logo
تحليل: البوليساريو استخدمت صواريخ إيرانية في هجوم السمارة

تحليل: البوليساريو استخدمت صواريخ إيرانية في هجوم السمارة

زنقة 20منذ 10 ساعات

زنقة 20 | متابعة
أكد تحليل دقيق لصور الصواريخ التي أطلقها تنظيم البوليساريو باتجاه مدينة السمارة أن الجماعة استخدمت صواريخ إيرانية الصنع من طراز ARASH-2، وهي نفس الطرازات التي سبق لإيران أن زودت بها عددًا من الميليشيات المسلحة في بؤر توتر متعددة بمنطقة الشرق الأوسط.
ويُعد هذا التطور الخطير مؤشرًا واضحًا على تورط إيران في تسليح تنظيم البوليساريو، الأمر الذي يعكس انخراط طهران في مشروع عدائي يهدد الأمن القومي المغربي ويضرب استقرار المنطقة المغاربية.
وجاء هذا الهجوم بعد ساعات فقط من تقديم مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، يقضي بتصنيف تنظيم البوليساريو كـ'تنظيم إرهابي'، في خطوة اعتبرها مراقبون دعمًا واضحًا للموقف المغربي من قضية الصحراء.
وقد سقطت الصواريخ في منطقة خالية قرب مدينة السمارة دون أن تُسفر عن أية خسائر بشرية أو مادية، ما يعكس فشلاميدانيا جديدا لمحاولة إرهابية يائسة، تؤكد حجم التخبط والعزلة التي يعيشها التنظيم.
وتجدر الإشارة إلى أن السلطات المغربية تكثف جهودها الاستخباراتية والعسكرية لمتابعة مسارات التسلح غير المشروع في المنطقة ككل، خاصة بعد تكرار محاولات زعزعة الاستقرار من قبل مرتزقة البوليساريو بدعم خارجي خصوصا النظام الجزائري المعادي للمملكة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهجوم الإرهابي الأرعن على مدينة السمارة!
الهجوم الإرهابي الأرعن على مدينة السمارة!

وجدة سيتي

timeمنذ 3 ساعات

  • وجدة سيتي

الهجوم الإرهابي الأرعن على مدينة السمارة!

! لأن كابرانات عسكر الجارة الشرقية الجزائر، أصبح يوجعهم كثيرا توالي الانتصارات الدبلوماسية التي ما انفك المغرب يحققها في السنتين الأخيرتين بخصوص قضيته الوطنية الأولى: الصحراء المغربية، بفضل الرؤية المتبصرة لقائده الملهم الملك محمد السادس، فإنهم لا يتوانون عن معاكسته ومحاولة التشويش عليه وتعطيل مساره التنموي الناجح بشتى سبل المكر والغدر، مستعينين بأبواقهم الإعلامية الموجهة وميليشيات البوليساريو الانفصالية، التي استنزفت الملايير من أموال الشعب الجزائري بدون جدوى… ففي وقت تواصل فيه بعثة « المينورسو » مراقبة الوضع الأمني بالصحراء المغربية، وفي ظل تصاعد التحذيرات الدولية من مخاطر التصعيد الميداني في المنطقة، وتنامي دعوات ضبط النفس والحفاظ على الاستقرار في الأقاليم الجنوبية بالمغرب. وفي تزامن مع النقاش الدائر حول مشروع القانون الذي تقدم به النائب الجمهوري « جو ويلسون » بمعية زميله النائب الديمقراطي « جيمي بانيتا » أمام الكونغرس الأمريكي، والهادف إلى تصنيف « جبهة البوليساريو » كمنظمة إرهابية، وهي المبادرة المدعومة بوثائق وأدلة تؤكد تورط « الجبهة » في أنشطة إرهابية وتحالفها مع الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، بدعم علني مباشر من النظام العسكري الجزائري، الذي أبى بغبائه المعهود إلا أن يدفع بمرتزقة البوليساريو إلى إطلاق قذائف في اتجاه مدينة السمارة، ناسيا أنه وبفعل هذا الهجوم الجبان وغير المحسوب العواقب، لم يعمل سوى على تأكيد أن الجبهة الصحراوية الانفصالية، هي فعلا تنظيم إرهابي، وأن ما قامت به وتقوم به من أعمال دنيئة وخارجة عن القانون، تمنح كامل المشروعية لمبادرة النائبين الأمريكيين السالفي الذكر. إذ لم تتأخر جبهة البوليساريو الانفصالية في الاعتراف خلال ذات اليوم الجمعة 27 يونيو 2025 بمسؤوليتها عن العملية التي استهدفت المنطقة الحدودية الشرقية الجنوبية لمدينة السمارة، غير أن الهجوم لم يسفر عن أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات، بعد سقوط وحدات صاروخية ومقذوفات قرب ثكنة تابعة لبعثة الأمم المتحدة « المينورسو » في منطقة غير مأهولة بالسكان، ودون أن تطال أي منشآت مدنية أو عسكرية. حيث أن ما يسمى « وزارة الدفاع » لدى الكيان الوهمي، أصدرت بيانا تقول فيه بأن الهجوم استهدف مواقع عسكرية مفترضة، وصفتها ب »قواعد تمركز العدو » في منطقة السمارة… بيد أن ما لا يمكن تجاهله هو أن يقظة وجاهزية القوات المسلحة الملكية المغربية، أدت إلى التدخل السريع فور حدوث الاعتداء الإرهابي على مدينة السمارة، من خلال قيام طائرة مسيرة « درون » بتحديد موقع منفذي القصف العشوائي داخل المنطقة العازلة، وقضت عليهم في الحال بشكل دقيق وجد مركز، مما يؤكد أن الجيش المغربي على استعداد دائم لحماية سيادة البلاد وسلامة العباد، ليس في الأقاليم الجنوبية وحسب، بل في جميع ربوع التراب الوطني من طنجة إلى لكويرة، وأن المغرب لن يسمح أبدا لخصومه ومن يدور في فلكهم بالعبث بحدوده وترويع السكان الأبرياء. فالهجوم الإرهابي الأرعن الذي نفذته ميليشيات البوليساريو الانفصالية بدعم وتواطؤ صريحين وواضحين من قبل كابرانات عسكر الجزائر، ليس هو الأول من نوعه، فقد سبق لتلك الميليشيات أن اعتدت على ذات المدينة في أكتوبر 2024، وذلك ضمن سلسلة من الهجمات التي استهدفت مناطق مدنية، ومنها قصف منطقة المحبس في نونبر 2024 خلال احتفالات تخليد الذكرى 49 للمسيرة الخضراء، بغرض ترويع الساكنة والمس بأمنها واستقرارها، مما أعاد الحديث من جديد عن ضرورة حماية أرواح المدنيين عبر استرجاع المنطقة العازلة وتأمينها، للحيلولة دون استمرار عناصر البوليساريو في استغلالها من أجل إطلاق تهديداتهم ومقذوفاتهم صوب المدنيين الآمنين، في خرق صارخ لاتفاق وقف إطلاق النار. وهو الاعتداء السافر الذي أثار ردود فعل غاضبة من قبل المواطنين في جميع أنحاء المملكة ومعهم عديد المنظمات الحقوقية والسياسية، لتتوالى الإدانات من جميع الجهات، ويؤكد أن النظام العسكري الجزائري الفاسد وصنيعته جبهة البوليساريو وغيرهما من خصوم وحدة المغرب الترابية، أصبحوا جميعهم يعيشون حالة من اليأس والاضطراب النفسي المزمن، جراء تواتر النجاحات التي ما فتئ المغرب يحققها تحت القيادة الرشيدة لعاهله المفدى محمد السادس في تدبير ملف الصحراء المغربية، الذي يواصل حصد الكثير من الدعم الدولي، فضلا عما تقوم به القوات المسلحة الملكية وسائر التشكيلات من درك ملكي وأمن وطني وقوات مساعدة ووقاية مدنية من أدوار طلائعية في الرد بحزم وفاعلية على كل الاعتداءات والاستفزازات الانفصالية، وحماية حدود المغرب والساكنة وضمان استتباب الأمن والاستقرار. من هنا يتضح جليا أن خصوم وأعداء المغرب لا يعملون عدا على مراكمة الأخطاء الفادحة، التي تمس جوهر الشرعية الدولية، مثل التعامل مع الحركات الانفصالية والإرهابية في المنطقة والساحل الإفريقي، والمتاجرة في التهريب والمخدرات. ناسين أن المغرب أقوى من أن تهزه رياح التهور وتنال من عزيمته الاستفزازات والمناورات، التي يقومون بها في تحد أخرق للقانون الدولي، ضاربين عرض الحائط بما يمكن أن يتعرضوا إليه من عقوبات دولية صارمة. وبات لزاما علينا جميعا الالتفاف خلف قائدنا المبجل محمد السادس أدام الله نصره في معركة الدفاع عن وحدتنا الترابية، والرفع من درجة التعبئة واليقظة قصد التصدي لاستفزازات الخصوم ومواجهة المناورات والحملات المغرضة، والعمل على تقوية الجبهة الوطنية الداخلية وكسب المزيد من الدعم لمبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، التي تعتبر الحل الوحيد الكفيل بإنهاء النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، الذي اختلقه كابرانات الجزائر.

تحليل: البوليساريو استخدمت صواريخ إيرانية في هجوم السمارة
تحليل: البوليساريو استخدمت صواريخ إيرانية في هجوم السمارة

زنقة 20

timeمنذ 10 ساعات

  • زنقة 20

تحليل: البوليساريو استخدمت صواريخ إيرانية في هجوم السمارة

زنقة 20 | متابعة أكد تحليل دقيق لصور الصواريخ التي أطلقها تنظيم البوليساريو باتجاه مدينة السمارة أن الجماعة استخدمت صواريخ إيرانية الصنع من طراز ARASH-2، وهي نفس الطرازات التي سبق لإيران أن زودت بها عددًا من الميليشيات المسلحة في بؤر توتر متعددة بمنطقة الشرق الأوسط. ويُعد هذا التطور الخطير مؤشرًا واضحًا على تورط إيران في تسليح تنظيم البوليساريو، الأمر الذي يعكس انخراط طهران في مشروع عدائي يهدد الأمن القومي المغربي ويضرب استقرار المنطقة المغاربية. وجاء هذا الهجوم بعد ساعات فقط من تقديم مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، يقضي بتصنيف تنظيم البوليساريو كـ'تنظيم إرهابي'، في خطوة اعتبرها مراقبون دعمًا واضحًا للموقف المغربي من قضية الصحراء. وقد سقطت الصواريخ في منطقة خالية قرب مدينة السمارة دون أن تُسفر عن أية خسائر بشرية أو مادية، ما يعكس فشلاميدانيا جديدا لمحاولة إرهابية يائسة، تؤكد حجم التخبط والعزلة التي يعيشها التنظيم. وتجدر الإشارة إلى أن السلطات المغربية تكثف جهودها الاستخباراتية والعسكرية لمتابعة مسارات التسلح غير المشروع في المنطقة ككل، خاصة بعد تكرار محاولات زعزعة الاستقرار من قبل مرتزقة البوليساريو بدعم خارجي خصوصا النظام الجزائري المعادي للمملكة

آخر مقذوفات اليأس بمحيط مدينة سمارة المغربية
آخر مقذوفات اليأس بمحيط مدينة سمارة المغربية

أكادير 24

timeمنذ 13 ساعات

  • أكادير 24

آخر مقذوفات اليأس بمحيط مدينة سمارة المغربية

agadir24 – أكادير24 ما أثار الرأي العام وعموم المهتمّين بالشّأن المغاربي هو هذا الفضول لدى أغلبية ساكنة مدينة سمارة المغربية الذين سارعوا إلى خارج المدينة لأخذ صور سيلڨي مع ما يشبه مقذوفات انفجرت في الخلاء دون أن تحدث إلا ضجيجا عابراً عبور روائح العبير.. والحقيقة أنّ ماسمّي بالفضول هو تعبير عن المزاج العام المطمئن والآمن لساكنة مدينة على تمّاس مع أتباع شنقريحة العسكري.. لذلك سارعوا نحو مكان الانفجارات باعتبارها آخر مقذوفات لعصابة ذاهبة نحو الأفول والإندثار… هي الأجواء الإحتفالية بمدينتنا المجاهدة بالصوت والصورة وعلى مرمى حجر هناك في اتجاه تيندوف تجد شكل الإحتفال الوهمي عند ما يسمى الإذاعة الصحراوية عبر هذا البلاغ : ( بئر لحلو (الأراضي المحررة)، 27 يونيو 2025 (واص)- استهدفت وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي قواعد العدو بقطاع السمارة ، مخلفة خسائر فادحة في الأرواح والمعدات ، حسب ما ورد في البلاغ العسكري الصادر عن المحافظة السياسية للجيش) ليتضح ان الخسائر الفادحة في الأرواح كانت بسبب الدرون المغربي بعد 25 دقيقة فقط من الإنفجارات مما يؤكد حسب الخبراء بأن فلول أفراد هذه العصابة كانت تحت المراقبة والترصد القبلي.. لكن الغير العادي هو ان تنقل التلفزية الجزائرية الرسمية هذا البلاغ مع ترجمته بالفرنسية ممّا يعدّ دليلا إضافيا على التورط الصريح للنظام الجزائري في زعزعة الأمن والاستقرار بالمنطقة، عبر رعاية وتسليح ميليشيات 'البوليساريو' الإنفصالية خاصة وأن كل المعطيات الميدانية تشير إلى أن العناصر الإرهابية انطلقت هذه المرّة من الأراضي الجزائرية بعد إغلاق نافذة موريتانيا بشكل صارم ونهائي.. وهي سابقة تدفع إلى التساؤل عن اختيار هذا الوقت بالضبط وسط رأي عام يسير في اتجاه تصنيف البوليزاريو منظمة إرهابية كما في القرار المشترك باسم الحزبين الجمهوري والديمقراطي المرفوع إلى مجلس الشيوخ الأمريكي إلى جانب تسريبات شبه رسمية تؤكد ان المملكة المغربية تكون قد رفعت في الأونة الأخيرة مشروع طلب طرد شبح الدولة بالاتحاد الإفريقي مع مؤشرات تليين موقف جنوب أفريقيا الذي احتضنت إحدى قاعاته الرسمية خريطة المغرب وبكامل حدوده الرسمية حد الگويرة.. هل من البلادة ان تطلق هذه المقذوفات في هذا التوقيت بالضبط…!؟ لا شكّ أن الجميع تابع سردية الجزائر بعد إيران والتي طغت مختلف المنصات الإعلامية هناك طيلة حرب 12 يوم الأخيرة..باعتبار الجزائر آخر قلاع الممانعة والصمود ضد الإستعمار والتوحش الإمبريالي الصهيوني المخزني.. والحقيقة أن أمنية الثنائي تبّون-شنقريحة ومن معه من أفراد العصابة هي ان يتحقّق شرف العدوان عليهم من طرف الصهيونية المخزنية بقيادة أمريكا لا لأنهم شرفاء العالم بل عصابة تبحث عن تبييض تاريخهم الإجرامي لا غير.. خاصة وقد مدّ الله في حياتهما إلى مرحلة تُسمى 'أرذل العمر' بأسوأ النهائيات لمشروعهم الإنفصالي لبلدنا.. ومن يعود إلى جرائد العصابة طيلة مدة ( حرب يوم12) سيعتقد ان المغرب قد شارك فيها إذ لا يخلو اي خبر عن الأحداث هناك دون ذكر اسم المغرب وبأسلوب التحايل والفبركة منها ان جنود مغاربة ماتوا باسرائيل جراء صاروخ إيراني.. و ان ملك البلاد ارسل مساعدات لوحييتيكية إلى نتانياهو.. 12يوم من مقذوفات إعلامية وبأكثر من ست عناوين على الاقل.. حتّى ان سقف الوقاحة بلغ بجريدة ( لوسوار دو لانجيري الفرنسية) بنشر مقال بعنوان الإرهاب عملة واحدة بوجهين تحت صورة ( نتانياهو – محمد السادس) هو سلوك عصابة تجاوزت مرحلة اليأس والإحباط نحو الانتحار بصفة مجرمي شعبهم أولا وشعوب المنطقة المغاربية ومحيطها القاري.. لذلك تجدهم يبحثون عن أي ذريعة لجر المنطقة نحو الحرب بإرسال هذه المقذوفات اليائسة نحو بلدنا هي العقلية السائدة في جزائر اليوم حيث لا يزال جميع مسؤولي الصف الأول تقريبا ينتظرون فرصة الإنتقام من المغرب باقتطاع الصحراء من تراب المملكة قبل أن يوضعوا في قبورهم لذلك لم يكن من الغريب ان نسمع زوجة الهواري بومدين ليلة امس بعد صمت طويل تؤكد في تصريح لإذاعة فرنسية على تقرير مصير الشعب الصحراوي بالصحراء الغربية نحن امام حالة انتحار نظام عصابة من الداخل عبر اللجوء إلى استيراد المسؤولين من الزمن السحيق، و بأوهام خارج السياق، بُنيت في زمن الحرب الباردة وما قبلها، وأصبحت الآن بالية عتيقة مُتجاوزة، لا تصلح إلا للمتاحف لاغير وهو يتابع بحسرة وألم كيف سارعت دول عديدة ومن مختلف القارات إلى أن المضي مع المغرب في اقتراحه لفك نزاع الصحراء تقتضي أولا الخروج من منطقة الراحة بخصوص هذا الملف الذي عمَّرَ لخمسين عاما.. بل هي الدينامية التى انخرطت فيها المحيط الجزائري نفسه مثل مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وحتى موريتانيا وما زالت العصابة تعيش على عقدة الماضي وغصة الإنتقام ورنين صوت 1963 ( حگرونا المغاربة) وما زال.. ( لأنكم شمايت… ماشي رجال) يوسف غريب كاتب صحفي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store