
مصدر مطلع يوضح تفاصيل المقترح الجديد حول غزة
وأوضح المصدر أن القوات الإسرائيلية ستنسحب من معظم الأراضي، لكنها ستبقى في محور فيلادلفيا على طول الحدود بين غزة ومصر، بموجب الاقتراح.
من مطالب حماس الـ3 لموقف إسرائيل وما يريده نتنياهو.. إليكم أين يقف أمل انفراج أزمة غزة
ولا تزال مسألة إعادة تمركز القوات في ممر موراغ، الذي يفصل رفح جنوب غزة عن باقي القطاع، قيد النقاش. وسيتم الاتفاق على معظم تفاصيل الجدول الزمني وموقف إسرائيل من الانسحاب خلال محادثات التقارب لإتمام الصفقة.
ووفقًا لمسؤول إسرائيلي، من المتوقع أن يصدر رد حماس بنهاية الأسبوع. أعلنت حماس الأربعاء أنها "تجري مناقشات حول المقترح الأخير" وتهدف إلى التوصل إلى اتفاق يضمن "وقف العدوان وانسحاب (القوات الإسرائيلية)، والإغاثة العاجلة لشعبنا في قطاع غزة".
وقد وافقت إسرائيل على الاقتراح في وقت سابق من هذا الأسبوع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
الحرس الثوري يتوعد برد "ساحق" إذا وقع أي هجوم جديد على إيران
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هدد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، العميد علي محمد نائيني، بأنّ إيران ستردّ "رداً ساحقاً" في حال وقوع أي عدوان جديد على إيران، مشدداً على أنه "لن يكون هناك أي خط أحمر لدينا"، حسبما نقلت عنه وكالة "إرنا" الإيرانية الرسمية للأنباء. وأوضح العميد نائيني أنّ "الرد الإيراني السريع" على العدوان الأخير "أفشل حسابات الأعداء"، حسب قوله. وأضاف أن نتائج الحرب تُقاس بمدى تحقيق الأهداف، و"العدو لم يحقق أيّاً من أهدافه خلال الحرب الأخيرة". وذكر المتحدث أن "الهدف المركزي للعدو كان تدمير قوة نظام الجمهورية الإسلامية في إيران"، لافتاً إلى أن العدو أعلن بشكلٍ صريح أن "الحرب تهدف إلى إخضاع إيران وتجزئتها والقضاء عليها"، لكنها فشلت في تحقيق ذلك. وقال المتحدث باسم الحرس الثوري إن "العدو لجأ إلى العمل العسكري بعد عجزه عن تحقيق أهدافه من خلال المحادثات"، معتبراً أن هذا الانتقال يعكس أنّ "الأعداء لا يملكون فهماً كافياً لطبيعة النظام في إيران"، طبقا لما نقلت عنه وكالة "إرنا". ورأى العميد نائيني أن استهداف قادة عسكريين إيرانيين خلال الحرب الأخيرة "لم يحقق هدفه بإرباك القيادة الإيرانية"، بل على العكس "كان ردّنا سريعاً عليهم"، حسب تعبيره. وتساءل المتحدث باسم الحرس الثوري "من يشعر بالقلق الآن؟ إيران، أم أعداؤها؟"، قائلاً: "بالتأكيد أعداؤنا هم القلقون من الرد الإيراني المدمر في حال حصل عدوان جديد". وكشف العميد نائيني أن إيران أطلقت "أكثر من 2000 صاروخ وطائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل" خلال حرب الـ12 يوما. إيران.. الحرس الثوري يعلق على إطلاق صواريخ "فتاح" على إسرائيل وما يعنيه


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
هل يفوق ضرر قانون ترامب "الضخم والجميل" الفوائد المتوقعة منه؟
"القبة الذهبية" التي يروج لها ترامب هي مشروع منظومة دفاع صاروخية على غرار القبة الحديدية في إسرائيل، لكن ما حكاية مشروع قانون ترامب "الضخم الجميل" الذي من المفترض أن يوفر عشرات المليارات لهذه القبة وغيرها من طموحات الرئيس الأمريكي الأمنية والاقتصادية؟ قراءة المزيد أمريكا الجيش الأمريكي دونالد ترامب


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
حكم البكاء على الإمام الحسين بعاشوراء وما الاختلاف بين السنّة والشيعة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—يحي المسلمون من السنّة والشيعة يوم العاشر من محرم (بالتقويم الهجري) أو ما يُعرف "بيوم عاشوراء" الموافق لهذا العام يوم، السبت، الـ5 من يوليو 2025، بطقوس ومراسم مختلفة إذ يعتبره الشيعة يوم حزن على مقتل الحسين في حين يعتبره السنة يوم فرح لأن الله نجى فيه موسى من آل فرعون. ومن بين الأمور المختلف عليها بين الجانبين هو البكاء على مقتل الإمام الحسين، وفيما يلي نستعرض لكم رأيا من السنّة والشيعة في هذه القضية: ورد للسيستاني سؤال نشر على موقعه الرسمي كان نصه: "ما هو رأي سماحة سيدنا ومرجعنا في صحة الحديث الوارد عن الإمام جعفر الصادق (ع) :من بكى أو تباكى على الحسين (ع) وجبت له الجنة؟"، ليرد السيستاني بالقول: "ورد في أحاديث متعددة ـ جملة منها معتبرة ـ الوعد بالجنة لمن بكى على الحسين (ع) كما في بعضها مثل ذلك لمن تباكى عليه أو أنشد شعراً فتباكى عليه، ولا غرابة في ذلك فإن الوعد بالجنة قد ورد في أحاديث الفريقين في شأن جملة من الأعمال، ومن المعلوم أنه لا يراد بذلك أن يشعر المكلف بالأمان من العقوبة حتى لو ترك الواجبات وارتكب المحرمات، وكيف يشعر بذلك مع ما ورد من الوعيد المغلظ في الآيات بالعقوبة على مثل ذلك، بل المفهوم من هذه النصوص في ضوء ذلك أن العمل المفروض يجازى عليه بالجنة عند وقوعه موقع القبول عنده سبحانه، وتراكم المعاصي قد يمنع من قبوله قبولاً يفضي به إلى الفوز بالجنة والنجاة من النار". وتابع السيستاني قائلا: "بتعبير آخر، إن العمل الموعود عليه يمثّل نقطة استحقاق للجنة، وفاعلية هذه النقطة تماماً منوطة بأن لا يكون هناك نقاط مقابلة توجب استحقاق النار بارتكاب الأعمال التي أوعد عليها بها، وأما ثبوت هذه المكانة للبكاء على الحسين (ع): فلأن البكاء يعبر عن تعلقات الإنسان وكوامن نفسه تعبيراً عميقاً، لأنه إنما يحدث في أثر تنامي مشاعر الحزن وتهيّجها لتؤدي إلى انفعال نفسي يهز الإنسان، ومن ثم فإن البكاء على الإمام (ع) يمثل الولاء الصادق للنبي (ص) وأهل بيته الأطهار وللمبادئ التي نادى بها ودعا إليها واستشهد لأجلها، ومن المشهود أن حركته (ع) قد هزت التاريخ وزلزلت عروش الطغاة ورسخت القيم الإسلامية في قلوب المؤمنين، ولم يحدث ذلك إلاّ في أثر التمسك والتعلق بذكره نتيجة حث أئمة أهل البيت (ع) بمثل هذه الأحاديث". وأضاف: "أما التباكي فليس المراد به إظهار البكاء أمام الآخرين، بل هو بمعنى تكلّف الإنسان البكاء على ما يراه حقيقاً به، ولكنه يواجه لحظة جفاف في قلبه ومشاعره فيتكلف البكاء عسى أن يستجيب قلبه وتتدفق مشاعره لنداء عقله، وبهذا المعنى أيضاً ورد الوعد بالجنة لمن بكى أو تباكى عند ذكر الله سبحانه وتعالى كما نبه عليه غير واحد منهم: العلامة المقرم (ره) في مقتل الحسين(ع)". مفتي المملكة العربية السعودية الراحل، عبدالعزيز بن باز: ذكر ابن باز تحت بند "منكرات يوم عاشوراء وحكمها" على موقعه الرسمي: "ما يدعيه بعض الناس من التوسعة على العيال بهذا الشهر الكريم أو أعمال أخرى فليس لها أصل، إنما المشروع الصيام هذا هو المشروع، أما ما سوى ذلك فليس بمشروع ولم يرد فيه عن رسول الله شيء يعتمد، وهكذا ما تفعله الرافضة من إقامة المآتم في هذا الشهر من أجل مقتل الحسين في يوم عاشوراء، فإن الحسين بن علي رضي الله عنهما قتل يوم عاشوراء، وكان خرج إلى العراق بسبب دعوة من العراقيين ليولوه عليهم، فغيروا ونكثوا وتقاعسوا، فلما وصل إلى العراق جاءته سرية من أمير العراق فقاتلوه لما أبى أن يستسلم وأن يستأسر قاتلوه حتى قتلوه، وقتلوا معه جماعة من أهل بيته وخدامه رضي الله عنه ورحمه، فصار في الشيعة يقيمون لهذا اليوم مآتم، ويعذبون أنفسهم بالضرب أشياء لا يفعلها العقلاء، فإقامة المآتم في هذا الشهر منكر، والواجب الصبر والاحتساب حتى في يوم المقتل في ذلك اليوم فكيف بعد سنوات وبعد مئات السنين لو كانوا يعقلون، والله جل وعلا حرم النياحة في يوم القتل في يوم الموت، وقال عليه الصلاة والسلام: إن الميت يعذب في قبره بما نيح عليه، وقال: أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة، وقال: النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب، نسأل الله العافية". وتابع: "فالنوح عليه وضرب الصدور والظهور كله من المنكرات القبيحة، ومن منكرات الشيعة المنكرة، وتعطيل الأعمال في تلك الأيام أمر منكر آخر، والنياحة عليه منكر آخر، وكل هذا من المنكرات التي أحدثها الرافضة في عاشوراء، وابتدعوها زاعمين أن هذا تعظيم للحسين وتألم له، وهذا مما يغضب الله عز وجل، ومما ينكره أهل السنة والجماعة وأهل الحق، فلا ينبغي أن يغتر بأعمالهم، ونسأل الله أن يردهم إلى الصواب، وأن يهديهم إلى ما يوافق شرعه، فإن عندهم منكرات كثيرة وخرافات متعددة منها هذه الخرافة وهذا المنكر". وأضاف: "كذلك الاجتماع عند أهل الميت وصناعة الطعام منكر حتى يوم الموت، فكيف بعد سنين وأعوام كثيرة، وبعد مئات السنين؟! لكن القوم عندهم ضعف في البصيرة، وضعف في الدين، وقلة تأس بأهل الحق، فإن أهل السنة والجماعة مجمعون على إنكار هذه البدع، ولكن الرافضة يعتقدون أهل السنة أعداء لهم، فلا يأخذون بأقوالهم، ولا يفعلون بفعالهم، وذلك لجهلهم وضلالهم، وقلة بصيرتهم من تلبيس قادتهم عليهم، نسأل الله لنا ولهم الهداية، والرجوع إلى الصواب". العراق.. مقتدى الصدر يشعل تفاعلا بدعوة لـ"التطبير" لإغاظة أعداء الإمام الحسين