logo
ترامب: قد نطالب إيران بتسليم احتياطيات اليورانيوم

ترامب: قد نطالب إيران بتسليم احتياطيات اليورانيوم

رؤيا نيوزمنذ 8 ساعات

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن واشنطن قد تطلب في أي مفاوضات مستقبلية مع إيران التوقف تماما عن إنتاج اليورانيوم، وتسليم كل مخزوناتها الحالية من اليورانيوم أيضا.
وقال ترامب عندما سأله الصحفيون عن موقف الولايات المتحدة في المفاوضات مع إيران وما إذا كانت الولايات المتحدة تصر على تسليم احتياطيات اليورانيوم الإيرانية: 'من السابق لأوانه الحديث عن التفاصيل، لكننا قد نطالب بشيء من هذا القبيل'.
وأكد أن واشنطن تسعى باستمرار إلى القضاء تماما على قدرة طهران على إنتاج الأسلحة النووية.
وتابع الرئيس الأمريكي: 'أنا اتحدث عن عدم قبول إيران النووية منذ 25 عاما'.
ووصف الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الهجوم الإسرائيلي الأمريكي على بلاده بأنها ضربة لا يمكن إصلاح ضررها لنظام منع الانتشار النووي، وكان يمكن أن تتحول إلى حرب واسعة النطاق في المنطقة.
وشنت إسرائيل عملية ضد إيران في 13 يونيو، متهمة إياها بتنفيذ برنامج نووي عسكري سري. واستهدفت الغارات الجوية منشآت نووية، وجنرالات، وعلماء فيزياء نووية بارزين، وقواعد جوية. ورفضت إيران هذه الاتهامات، وردت بهجماتها الخاصة.
وتبادل الطرفان الضربات على مدى 12 يوما، وانضمت الولايات المتحدة إلى إسرائيل، حيث شنّت هجوما لمرة واحدة على المنشآت النووية الإيرانية ليلة 22 يونيو. بعد ذلك، في مساء 23 يونيو، شنت طهران ضربات صاروخية على قاعدة 'العديد' الأمريكية في قطر، مؤكدة أن الجانب الإيراني لا ينوي التصعيد أكثر.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا بدلا من إيران
الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا بدلا من إيران

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا بدلا من إيران

#سواليف قال رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق #الأمير_تركي_الفيصل 'لو كنا في #عالم يسوده #العدل لرأينا #قنابل #قاذفات 'بي-2″ الأمريكية تمطر #ديمونا النووي #الإسرائيلي ومواقع أخرى بدلا من #إيران'. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق في مقال نشره على موقع 'ذا ناشيونال' الإماراتي يوم الخميس، أن 'إسرائيل في نهاية المطاف، تمتلك #قنابل_نووية، خلافا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية'. وتابع قائلا: 'علاوة على ذلك، لم تنضم إسرائيل إلى تلك المعاهدة وظلت خارج نطاق سلطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولم يقم أحد بتفتيش المنشآت النووية الإسرائيلية'. وأفاد الأمير تركي الفيصل بأن 'من يبررون الهجوم الإسرائيلي الأحادي على إيران بالإشارة إلى تصريحات القادة الإيرانيين الداعية إلى زوال إسرائيل، يتجاهلون تصريحات بنيامين نتنياهو منذ توليه رئاسة الوزراء عام 1996، الداعية إلى تدمير الحكومة الإيرانية'، موضحا أن تهديدات إيران جلبت لهم الدمار'. وذكر رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق أن 'من المتوقع أن يُبدي الغرب دعما منافقا لهجوم إسرائيل على إيران.. ففي نهاية المطاف لا يزال دعمهم للهجوم الإسرائيلي على فلسطين مستمرا، وإن كانت بعض الدول قد تراجع دعمها مؤخرا'. وأشار إلى أن معاقبة الغرب لروسيا على عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا يتناقض تناقضا صارخا مع ما يسمح به لإسرائيل. وشدد على أن النظام الدولي القائم على القواعد والذي طالما روج له الغرب وأعلنه، في حالة من الفوضى. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق: 'نحن في العالم العربي لسنا بمنأى عن هذا، فموقفنا المبدئي من هذه الصراعات مثال ساطع على ما يجب على الدول والقادة والأمم فعله'. وأفاد بأن 'ما يثير الاستياء في قادة الغرب هو استمرارهم في ترديد مقولات مبتذلة حول معتقداتهم المزعومة، ولحسن الحظ وخاصة فيما يتعلق بنضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستقلال من الاحتلال الإسرائيلي، رفض عدد كبير من عامة الناس في الغرب مواقف قادتهم الزائفة ويواصل الناس من جميع الأديان والألوان والأعمار إظهار دعمهم لاستقلال فلسطين ومن هنا يأتي التحول المتزايد في مواقف قادتهم، وهذا تطور محمود'. ويقول المسؤول السعودي الأسبق: 'أعطى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء السبت، الضوء الأخضر لجيش بلاده لقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران، وبعد أن فعل ذلك صدّق إغراءات نتنياهو وتزييفه للنجاحات في هجومه غير القانوني المستمر على إيران'. وفي مقاله، أشار تركي الفيصل إلى أنه عندما غزت واشنطن بقيادة الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما، العراق وأفغانستان قبل أكثر من عقدين، عارض ترامب تلك الهجمات، مذكرا أن الهجمات الأمريكية على هذين البلدين كانت لها عواقب غير مرغوب فيها، والهجوم على إيران سيكون له عواقب غير مرغوب فيها أيضا. ولفت إلى أنه لا يزال من الممكن العودة إلى الدبلوماسية، مضيفا: 'على عكس غيره من القادة الغربيين، ينبغي على السيد ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة وعليه أن يستمع إلى أصدقائه في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي فهم على عكس نتنياهو يسعون إلى السلام مثل ترامب وليسوا دعاة حرب'. واستطرد قائلا: 'مع ذلك، لا أستطيع فعل شيء حيال ازدواجية المعايير، والإبادة الجماعية التي يرتكبها نتنياهو، والصراعات الأخوية بين القادة الفلسطينيين، وجبن أوروبا، ووعد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط في ظل حربه مع إيران، وتهنئته لإيران على توقيع وقف إطلاق النار، أو إطرائه المفرط لنتنياهو'. واختتم رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق مقاله قائلا: 'ما سأفعله هو أن أحذو حذو والدي الراحل الملك فيصل عندما نكث الرئيس الأمريكي آنذاك هاري ترومان بوعود سلفه فرانكلين دي روزفلت وساهم في نشأة إسرائيل.. امتنع والدي عن زيارة الولايات المتحدة حتى غادر ترومان منصبه.. وسأمتنع أنا عن زيارة الولايات المتحدة حتى يغادر ترامب منصبه'.

عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران
عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

عراقجي يضع شرطًا أمام ترامب مقابل التوصل لاتفاق مع إيران

وضع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شرطًا أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مقابل التوصل لاتفاق مع إيران. وقال عراقجي، في منشور على منصة 'إكس'، نقلته وكالة 'رويترز'، إنه إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فعليه أن يتوقف عن 'اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة تجاه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي'. ويوم الجمعة، قال ترامب إنه أنقذ المرشد الإيراني من 'موت قبيح ومهين'. جاء ذلك في سياق رده على خامنئي الذي قلّل يوم الخميس من أثر الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية، واعتبر أن بلاده انتصرت في الحرب. وقال ترامب مخاطبًا خامنئي: 'لقد هزمت شرّ هزيمة'. وكان عراقجي قد أكد، الجمعة، أن طهران لا تنوي حاليًا استقبال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، وأنها لن تسمح للوكالة بتفتيش منشآت إيران النووية. وشدد عراقجي في مقابلة متلفزة على أن موقف إيران نابع من فقدان الثقة بمواقف الوكالة وسلوك مديرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store