
صدمة صحية.. البريطانيون يدخنون 78 مليون سيجارة يومياً
وتُشير الدراسة إلى أن التدخين لا يزال يشكل تحدياً صحياً كبيراً، حيث يُولد ما يصل إلى 140,000 طن متري من النفايات السامة غير القابلة للتحلل سنوياً، وقد أثارت هذه الأرقام قلق الخبراء، الذين حذروا من أن إنجلترا قد تفشل في تحقيق هدفها بتقليص نسبة المدخنين إلى 5% بحلول عام 2030، إذ تُشير التوقعات إلى أن هذا الهدف قد لا يتحقق قبل عام 2039.
ودعت المنظمات الصحية في بريطانيا الحكومة البريطانية إلى الإسراع في تمرير مشروع قانون التبغ والفيب، الذي يهدف إلى منع الأشخاص المولودين بعد الأول من يناير 2009 من التدخين قانونياً.
ويُعتبر التدخين من أكبر التحديات الصحية العامة في العالم، حيث يتسبب في أكثر من 7 ملايين وفاة سنوياً، بما في ذلك 1.6 مليون وفاة بسبب التدخين السلبي، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، وفي المملكة المتحدة، انخفضت نسبة المدخنين بشكل ملحوظ على مدى العقود الماضية، حيث كانت 51% من البالغين مدخنون في عام 1960، بينما انخفضت إلى 11.9% (حوالى 6 ملايين شخص) في عام 2023، وهي أدنى نسبة منذ بدء التسجيلات في عام 2011.
ومع ذلك، لا يزال التدخين السبب الرئيسي للوفيات القابلة للوقاية في المملكة المتحدة، حيث يتسبب في حوالى 78,000 وفاة سنوياً بسبب الأمراض المرتبطة به، مثل سرطان الرئة وأمراض القلب، وتُشير الدراسات إلى أن الفئات العمرية من 25 إلى 34 عاماً هي الأعلى في التدخين (14% في 2023)، بينما تُسجل الفئة العمرية فوق 65 عاماً أقل نسبة (8.3%).
وتُظهر البيانات تفاوتات واضحة في عادات التدخين، ففي المناطق الأقل حظاً اقتصادياً، يدخن الأفراد ما متوسطه 11 سيجارة يومياً، مقارنة بـ9.4 سيجارة في المناطق الأكثر رفاهية، كما أن مناطق الشمال الشرقي وأسكتلندا سجلت أعلى معدلات التدخين (11.7 سيجارة يومياً)، بينما كانت لندن والجنوب الغربي الأقل (8.4 و9.5 سيجارة على التوالي).
على الصعيد التشريعي، اتخذت المملكة المتحدة إجراءات صارمة للحد من التدخين، مثل فرض عبوات سجائر موحدة منذ عام 2017، ووضع تحذيرات مصورة على العبوات منذ عام 2008، وحظر التدخين في الأماكن العامة المغلقة بموجب قانون الصحة لعام 2006، كما يُعد مشروع قانون التبغ والفيب، الذي أقرته الجمعية العامة في مارس 2025 وينتظر التدقيق في مجلس اللوردات، خطوة تاريخية لخلق جيل خالٍ من التدخين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
معهد الصحة العالمية في الجامعة الأميركية في بيروت، بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية، يعقد حوارًا إقليميًا عن النهوض بالصحة الجنسية والإنجابية لدى اللاجئين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
عقد معهد الصحة العالمية في الجامعة الأميركية في بيروت الحوار الختامي لمشروع الكفاءة الذاتية والمعرفة "سيك" كجزء من برنامج صحة اللاجئين والمهاجرين تحت شعار "النهوض بصحة اللاجئين والمهاجرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا". استقطب الحدث وجوهًا بارزة من المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية العاملة في لبنان إلى جانب خبراء عالميين وإقليميين من منظمة الصحة العالمية، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومنظمة أطباء بلا حدود، ونقابة القابلات اللبنانيات، ووزارة الصحة العامة اللبنانية، والجمعية اللبنانية لصحة الأسرة "سلامة"، والجامعة الأميركية في بيروت. أُطلق مشروع "سيك" بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وبدعم من مؤسسة تعزيز التعلم والبحث من أجل المساعدة الإنسانية "إلرها"، وهو مبادرة مجتمعية لتحسين الصحة الجنسية والإنجابية والرفاه لدى الفتيات والشابات اللاجئات من خلال التعليم المراعي للثقافة والقائم على الأدلة والدعم النفسي والاجتماعي الذي يقدمه مساعدون مدرَّبون من اللاجئين. وصف رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري في كلمته الافتتاحية مسألة صحة اللاجئين بأنها من أبرز الأزمات الإنسانية في زماننا حيث تتطلب عملاً مستدامًا ومبدئيًا، مشدّدًا على كون الصحة الجنسية والإنجابية حقًا لا امتيازًا، خاصةً بالنسبة إلى الفتيات المراهقات والشابات اللواتي تعرّضن للتهجير بسبب النزاعات. وأثنى خوري على مشروع "سيك" الذي يُعدّ نموذجًا للمشاريع المؤثرة والمتأصلة في المجتمع المحلي، ودعا إلى دمج دروسه في الاستراتيجيات الوطنية والأنظمة الطويلة الأمد. كما أشاد بريادة معهد الصحة العالمية في مسألة صحة اللاجئين من خلال البحوث والشراكات الإقليمية والالتزام بالتعاون المبني على الثقة والعمل. وختم كلمته قائلاً، "علينا في الجامعة الأميركية في بيروت أن نواصل دورنا كشركاء فاعلين في صناعة مستقبل أكثر صحة وعدالة." ثم أكّدت المديرة المشاركة لمعهد الصحة العالمية نور الأرناؤوط على أهمية هذه اللحظة إذ تمثّل أكثر من مجرّد ختام لمشروع، بل بدايةً لالتزام طويل الأمد نابع من المجتمع المحلي تجاه الصحة الشاملة ومبني على التعاون والتأثير الهادف والحرص المشترك على تحقيق الاستدامة. وتحدّثت عن مهمة معهد الصحة العالمية المتمثّلة بتحويل الأدلة إلى أفعال وتطوير الأدوات الشاملة والرقمية والمجتمعية للنهوض بالأجندة الصحية الإقليمية، مستشهدةً بمشروع "سيك" كمثال واضح عن تلك المهمة. وقدّم مدير برنامج صحة اللاجئين والمهاجرين في معهد الصحة العالمية رواد ملاعب لمحة عامة عن مجموعة المبادرات التي أطلقها المعهد عن صحة اللاجئين، ومنها مشاريع "سجّلي" و"سيك" والجامعة المتنقلة للصحة و"مشروع استعمال الذكاء الاصطناعي والتحفيز لتحسين الصحة الإنجابية باستخدام الهاتف المحمول"، مشيرًا إلى التزام تلك المشاريع بالمبادرات العالية التأثير والقائمة على الأدلة بالشراكة مع منظّمات محلية ودولية. ثم استعرض مستشار البحوث في المعهد هادي نعال النتائج الرئيسية التي توصّل إليها مشروع "سيك" والتي عزّزت الثقة بمقدّمي خدمات الرعاية الصحية وحسّنت من رفاه الفتيات والشابات اللاجئات وطوّرت من مهارات التأقلم لديهن. وقد حافظ البرنامج على تأثيره حتى في بيئات النزاع، مما يؤكد على قدرته على توسيع نطاق العمل واستنساخ التجربة في سياقات هشّة أخرى. تضمّن الحدث ندوتين حواريتين نظرتا في واقع وفرص النهوض بالصحة الجنسية والإنجابية لدى مجتمعات اللجوء. أشرفت المديرة المشاركة لمعهد الصحة العالمية نور الأرناؤوط، على إدارة الندوة الأولى وعنوانها "خرائط الواقع" والتي ضمّت الدكتورة كريستينا القاضي، مديرة فريق الطب النسائي في منظمة أطباء بلا حدود؛ والدكتورة ريما شعيتو، نقيبة القابلات اللبنانيات؛ ووفاء كنعان، المستشارة الأولى للرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة العامة اللبنانية. استكشف المحاورون معوّقات الوصول إلى الصحة الجنسية والإنجابية، كالوصمة والتضليل وانعدام الأمن القانوني وارتفاع الكلفة والثغرات الخدماتية، وشدّدوا على أهمية الرعاية المتكاملة ودعم ما قبل الولادة والاستثمار في أنظمة الرعاية الصحية العادلة. وأشرفت الدكتورة تانيا بوسكي، الأستاذة المساعدة في علم النفس العيادي في الجامعة الأميركية في بيروت، على إدارة الندوة الثانية وعنوانها "من التنفيذ إلى التأثير" والتي بحثت في التصميم الفعال واستراتيجيات التوسع لمشاريع الصحة الجنسية والإنجابية المرتكزة على المجتمع المحلي مع التركيز على مشروع "سيك". ضمّت الندوة الدكتورة فيلوشني غوفندر، العالمة في منظمة الصحة العالمية؛ والدكتورة هالة يوسف، المستشارة الإقليمية للصحة الجنسية والإنجابية؛ والدكتورة غلاديس حنين، الأستاذة المشاركة في كلية رفيق الحريري للتمريض في الجامعة الأميركية في بيروت؛ ولينا صبرا، المديرة التنفيذية للجمعية اللبنانية لصحة الأسرة "سلامة". وألقى المتحدثون الضوء على الإبداع المشترك مع مجتمعات اللاجئين، وتقديم الخدمات المراعية للثقافة، وأهمية ربط الصحة الجنسية والإنجابية بخدمات الوقاية من العنف القائم على الجندر/النوع الاجتماعي. كما دعوا إلى توفير تمويل مستدام بقيادة الحكومات وتعزيز دور المنظمات غير الحكومية المحلية كقادة مشاركين في برامج الصحة. وكان من أبرز ما في الحدث عرض مقطع فيديو قصير عن تنفيذ مشروع "سيك"، يستعرض شهادات من الفتيات والشابات اللاجئات، إلى جانب آراء المدربين وأخصائيّي علم النفس ومنسّقي العمل الميداني. اختُتم الحدث بدعوة لتوسيع إطار مشروع "سيك"، مع التأكيد على ضرورة دمج دروسه في الاستراتيجيات والسياسات الوطنية.


البوابة
منذ 6 ساعات
- البوابة
السعرات الحرارية في فاكهة الصبر
الصبر أحد أنواع النباتات التي تنتمي إلى فصيلة الصباريات، مما يكسو من الخارج أشواك صغيرة وناعمة، بينما يوجد بداخله لب عسلي يحتوي على بذور طرية صغيرة يمكن مضغها، ولهذه الفاكهة فوائد عظيمة لا يمكن تصورها سنتعرف عليها في هذا المقال: السعرات الحرارية في فاكهة الصبر ينصح بتناول كميات محددة من فاكهة الصبر، حيث أن الحبة الواحدة من الصبار بوزن 103 غرامات وتحتوي على 42 سعرة حرارية فقط. فوائد الصبر للبشرة يعالج مشاكل البشرة الجافة. يقلل الصبر من الانتفاخات الموجودة تحت العين. يمنع ظهور الشعر الزائد. يزيل المكياج وآثاره بفاعلية. يساعد على تجديد خلايا الجلد التالفة. يريد طراوة الجلد. يزيل خلايا الجلد الميتة. يعالج لسعات الحشرات والالتهابات الجلدية. يعالج الطفح الجلدي والحساسية. يخفف حروق الشمس، ويوفر حماية جيدة للبشرة من أشعة الشمس. يخفي البقع الداكنة والتجاعيد الرقيقة الموجودة على البشرة. فوائد الصبر للرجيم تقليل نسبة الدهون في الجسم يعمل على فقدان الوزن تساعد على تنظيم الشهية يبطئ معدلات هضم الكربوهيدرات في الجسم. فوائد الصبر الصحية يخفض نسبة السكر في الدم، فالصبر غني بالألياف المفيدة لمرضى السكر. يعالج متلازمة الأيض. يعالج المياه الزرقاء أو الغلوكوما في العين. يشفي بعض اعتلالات الكبد. يحمي الخلايا العصبية يقي من تلف الخلايا العصبية كما يمنع حدوث أي خلل في وظائفها. يعالج تضخم البروستاتا، وقد يكون فعالاً في علاج سرطان البروستاتا. يقي من الإصابة بأمراض القلب، حيث إنه يمنع تصلب الشرايين، والإصابة بأمراض القلب التاجية والجلطات الدماغية، وذلك بفعل الألياف الغذائية الموجودة به، والتي تسهم في خفض الكوليسترول الضار، إضافة إلى البوتاسيوم الذي يخفض ضغط الدم عن طريق تقليل الإجهاد الذي يحصل في الأوعية الدموية والقلب. يخفض من مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية. يكافح الصبر الإجهاد التأكسدي، وهو عبارة عن عملية بيولوجية تؤدي إلى تلف الخلايا وبالتالي زيادة خطر الإصابة بالسرطان وتصلب الشرايين والزهايمر. فوائد الصبر للحامل


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
كيف تحافظين على صحة شعرك وبشرتك وأظافرك؟
يُنظر إلى الشعر اللامع، البشرة النضرة، والأظافر القوية كعلامات خارجية على صحة الجسم الداخلية. لكن الأمر يتجاوز المظاهر الجمالية، إذ يرتبط ذلك بنظام متكامل يعرف باسم الجهاز اللحمي (Integumentary System)، والذي يشمل الجلد، الشعر، والأظافر. اضافة اعلان توضح إليزابيث ريمر، مؤسسة ومديرة London Professional Aesthetics، أن هذه الأعضاء الثلاثة تتشارك عنصراً أساسياً يعرف بـ الخلايا الكيراتينية (Keratinocytes)، وهي خلايا تنشأ من الخلايا الجذعية وتُنتج بروتين الكيراتين الذي يمنح الجلد والشعر والأظافر القوة والقدرة على مقاومة الماء، وفقا لموقع هيلث لاين. دور النظام الغذائي تشير مراجعة بحثية نُشرت عام 2019 إلى وجود صلة بين نقص بعض العناصر الغذائية وظهور مشكلات جلدية مثل حب الشباب، الإكزيما، والصدفية. هذا النقص قد يشمل مجموعة من الفيتامينات والمعادن مثل فيتامينات B، والفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون (A وE وK)، بالإضافة إلى الزنك، الحديد، النحاس، السيلينيوم، والأحماض الدهنية الأساسية. يشرح الدكتور أمير صدري، جراح التجميل في مستشفى Great Ormond Street، أن شبكة الأوعية الدموية المغذية للبشرة وبصيلات الشعر تجعل أي نقص غذائي ينعكس بشكل واضح على المظهر الخارجي للشعر والأظافر. تؤكد ريمر أن النظام الغذائي المتوازن الغني بالألوان والقوام، مع زيادة تناول البروتين والحديد، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي واضح على صحة الشعر والبشرة والأظافر. لكنها تحذر من الإفراط في تناول المكملات، خصوصاً الحديد، دون استشارة طبية، لأنه قد يسبب الإمساك أو حتى تسمم الحديد في حالات نادرة. تأثير النوم على الشعر والبشرة والأظافر تشير دراسة أجريت عام 2019 على 40 مشاركاً إلى وجود علاقة محتملة بين جودة النوم ومشكلات البشرة مثل حب الشباب. تقول ريمر: "أثناء النوم يقوم الجسم بإصلاح وتجديد نفسه، حيث تصل ذروة إنتاج الكولاجين إلى أعلى مستوياتها خلال الساعات الأولى من النوم". قلة النوم ترفع مستوى هرمون التوتر "الكورتيزول"، مما يقلل من قدرة الجسم على التعافي، وهذا قد يؤدي إلى ضعف نمو الشعر، هشاشة الأظافر، وزيادة التهابات البشرة. ينصح الخبراء بالحصول على 7 ساعات من النوم يومياً للحفاظ على هذه العناصر الحيوية في حالة جيدة. العناية المنزلية لتحسين صحة الشعر، توصي ريمر باستخدام شامبوهات تحتوي على مادة الكيتوكونازول، التي تساعد على معالجة ترقق الشعر وتعزيز كثافته. كما ينصح الدكتور صدري باختيار منتجات تحتوي على زيت إكليل الجبل (الروزماري)، البيوتين، وفيتامينات A وC وE. أما البشرة، فتؤكد ريمر على ضرورة استخدام منظف للوجه صباحاً ومساءً مع شطفه بماء فاتر، بالإضافة إلى استخدام واقٍ شمسي خالٍ من الزيوت يومياً. كما يُعتبر الريتينول، المشتق من فيتامين A، فعالاً في تحسين ملمس البشرة وتوحيد لونها. وبالنسبة للأظافر، توصي ريمر بتدليك زيوت طبيعية خالية من البارابين على الجلد المحيط بالأظافر لتجنب الجفاف والتقشر. كما أن إعطاء الأظافر فترة راحة من طلاء الأظافر يساعدها على التعافي واستعادة قوتها. العلاجات في الصالون يمكن أن تقدم العلاجات التجميلية في الصالونات دفعة إضافية لصحة الشعر والبشرة والأظافر. يُعتبر علاج الكيراتين من أفضل الخيارات للشعر، حيث يقويه ويمنع التقصف والتلف الناتج عن الحرارة. أما البشرة، فقد أصبح تقنية المايكرونيدلينغ (Microneedling) خياراً شائعاً لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين مرونة الجلد. بالنسبة للأظافر، فإن جلسات المانيكير الطبية الفاخرة تساعد على الحفاظ على جمال وصحة اليدين، خاصة تلك التي تركز على تنظيف العميق ومعالجة الجفاف. الحالات الطبية وتأثيرها بعض الأمراض الجلدية والشعرية مثل الإكزيما، الصدفية، الثعلبة، التهابات بصيلات الشعر، ومتلازمة الأظافر الصفراء، يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على صحة الشعر والبشرة والأظافر. في هذه الحالات، تنصح ريمر بضرورة مراجعة الطبيب المختص قبل استخدام أي علاجات منزلية أو منتجات جديدة، حيث قد تكون هذه الحالات علامات على أمراض داخلية تحتاج إلى متابعة طبية دقيقة.جدير بالذكر أن الصحة الداخلية تنعكس على المظهر الخارجي للشعر والبشرة والأظافر. الاهتمام بالنظام الغذائي، الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتطبيق روتين عناية مناسب يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً. ومع تزايد خيارات العلاجات المنزلية والاحترافية، يمكن لأي شخص أن يحافظ على مظهر صحي ومشرق إذا كان ملتزماً بعادات صحية يومية.