
مع موجة الحرّ العالمية.. 5 أطعمة تسرّع التعافي من حروق الشمس
ذكر تقرير لموقع "فيريويل هيلث"، أن الجزر يعد من أفضل الأطعمة التي يمكن تناولها عند الإصابة بحروق أو بضربة الشمس، وذلك راجع إلى غناه بـ"البيتا كاروتين"، وهو نوع من الكاروتينويدات، توجد في الخضراوات كالبطاطس والشمام.
وبعد تناول الجزر، تتراكم هذه الكاروتينويدات في الطبقة الخارجية من الجلد لتكوّن حاجزا وقائيا ضد العوامل البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية، لتعزيز مرونة البشرة وترطيبها و تقليل التجاعي د والبقع التي تظهر مع التقدم في العمر.
تحتوي المنتجات المخمّرة على كائنات حية مفيدة للصحة.
وأظهرت الدراسات أن الحليب المخمّر بالبكتيريا اللبنية يعزز إصلاح الحمض النووي ويحسن مناعة الجلد بعد الإصابة بحروق الشمس.
ويحتوي الحليب المخمّر أيضا على "الكولاجين المحلّل" المفيد لصحة الجلد.
عصير البرتقال
يساعد عصير البرتقال على الترطيب، ويمنح 15 بالمئة من الحصة اليومية الموصى بها من فيتامين "سي".
وأظهرت الدراسات، أن مكونات البرتقال تقلل أضرار الحروق الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية.
ويمكن لفيتامين "سي" أن يخفف الالتهابhj الناتجm عن حروق الشمس بسرعة.
وبينت أبحاث، أن تناول الحمضيات، بما فيها البرتقال، يقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
الطماطم
تعد الطماطم فعالة ضد التهابات حروق الشمس، كما أنها تدعم وتحمي صحة البشرة.
وكشفت دراسات، أن الطماطم تخفض من احمرار الجلد الناجم عن التعرض لأشعة الشمس.
يعتبر الرمان فاكهة غنية بمركبات مضادة للالتهاب والأكسدة و السرطان.
ويمكن للرمان أن يسرّع شفاء الحروق، ويقي من الضرر الناتج عن الأشعة الفوق البنفسجية.
خطوات لتجنب حروق الشمس:
تجنب الخروج في أوقات ذروة الشمس.
البقاء في الظل، تحت مظلة أو شجرة أو أي مكان يوفر حماية من أشعة الشمس.
ارتداء قبعة ذات حافة عريضة تغطي الوجه والأذنين ومؤخرة العنق.
استخدم واقي شمس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 31 دقائق
- الإمارات اليوم
علماء يطورون أداة لقياس سلوكيات «إدمان الحلويات»
قال باحثون في بولندا وإسبانيا إنهم طوّروا أول أداة علمية مخصصة لقياس السلوكيات الشبيهة بالإدمان المرتبطة بتناول الحلويات. وأوضح الباحثون من جامعة «روفيرا إي فيرجيلي» الإسبانية، بالتعاون مع قسم أبحاث إدمان الغذاء بمؤسسة «فيت مايند» في بولندا، أن هذه الأداة تُعدّ الأولى من نوعها المصممة خصيصاً لتقييم إدمان الحلويات بشكل منفصل عن الطعام بشكل عام، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «Nutrients». وبالنسبة لكثيرين، لا تمثل الحلويات مجرد متعة عابرة، بل تتحوّل إلى وسيلة للهروب من التوتر أو الشعور بالفراغ، ما يخلق علاقة معقدة تجمع بين الرغبة القهرية والراحة المؤقتة، يعقبها شعور بالذنب وصراع داخلي. وهذه العلاقة المضطربة لا تعكس مجرد الإفراط في الأكل، بل تُشبه إلى حدّ كبير سلوكيات الإدمان. وقام باحثو «فيت مايند» بتعديل مقياس إدمان الطعام بجامعة ييل (YFAS 2.0) ليقتصر على الأطعمة الحلوة، بهدف تطوير أداة دقيقة تقيس العلاقة بين الأفراد والحلويات من حيث الكمية، والمكونات النفسية والعاطفية المصاحبة. ويُقيّم المقياس الجديد درجة الإدمان من خلال ربط سلوكيات تناول الحلويات بمعايير الإدمان المعتمدة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5). ويتضمن أسئلة تقيس مدى الرغبة القهرية، وفقدان السيطرة على الكمية، والمشاعر المرتبطة كالشعور بالذنب أو الندم، بالإضافة إلى محاولات فاشلة للتقليل أو التوقف عن الأكل. ويُحلل المقياس الجوانب السلوكية والعاطفية والمعرفية لتحديد مدى الإدمان. وقبل إطلاقه، خضع المقياس لمراجعة دقيقة من قبل 11 خبيراً في علم النفس، والطب النفسي، والتغذية السريرية، وتم تقييم جميع عناصره من حيث الوضوح والدقة العلمية. وشارك في الدراسة 344 بالغاً من بولندا، قدّموا بيانات عن استهلاكهم للحلويات، ومؤشر كتلة الجسم، والمشاعر المرتبطة بالأكل، مثل الرغبة الشديدة، أو الذنب، أو الندم. وأظهرت النتائج أن 62 في المائة من المشاركين وصفوا أنفسهم بأنهم «مدمنون على الحلويات»، بينما أقرّ 53 في المائة بذلك لأنفسهم أو للآخرين، فيما أشار ثلثهم إلى أنهم يتناولون الحلويات عدة مرات يومياً. كما ارتبطت الدرجات العالية في المقياس بشكل وثيق بتكرار الرغبة الشديدة، وتكرار الفشل في خفض الاستهلاك، وارتفاع مستويات الذنب والندم، خصوصاً لدى أولئك المصنفين بـ«الإدمان الشديد». ويرى الباحثون أن هذه النتائج تُظهر أن الإفراط في تناول الحلويات قد لا يكون مرتبطاً بمشكلات جسدية فقط، مثل السمنة أو السكري، بل يمتد للجوانب النفسية والعاطفية، مثل القلق، والاكتئاب، وضعف القدرة على اتخاذ قرارات غذائية صحية. وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم أمراض مثل الكبد الدهني، واضطرابات المزاج. واقترح الباحثون مجموعة من الخطوات العملية لمساعدة الأفراد على تقليل اعتمادهم على الحلويات، منها تتبع أنماط الأكل، والانتباه للمشاعر المرتبطة به، وتجنب التفكير المتطرف مثل الامتناع التام عن الحلويات، بالإضافة إلى خلق بيئة داعمة، واستشارة اختصاصي نفسي أو تغذوي عند الشعور بتأثير السكر على نمط الحياة أو الصحة النفسية.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
من أجل صحتك ونومك.. ما أفضل وقت لتناول العشاء؟
وأظهرت الأبحاث أن نوع الأكل ليس هو الوحيد المؤثر على صحة الجسم، بل توقيت تناوله يؤثر أيضا. وفي إحدى الدراسات، تناول 20 شابا سليما نفس العشاء في توقيتين مختلفين: فريق تناول العشاء على الساعة السادسة مساء، وفريق تناوله على الساعة العاشرة مساء. وكشفت النتائج، أن مستويات السكر في الدم ارتفعت بشكل أكبر عند الذين تناولوا العشاء في وقت متأخر، كما أن قدرة الجسم انخفضت لديهم في معالجة الدهون ، مقارنة بالفريق الذي أبكر في تناول العشاء. وذكر تقرير لموقع "هيلث" أن تناول العشاء في وقت متأخر له أثر سلبي على الجسم. ويعود سبب ذلك إلى هرمون الميلاتونين ، الذي يُفرز لتحضير الجسم للنوم، وارتفاع نسب هذا الهرمون يعيق قدرة الجسم على تنظيم نسب السكر في الدم، خصوصا بعد الأكل. كما أن دراسات أشارت إلى ارتباط العشاء المتأخر بآثار سلبية على صحة الأيض، مثل خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري والسمنة. بالمقابل، كشفت أبحاث أن تناول العشاء في وقت مبكر يساعد على فقدان الوزن ويحسّن صحة الأيض. وبينت التجارب أن الأشخاص الذين يتوقفون عن الأكل بعد الساعة السادسة مساء، يحصلون على ساعات نوم أكثر من أولئك الذين يستمرون في الأكل حتى منتصف الليل. ليس هناك توقيت محدد، لكن ينصح الأطباء بتناول العشاء قبل ساعتين على الأقل من موعد النوم، بين الساعة الخامسة والسابعة مساء، لتيسير هضم الجسم للطعام. وحذرت الأبحاث من جعل وجبة العشاء الأساسية والأكبر في اليوم، وتوصي بتناول الجزء الأكبر من السعرات الحرارية في الصباح أو في منتصف اليوم.


زاوية
منذ 3 ساعات
- زاوية
برجيل القابضة وريسبونس بلس القابضة تطلقان جائزة الصحة والعافية للطاقة البشرية في قطاع الطاقة
سيجري الكشف عن الجهة المؤسسة خلال معرض أديبك 2025 أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت ريسبونس بلس القابضة، الشركة الرائدة في تقديم الخدمات الطبية الإسعافية والرعاية الصحية قبل الدخول للمستشفى في الشرق الأوسط والمدرجة في سوق ابوظبي المالي تحت الرمز: RPM؛ وبرجيل القابضة، الشركة الرائدة في تقديم الرعاية الصحية فائقة التخصص في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المدرجة في بورصة أبوظبي تحت الرمز:Burjeel، عن إطلاق جائزة الصحة والعافية للطاقة البشرية، التي تكرّم التميّز في مجال الصحة البدنية والنفسية للشركات العاملة في قطاع الطاقة العالمي. وتبلغ قيمة جائزة الصحة والعافية للطاقة البشرية مليون دولار أمريكي، وستفوز بها إحدى المؤسسات العاملة في قطاع الطاقة والتي تقدم الحل الأكثر ابتكاراً وتأثيراً وقابلية للقياس لتعزيز الصحة البدنية والنفسية ورفاهية العاملين في القطاع حول العالم. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن المؤسسة الفائزة بجائزة الصحة والعافية للطاقة البشرية في الدورة المرتقبة من معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك) 2025، حيث تعتبر الجائزة أول منصة تكريم عالمية متخصصة بصحة ورفاهية القوى العاملة في قطاع الطاقة، وتستقطب الشركات من جميع الأحجام، ولا سيما الشركات الصغيرة والمتوسطة في سلسلة توريد الطاقة، حيث يمكن للحافز المالي أن يسهم في تحقيق أثر تشغيلي وثقافي كبير. وتهدف المبادرة إلى رفع مستوى الوعي المتزايد بضرورة الاهتمام بالصحة النفسية والمرونة والعافية الشاملة بصفتها عناصر أساسية لتعزيز الأداء التشغيلي ومشاركة الموظفين. وستتولى تقييم طلبات المشاركة لجنة تحكيم دولية مرموقة ومستقلة تضم أبرز الخبرات في مجال الصحة والعافية والريادة العالمية، برئاسة الدكتور ريتشارد هيرون، نائب الرئيس لشؤون السابق والرئيس التنفيذي للشؤون الطبية لدى شركة بي بي، والذي يمتلك خبرة واسعة تتجاوز 15 عاماً في إدارة استراتيجيات الصحة العالمية والمشاركة في العديد من المجالس الاستشارية الدولية، ويتمتع برؤية عميقة في مجال الصحة والرفاهية المهنية. وتضم اللجنة فيناي مينون، مدرب العافية الشهير بعمله مع نخبة من الرياضيين بما في ذلك نادي تشيلسي والمنتخب البلجيكي الوطني في بطولة العالم لكرة القدم FIFA 2022، إلى جانب جون دفتيريوس، وهو محلل اقتصادي وصحفي حائز على جوائز يمتلك خبرة تزيد على ثلاثة عقود من العمل في قطاع الطاقة العالمي والأسواق الناشئة. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال الدكتور روهيل راجفان، الرئيس التنفيذي لشركة ريسبونس بلس القابضة: "تعكس جائزة الصحة والعافية للطاقة البشرية التزامنا بالتركيز على الإنسان في جوهر عملية التنمية، حيث تهدف هذه المبادرة إلى إرساء معيار جديد لتقدير ودعم القوى العاملة في القطاع". ومن جانبه، قال ستيفن واينز، الرئيس التنفيذي لشركة بروميثيوس ميديكال إنترناشيونال، الشركة التابعة لريسبونس بلس القابضة، والذي يترأس اللجنة التوجيهية للجائزة: "تسعى هذه الجائزة إلى تقدير وإلهام الشركات التي تثمّن صحة ورفاهية العاملين. إذ نعمل على تشجيع الحلول المبتكرة التي تسهم في إحداث تأثير ملموس على حياة الفرق العاملة في سلسلة قيمة الطاقة". بدوره، قال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لشركة برجيل القابضة: "تعكس شراكتنا رسالتنا المشتركة الرامية إلى التركيز على صحة العاملين في قطاع الطاقة. وتسلط هذه الجائزة الضوء على الدور الهام للرعاية الوقائية ورفاهية الموظفين في بناء قوة عاملة تتسم بالمرونة". وتتماشى جائزة الصحة والعافية للطاقة البشرية مع رؤية نحن الإمارات 2031 والاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031 في دولة الإمارات، وتؤكد على التزام دولة الإمارات بالمعايير العالمية الرائدة في مجال الصحة الصحة والابتكار ورفاهية القوى العاملة. لمزيدٍ من المعلومات حول مواعيد التقديم وتفاصيل المشاركة، يرجى زيارة Human Energy Health and Wellbeing Award. -انتهى-