
بينهم منتظرو المساعدات.. 50 شهيداً في غارات للاحتلال على قطاع غزة خلال ساعات
أكد مراسل الميادين ارتقاء 50 شهيداً من جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم الجمعة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على القطاع، مستهدفاً منتظري المساعدات في المراكز التابعة للشركة الأميركية، ما أدى إلى استشهاد 7 أشخاص وجرح آخرين شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع، اليوم.
"90 شهيداً في غارات إسرائيلية واستهداف طالبي المساعدات منذ فجر أمس" آخر التطورات مع مراسل #الميادين في #غزة أكرم دلول #فلسطين_المحتلة pic.twitter.com/NReezRcjDUوأكد مراسل الميادين ارتقاء 3 شهداء من عائلة واحدة في قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي شمال غرب خان يونس جنوبي القطاع.
اليوم 18:33
اليوم 15:14
9 شهداء وعدد من الجرحى، كانوا حصيلة قصف إسرائيلي على حي التفاح شرقي مدينة غزة. كذلك، ارتقى عدد من الشهداء وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف مربعاً سكنياً في جباليا البلد شمالي القطاع.
وواصل الاحتلال نسف المربعات السكنية في عملية ممنهجة لتدمير قطاع غزة. واستهدف الاحتلال بالقصف المدفعي شمالي مخيّم النصيرات في المنطقة الوسطى.
وفي وقتٍ سابق اليوم، نقلت صحيفة "هآرتس" عن ضباط وجنود الاحتلال الإسرائيلي اعترافهم بتلقي "أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات".
وأقر هؤلاء الضباط والجنود بأن "الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين، ولم يشكلوا أي تهديد لأحد".
أزمة المجاعة تتفاقم يوماً بعد يوم في قطاع #غزة نتيجة العدوان والحصار، وأكثر المتضررين هم الأطفال الذين باتوا يموتون واحداً تلو الآخر.#الميادين pic.twitter.com/YM3DS0hft5

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 43 دقائق
- الميادين
ترامب: وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة "بات قريباً"، مرجّحاً إمكانية إنجازه "خلال الأسبوع المقبل"، على الرغم من استمرار تصعيد العدوان الإسرائيلي على القطاع. وجاءت تصريحات ترامب مساء الجمعة، خلال مشاركته في احتفال أقيم في البيت الأبيض عقب توقيع اتفاق سلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية بوساطة أميركية وقطرية. وفي معرض ردّه على أسئلة الصحافيين بشأن جهود التوصّل إلى اتفاق في غزة، قال ترامب: "كنت أتحدّث للتوّ مع بعض المعنيين بمحاولة التوصّل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس"، لافتاً إلى أنّ الإدارة الأميركية تعتقد "أنه خلال الأسبوع المقبل سنكون قادرين على التوصّل إلى وقف لإطلاق النار". وتأتي تصريحات ترامب في وقتٍ يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسط غياب مؤشرات جدية على استعداد حكومة الاحتلال للعودة إلى طاولة المفاوضات. وفي هذا الإطار، قال المتحدث باسم مكتب المبعوث الأميركي الخاص إلى "الشرق الأوسط"، ستيف ويتكوف، إنهم "لا يملكون في الوقت الحالي أي معلومات إضافية يمكن الكشف عنها سوى تصريحات ترامب". اليوم 08:38 اليوم 08:05 ولم يصدر أيّ تعليق حتى الساعة من السفارة الإسرائيلية في واشنطن على طلب التعليق بشأن تصريحات ترامب، بحسب ما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. من جهته، كشف مصدر مطلع للوكالة، أنّ وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة الاحتلال، رون ديرمر، يعتزم زيارة واشنطن يوم الاثنين المقبل، لإجراء محادثات مع مسؤولين في إدارة ترامب بشأن تطورات غزة والملف الإيراني. وأضاف المصدر أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو "قد يزور البيت الأبيض أيضاً"، من دون أن يحدَّد موعد لهذه الزيارة. هذا وأثارت تصريحات ترامب جدلاً واسعاً داخل "إسرائيل"، ولا سيّما بعد أن نقلت قناة "كان 11" عن مسؤول كبير في المفاوضات، قوله إن التصريحات "لم تأتِ عبثاً"، بل هي جزء من "عملية كبرى يُفترض أن تنتهي بوقف الحرب في غزة، وإطلاق سراح الأسرى، وإغلاق ملفات محاكمة نتنياهو، إلى جانب خطوات إقليمية مرتقبة". بموازاة ذلك، تصاعدت أصوات محذّرة من داخل "إسرائيل" من تكلفة الاستمرار في الحرب. وقال رئيس مجلس "الأمن القومي" الإسرائيلي سابقاً، غيورا آيلاند، إن "الحرب في غزة استنفدت نفسها، وبرأيي هذا واضح منذ نصف سنة. الأثمان التي ندفعها لا يستوعبها عقل". في المقابل، يصرّ وزراء متشدّدون في حكومة الاحتلال على مواصلة العمليات العسكرية، ويرون في أي تهدئة "خضوعاً لشروط حماس"، ما يعمّق الخلاف السياسي في "إسرائيل" حول مستقبل الحرب والرهانات الداخلية المرتبطة بها. من جهتها، جدّدت حركة حماس قبل أيام، موقفها الإيجابي من جهود الوساطة، وأكدت "انفتاحها على أيّ مقترحات أو أفكار جديّة من شأنها التوصّل إلى اتفاق شامل"، مع تأكيدها أنّ المقاومة الفلسطينية ما زالت تملك زمام المبادرة. وشدّدت حماس في الوقت ذاته، على أنّ أيّ اتفاق، "يجب أن يضمن وقفاً دائماً للعدوان، وانسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال من قطاع غزة، وإنهاء الحصار وبدء الإعمار"، في موقف يعكس ثبات موقف المقاومة إزاء "الرزمة الشاملة" للاتفاق.


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
أسرار الصحف المحلية ٢٨-٦-٢٠٢٥
- خفايايقول خبير إستراتيجي فرنسي إن الفارق بين 'إسرائيل' وإيران هو أن 'إسرائيل' تحمل تطلعات وترسم سياسات يثبتكلّ يوم أن إمكاناتها حتّى عند توافر الدعم الغربي، والأميركي خصوصًا، أقل بكثير من اللازم لتحقيقها، بينما يحدثالعكس مع إيران فهي تملك تواضعًا وواقعية بالتطلع لدور أقلّ بكثير مما تتيح إمكاناتها، لكنّها تحمل مبادئتجعل التصادم معها حتميًا ما يكشف ضخامة إمكاناتها ويصنع لها دورًا لم تكن قد حدّدته هدفًا لها، وبالتوازيتدخل 'إسرائيل' حروبًا تحتاج إلى بيئة ومدى إستراتيجيّ في الجغرافيا والديمغرافيا غير متاحين ويستحيل الحصولعليهما، بينما تملك إيران في الجغرافيا والديمغرافيا بيئة ومدًى إستراتيجيًا ما يتيح لها اكتشاف ضآلة ما تستدعيهمنها هذه الحروب التي تفرض عليها غالبًا دون أن تذهب هي إليها. - كواليسالعصبة الفكريّة التي بدأت منذ طوفان الأقصى تنتحب على غزّة تحت شعار التضامن وتكيل الاتهامات ضدّ قوىالمقاومة ومحورها، رغم كلّ التضحيات والإنجازات وعند الحديث عن النظام العربيّ، تجيب فورًا بأن لا جدوى منالرهان على المتخاذل أصلًا، لكن الأمل كان في مَن يدّعي أنه مقاوم، وتعتبر هذا القول كافيًا لتبرير حملتها عادتلتنظيم حملة اتهام لإيران بخذلان غزّة رغم ضخامة ما أنجزته إيران من إصابات عمق الوعي الصهيوني الاستيطانيخلال الحرب بصواريخها وتكرّر معزوفة أما النظام العربي المتخاذل فلا ينتظر منه شيء، لكنّها فرصة لامتحانالمقاومين أو أدعياء المقاومة، لكن هذه العصبة وقعت في فضيحتين كشفتا نفاقها: الأولى موقفها منالحكم الجديد في سورية وهي لا تتحدّث بحرف عن اجتماعات التطبيع بين هذا الحكم وكيان الاحتلال وعدائهللمقاومة وتجاهله لغزّة التي أقام لها الاحتفالات قبل أن يصير حكمًا، والثانية موقفها من ضربة إيران لمقر قيادةالقوات الأميركيّة وغرفة عملياتها في العديد وقد استنفرت ضدّها تحت عنوان اعتبارها عدوانًا فارسيًا على أرضعربية. صحيفة اللواء - همس: لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمالالليطاني. - غمز: شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية منوراء ذلك. - لغز: لا يحسد سفير في مركز حساس مهمّة خلفه في المركز، لاضطراره للتعامل مع مندوبة دولة صديقة لـ"إسرائيل"،وتتميَّز بعدم لباقتها الدبلوماسية. صحيفة الجمهورية - تبلغ أحد المسؤولين ثناء مسؤول غربي على موقفه من مسألة حساسة. - ُطرِحت على مسؤول كبير فكرة إعداد قانون جديد، يرمي إلى وقف الفلتان العشوائي الحاصل على الشاشاتومواقع التواصل الاجتماعي، عبر اتّخاذ إجراءات قاسية وفرض غرامات مالية ضخمة، على من يثبت تورّطه بإطالقشائعات واتهامات باطلة. - سئل سياسي بارز عن سبب امتناعه عن التعليق على الحرب بين "إسرائيل" وإيران، فأجاب: المسألة أكبر منا... وبلاما نتفلسف ونحكي كلام بلا طعمة لا بيقدم ولا بيأخر.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
مادورو ليهود العالم: أوقفوا جنون الحرب التي يقودها نتنياهو
دعا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، يهود العالم إلى تحرّك حاسم لوقف "جنون الحرب" التي يمارسها الكيان الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو، محمّلاً قادة الاحتلال مسؤولية المجازر المرتكبة. وفي كلمته من قصر ميرافلوريس في العاصمة كاراكاس، خلال مراسم تسليم "جائزة سيمون بوليفار الوطنية للصحافة لعام 2025"، توجّه مادورو بنداء مباشر إلى اليهود في "إسرائيل" والولايات المتحدة وسائر أنحاء العالم، داعياً إياهم إلى الوقوف ضد سياسات نتنياهو التي تهدد بإشعال "حرب عالمية مدمّرة". وأضاف أنّ إطلاق النار على الشعب الفلسطيني لم يتوقف، إذ يقتل يومياً 100 شخص، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما يواصل الغرب تفرّجه وتواطؤه كما فعل سابقاً مع هتلر. اليوم 08:05 27 حزيران وشدد مادورو على ضرورة تحقيق العدالة ومعاقبة المسؤولين الإسرائيليين الذين ارتكبوا مجازر بحق المدنيين في إيران، وواصلوا إبادة الأبرياء في الأراضي الفلسطينية. وشبّه الرئيس الفنزويلي رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بهتلر، قائلاً: "لقد دفع الغرب هتلر ضد الاتحاد السوفيتي، تماماً كما يدفعون هتلر القرن الحادي والعشرين (نتنياهو) ضد الشعوب العربية والإسلامية وضد جمهورية إيران الإسلامية". وفي جانب آخر من كلمته، كشف مادورو عن اتصالاته الإقليمية والدولية من أجل الدفع في اتجاه حلّ سلمي، مشيراً إلى اتصال هاتفي أجراه مع أمير قطر شدد فيه على أن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال أمرٌ جيد للغاية، لكن في الوقت ذاته عبّر عن آمله أن يكون هذا الاتفاق تمهيداً لقمة عالمية كبرى تُعقد في الغرب، لمناقشة "خطة سلام شاملة، تعالج جذور الشر الذي يُبتلى به الغرب والشرق الأوسط، وألا يكون مجرد توقف عسكري". وأوضح أنّ بلاده تسعى إلى "فتح الأبواب أمام العالم من أجل تحريره من حرب عسكرية"، مؤكّداً أنه بعث برسائل واضحة بهذا الخصوص إلى رؤساء الصين وروسيا والولايات المتحدة، إلى جانب عشرات قادة الدول والملوك. وختم مادورو بدعوة المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤوليته، قائلاً: "تحمّلوا مسؤولية إنقاذ البشرية من حرب نووية كبرى. نسأل الله أن ينقذنا من تلك الحرب".