logo
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة عن طريق 'مقذوف'

المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة عن طريق 'مقذوف'

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
أحبطت المنطقة العسكرية الشمالية، الاحد، على إحدى واجهاتها وضمن منطقة مسؤوليتها، محاولة تهريب مواد مخدرة عن طريق (مقذوف) محمل بمادة الكرستال المخدرة قادم من الأراضي السورية.
وقال مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي: 'إن قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الشمالية، رصدت إطلاق المقذوف من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وبعد تكثيف البحث والتفتيش، تم ضبط المقذوف المحمل بنحو 500 غرام من مادة الكرستال المخدرة وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.
وأكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية ماضية في التعامل بكل قوة وحزم، مع أي تهديد على الواجهات الحدودية، أو أي مساعٍ يراد بها التاثير على الأمن الوطني الأردني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة طفل واصابة ٧ اخرين اثر حريق منزل في في ضاحية الأمير حسن
وفاة طفل واصابة ٧ اخرين اثر حريق منزل في في ضاحية الأمير حسن

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

وفاة طفل واصابة ٧ اخرين اثر حريق منزل في في ضاحية الأمير حسن

قال الناطق الإعلامي في مديرية الأمن العام بأن فرق الإطفاء والاسعاف في مديرية دفاع مدني وسط عمان تعاملت ظهر اليوم مع حريق شب داخل منزل في الطابق الثالث بمنطقة ضاحية الأمير حسن . واضاف أن فرق الإطفاء عملت على إخماد الحريق والسيطرة عليه ، حيث نتج عنه وفاة طفل (٤) سنوات اثر تعرضه لحروق بالغة في الجسم واصابة (٧) اخرين بحروق مختلفة بالجسم وضيق في التنفس نتيجة استنشاقهم الغازات المنبعثة عن الحريق . واشار بان فرق الإسعاف عملت على تقديم الإسعافات الاولية للازمة للإصابات ونقلهم و اخلاء الوفاة الى مستشفى الامير حمزة الحكومي وتم فتح تحقيق لمعرفة سبب الحريق.

ظاهرة التسول تزداد انتشارا في الكرك ومادبا وسط مطالب بتكثيف جهود مكافحتها
ظاهرة التسول تزداد انتشارا في الكرك ومادبا وسط مطالب بتكثيف جهود مكافحتها

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

ظاهرة التسول تزداد انتشارا في الكرك ومادبا وسط مطالب بتكثيف جهود مكافحتها

هشال العضايلة وأحمد الشوابكة اضافة اعلان الكرك- مادبا- رغم تواصل جهود مكافحة التسول، فإن الظاهرة شهدت في الفترة الأخيرة تزايدا لافتا في محافظتي الكرك ومادبا، خصوصا في الأماكن التي تعد مركزا للحركة التجارية في المحافظتين.ويلجأ ممتهنو المتسول إلى أساليب يحاولون من خلالها التحايل على كوادر الرقابة الرسمية للحيلولة دون ضبطهم والتعامل معهم، حيث يقوم الواحد منهم بالتسول من خلال الادعاء بأنه فقد وثائقه وأمواله بعد إضاعة المحفظة، وأنه بحاجة إلى أي مبلغ للوصول إلى بلدته وأسرته، لا سيما في ساعات المساء المتأخرة، ناهيك عن قيام آخرين على التظاهر ببيع منتجات بسيطة للتغطية على التسول.وفي الكرك، تتوزع حالات التسول في أغلبية المناطق، إلا أن مناطق السوق التجاري في الثنية والكرك الجديدة والمنشية ومؤتة والمزار الجنوبي تشهد أعدادا كبيرة في حالات التسول، خصوصا تسول أسر بكاملها تتوزع على الإشارات الضوئية والمحال التجارية والمصارف وغيرها من المراكز التي تشهد حركة تسوق كبيرة.ورغم قيام كوادر وفرق مكافحة التسول في مديريات التنمية الاجتماعية في الكرك بضبط المتسولين وقيامهم بجولات تفتيشية دائمة طوال ساعات اليوم والعطلات الرسمية ونهاية الأسبوع، فإن غالبية المضبوطين يتم رؤيتهم مجددا في مناطق التسول التقليدية لهم، وفقا للعديد من المواطنين الذين يعبرون عن شكاواهم الدائمة مما يسببه التسول لهم من إزعاج، تحديدا وسط الأسواق التجارية، وعلى الإشارات الضوئية، ما يؤدي إلى إرباك حركة السير، مؤكدين أن أغلب المتسولين هم من فئة السيدات والأطفال، حيث يعرضون أنفسهم للخطر جراء قطع الطريق أمام المركبات، وأنهم لا يقبلون برفض إعطاء المبالغ التي يطلبونها، ويلحون في الطلب، ما يسبب إرباكا للسائقين في تلك المناطق.كما يؤكد سكان أن العديد من المتسولين هم من السيدات اللواتي يغطين وجوههن بحيث لا يتم التعرف عليهن، وهن يقمن بتوزيع الأطفال على مناطق التسول بشكل مستمر في مناطق الاختصاص لكل من السيدات، في حين أن رب الأسرة يقوم بمراقبة مواقع التسول من مركبته الخاصة.ووفق المواطن طارق مبيضين، فإن واقع التسول في مناطق محددة بات يشكل أذى وإزعاجا كبيرا للسكان والمواطنين، لأنهم يتجمعون بأعداد كبيرة في منطقة واحدة ويمارسون الضغط على السائقين والمواطنين داخل الأسواق للحصول على ما يريدون، داعيا إلى إنهاء هذه الحالة، لأنها تشكل إرباكا وإزعاجا كبيرا يجب الانتهاء منه على وجه السرعة، رغم أن هذه المشكلة كبيرة وصعبة ومتشابكة بمصالح ومراكز تدير شبكات التسول في مختلف مناطق المملكة.إرباك سائقي المركباتوقال أبو أسامة وهو صاحب محل تجاري، إن أعدادا كبيرة من المتسولين باتت تتواجد داخل الأسواق التجارية ومناطق البنوك والإشارات الضوئية، الأمر الذي يربك سائقي المركبات، وقد يؤدي إلى إثارة المشاكل بين المتسول والسائق والمتسوقين، بسبب رفضهم الابتعاد عن مكان سير وتوقف المركبات، مطالبا الجهات الرسمية بضرورة العمل على الحد من عملية التسول إن لم يكن بالإمكان القضاء عليها نهائيا.ورأى أن التسول الأخطر هو تسول الأطفال والسيدات من كبار السن، إذ يعرضون أنفسهم لخطر حوادث الدهس كونهم يسيرون على طريق المركبات، مشيرا إلى أن التسول بات يظهر بأشكال مختلفة، منها بيع المياه والمحارم والمسابح، لكن تحت غطائها يتم التسول بشكل آخر.ولفت أبو أسامة إلى أن المتسولين يسببون إزعاجا للمتسوقين في الأسواق التجارية، خصوصا الأطفال من كثيري الإلحاح لطلب المال.أما المواطن رائد المعايطة، فأشار إلى أن عمليات التسول تزداد بشكل كبير خلال شهر رمضان المبارك، حيث يستغل المتسولون أهل الخير والمحسنين والمواطنين في هذا الشهر الفضيل، إضافة إلى أيام استلام العاملين لرواتبهم نهاية الشهر، بحيث تصبح مداخل المصارف مراكز لتجمع المتسولين بمختلف أشكالهم.وبيّن أهمية أن تقوم مختلف الأجهزة الرسمية بضرورة تنفيذ حملات شاملة لوقف هذه الظاهرة، التي أصبحت تشكل قلقا للمواطنين.إلى ذلك، تقول المواطنة أم عطوة من بلدة الثنية إن ظاهرة التسول باتت تلاحق المواطنين إلى منازلهم، حيث إن العديد من السيدات يقمن بزيارات دائمة إلى المنازل للتسول بأسباب وحجج مختلفة، وهي باتت تشكل خطرا على السيدات من كبار السن اللواتي يعشن لوحدهن في المنازل.وأكدت أن المتسولين يصبحون أحيانا كثيرة مزعجين جدا بسبب الإلحاح الذي يمارسونه أثناء تواجدهم على الإشارات الضوئية والأسواق التجارية.من جهته، أكد مدير التنمية الاجتماعية بالكرك، نصر المعاقبة، أن فرق مكافحة التسول التابعة للمديرية تقوم بحملات شاملة طوال الوقت في مختلف مناطق المحافظة لضبط المتسولين، وهم يتوزعون بين السيدات والأطفال وغيرهم.وأشار إلى أن المديرية تقوم، ومن خلال كوادرها المختلفة التي تقوم بجولات يومية ودائمة على مواقع ومناطق مختلفة، بضبط المتسولين وتحويلهم إلى الجهات القضائية المختلفة لاتخاذ الإجراءات القانونية الرسمية بحقهم.وقال إن الأجهزة والكوادر في المديرية دورهم هو القيام بعمليات الضبط وتحويلها للقضاء، وهو الجهة صاحبة الاختصاص في معاقبة المتسول وفقا للقانون، مشيرا إلى أن الوزارة تنفذ حملات توعية دائمة بخصوص التسول والتعامل مع المتسولين بطريقة تمنع استمرار التسول.وأشار المعاقبة إلى تراجع أعداد المتسولين خلال الفترة الأخيرة وخلو مناطق الإشارات الضوئية من المتسولين خلال الأيام الأخيرة.ماذا عن محافظة مادبا؟وفيما يتعلق بمحافظة مادبا، يرى العديد من السكان أن هذا تزايد أعداد ممتهني التسول يعود إلى رغبتهم باستغلال عودة أعداد كبيرة من المغتربين لقضاء الإجازة الصيفية في مادبا.وأكدوا أن ممتهني التسول يظهرون في الأماكن العامة مثل الإشارات الضوئية والأسواق والمساجد في هذه الأيام مع عودة المغتربين لقضاء الإجازة الصيفية، إضافة إلى أن مادبا مدينة سياحية يأتي لها السياح من مختلف أرجاء العالم، لما تمتلكه هذه المدينة من مواقع سياحية دينية وأثرية.ويقول المواطن أحمد سليمان، "أرى أطفالا يتسولون في الشوارع لساعات متأخرة، وهو أمر يعرضهم للخطر"، في حين يشير المواطن أبو لؤي المرشود إلى حالة الامتعاض التي ترتسم على وجوه المواطنين، جراء ما يقوم به المتسولون الأطفال من ملاحقة وإلحاح، مطالبا بتكثيف جولات لجان مكافحة التسول للحد من هذه الظاهرة التي أضحت مقلقة.أما المواطنة فاطمة أم محمد، فتقول: "أعتقد أن الجهات المعنية يجب أن تتدخل بشكل أكبر لحماية هؤلاء الأطفال وتقديم الدعم والمساعدة لهم، ويجب أن نضمن لهم الحق في التعليم والرعاية الصحية والحماية من الاستغلال".وبحسب المواطنة رحاب محمد، فإن هناك عدة أسباب وراء تسول الأطفال في مادبا، تشمل التفكك الأسري، والهروب من المدرسة، وانعدام الوعي بأهمية دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية السليمة، مشيرة إلى أنه يجب الحد من هذه الظاهرة من خلال تفعيل مراكز التدريب المهني، وبخاصة في العطل المدرسية، والغاية من ذلك هو اكتساب مهنة يعتاش منها، بدلا من اللجوء إلى مثل هذه الظواهر السيئة.ووفق الإحصائية التي أصدرتها مديرية التنمية الاجتماعية في مادبا حول الحملات الأمنية المكثفة التي قامت بها لجنة مكافحة التسول في مادبا، فقد أسفرت عن القبض على 45 متسولا حتى نهاية شهر حزيران (يونيو) الحالي، حيث تمت إحالة هؤلاء المتسولين إلى النيابة العامة، وجرى إيداعهم في مراكز التسول المعنية لتقديم الرعاية والمساعدة اللازمة لهم.وأكد مدير التنمية الاجتماعية في مادبا، الدكتور فالح العزازمة، أن هذه الحملات تأتي في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الوزارة للقضاء على ظاهرة التسول في الأردن.وأضاف أن المتسولين سيتلقون الرعاية والمساعدة اللازمة في مراكز التسول المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، حيث تعمل الوزارة على إعادة تأهيلهم وإدماجهم في المجتمع.وشدد الدكتور العزازمة على أهمية التعاون بين مختلف الجهات المعنية لمكافحة ظاهرة التسول، مؤكدا دور المجتمع في الإبلاغ عن حالات التسول عبر الخط الساخن الخاص بمديرية مكافحة التسول، لافتا إلى أن هذا الإجراء يأتي في إطار الحفاظ على الأمن الاجتماعي وتحسين أوضاع الأفراد المعنيين.من جانبه، أكد مدير تربية وتعليم مادبا، الدكتور يوسف أبو الخيل، أهمية دور المرشدين التربويين في المدارس لنشر الوعي بين الطلبة حول مخاطر التسول، مشيرا إلى أن المديرية تحث المرشدين على تقديم إرشادات لتثقيف الطلبة حول هذه الظاهرة السلبية، وذلك من خلال توعيتهم بمخاطر التسول وآثاره السلبية على الفرد والمجتمع.وأضاف، أن هذا التوجه يأتي في إطار جهود مكافحة التسول في المجتمع، حيث يؤدي التعليم دورا مهما في توعية الأجيال الناشئة بمخاطر هذه الظاهرة وآثارها السلبية، ومن خلال هذه الجهود، يمكن تعزيز قيم العمل والاعتماد على النفس لدى الطلبة، وتحفيزهم على المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والخيرية.وتشير إحصائيات وزارة التنمية الاجتماعية إلى تراجع أرقام التسول المسجلة خلال العامين الماضيين، بسبب تغليظ العقوبات بموجب قانون التنمية الاجتماعية المعدل 2024.يذكر أن قانون العقوبات المعدل رفع عقوبة التسول من ثلاثة أشهر إلى سنة، وللمكررين من ستة أشهر إلى سنة، في حين رفع عقوبة ما يسمى "تسخير" الأشخاص بقصد التسول إلى سنتين في حدها الأعلى، مع استبعاد الأسباب المخففة التقديرية.وتصف المادة (389) من قانون العقوبات التسول بأنه "من استعطى أو طلب صدقة متذرعا إلى ذلك بعرض جروح أو عاهة فيه أو اصطنعها أو بأي وسيلة أخرى سواء أكان متجولا أم جالسا في محل عام". وتشمل هذه المادة أيضا كل "من يقود قاصرا دون السادسة عشرة من عمره للتسول وجمع الصدقات أو يشجعه على ذلك".

الأردن : احباط تهريب كميات كبيرة من الحبوب المخدرة ومداهمات لاوكار تجار المخدرات
الأردن : احباط تهريب كميات كبيرة من الحبوب المخدرة ومداهمات لاوكار تجار المخدرات

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأردن : احباط تهريب كميات كبيرة من الحبوب المخدرة ومداهمات لاوكار تجار المخدرات

إدارة مكافحة المخدرات تحبط تهريب كمّيات كبيرة من الحبوب المخدرة في ثلاث قضايا تم التعامل معها ،وتداهم عدداً من تجّار المخدرات في قضايا أخرى وتضبط كمّيات كبيرة من المواد المخدرة قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ العاملين في إدارة مكافحة المخدرات تعاملوا خلال الأيام القليلة الماضية مع عدد من القضايا النوعية، ثلاث منها تمكنوا خلالها من إحباط تهريب كمّيات كبيرة من الحبوب المخدرة فيما دوهم تجار ومروجون للمخدرات في باقي القضايا، وأُلقي القبض خلال تلك القضايا على 17 تاجراً ومروجاً أحدهم مصنف بالخطر وفي قضايا التهريب تم التعامل مع ثلاث قضايا تم في الأولى وبالتنسيق مع الجمارك الأردنية والأجهزة الأمنيّة في معبر جابر ضبط 100 ألف حبّة مخدرة حاول أحد الأشخاص إدخالها للمملكة عبر الحدود وأُلقي القبض عليه، فيما جرى في القضية الثانية ضبط 90 ألف حبة مخدرة أُخفيت داخل مجموعة من عبوات التبغ، وأُلقي القبض على شخصين تورطوا بالقضية، وفي الثالثة عثر داخل حافلة قادمة عبر المعبر على 15 ألف حبة مخدرة أُخفيت داخل ملابس نسائية . وفي أبرز القضايا الأخرى عمل فريق تحقيق على متابعة عدد من تجّار المخدرات بعد معلومات حول حيازتهم كمّيات كبيرة من المواد المخدرة، حيث تمكّن الفريق من تحديد شخصين منهم وموعد نقلهما لتلك المواد وجرى وضع الكمائن وإيقافهما وإلقاء القبض عليهما على الطريق الصحراوي وعثر داخل المركبة على 105 كفوف حشيش و 23 ألف حبة مخدرة. وفي لواء عين الباشا تمت مداهمة تاجر للمخدرات وأُلقي القبض عليه وضبط بحوزته 76 كف حشيش ، فيما وضُبط سبع كفوف حشيش بحوزة مروج للمخدرات في محافظة الزرقاء. وفي العاصمة وبعد جمع المعلومات حول أحد الأشخاص المطلوبين والمصنفين بالخطرين تم تحديد مكان وجوده داخل إحدى المزارع جنوب العاصمة وجرت مداهمتها وإلقاء القبض عليه وبرفقته أربعة أشخاص وضبط بحوزتهم كمّيات من مادة الكوكايين والكريستال المخدرة . وفي البادية الشمالية نفذت كوادر الإدارة ومديرية الشرطة حملة أمنيّة على الأشخاص المشبوهين والتجّار والمطلوبين بقضايا المخدرات وأُلقي القبض خلالها على أربعة منهم .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store