logo
ترامب: لا أريد القتال.. لكن عند امتلاك إيران أسلحة نووية "لا خيار"

ترامب: لا أريد القتال.. لكن عند امتلاك إيران أسلحة نووية "لا خيار"

البوابةمنذ 3 أيام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، عن "أمر كبير قادما الأسبوع المقبل"، مشيراً إلى أن لديه "أفكارًا بشأن إيران وأتخذ قراراتي باللحظات الأخيرة".
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب:إن إيران تريد الاجتماع معنا وقد نفعل ذلك.
وأن لديه "أفكار بشأن ما سيفعله، مشيراً إلى اجتماع طارئ بعد قليل في غرفة الطوارئ بالبيت الأبيض".
وعن الحرب الإيرانية الإسرائيلية، قال ترامب: "إن الإيرانيين يريدون القدوم لكن الوقت متأخر وهم لا يستطيعون الخروج من إيران بفعل الصواريخ التي تسقط عليهم".
وعن التدخل الأميركي، قال ترامب: لا أريد القتال لكن الخيار ينحصر بين القتال أو حصول إيران على أسلحة نووية.
وفي وقت سابق، قال ترامب إنه يدرس انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في قصف إيران، لافتاً إلى أن طهران تواصلت مع واشنطن للتفاوض من أجل وضع حد للنزاع.
المصدر: وكالات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقابة الصحفيين تتخطى مطالب المواقع الالكترونية وتضع مهلة حتى 30 آب لتوقيع تسويات مالية
نقابة الصحفيين تتخطى مطالب المواقع الالكترونية وتضع مهلة حتى 30 آب لتوقيع تسويات مالية

رؤيا نيوز

timeمنذ 20 دقائق

  • رؤيا نيوز

نقابة الصحفيين تتخطى مطالب المواقع الالكترونية وتضع مهلة حتى 30 آب لتوقيع تسويات مالية

ناقش مجلس نقابة الصحفيين امس السبت خلال جلسة ادارية ، المقترحات الواردة من 'تنسيقية المواقع الإلكترونية' و'ائتلاف المواقع الإلكترونية'، مؤكدا احترامه لما ورد في المذكرتين واللقاءات السابقة، انطلاقًا من مبدأ الحوار مع أصحاب المصلحة وحرصًا على ديمومة عمل المؤسسات الإعلامية. وثمن المجلس المبادرات الإيجابية من المواقع الإلكترونية التي سارعت إلى تصويب أوضاعها، مرحبًا بجميع المؤسسات الراغبة بإجراء تسويات مالية. وأكد أن النقابة منفتحة على أية تسوية أو تصويب للأوضاع على أسس مريحة وميسرة وفقا للاستشارات القانونية، وذلك حتى نهاية يوم 30 آب 2025.

مفاوضات 'غير مباشرة' بين حماس وإسرائيل لسد الفجوات بشأن اتفاق التهدئة
مفاوضات 'غير مباشرة' بين حماس وإسرائيل لسد الفجوات بشأن اتفاق التهدئة

رؤيا نيوز

timeمنذ 20 دقائق

  • رؤيا نيوز

مفاوضات 'غير مباشرة' بين حماس وإسرائيل لسد الفجوات بشأن اتفاق التهدئة

كشف موقع 'أكسيوس' الأمريكي، اليوم الأحد، أن إسرائيل ستجري محادثات غير مباشرة مع حركة 'حما.س' الفلسطينية، في قطر، في إطار محاولات التوصل لاتفاق يوقف الحرب الدائرة في قطاع غزة. ورفضت إسرائيل، في وقت سابق، التعديلات التي اقترحتها 'حماس' على أحدث مقترح لوقف القتال في غزة، لكنها أعلنت أنها سترسل مفاوضين إلى قطر، الأحد، وفق بيان لمكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، صدر السبت. وكان مراسل 'أكسيوس' رافيد باراك قد ذكر في تدوينة عبر حسابه بمنصة 'إكس'، أن 'اثنين من المسؤولين الإسرائيليين الكبار أبلغاه أنهما يقدّران أن نتنياهو سيتخذ قراراً بإرسال فريق تفاوض إلى الدوحة، في محاولة لسد الفجوات الأخيرة مع حماس، والتوصل إلى اتفاق نهائي بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار'. واعتبر موقع 'أكسيوس' أنه 'رغم وجود عقبات رئيسة، فإن استئناف المحادثات غير المباشرة في قطر يشكل خطوة مهمة نحو وقف محتمل لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس'. وأعلن مكتب نتنياهو، في بيان له، أنه 'رغم رفض إسرائيل لتعديلات حماس على مقترح التهدئة، إلا أن فريق التفاوض الإسرائيلي سيتوجه إلى الدوحة يوم الأحد'، مؤكداً أن المحادثات ستكون 'على أساس الاقتراح القطري الذي وافقت عليه إسرائيل'. وذكر الموقع أن 'الطرفين لم ينخرطا في مفاوضات منذ انهيار الجولة السابقة من المحادثات قبل 6 أسابيع، فيما يضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إسرائيل وحماس – عبر وسطاء قطريين ومصريين – للموافقة على الصفقة. وأشار الموقع إلى أن 'ترامب يريد أن يرى بعض التقدم بحلول يوم الاثنين، عندما يكون حاضراً للقاء نتنياهو في البيت الأبيض'. وكان ترامب قد قال للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، ليل الجمعة، إنه 'متفائل للغاية' بشأن فرص التوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل.

لكي نضمن مقعداً على طاولة «التفاهمات» القادمة
لكي نضمن مقعداً على طاولة «التفاهمات» القادمة

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

لكي نضمن مقعداً على طاولة «التفاهمات» القادمة

‏يبدو أن ملامح الشرق الاوسط الجديد بدأت تتشكل؛ القوة العسكرية المفرطة التي تم استخدامها، على مدى نحو عامين، استنفدت أغراضها، لكنها فرضت وقائع (حقائق) على الأرض، وقد حان الوقت لكي تتحرك ماكينة السياسة لتثبيت هذه الوقائع بمنطق «جني» الأرباح، أو تقسيم الغنائم، غداً (الاثنين ) يجلس ترامب مع نتنياهو على الطاولة، وبالتنسيق ‏مع بعض الأطراف في المنطقة سيتم ترسيم حدود النفوذ، وتوزيع الأدوار، «وعد» ترامب سيكون بمثابة «وعد بلفور» جديد، عنوانه نزع صفة الاحتلال عن اسرائيل وإعلان سيادتها الكاملة على فلسطين. ‏ما حدث منذ 7 أكتوبر وحتى الهدنة التي من المتوقع الإعلان عنها في واشنطن، لم يكن صدفة أبداً، لقد جرى التخطيط له ثم تنفيذه وصولاً إلى هذه اللحظة التاريخية، البعض بيننا يفهم ما جرى بمنطق الرغبات، ويرد عليه بالانفعال، ويفسره بالنصوص الدينية والتاريخية، ثم يتعامل معه وكأننا انتصرنا، أو مهدنا الطريق لانتصارات قادمة، لكن الواقع، للأسف، عكس ذلك تماماً، المشروع الصهيوني، في هذه الجولة، تمدد بما يكفي لتحقيق (حلم) إسرائيل الكبرى، الهيمنة، أولا، على المنطقة، وانتزاع يهودية الدولة، ثم فرض التطبيع بدون أي مقابل، القوة هذه المرة فرضت «السلام»، كما تراه تل أبيب، بلا شروط. ‏يمكن أن ندقق في الخريطة لتتكشف أمامنا صورة الواقع، إيران خرجت من المنطقة ومن معادلات الردع، سوريا تحولت إلى حديقة خلفية تعبث بها دبابات الاحتلال، العراق يبحث عن التعافي من سطوة بقايا العصائب الإيرانية، لبنان يلملم أوراقه وأسلحته بحثاً عن النجاة، مصر تناور على جبهات التهديد التي تحيط بها، وثمة من يدفع لإخراجها من معادلات (الدور)، النظام العربي لفظ أنفاسه الأخيرة، وحدها الشقيقة السعودية تحاول أن تضبط ساعة المنطقة على توقيت توازنات، وربما تسويات، تخرج المنطقة من رعب الصراعات والحروب إلى استراحة ولو مؤقتة. ‏أمام هذا الواقع تبدو الخيارات أمام بلدنا ضيقة، صحيح نجونا، طيلة العاملين المنصرفين، من ويلات الحرب وتداعياتها، الدولة، الآن، أقوى والمجتمع يتمتع بقدر من العافية، صحيح، أيضاً، لنا أدوار يمكن الاعتماد عليها إذا تمكنا من ترسيخ معادلة المصالح العليا، وتجاوزنا حمل أعباء ثقيلة يُراد لنا أن نحملها من إرث التاريخ والجغرافيا، لكن الصحيح، أيضا، أننا أمام وقائع لابد أن نحسم أسئلتها بإجابات واضحة وحازمة، أهمها سؤال العلاقة مع ملف التحولات التي طرأت على القضية الفلسطينية، خاصة بما يتعلق بالضفة الغربية، أعرف أننا نرفض التهجير والوطن البديل والتوطين، لكن ما يجب أن نعرفه هو كيف نواجه ذلك، وكيف نحمي بلدنا من أي محاولة تستهدف فرض حلول قادمة على حسابنا؟ ‏لدينا مع تل أبيب أزمة عميقة، وخطوطنا مع واشنطن، بسبب هذه الأزمة، تحتاج إلى ترميم، الضفة الغربية ستكون في المرحلة القادمة ساحة لتصفية حسابات ما بعد الحرب، نحن معنيون بما سيجري فيها، ربما لا يكون التهجير القسري وارداً، لكن أكيد سيكون أمامنا قائمة استحقاقات ومطالب، نحتاج معها إلى خطوات استباقية، أقصد المواجهة السياسية والاشتباك مع كافة الأطراف، ومع تل أبيب تحديداً، نحن في موقع قوة يسمح لنا أن نخترق، سياسياً، هذه الجبهات، لكي نضمن أمن بلدنا ومصالحه واستقراره، ولكي نحجز مقعداً على طاولة «التفاهمات» في المرحلة القادمة. أما كيف؟ هذا يحتاج إلى كلام آخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store