
بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة عرب.. وهذا ما كتب عليها باللغة العبرية
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية صورا للوحة إعلانية ضخمة في تل أبيب بإسرائيل، تحمل صور الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وعلى يمينه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان وعلى يساره رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى 9 من القادة والزعماء العرب، وسط تفاعلا واسع.
الصور المتداولة هي للوحة إعلانية لمبادرة 'تحالف الأمن الإقليمي' السياسية الأمنية الإسرائيلية وتضم كلا من (من اليسار إلى اليمين): العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس اللبناني جوزيف عون، والرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والسلطان العُماني هيثم بن طارق آل سعيد، والملك المغربي محمد السادس، والملك البحريني حمد بن عيسى آل خليفة.
وكتب على اللوحة باللغة العربية: 'وقت للحرب، وقت للتسوية؛ الآن هو وقت 'الاتفاقية الإبراهيمية''.
ويذكر أن ترامب قد قال في تصريحات في مارس/ اذار الماضي، إن هناك المزيد من الدول تريد الانضمام إلى الاتفاقية الإبراهيمية، وهي سلسلة اتفاقيات تفاوضت عليها إدارته بين إسرائيل والإمارات والبحرين خلال فترة رئاسته الأولى لتطبيع العلاقات، حيث قال: 'سترون دولًا تبدأ في استكمال التزاماتها في اتفاقيات إبراهيم، المزيد والمزيد من الدول ترغب في الانضمام، لقد كان ذلك نجاحًا باهرًا، نجاحًا هائلًا'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
مسؤول أوروبي يدعو لربط مؤتمر الاستثمار مع الأردن بمشروع 'استراتيجي ضخم'
أشاد مسؤول دبلوماسي أوروبي بخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني أمام أعضاء البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ، مشيرًا إلى أن الخطاب لاقى 'أصداء كبيرة' لدى جميع الأطياف السياسية الأوروبية، في برلمان 'شديد الاستقطاب' ومنقسم بشدة تجاه ما يجري في الشرق الأوسط وأوكرانيا. وفي حديث ، قال المسؤول إن قاعة البرلمان كانت ممتلئة بجميع أعضائه (أكثر من 700 عضو)، وقد استُقبل الملك بحرارة، واستُمع لكلمته بإصغاء كامل، كما لقي تصفيقًا ووقوفًا في الختام، واصفًا الخطاب الملكي بأنه 'مدرسة في الدبلوماسية'. كما أشاد المسؤول أيضًا بإصرار الملك على المجيء إلى ستراسبورغ وإلقاء خطابه، رغم تصاعد الأحداث في المنطقة بين إسرائيل وإيران واستمرار الحرب على غزة، مشيرًا إلى أن جلالته شدد على القانون الدولي والتسامح وسيادة القانون، كما ركّز في خطابه على التراث المسيحي في الأردن، وهو ما يخاطب شرائح معينة في البرلمان الأوروبي. وأكد أن الأردن يُعد الدولة الأكثر قبولًا لدى مختلف الأطياف السياسية اليمينية واليسارية في البرلمان الأوروبي، وذلك للدور الكبير الذي يجسّده في استضافة اللاجئين، وتمسّكه بحل الدولتين، ووصايته على المقدسات في القدس. وترى الأطياف السياسية في البرلمان الأوروبي أن الأردن يتمتع برصيد سياسي إقليمي مهم، لذا كان هناك إجماع واسع من اليسار إلى اليمين على دعم الأردن، حيث يرى اليسار في الأردن نموذجًا للتضامن في قضايا اللاجئين وفلسطين ودعم حل الدولتين، فيما يُقدّر اليمين الاستقرار الذي يمثله الأردن على مستوى المنطقة. شراكة استراتيجية وتوقّع المسؤول الأوروبي أن تتعمق العلاقات الأردنية الأوروبية بعد الزيارة الملكية إلى فرنسا وبروكسل خلال العام الحالي، وأن يزور بعض القادة الأوروبيين الأردن قريبًا، مع البدء بتفعيل بنود الشراكة الاستراتيجية، خاصة تلك المتعلقة بجذب الاستثمار وتحفيز القطاع الخاص. وأشاد المسؤول بتوقيع الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والاتحاد الأوروبي، موضحًا أن هذه الشراكة لم تكن مجرد وثيقة، بل دُعمت بحزمة دعم مالية كبيرة تصل إلى 3 مليارات يورو، منها جزء يُصرف مباشرة، وآخر يُستثمر من خلال حوافز مالية عامة وتسهيلات في الإقراض. وأشار إلى أن المساعدات المالية للاتحاد الأوروبي تخضع لإطار مالي متعدد السنوات (MFF)، وهو برنامج موازنة يمتد إلى 7 سنوات، يضمن القدرة على التنبؤ والمرونة، بغض النظر عن التحولات السياسية لدى الدول الأعضاء. مؤتمر استثماري مشترك وعن المؤتمر الاستثماري المرتقب في عمّان مطلع العام المقبل لدعم الاستثمار في المملكة وتشجيع استقطاب استثمارات أوروبية، قال المسؤول الأوروبي إن نجاح المؤتمر يتطلب ربطه بمشروع استراتيجي كبير مثل افتتاح مشروع 'الناقل الوطني للمياه'، مشيرًا إلى أن التجربة السابقة في تنظيم منتدى الأعمال الأول 'لم تكن بمستوى التطلعات، رغم المشاركة الواسعة محليًا'. وأضاف: 'في العام الماضي، نظمنا منتدى الأعمال الأول في الأردن وشارك فيه قرابة 500 شخص، لكن عدد الممثلين الأوروبيين كان ضئيلًا للغاية — فقط شركتان'، حيث أرجع المسؤول هذا الحضور المحدود إلى توقيت انعقاد المنتدى، الذي تزامن مع ذروة الحرب على غزة، إضافة إلى غياب الزخم السياسي والدعم الأوروبي الكافي، وعدم وجود حوافز حقيقية لجذب الشركات الصغيرة والمتوسطة. وشدد المسؤول على أن الدرس الأول المستفاد هو أن أي منتدى استثماري يجب أن يُربط بإعلان كبير، أو سوق واعدة، أو مشروع ضخم، معتبرًا أن مشروع الناقل الوطني، بتكلفته التي تصل إلى مليارات الدولارات، يشكل اختبارًا حقيقيًا لقدرة الأردن على استقطاب الاستثمارات الكبرى، وتوفير بيئة أعمال آمنة وجاذبة. وأكد على ضرورة أن يترافق المنتدى مع 'قائمة واضحة من المشاريع الجاهزة للاستثمار' تقدمها الحكومة الأردنية، وتشمل قطاعات ذات أولوية. ومن بين هذه القطاعات، طرح المسؤول الهيدروجين الأخضر كمجال واعد، إلى جانب مشاريع أخرى مثل الربط الكهربائي، التحول الرقمي، والتخزين المائي، والتي تشكل مجالات اهتمام رئيسية للمستثمرين الأوروبيين، لكنها تتطلب عرضا واضحا ومقنعا. مشروع الناقل الوطني للمياه أكد المسؤول الأوروبي أن مشروع الناقل الوطني للمياه (تحلية المياه من العقبة إلى عمّان والمحافظات) يسير على الطريق الصحيح، وقد جرى تأمين التمويل اللازم من خلال بنوك عامة وخاصة، مشيرًا إلى أن المشروع لا يقتصر فقط على مدّ الأنابيب. وقال: 'إذا تم ضخ 300 مليون متر مكعب من المياه الإضافية، فالشبكة الحالية لن تتحملها'، مؤكدًا ضرورة بناء محطات فرعية، وتطوير خطة مرافقة للتزويد بالطاقة، وتوسعة قدرة الشبكة. وأوضح أن التكلفة الإضافية للمشروع قد تصل إلى مليار يورو فوق تكلفة الناقل نفسه. وبيّن أن نصف المياه العذبة في الأردن تُستخدم في الزراعة، رغم ندرتها، وغالبًا ما تُوجَّه هذه المياه لزراعة منتجات يمكن استيرادها بكلفة أقل من إنتاجها محليا. كما أكد على ضرورة بناء محطات تحلية، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي يبني حاليًا ست محطات لمعالجة المياه العادمة في الأردن، لتُستخدم في ري بعض المنتجات الزراعية أو حتى لإعادة ضخها في الشبكة.


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
القسام تقصف قوات الاحتلال شمال وجنوب خان يونس
اضافة اعلان وأضافت "القسام" في منشور لها على حسابها عبر منصة "تليغرام" ليل الجمعة، أنها "تدك بالإشتراك مع سرايا القدس تحشدات العدو في محيط مسجد حليمة جنوب المدينة بقذائف الهاون من العيار الثقيل".


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران
وضع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شرطًا أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقابل التوصل لاتفاق مع إيران. وقال عراقجي، في منشور على منصة 'إكس'، نقلته وكالة 'رويترز'، إنه إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فعليه أن يتوقف عن 'اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة تجاه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي'. ويوم الجمعة، قال ترامب إنه أنقذ المرشد الإيراني من 'موت قبيح ومهين'. جاء ذلك في سياق رده على خامنئي الذي قلّل يوم الخميس من أثر الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، واعتبر أن بلاده انتصرت في الحرب. وقال ترامب مخاطبًا خامنئي: 'لقد هزمت شرّ هزيمة'. وكان عراقجي قد أكد، الجمعة، أن طهران لا تنوي حاليًا استقبال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، وأنها لن تسمح للوكالة بتفتيش منشآت إيران النووية. وشدد عراقجي في مقابلة متلفزة على أن موقف إيران نابع من فقدان الثقة بمواقف الوكالة وسلوك مديرها.