
وزير الداخلية: مكافحة المخدرات جزء من معركتنا لحماية حاضر سورية ومستقبلها
أكد وزير الداخلية السوري أنس خطاب أن وزارة الداخلية تواصل بحزم وعزم تنفيذ حملات مكثفة لضبط شبكات تهريب وترويج المخدرات.
وقال الوزير خطاب في تغريدة عبر «إكس» وفق وكالة الأنباء السورية (سانا): في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، نجدد في وزارة الداخلية التزامنا بمواجهة هذه الآفة التي تهدد الأمن المجتمعي وسلامة شبابنا وبلادنا، وزارة الداخلية تواصل بحزم وعزم تنفيذ حملات مكثفة لضبط شبكات التهريب والترويج وضرب أوكار التخزين والاتجار بلا هوادة لتكون سورية خالية من هذه السموم.
وأضاف وزير الداخلية أن مكافحة المخدرات جزء من معركتنا لحماية حاضر سورية ومستقبلها، وندعو الأهالي والمجتمع المدني للوقوف معنا ودعمنا في هذه المواجهة، فالحرب على المخدرات ليست أمنية فقط، بل هي واجب أخلاقي واجتماعي ووطني لا تهاون فيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
اعترافات إسرائيلية بتعمد استهداف المجوعين في غزة..وأوروبا تدعو إلى إيقاف عنف المستوطنين في الضفة
أكد ضباط وجنود اسرائيليون تعمدهم اطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز المساعدات وفق ما نقلت عنهم صحيفة هآرتس الاسرائيلية. وقال جندي اسرائيلي وفق الصحيفة، «تلقينا تعليمات بإطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات في غزة، مضيفا ان الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد. وقال ان هناك مقاولين يتلقون 5 آلاف شيكل لهدم كل منزل في غزة وكل دقيقة تمر بلا هدم يعتبرونها خسارة ويقومون بهدم المنازل في أي مكان حتى خارج المنطقة المحددة للهدم. واضافت الصحيفة نقلا عن احد الضباط ان مراكز تقديم المساعدات أشبه بساحة قتال وتطلق النار على طالبي المساعدات كأنهم قوة هجوم. وأضاف، لا تستخدم وسائل عادية لتفريق طالبي المساعدات بغزة بل كل أنواع الأسلحة الثقيلة. في المقابل، نددت حركة المقاومة الإسلامية حماس بعملية القتل الممنهج للمدنيين المجوعين معتبرة ان ذلك يعتبر «جريمة فاضحة». واضافت الحركة، ان القتل الممنهج للمدنيين المجوعين جريمة فاضحة ودليل جديد على وحشية الاحتلال وقادته الفاشيين. وقالت حماس ان تقرير صحيفة هآرتس بشأن أوامر إطلاق النار على منتظري المساعدات تأكيد جديد على الدور الحقيقي لآلية المساعدات. وطالبت الحركة الأمم المتحدة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في جريمة استهداف منتظري المساعدات الذين استشهد منهم 570. بدورها، طالبت منظمة أطباء بلا حدود الجمعة بوقف نشاط «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة معتبرة أنها تتسبب «بمجازر متكررة». وقالت «أطباء بلا حدود» في بيان إن مؤسسة غزة الإنسانية التي بدأت نشاطها الشهر الماضي «بدعم وتمويل من إسرائيل والولايات المتحدة صممت لإهانة الفلسطينيين بإجبارهم على الاختيار بين الجوع أو المخاطرة بحياتهم من أجل الحصول على الحد الأدنى من الاحتياجات» وطالبت بوقف نشاطها «فورا». وأشارت إلى أن «أكثر من 500 شخص قتلوا وأصيب نحو 4000 آخرين أثناء توجههم إلى مراكز التوزيع للحصول على طعام». وحذرت منظمة أطباء بلا حدود غير الحكومية من أن هذه الفوضى تمنع النساء والأطفال والمسنين وذوي الإعاقة من الوصول إلى المساعدات الإنسانية. وأوضح أيتور زابالخوغياسكوا، منسق عمليات الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في غزة أن «مواقع التوزيع الأربعة، وكلها في مناطق تسيطر عليها القوات الإسرائيلية بشكل كامل بعد نزوح سكانها قسرا، يبلغ حجمها حجم ملعب كرة قدم وهي محاطة بنقاط مراقبة وسواتر ترابية وأسلاك شائكة. مدخلها المسور لا يسمح إلا بنقطة وصول واحدة». وأضاف «إذا وصل الناس مبكرا واقتربوا من نقاط التفتيش، يطلق عليهم النار. إذا وصلوا في الوقت المحدد وكان هناك عدد كبير جدا من الأشخاص وقفزوا فوق السواتر والأسلاك الشائكة، يطلق عليهم النار.إذا وصلوا متأخرين، فلا ينبغي أن يكونوا هنا لأنها تعد منطقة تم اخلاؤها، فيطلق عليهم النار». إلى ذلك، دعا الاتحاد الأوروبي الجمعة إلى ضرورة إيقاف العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. وقال الاتحاد الأوروبي في بيان إن «الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة تتدهور بسرعة وقد شهدت الأيام الماضية ارتفاعا حادا في وتيرة عنف المستوطنين وأعمال الترهيب وتدمير المنازل والممتلكات بما في ذلك مقتل ثلاثة فلسطينيين في بلدة (كفر مالك)». وأكد البيان أن «هذا العنف يجب أن يتوقف» داعيا الاحتلال الإسرائيلي إلى اتخاذ «إجراءات ملموسة» لإيقاف اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين وضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم. وشدد على أن «الجهود في هذه المرحلة الحرجة يجب أن تتركز على تهدئة الأوضاع وخفض التوتر» مجددا موقف الاتحاد الأوروبي «بأن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة أمام تحقيق السلام». وفي الشأن الداخلي الاسرائيلي رفضت محكمة إسرائيلية الجمعة طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرجاء الادلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد، والتي سبق للرئيس الأميركي دونالد ترامب أن طلب إلغاءها. وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم إن طلب نتنياهو «في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبريرا مفصلا لإلغاء جلسات الاستماع».


الأنباء
منذ 16 ساعات
- الأنباء
وزير الداخلية: مكافحة المخدرات جزء من معركتنا لحماية حاضر سورية ومستقبلها
أكد وزير الداخلية السوري أنس خطاب أن وزارة الداخلية تواصل بحزم وعزم تنفيذ حملات مكثفة لضبط شبكات تهريب وترويج المخدرات. وقال الوزير خطاب في تغريدة عبر «إكس» وفق وكالة الأنباء السورية (سانا): في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، نجدد في وزارة الداخلية التزامنا بمواجهة هذه الآفة التي تهدد الأمن المجتمعي وسلامة شبابنا وبلادنا، وزارة الداخلية تواصل بحزم وعزم تنفيذ حملات مكثفة لضبط شبكات التهريب والترويج وضرب أوكار التخزين والاتجار بلا هوادة لتكون سورية خالية من هذه السموم. وأضاف وزير الداخلية أن مكافحة المخدرات جزء من معركتنا لحماية حاضر سورية ومستقبلها، وندعو الأهالي والمجتمع المدني للوقوف معنا ودعمنا في هذه المواجهة، فالحرب على المخدرات ليست أمنية فقط، بل هي واجب أخلاقي واجتماعي ووطني لا تهاون فيه.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
تنفيذاً لتعليمات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وبإشراف مباشر من وكيل الوزارة بالتكليف
منصور السلطان أعلنت وزارة الداخلية عن ضبط (239) مخالفا ومطلوبا في حملات ميدانية نفذها رجال مباحث شوون الإقامة بمختلف المحافظات يوم الأربعاء الماضي. وقال بيان صحافي صادر عن وزارة الداخلية: إنه تطبيقا وتنفيذا لتعليمات وتوجيهات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف، وبإشراف مباشر من وكيل وزارة الداخلية بالتكليف اللواء علي مسفر العدواني، نفذت الإدارة العامة لمباحث شؤون الإقامة أول من أمس حملات أمنية ميدانية مكثفة شملت جميع محافظات البلاد. هذا، وقد أسفرت هذه الحملات عن ضبط (239) مخالفا ومطلوبا، ضمن خطة أمنية متكاملة تستهدف ضبط مخالفي قانون الإقامة والعمل، ورصد العمالة السائبة، والتصدي لأي مظاهر سلبية بما يسهم في حفظ الأمن ويعزز الالتزام بالقوانين واللوائح المنظمة للإقامة والعمل في البلاد، وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة بحق المخالفين وإحالتهم إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات المتبعة. وتؤكد وزارة الداخلية أن حملاتها الأمنية مستمرة بمختلف المناطق، ولن تتهاون في تطبيق القانون، مشددة على أن المحاسبة ستشمل العامل وصاحب العمل على حد سواء.