logo
اتفاق تاريخي في باريس يمهّد لإنشاء دولة جديدة باسم كاليدونيا الجديدة!

اتفاق تاريخي في باريس يمهّد لإنشاء دولة جديدة باسم كاليدونيا الجديدة!

اليمن الآنمنذ 15 ساعات
‏ذكرت وسائل إعلام، اليوم السبت، أنه تم التوقيع على اتفاقية لإنشاء دولة كاليدونيا الجديدة، في العاصمة الفرنسية باريس.
وجاء في تقرير نشرته صحيفة "بوليتيكو": "أعلنت الحركات السياسية المتنافسة، التي تناقش مستقبل كاليدونيا الجديدة، صباح السبت عن التوصل إلى اتفاق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي مع بقاء ارتباطها بفرنسا".
‏وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات المؤيدة والمعارضة للاستقلال توصلت إلى حل وسط يمنح كاليدونيا الجديدة حكما ذاتيا.
وينص الاتفاق على إنشاء جنسية خاصة بكاليدونيا الجديدة، مع منح الدولة الجديدة صلاحيات في مجال العلاقات الدولية. ويجب أن يخضع النص للتصويت في البرلمان الفرنسي، ثم لاستفتاء في الأرخبيل نفسه.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة "إكس" التوقيع على اتفاق "تاريخي" بشأن النظام المؤسسي لإقليم ما وراء البحار الفرنسي.
وفي مايو من العام الماضي، شهدت كاليدونيا الجديدة احتجاجات عنيفة نظمها أنصار الاستقلال ضد إصلاح دستوري فرنسي مقترح يعدل قانون الانتخابات. وأسفرت الاضطرابات عن مقتل 14 شخصا، بينما تجاوزت الأضرار المادية مليار يورو.
وكان الإصلاح، الذي جرى تعليق مناقشته، ينص على منح حق التصويت في الانتخابات المحلية للأشخاص المقيمين في كاليدونيا الجديدة لأكثر من عشر سنوات. وقد نظم الاحتجاجات أنصار استقلال الأرخبيل، وهم من السكان الأصليين (شعب الكاناك)، الذين يخشون أن يصبحوا أقلية إذا مُنح حق التصويت لجزء من السكان الأوروبيين الذين هاجروا إلى الجزيرة خلال العشرين عاما الماضية.
وفي يوليو 2023، أعرب الرئيس الفرنسي عن دعمه لوضع جديد للأرخبيل، ثم استقبل في سبتمبر الممثلين المؤيدين والمعارضين للاستقلال في باريس. وجدير بالذكر أن ثلاث استفتاءات حول استقلال كاليدونيا الجديدة انتهت بانتصار التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية.
المصدر: RT
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أردوغان يمد يده للأكراد ويضيّق الخناق على المعارضة
أردوغان يمد يده للأكراد ويضيّق الخناق على المعارضة

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

أردوغان يمد يده للأكراد ويضيّق الخناق على المعارضة

سعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لطمأنه بلاده بشأن عملية السلام الجارية مع حزب العمال الكردستاني، لكن هذا التطور لا يزال موضع تساؤلات ولاسيما في ظل القمع الذي يستهدف المعارضة والأصوات المخالفة، واستمرار توقيف رؤساء بلديات يتبعون الأكراد وتهمتهم التعامل مع حزب العمال المحظور. لكن معارضين يذهبون إلى اعتبار أن أردوغان، الذي انحسرت شعبيته وشعبية حزبه، يريد أن يكسب شعبية وسط الأكراد ليدعموا فكرة إعادة ترشيحه للانتخابات وفي نفس الوقت يحدث شرخا في تحالف الأكراد مع المعارضة، وهو التحالف الذي أزعجه في الانتخابات الماضية. وقال أردوغان السبت أمام أعضاء حزبه العدالة والتنمية (الإسلامي المحافظ) 'تركيا انتصرت و86 مليون تركي انتصروا'. وأكد غداة مراسم رمزية في شمال العراق شهدت حرق نحو ثلاثين مقاتلا من حزب العمال الكردستاني أسلحتهم مدشنين عملية إلقاء السلاح 'نعرف تماما ما نقوم به، ولا داعي للقلق أو الخوف أو التساؤل'. ويقاتل حزب العمال الكردستاني أنقرة منذ العام 1984. وتُثير عملية السلام أملا وانعدام ثقة في آن واحد، وبدأها في أكتوبر الماضي حزب الحركة القومية الحليف للحكومة مع حزب المساواة وديمقراطية الشعوب المؤيد للأكراد وهو ثالث أكبر فصيل سياسي في تركيا. ◙ إقرار حزب العمال الكردستاني بالتخلي عن السلاح هل يضمن أن كل مشاكل تركيا ستحل ديمقراطيا وقال حزب المساواة وديمقراطية الشعوب الذي تولى وساطة بين أنقرة ومؤسس حزب العمال الكردستاني عبدالله أوجلان، البالغ 76 عاما، والمسجون في جزيرة قبالة سواحل إسطنبول إن 'قرار حزب العمال الكردستاني بالتخلي عن السلاح يضمن أن كل مشاكل تركيا ستحل من خلال الوسائل الديمقراطية، وليس القضية الكردية فحسب'. من جهة أخرى، وفي انعكاسٍ لحالة العديد من الأتراك الذين لم ينسوا أن الصراع خلف 50 ألف قتيل، ندد زعيم حزب 'النصر' القومي أوميت أوزداغ، باتفاق مع 'قاتل أطفال'، كما يسمّي أوجلان. وكتب على منصة إكس بعدما أمضى ستة أشهر في السجن بتهمة 'إهانة الرئيس' قائلا 'نواجه عملية خيانة جديدة: قاتل أطفال يُدعى إلى البرلمان بينما يستهدف قانونٌ معادٍ المعارضة'. وقال أردوغان من جهته السبت 'لا أحد يملك الحق في التشكيك في وطنيتي أو قوميّتي أو في حب حزب العدالة والتنمية لتركيا'. وقال بيرك إيسن أستاذ العلوم السياسية في جامعة سابانجي في إسطنبول 'منذ بداية العملية، أصبحت تركيا دولة أكثر استبدادا بكثير'. وأضاف لوكالة فرانس برس أن 'نزع سلاح منظمة إرهابية من شأنه أن يؤدي، أو قد يؤدي، إلى إرساء الديمقراطية والسلام الاجتماعي، لكن.. على الأرجح لن يكون الحال كذلك'. واشار إيسن إلى اعتقالات عديدة طالت رؤساء بلديات ومسؤولين في حزب الشعب الجمهوري، أبرز قوة معارضة، بينهم رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو المنافس السياسي الرئيسي أردوغان في مارس، والذي ما زال موقوفا. ومنذ ذلك الحين، أوقف وسجن المئات من العاملين في بلديات يسيطر عليها حزب الشعب الجمهوري لاسيما مؤخرا في أنطاليا وأضنة وأديامان (جنوب)، بالإضافة إلى المجلس البلدي السابق في إزمير. وتتم كل هذه التوقيفات بتهمة 'الفساد' التي ينفيها المتهمون. في الوقت نفسه، طالت حملة القمع العديد من وسائل الإعلام المعارضة، منها قناة 'سوزجو' التي أُمر بإغلاقها بعد ست عشرة غرامة وإيقافها عن البث منذ يناير بمعدل 'مرة كل أسبوعين،' بحسب ما أشار مديرها أوزغور كاكماكجي مساء الثلاثاء تزامنا مع إغلاقها. وندد كاكماكجي 'باستبداد الحكومة المتزايد الذي يُقلّص ويضيق المساحات الإعلامية أكثر فأكثر'. وقالت المذيعة سينم تولواي إيلغاز 'لا يُسمح بأي صوت معارض. يجب سماع صوت واحد فقط، الصوت الذي ترغب فيه الحكومة'. ومُنحت قناة 'هالك تي في' التلفزيونية التابعة لحزب الشعب الجمهوري، مهلة سبعة أيام، وكانت مُهددة بالمصير نفسه. وقال ممثل منظمة مراسلون بلا حدود في تركيا إيرول أوندر أوغلو 'لا شك في نية تصفية قنوات المعارضة كجزء من الأجندة الاستبدادية'. وأورد إيسن أن حزب الشعب الجمهوري الذي أسسه مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس الجمهورية التركية، مستهدف من الحكومة لأنه فاز في غالبية المدن في مارس 2024، ويتصدر كل استطلاعات الرأي، متهما أردوغان بـ'تفتيت المعارضة'. ورأى أن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب التركي المؤيد للأكراد شريك للحكومة في العملية التي بدأت مع حزب العمال الكردستاني، وخصوصا أنه امتنع عن إدانة الاعتقالات وانتهاكات حقوق المعارضة. كذلك، لم ينضم الحزب الذي حُكم على رئيسيه السابقين – صلاح الدين دميرتاش وفيغين يوكسكداغ بالسجن لمدة 42 و30 عاما، إلى الاحتجاجات التي أثارها اعتقال إمام أوغلو. وقال بيرك إيسن 'منذ البداية، رأيت أن هذه المفاوضات مع أوجلان بمثابة مبادرة لتعزيز الحكومة.. وكسب دعم الناخبين الأكراد' لأردوغان. ويشير هذا إلى أن أردوغان يعزز التقارب بين الدولة والحزب المؤيد للأكراد، ما قد يجعل حزب المساواة والديمقراطية معارضة مدعومة من الدولة لخدمة مصالحه الإستراتيجية. وتهدف هذه المناورة إلى خلق انقسامات بين حزب الشعب الجمهوري وحزب المساواة والديمقراطية، ما يزيد من إضعاف المعارضة الأوسع ضده.

تصعيد متبادل بين إيران و'إسرائيل'… فهل تعود الحرب
تصعيد متبادل بين إيران و'إسرائيل'… فهل تعود الحرب

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 13 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

تصعيد متبادل بين إيران و'إسرائيل'… فهل تعود الحرب

تقرير/عامر محمد الفايق/وكالة الصحافة اليمنية// بين تلويح قائد الثورة في ايران السيد علي الخامنئي بتكرار الضربة على قاعدة 'العديد' الأميركية في قطر، وتحذيرات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من ضربة جديدة ضد إيران، تعود احتمالات الحرب بين الطرفين إلى الواجهة، في ظل توتر إقليمي متزايد وغياب آفاق التهدئة أو الحلول الدبلوماسية الواضحة. الخامنئي: الضربة على 'العديد' ليست حادثة صغيرة في أول ظهور علني له منذ اندلاع المواجهة الأخيرة مع 'إسرائيل' في 13 يونيو، أكد قائد الثورة في ايران السيد علي الخامنئي أن استهداف قاعدة 'العديد' الجوية الأمريكية في قطر، في 23 يونيو، كان 'صفعة قوية' للولايات المتحدة، ومؤشرًا على قدرة إيران على الوصول إلى المواقع الأمريكيو الحساسة في المنطقة متى شاءت. وقال الخامنئي عبر منصة 'إكس': 'الضربة التي نفذناها ليست حادثًا عابرًا، بل خطوة استراتيجية قابلة للتكرار إذا لزم الأمر.' تصريح السيد الخامنئي أُرفق بمقطع مصوَّر نشرته وسائل إعلام إيرانية، تضمن لقطات من استهداف القاعدة، وأظهر تضرر ما يُعتقد أنه 'قبة اتصالات حساسة'، وفق ما أكدته صور أقمار صناعية نشرتها وكالة 'أسوشيتد برس'. نتنياهو: 'إسرائيل' قد تهاجم إيران مجددًا من دون إذن أمريكي في المقابل، أفادت صحيفة 'وول ستريت جورنال' بأن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، خلال اجتماع خاص في واشنطن، أن 'إسرائيل' مستعدة لتنفيذ 'ضربة ثانية' ضد إيران في حال استئناف برنامجها النووي. ورغم اعلان ترامب أنه يؤيد مسار التفاوض، فإنه لم يُبدِ اعتراضًا حاسمًا على الخطة الإسرائيلية، ما يشير إلى إمكانية منحه ضوءًا أخضر غير مباشر في حال تعثرت المساعي الدبلوماسية بحسب تعبير وسائل اعلام. الملف النووي.. بين التعطيل والتصعيد توقفت مفاوضات إعادة إحياء الاتفاق النووي بين واشنطن وطهران، بعد تأجيل لقاء كان مقرراً في أوسلو بين المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وسط استمرار الخلاف حول 'شرط وقف تخصيب اليورانيوم داخل إيران'، وهو ما ترفضه طهران بشكل قاطع. وأكّد الرئيس الإيراني مسعود پزشكيان استعداد بلاده للعودة إلى طاولة المفاوضات، شرط تقديم ضمانات بعدم شن هجمات جديدة خلال فترة التفاوض. لكنه شدد على أن إيران ستواصل الدفاع عن 'حقها السيادي في تخصيب اليورانيوم'. ثلاث سيناريوهات محتملة: بحسب مصادر ومراقبين، فإن المنطقة تقف أمام ثلاثة سيناريوهات رئيسية: 1. تصعيد محدود ومنضبط: يتمثل في عمليات نوعية متبادلة (عسكرية أو سيبرانية)، ضمن سياسة الردع من دون الانزلاق إلى حرب شاملة. 2. مواجهة مباشرة ومفتوحة: وهو احتمال أقل ترجيحًا بسبب تكلفته الباهظة على الجانبين، لكنه يظل قائمًا في حال فشلت استعادة المفاوضات. 3. عودة مشروطة للمفاوضات النووية: احتمال هش، مرهون بمدى استعداد واشنطن لتقديم ضمانات أمنية لطهران، وتخفيف شروطها بشأن البرنامج النووي. واشنطن بين نارين تجد الإدارة الأمريكية نفسها في موقف حرج؛ فهي تسعى إلى تجنب انجرار جديد مباشر وتكرار الهجمات المتبادلة، لكنها في الوقت ذاته مطالَبة بحماية مصالحها وقواعدها، والحفاظ على تحالفها الاستراتيجي مع إسرائيل. وفي ظل تهديدات طهران مجددا بضرب القواعد الأمريكية إذا ما تعرضت لهجوم جديد، فإن أي تصعيد مقبل قد يجر واشنطن إلى مواجهة غير محسوبة، سواء أرادت أم لا. في الأخير نجد تصريحات السيد الخامنئي ورئيس وزراء الاحتلال تمثل 'تبادلًا علنيًا للرسائل الحربية'، وتدل على دخول الصراع الإيراني الإسرائيلي مرحلة جديدة، أكثر انفتاحًا وأقل قابلية للاحتواء. وبينما يتمسك كل طرف بموقعه، يبقى الخليج والشرق الأوسط عمومًا، على 'صفيح ساخن' من التوتر، قد ينفجر في أي لحظة، ما لم تُكسر دائرة الجمود الدبلوماسي في أقرب وقت.

اتفاق تاريخي في باريس يمهّد لإنشاء دولة جديدة باسم كاليدونيا الجديدة!
اتفاق تاريخي في باريس يمهّد لإنشاء دولة جديدة باسم كاليدونيا الجديدة!

اليمن الآن

timeمنذ 15 ساعات

  • اليمن الآن

اتفاق تاريخي في باريس يمهّد لإنشاء دولة جديدة باسم كاليدونيا الجديدة!

‏ذكرت وسائل إعلام، اليوم السبت، أنه تم التوقيع على اتفاقية لإنشاء دولة كاليدونيا الجديدة، في العاصمة الفرنسية باريس. وجاء في تقرير نشرته صحيفة "بوليتيكو": "أعلنت الحركات السياسية المتنافسة، التي تناقش مستقبل كاليدونيا الجديدة، صباح السبت عن التوصل إلى اتفاق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي مع بقاء ارتباطها بفرنسا". ‏وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات المؤيدة والمعارضة للاستقلال توصلت إلى حل وسط يمنح كاليدونيا الجديدة حكما ذاتيا. وينص الاتفاق على إنشاء جنسية خاصة بكاليدونيا الجديدة، مع منح الدولة الجديدة صلاحيات في مجال العلاقات الدولية. ويجب أن يخضع النص للتصويت في البرلمان الفرنسي، ثم لاستفتاء في الأرخبيل نفسه. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة "إكس" التوقيع على اتفاق "تاريخي" بشأن النظام المؤسسي لإقليم ما وراء البحار الفرنسي. وفي مايو من العام الماضي، شهدت كاليدونيا الجديدة احتجاجات عنيفة نظمها أنصار الاستقلال ضد إصلاح دستوري فرنسي مقترح يعدل قانون الانتخابات. وأسفرت الاضطرابات عن مقتل 14 شخصا، بينما تجاوزت الأضرار المادية مليار يورو. وكان الإصلاح، الذي جرى تعليق مناقشته، ينص على منح حق التصويت في الانتخابات المحلية للأشخاص المقيمين في كاليدونيا الجديدة لأكثر من عشر سنوات. وقد نظم الاحتجاجات أنصار استقلال الأرخبيل، وهم من السكان الأصليين (شعب الكاناك)، الذين يخشون أن يصبحوا أقلية إذا مُنح حق التصويت لجزء من السكان الأوروبيين الذين هاجروا إلى الجزيرة خلال العشرين عاما الماضية. وفي يوليو 2023، أعرب الرئيس الفرنسي عن دعمه لوضع جديد للأرخبيل، ثم استقبل في سبتمبر الممثلين المؤيدين والمعارضين للاستقلال في باريس. وجدير بالذكر أن ثلاث استفتاءات حول استقلال كاليدونيا الجديدة انتهت بانتصار التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store