logo
إسرائيل تدخل على خط المواجهات في جنوب سوريا

إسرائيل تدخل على خط المواجهات في جنوب سوريا

البيانمنذ يوم واحد
وقال كاتس عبر حسابه على منصة إكس «الضربات الإسرائيلية كانت رسالة وتحذيراً واضحاً للنظام السوري، لن نسمح بالإساءة للدروز في سوريا، إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إجراءات عقابية أوروبية محتملة ضد إسرائيل.. هل يتم تمريرها؟
إجراءات عقابية أوروبية محتملة ضد إسرائيل.. هل يتم تمريرها؟

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

إجراءات عقابية أوروبية محتملة ضد إسرائيل.. هل يتم تمريرها؟

يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الثلاثاء، مجموعة من الإجراءات المقترحة ضد إسرائيل لمعاقبتها على انتهاك حقوق الإنسان في قطاع غزة، لكن من المرجح ألا يتم تبني أي منها، وفق دبلوماسيين. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس بلهجة حذرة قبل بدء الاجتماع في بروكسل: «لا أستطيع أن أتنبأ بما ستؤول إليه المناقشات». أفاد تقرير للمفوضية الأوروبية، رُفع إلى الدول السبع والعشرين في نهاية يونيو أن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من اتفاقية الشراكة التي تربطها بالاتحاد الأوروبي، في ما يتعلق باحترام حقوق الإنسان. بناء عليه، أعدّت كالاس قائمةً بالخيارات الممكنة مثل تعليق الاتفاقية بشكل كامل وحظر الصادرات من الأراضي الفلسطينية المحتلة ومراجعة سياسة التأشيرات، أو حتى تعليق الجزء التجاري من اتفاقية الشراكة. من جانبه، دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى فرض عقوبات على المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، داعياً الاتحاد الأوروبي إلى «وقف جميع أشكال الدعم المالي المباشر وغير المباشر للنشاط الاستيطاني». وأكد بارو أن على الحكومة الإسرائيلية «وضع حدٍّ للنشاط الاستيطاني في الضفة الغربية، وخصوصاً مشروع إي1 E1 الكارثي، الذي يقوم على بناء 3400 وحدة سكنية ويهدد بتقسيم الضفة الغربية إلى قسمين وتوجيه ضربة قاضية لحل الدولتين». لكن على الرغم من الغضب المتزايد إزاء الدمار في غزة، ما زالت دول الاتحاد الأوروبي منقسمة حول طريقة التعامل مع إسرائيل، فيما يقول دبلوماسيون إنه من غير المرجح أن يتخذ الوزراء قراراً، أو أن يناقشوا حتى التدابير التي تقترحها المفوضية، وخصوصاً بعدما وعدت إسرائيل الاتحاد الأوروبي بتحسين وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، إثر التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن أعلنته كالاس الخميس. ويواجه سكان قطاع غزة الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة ظروفاً إنسانية كارثية جراء نقص الغذاء والماء والدواء بسبب القيود المشددة التي تفرضها إسرائيل وحربها المدمرة في القطاع. تقدم كبير في اجتماع للاتحاد الأوروبي ودول الجوار في بروكسل الاثنين، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر «أنا واثق من أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لن تتبنى أياً من (تلك التدابير)،لا يوجد أي مبرر لذلك على الإطلاق». وقال دبلوماسي أوروبي إن الاتفاق بشأن زيادة المساعدات الإنسانية يمثل «تقدماً كبيراً... والوقت ليس مناسباً» لمناقشة فرضية تعليق اتفاقية الشراكة. انقسمت الدول الأعضاء السبع والعشرون بشكل حاد حول الموقف الذي ينبغي اتخاذه حيال إسرائيل منذ بدء حربها في غزة. إذ تصرّ عدة دول أعضاء، منها ألمانيا، على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وفقاً للقانون الدولي، بينما تُدين دول أخرى، مثل إسبانيا، «الإبادة الجماعية» بحق الفلسطينيين في غزة. ومع ذلك، من المتوقع أن تتوصل الدول الأعضاء الثلاثاء، إلى توافق في الآراء لتأكيد ضرورة التنفيذ الكامل على أرض الواقع للاتفاق الذي تفاوض عليه الاتحاد الأوروبي لزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، وفقاً لهؤلاء الدبلوماسيين. وينص هذا الاتفاق، من بين أمور أخرى، على «زيادة كبيرة في عدد الشاحنات التي تنقل المواد الغذائية وغير الغذائية التي تدخل غزة يومياً»، إضافة إلى فتح «معابر جديدة» في شمال وجنوب القطاع، وفق بيان صادر عن كالاس. كما ينص على استئناف تسليم الوقود للمنظمات الإنسانية «حتى المستوى التشغيلي». وقالت كالاس الاثنين، «نرى بوادر مُشجّعة: مزيد من الشاحنات التي تُوصل مزيداً من الإمدادات إلى سكان غزة. لكننا نعلم بالطبع أن هذا ليس كافياً وأننا في حاجة إلى بذل جهود إضافية ليتم تنفيذ ما اتفقنا عليه على الأرض».

سوريا تحمل إسرائيل مسؤولية الهجمات في جنوب البلاد
سوريا تحمل إسرائيل مسؤولية الهجمات في جنوب البلاد

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

سوريا تحمل إسرائيل مسؤولية الهجمات في جنوب البلاد

حملت وزارة الخارجية السورية اليوم الثلاثاء إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الهجمات الأحدث على جنوب سوريا وتبعاتها. وأكدت الوزارة في بيان أنها "حريصة على حماية جميع أبنائها دون استثناء، وفي مقدمتهم أهلنا من أبناء الطائفة الدرزية". أكدت وزارة الخارجية السورية سقوط عدد من عناصر قوات الجيش، والأمن، وعدد من المدنيين جراء الهجمات الإسرائيلية على جنوب البلاد، صباح الثلاثاء. وقالت الوزارة في بيان إن الهجمات جاءت في "توقيت مدروس وسياق مشبوه يستهدف زعزعة الاستقرار الوطني وضرب الوحدة السورية في لحظة مصيرية تسعى فيها الدولة لترسيخ الأمن والنهوض من آثار الحرب". أكد البيان حرص الدولة على حماية جميع السوريين دون استثناء وفي مقدمتهم الطائفة الدرزية، كما دعت أهالي محافظة السويداء إلى "الوقوف صفاً خلف دولتهم وجيشهم ورفض الانجرار خلف أي مشاريع مشبوهة أو دعوات فوضوية". وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، بأن الجيش الإسرائيلي، شن غارة جوية على مدينة السويداء، فيما قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن الهجوم يأتي بعد رصد قوافل من ناقلات الجند المدرعة والدبابات تتحرك، ا نحو منطقة السويداء، حيث هاجم الجيش الإسرائيلي عدة آليات مدرعة منها دبابات وناقلات جند مدرعة وقاذفات صاروخية إلى جانب طرقات لعرقلة وصولها إلى المنطقة. قالت الرئاسة السورية، ، إنه من الضروري التزام كافة الجهات العامة والخاصة المدنية والعسكرية بمنع أي شكل من أشكال التجاوز أو الانتهاك تحت أي مبرر كان، وسط تطورات عسكرية في مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية، والتي أودت بحياة العشرات خلال اليومين الماضيين. وأضافت الرئاسة في بيان، أنه "انطلاقاً من حرص الدولة على صون الحقوق، وحقن الدماء، وسيادة القانون، وضمان انتظام مؤسساتها، تؤكد الرئاسة على ضرورة التزام كافة الجهات العامة والخاصة المدنية والعسكرية، بمنع أي شكل من أشكال التجاوز أو الانتهاك تحت أي مبرر كان". وأعلنت الرئاسة تكليف "الجهات الرقابية، والتنفيذية المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية الفورية بحق كل من يُثبت تجاوزه أو إساءته مهما كانت رتبته أو موقعه". من جهته، ذكر مصدر أمني في السويداء لوكالة الأنباء السورية "سانا"، أن "قوات الأمن الداخلي تواصل انتشارها ضمن أحياء مدينة السويداء لحماية الأهالي والممتلكات، ومنع وقوع أي تجاوزات مع استمرار ردها على مصادر إطلاق النار من قبل مجموعات خارجة عن القانون". وكانت وكالة الأنباء السورية أفادت في وقت سابق الثلاثاء، بأن الجيش السوري بدأ سحب الآليات الثقيلة من السويداء، تمهيداً لتسليم أحياء المدينة لقوى الأمن الداخلي. يأتي هذا التحرّك بعد إعلان وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مدينة السويداء جنوبي البلاد، بعد اتفاق مع وجهاء وأعيان محليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store