logo
سانشيز السياسة وسانشيز الفن

سانشيز السياسة وسانشيز الفن

البيانمنذ 2 أيام
لم يذكر أحد أن بينهما صلة قرابة، وليس ما بين الاسمين من وجه شبه ظاهر سوى صدفة من بين المصادفات، التي نجدها أمامنا في الكثير من مجالات الحياة، فأنت إذا كنت مهتماً بالشأن السياسي الأوروبي، أو العالمي بوجه عام فستجد أن اسم بيدرو سانشيز يصادفك في أكثر من مناسبة.
إن صاحب الاسم يجلس على رأس الحكومة في مدريد، وهو ليس رئيساً للحكومة الإسبانية فقط، ولكنه يتميز بأداء يلفت انتباه كل مهتم، وخصوصاً أداءه المعارض للحرب على قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماتياس كورمان: أميركا ستواصل لعب دور مهم في دعم التنمية العالمية
ماتياس كورمان: أميركا ستواصل لعب دور مهم في دعم التنمية العالمية

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

ماتياس كورمان: أميركا ستواصل لعب دور مهم في دعم التنمية العالمية

قال الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ماتياس كورمان، إنه متفائل رغم التوقعات السلبية، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستواصل في السنوات المقبلة لعب دور مهم في دفع عجلة التنمية والنمو في جميع أنحاء العالم، وطرح كورمان، خلال زيارته لإشبيلية، أفكاراً عملية عدة حول كيفية زيادة حجم الموارد الوطنية وموارد القطاع الخاص، وتحسين أوضاع ديون الدول الأكثر ضعفاً.. وفي ما يلي مقتطفات من الحوار الذي أجرته معه صحيفة «إل باييس». ■ يجتمع قادة العالم لتعزيز التعاون الإنمائي في مؤتمر الأمم المتحدة الدولي لتمويل التنمية، وقد نشرت المنظمة التي تمثلونها توقعات رسمية للمساعدات لعام 2025، والتي تتوقع انخفاضاً يتراوح بين 9 و17%. ■■ صحيح أن هذه هي السنة الثانية التي نشهد فيها نتيجة سلبية كبيرة، وهذا يعني - وبياناتنا تظهر ذلك بوضوح - أننا بحاجة إلى أن نحسب كيف يصرف كل دولار، وعلينا التأكد من أن الأموال توظف بأقصى قدر ممكن من الفاعلية، وأننا نستغلها بأقصى قدر ممكن لجذب موارد خاصة إضافية، هذا أحد المجالات التي نركز عليها بشدة في إشبيلية. ■ خلال الأيام الماضية سمعنا أن هذه القمة تمثل انتصاراً للتعددية.. هل هناك ما يدعو للاحتفال؟ ■■ إنها قمة بالغة الأهمية، وتريد إسبانيا أن تكون إشبيلية بمثابة منصة لإطلاق التدابير والالتزامات والقرارات، وفي منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية نحن ملتزمون تماماً بالتعددية، وعلينا مواصلة العمل معاً بأفضل ما في وسعنا لمواجهة جميع التحديات التي يفرضها تمويل التنمية. ■ على الرغم من أن الولايات المتحدة ليست على طاولة المفاوضات وتُجري تخفيضات كبيرة في المساعدات؟ ■■ من الأفضل دائماً أن يكون الجميع على طاولة واحدة وأن يكونوا جزءاً من الحوار، لكنني متأكد من أن الولايات المتحدة ستواصل في السنوات المقبلة لعب دور مهم في دفع عجلة التنمية والنمو في جميع أنحاء العالم، ولم تكن التعددية سهلة قط، لكن هذا لا يجعلها أقل أهمية، وعلينا ببساطة مواصلة الحوار. ■ توقعت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أنه ما لم يتم الاتفاق على إصلاح الهيكل المالي الدولي، فقد تتضخم الفجوة بين احتياجات تمويل التنمية والموارد المتاحة من 4 تريليونات دولار اليوم إلى 6.4 تريليونات دولار بحلول عام 2030.. هل من الواقعي الاستمرار في الاعتقاد بإمكانية سد هذه الفجوة؟ ■■ الخبر السار أنه من عام 2015 إلى عام 2022 ارتفع مستوى الدخل والإيرادات لدعم تمويل التنمية بنسبة 22%، أما الخبر السيئ فإن متطلبات الإنفاق قد زادت أيضاً، وقد حدث ذلك بشكل كبير، ما أدى إلى اتساع الفجوة، ونحن بحاجة إلى تحسين كيفية توليدنا للتمويل العام لزيادة استثمارات القطاع الخاص، ومن المجالات المهمة للغاية تعبئة الموارد المحلية، وعندما ننظر إلى بعض البلدان ذات الدخل الأدنى، ظلت نسبة الضرائب إلى الناتج المحلي الإجمالي راكدة عند نحو 11%. والآن تقييمنا هو أنه لكي تعمل الدولة بشكل صحيح يجب أن يكون العبء الضريبي 15% على الأقل، ومنذ عام 2015 لم نشهد زيادة في هذه النسبة في البلدان الأقل دخلاً، وهو مجال محدد نحتاج فيه إلى تحقيق نتائج ملموسة. ■ وماذا عن الديون؟ صرح الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الأسبوع الماضي بأن النظام الحالي «غير مستدام، وغير عادل، وغير ميسور الكلفة». ■■ بالإضافة إلى توفير البيانات للمناقشة، حددنا أن تطوير ديون بالعملة المحلية هو إحدى الطرق التي يمكن أن تساعد اقتصادات الأسواق الناشئة على التخفيف من بعض المخاطر، والاقتراض بالعملات الصعبة يجعل الحكومات والشركات معرضة لتقلبات أسعار الصرف، ويزيد من خطر التخلف عن السداد خلال فترات انخفاض قيمة العملة المحلية، ويمكن أن يعزز ارتفاع مستويات التمويل بالعملة المحلية القدرة على الصمود في مواجهة الصدمات المالية العالمية، ويدعم التنمية الاقتصادية طويلة الأجل. عن «إل باييس»

فيديو: نتنياهو يسلّم ترامب رسالة ترشيحه لجائزة "نوبل" للسلام
فيديو: نتنياهو يسلّم ترامب رسالة ترشيحه لجائزة "نوبل" للسلام

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

فيديو: نتنياهو يسلّم ترامب رسالة ترشيحه لجائزة "نوبل" للسلام

وسلّم نتنياهو ترامب رسالة الترشيح خلال اجتماع في البيت الأبيض، قائلا: "إنك تستحق الفوز بنوبل". من جانبه قال ترامب الذي تسلّم الرسالة: "لم أكن أعرف بذلك. أن يأتي مثل هذا الأمر من شخص مثلك يعني لي الكثير". وفي حديثه للصحفيين في بداية لقائهما، قال نتنياهو إن إسرائيل تعمل مع الولايات المتحدة لإيجاد دول تمنح الفلسطينيين مستقبلا أفضل. وقال نتنياهو خلال عشاء مع ترامب في البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي "يُرسي السلام في هذه الأثناء، في بلد تلو الآخر، في منطقة تلو الأخرى".

صراع الضرائر
صراع الضرائر

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

صراع الضرائر

صراع أبناء الطبقة المخملية يختلف عمّا اعتدنا عليه من صراعات، هو نوع آخر لا يشبه «ردح» الجارات في الأحياء المكدسة التي نتابعها في المسلسلات العربية والمكسيكية، ولا يمكن أن يقارن بالبرامج الحوارية في قنوات الفتنة والشهرة! هؤلاء اعتادوا على «الدلال» والرفاهية، تحكمهم عادات «بروتوكولية» تدربوا عليها مع كل مليار يدخل حساباتهم البنكية، يتحدثون بأسلوب ناعم يزرع الشك عند من يصغي إليهم، ويمشون مشية الطاووس لحظة الانتشاء والتفاخر، حتى الذي كان «فقيراً سابقاً»، ولم يرَ الخير والنعمة إلا متأخراً، يمكنه أن يتكيف مع وضعه الجديد بسرعة حتى يندمج في الانتقال السلمي من الحضيض إلى الواجهة. فما بال دونالد ترامب وإيلون ماسك؟ إنهما من تلك الطبقة الناعمة المدللة، يلفتان الأنظار من قبل ولوجهم إلى عالم السياسة، أعمالهم كانت ولاتزال تكفي عندما يشار إليهما بالبنان، وكانا على قلب واحد، ولكن الأيام الحبلى بتقلباتها فرقت بينهما، وتعارضت المصالح على أعتاب عرش العالم، ونجح الحاقدون الحاسدون، من أكلت قلوبهم الغيرة، في ضرب «الأسافين»، حتى انفض الجمع وتفرق الشمل، وحملت «المعاول»! أساتذة علوم الاقتصاد وإدارة الأعمال والثراء وتحقيق الأحلام، أعضاء «نادي النخبة»، نسوا كل شيء، وعادوا إلى «الأسس» التي استقوا منها دروسهم الأولى، فحولوا الخلاف في الرأي إلى صراع، والصداقة إلى عداوة، وكأنهما نسيا ما لقن لهما من دروس «الاتيكيت»، وأصبحا مثل «ضرتين»! ترامب، وبصفته رئيساً للولايات المتحدة، يريد أن يُرحِّل إيلون ماسك إلى البلاد التي ولد فيها، مثله مثل المهاجرين غير الشرعيين، وماسك يعلن عن تأسيس حزب أمريكي جديد، ليكسر هيمنة الحزبين على بلاده، وحتى يخلصها من سيطرة أمثال ترامب كما لمح في تصريحاته، ودخل الاثنان مرحلة «الردح» على أصولها، وهي مرحلة حساسة تحتاج إلى فترات توقف تشبه «وقف إطلاق النار» حتى يتفرغ الأول للقاء نتانياهو المنتظر، والثاني لوقف خسائر «تسلا» !

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store