا محاولة لتحريك الرأي العام الغربي دون وجود نية حقيقية لتحقيق تسوية واقعية. سلوتسكي: تسليح كييف لن يغير موازين الحرب بدوره، وصف رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي، ليونيد سلوتسكي، استئناف واشنطن لإمداد كييف بالصواريخ بأنه تراجع سياسي، لكنه شدد على أن هذه الخطوة لن تغير الوضع على الجبهة. وقال سلوتسكي إن ما يجب أن يقوم به ترامب إذا أراد فعلاً إحداث تقدم في المسار السياسي هو إظهار القبضة لكييف، في إشارة إلى ضرورة ممارسة ضغط حقيقي على أوكرانيا، بدلاً من التهديدات الثانوية الموجهة لموسكو. ترامب: لا تفاوض بلا ضغوط والأسلحة في الطريق وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، في وقت سابق من يوم الإثنين، عزمه إرسال أسلحة جديدة ومتطورة إلى أوكرانيا، تشمل بطاريات صواريخ باتريوت، التي طالبت بها كييف مراراً لحماية مدنها من الهجمات الجوية الروسية. وفي تصريحات صحافية أدلى بها خلال استقباله الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في المكتب البيضاوي، قال ترامب: "سنصنع أسلحة ونعزز الحلف، والدول الأعضاء هي من ستتحمل التكلفة". وأعرب عن خيبة أمله تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً أن كل محاولة للتفاوض تُقابل بقصف جديد من الجانب الروسي. البيت الأبيض: ترامب يقصد عقوبات جمركية 100% من جانبه، أوضح مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب عندما تحدث عن عقوبات قاسية، فإنه كان يشير إلى إمكانية فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الواردات الروسية، بالإضافة إلى عقوبات ثانوية تطال دولاً تتعامل تجارياً مع موسكو، خصوصاً في قطاع النفط. وأكد أن هذه الإجراءات ستُفعّل في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام خلال المهلة التي حددها ترامب بـ50 يوماً. المواجهة مستمرة والرهانات مفتوحة في ظل هذا التصعيد اللفظي والسياسي بين موسكو وواشنطن، تبدو فرص التهدئة محدودة، بينما تتحول أوكرانيا مجدداً إلى ساحة لصراع نفوذ دولي مفتوح. وبين تهديدات العقوبات والتمسك الروسي بالثوابت، تبقى كل الاحتمالات واردة، خاصة في ظل انعدام الثقة بين القوتين العظميين.