logo
666 مليون شخص يعيشون دون كهرباء في العالم

666 مليون شخص يعيشون دون كهرباء في العالم

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

نيويورك -وام
أظهر تقرير نشرته منظمة الصحة العالمية وشركاؤها أمس، الأربعاء، أن أكثر من 666 مليون شخص حول العالم ما زالوا محرومين من الكهرباء، بالرغم من وصولها إلى ما يقرب من 92% من سكان الكوكب.
وأشار التقرير، وفقا لموقع أخبار الأمم المتحدة، إلى أنه بينما ارتفع معدل الوصول الأساسي إلى الطاقة منذ عام 2022، فإن الوتيرة الحالية غير كافية لتحقيق الوصول الشامل بحلول عام 2030، وهو أحد أهداف التنمية المستدامة.
وأكد أنه مع استمرار الفوارق الإقليمية، لا يزال ما يقدر بنحو 1.5 مليار شخص يعيشون في المناطق الريفية يفتقرون إلى الوصول إلى وسائل الطهي النظيفة، بينما لا يزال أكثر من ملياري شخص يعتمدون على أنواع الوقود الملوثة والخطرة، مثل الحطب والفحم لتلبية احتياجاتهم من الطهي.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، إنه ورغم التقدم المحرز في بعض أجزاء العالم، إلا أن توسيع نطاق الوصول إلى الكهرباء والطهي النظيف لا يزال بطيئا بشكل مخيب للآمال، خاصة في إفريقيا، حيث يقيم 85% من سكان العالم الذين لا يحصلون على الكهرباء في هذه القارة جنوب الصحراء الكبرى.
وحدد التقرير نقص التمويل الكافي والميسور التكلفة باعتباره سببا رئيسيا في التفاوتات الإقليمية والتقدم البطيء، قائلا: «بينما زادت التدفقات المالية العامة الدولية إلى البلدان النامية لدعم الطاقة النظيفة منذ عام 2022، تلقت الدول النامية تدفقات أقل بكثير في عام 2023 مما كانت عليه في عام 2016». ودعا التقرير إلى تعزيز التعاون الدولي بين القطاعين العام والخاص لتوسيع نطاق الدعم المالي للبلدان النامية، وخاصة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من قاع الألم إلى قمة الأمل.. متعافٍ يقهر الإدمان ويعانق «كليمنجارو»
من قاع الألم إلى قمة الأمل.. متعافٍ يقهر الإدمان ويعانق «كليمنجارو»

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • البيان

من قاع الألم إلى قمة الأمل.. متعافٍ يقهر الإدمان ويعانق «كليمنجارو»

لم يكن الصعود مجرد تسلقٍ لمرتفعات صخرية، بل كان مساراً تحويلياً من وادٍ سحيقٍ من الألم واليأس، إلى قمةٍ تتنفس فيها الإرادة هواءً نقياً، متحررة من وصمة الماضي وآثاره. ووثقت لحظة الوصول بصورةٍ جماعية، حملت شعار الرحلة، في إشارةٍ رمزية إلى التحول العميق الذي يختبره المتعافون، عندما تتاح لهم بيئةٌ داعمة وفرصٌ محفزة. وشدد على الدور المحوري لمثل هذه المبادرات، في بناء الثقة بالنفس لدى المتعافين، وإبراز قدراتهم الكامنة، وتوجيه رسالةٍ إيجابية واضحة بأن التعافي ممكن، وأن الدعم المجتمعي يصنع فرقاً حقيقياً يضيء دروب الأمل. مشيراً إلى أن اختيار أول متعافٍ من الإدمان ليخطو بقدميه على قمة كليمنجارو، كان رسالة لا لبس فيها: أصحاب الإرادة الحقيقية، قادرون على تجاوز مراحل العلاج الصعبة، والوصول إلى أسمى درجات الإنجاز والعطاء.

هل للعجائز رائحة خاصة؟..العلم يجيب
هل للعجائز رائحة خاصة؟..العلم يجيب

الإمارات اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • الإمارات اليوم

هل للعجائز رائحة خاصة؟..العلم يجيب

أكدت باحثة صحية أن هناك سببا حقيقيا يجعل رائحة كبار السنّ واضحةً على الفور، ولا علاقة لها بسوء النظافة. وأن هذه الرائحة، التي تبدو كمزيجٌ من العصير والكرتون، وشيءٌ معدنيٌّ غامض، لا تُسبّبها إهمال الاستحمام. إنها بيولوجية. ووفقًا للخبراء، تزداد سوءًا مع التقدم في السنّ بسبب ما يحدث داخل الجسم. وصرحت ليزلي كيني، مدربة معتمدة من Bulletproof ومؤسسة Oxford Healthspan، لصحيفة "نيويورك بوست" أن مصدر الرائحة هو مركّب يُسمى 2-nonenal، وهو ناتجٌ ثانويٌّ لأكسدة الدهون على الجلد. وأوضحت: "رائحة كبار السنّ تأتي من أكسدة الدهون على سطح الجلد. إنها في الأساس دهونٌ صدئة". وتضيف " مع تقدّمنا في السنّ، يُنتج جلدنا مضادات أكسدة أقلّ، وتُجدّد الخلايا ببطءٍ أكبر، لذا تبقى رائحة الصدأ." ولا يُمكن إزالة الرائحة تلك "تبقى الرائحة عالقةً". ولا يُمكن إخفاءها بالعطر، ولا بالاستحمام اليومي، فهي عملية كيميائية تحدث تحت السطح. لكن كيني تعتقد أن هناك حلاً، ويبدأ بما في طبقك. وتحديداً، الفطر. فالفطر غنيٌّ بالإرغوثيونين، وهو مضاد أكسدة قوي يُساعد على إيقاف عملية أكسدة الدهون. كما أنه غنيٌّ بالسبيرميدين، وهو مُركّب طبيعي يُحفّز عملية الالتهام الذاتي - وهي عملية التنظيف الداخلي للجسم، التي تُزيل الخلايا التالفة وتُشجّع خلايا جديدة على النمو. ويعمل الإرغوثيونين، والسبيرميدين معاً على إبطاء الشيخوخة، والحماية من الأمراض، والتخفيف من حدة الرائحة الكريهة. وتوضح كيني: "الفطر هو الغذاء المثالي لمكافحة هذه الرائحة الكريهة". في حين أن جميع الأنواع لها فوائد، إلا أن فطر الشيتاكي وفطر المحار غنيان بشكل خاص بالعناصر الغذائية المناسبة. وتتجاوز فوائد الفطر مجرد رائحته. فتشير الدراسات إلى أن الفطر قد يقلل من خطر التدهور المعرفي، ويحسن مقاومة الأنسولين، ويقوي العظام، ويقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. في اليابان والصين، تُستخدم مستخلصات الفطر إلى جانب علاجات السرطان التقليدية نظرًا لخصائصها الداعمة للمناعة.

تحذير لعشاق القهوة.. طريقة تحضيرها هكذا قد تؤدي للسرطان
تحذير لعشاق القهوة.. طريقة تحضيرها هكذا قد تؤدي للسرطان

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 ساعات

  • صحيفة الخليج

تحذير لعشاق القهوة.. طريقة تحضيرها هكذا قد تؤدي للسرطان

فجرت أخصائية التغذية الأمريكية روندا باتريك تحذيراً أثار جدلاً واسعاً لعشاق القهوة، بشأن طرق تحضيرها التي قد تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. ولفتت باتريك في فيديو نُشر عبر منصة X وتجاوزت مشاهداته الملايين، أن طرق التحضير الشائعة مثل الفرنش برس، والإسبريسو، والقهوة المغلية، تفتقر إلى الفلترة الورقية، ما يسمح بتسرّب مركبات زيتية طبيعية تُعرف باسم الديتيربينات إلى الكوب. وقالت: «إن التعرّض المزمن للديتيربينات ارتبط علمياً بزيادة خطر الإصابة بسرطان البنكرياس والحلق، إلى جانب رفع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) خلال أسابيع قليلة من الاستهلاك المنتظم». وأكدت أن القهوة تحتوي على مركبات مفيدة، مثل البوليفينولات، وهي مضادات أكسدة قوية تقلّل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 50%، وتُسهم في تقليل تلف الحمض النووي المرتبط بتكوّن الأورام بنسبة 23%. وأشارت إلى أن «طريقة التحضير هي العامل الحاسم في تحقيق التوازن بين الفوائد والمخاطر». وأفادت صحيفة «دايلي ميل»، بأن أفضل طرق التحضير، هي القهوة المقطّرة باستخدام فلتر ورقي، والتحضير البارد، بشرط تجنّب الأواني البلاستيكية، فهذه الطرق تُبقي المركبات المفيدة وتمنع انتقال المواد الضارة، ما يجعلها خيارات صحية أكثر. وعليه حذّرت باتريك من استخدام الأدوات البلاستيكية في تحضير القهوة، مشيرةً إلى أن«الحرارة تُسرّع تسرّب الميكروبلاستيك والمواد الكيميائية الخطرة». ودعت إلى الحذر من كبسولات الإسبريسو الجاهزة، التي قد تُطلق مركبات ضارة عند مرور الماء الساخن من خلالها. وأوضحت أن، القهوة الفورية تحتوي على ضعف كمية مادة «الأكريلاميد» مقارنة بالقهوة الطازجة، وهذه المادة المصنّفة من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان يشتبه في أنها مسرطنة للبشر، وتتكوّن أثناء تحميص البن بدرجات حرارة عالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store