
فرنسا: مؤتمر الأمم المتحدة سيناقش «ما بعد حرب غزة» والاعتراف بدولة فلسطينية
كانت السعودية وفرنسا خططتا لاستضافة المؤتمر في نيويورك في الفترة من 17 إلى 20 يونيو / حزيران بهدف وضع معالم خريطة طريق لدولة فلسطينية.
وقال بارو في بروكسل قبل اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي: «الهدف هو رسم معالم خريطة الطريق لما بعد حرب غزة والتحضير للاعتراف بدولة فلسطينية من قبل فرنسا والدول التي ستشارك في هذا النهج».
وتأجل المؤتمر بضغط من الولايات المتحدة وبعد اندلاع الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران التي استمرت 12 يوماً، وتسببت في إغلاق عدة دول في منطقة الشرق الأوسط لمجالها الجوي، مما جعل من الصعب على ممثلي بعض الدول العربية الحضور.
وقال دبلوماسيون يوم الجمعة إنه تمت إعادة جدولة المؤتمر لينعقد يومي 28 و29 يوليو / تموز الجاري.
وكان من المقرر أن يشارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في المؤتمر وألمح سابقاً إلى احتمال الاعتراف بدولة فلسطينية في الأراضي التي تحتلها إسرائيل خلال المؤتمر، وهي خطوة تعارضها إسرائيل.
وبات حضور ماكرون للمؤتمر غير متوقع مما يقلل من احتمال صدور أي قرارات كبيرة.
ويقول دبلوماسيون إن ماكرون واجه مقاومة من حلفاء مثل بريطانيا وكندا بشأن مساعيه للاعتراف بدولة فلسطينية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رئيس أركان إسرائيل: إما اتفاق قريب أو توسيع للعمليات في غزة
وقال زامير خلال جولة تفقدية على القوات الإسرائيلية في غزة ، إنه "إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن في غزة قريبا، فإن الجيش سيقوم بـتكثيف وتوسيع عملياته الهجومية ضد حركة حماس بأقصى ما يمكن". وأضاف: "سنواصل استهداف الإرهابيين حتى يتم هزيمة حماس وتفكيكها. إن إنجازاتكم كبيرة، فنحن نسيطر بالفعل على 75 بالمئة من أراضي القطاع"، حسبما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل". وتابع قائلا: ""نحن نقترب من مرحلة مفصلية وحاسمة للغاية. خلال الأيام المقبلة، سنتبيّن ما إذا كان هناك اتفاق أم لا". وأكد أنه "إذا تم التوصل إلى اتفاق، فسنتوقف مؤقتا، ونُعيد التموضع وفقا للخطوط التي يحددها المستوى السياسي". وعلّق ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب للشرق الأوسط، يوم الأربعاء، على المفاوضات الرامية إلى التوصل لهدنة بين إسرائيل و"حماس" في قطاع غزة، قائلا إن المحادثات الساعية إلى التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة "تسير على نحو جيد". وكانت القناة 13 الإسرائيلية قد نقلت في وقت سابق من يوم الأربعاء عن مسؤول إسرائيلي كبير في قطر ، قوله إن حكومة بنيامين نتنياهو وافقت على انسحاب أوسع، من قطاع غزة وأبدت مرونة للتوصل إلى اتفاق جديد. وأضافت القناة نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أن خطة الانسحاب الجديدة من قطاع غزة التي وافقت عليها إسرائيل "موقتة"، مشيرة إلى أن نتنياهو لا يرغب في إنهاء الحرب بعد فترة الستين يوما. وأوضحت الهيئة أن المفاوضين في الدوحة يعملون على تعديل "الخرائط" الخاصة بالمناطق التي ستبقى فيها قوات الجيش الإسرائيلي خلال هدنة الستين يوما. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الوسطاء يركزون في المرحلة الحالية حول انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة خلال الهدنة بما في ذلك انسحابا ملموسا من رفح. وأشارت الهيئة إلى أن مسودة اتفاق غزة تشمل إطلاق سراح 28 محتجزا إسرائيليا على مدار هدنة تمتد لـ60 يوما، موضحة أن إسرائيل ستبدأ بانسحاب تدريجي من شمال قطاع غزة يتبعه انسحاب من مناطق في جنوب القطاع. وبحسب مسودة الاتفاق، التي صيغت بالتعاون مع الوسطاء، فإن الإفراج عن الـ28 محتجزا إسرائيليا، سيكون على النحو التالي: 10 أحياء و18 جثامين، وذلك مقابل وقف شامل للنشاط العسكري وتدفق مساعدات إنسانية إلى القطاع تحت إشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر. ويجري تنفيذ الصفقة وفق جدول زمني محدد، إذ يُفرج عن 8 مختطفين أحياء في اليوم الأول، و5 جثامين في اليوم السابع، ثم 5 آخرين في اليوم الثلاثين، ومختطفين اثنين حيّين في اليوم الخمسين، وفي اليوم الأخير تُسلّم جثامين 8 آخرين. وبحسب هيئة البث الإسرائيلية تلتزم حركة حماس في اليوم العاشر من الهدنة بتقديم معلومات عن باقي المحتجزين، بينما تكشف إسرائيل معلومات عن أكثر من 2000 معتقل من غزة احتُجزوا إداريا منذ بدء الحرب. ويتضمّن الاتفاق أيضا التزاما إسرائيليا بإطلاق سراح عدد كبير من السجناء الأمنيين الفلسطينيين، إلى جانب وقف كامل للعمليات العسكرية من لحظة دخول الهدنة حيّز التنفيذ، وتعليق حركة الطيران فوق القطاع لمدة 10 ساعات يوميا، ترتفع إلى 12 ساعة في أيام تسليم المختطفين. وأفادت الهيئة بأن الانتشار الإسرائيلي يشمل حلا وسطا يسمح بوجود محدود في محيط محور "موراغ" مع الإبقاء على تواجد عسكري في بعض مناطق رفح.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
اتفاق تجاري يخفض الرسوم الجمركية الأميركية على إندونيسيا إلى 19%
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أنه توصل إلى اتفاق تجاري مع جاكرتا، يفرض بموجبه رسوماً جمركية بنسبة 19% على السلع الإندونيسية التي تدخل الولايات المتحدة، بدلاً من نسبة 32% كان هدد بها، في صفقة اعتبرها الرئيس الإندونيسي «حقبة جديدة من المنفعة المتبادلة» مع واشنطن. وكتب ترامب عبر منصته «تروث سوشيال»: «توصلنا للتو إلى اتفاق رائع للجميع مع إندونيسيا، لقد تفاوضت مباشرة مع رئيسهم»، من دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل حول طبيعة الاتفاق. وقبيل مغادرته البيت الأبيض في رحلة داخلية، أول من أمس، قال ترامب لصحافيين إنّ إندونيسيا ستمنح (الولايات المتحدة) وصولاً كاملاً إلى سوقها المحلية، من دون أيّ رسوم جمركية، بينما ستُفرض رسوم بنسبة 19% على الصادرات الإندونيسية إلى الولايات المتّحدة، كما سلّط ترامب الضوء على أهمية النحاس الإندونيسي في وقت يسعى الرئيس الأميركي إلى فرض رسوم جمركية قطاعية على هذا المعدن. وفي منشور لاحق على «تروث سوشيال»، قال ترامب إنّ الاتفاق يشمل شراء إندونيسيا 50 طائرة من شركة بوينغ الأميركية، بما في ذلك «الكثير» من طائرات «777» الضخمة. من جهته، أشاد الرئيس الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، أمس، بـ«حقبة جديدة من المنفعة المتبادلة» مع واشنطن، وقال على منصة «إنستغرام»: «أجريت اتصالاً هاتفياً جيداً جداً مع الرئيس دونالد ترامب، واتفقنا على نقل العلاقات التجارية بين إندونيسيا والولايات المتحدة إلى حقبة جديدة من المنفعة المتبادلة».


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
قوات يمنية تضبط أسلحة إيرانية متجهة للحوثيين
قالت القيادة المركزية الأمريكية، في منشور على موقع إكس، أمس، إن قوات مجموعة يمنية تعرف باسم قوات المقاومة الوطنية، تمكنت من ضبط شحنة أسلحة إيرانية ضخمة، كانت متجهة إلى الحوثيين. وأضافت القيادة المركزية الأمريكية، في منشورها على منصة إكس، أن القوات اليمنية تمكنت من ضبط «أكثر من 750 طناً من الذخائر والعتاد، تضم مئات الصواريخ المتطورة المضادة للسفن، وطائرات ورؤوساً حربية وأجهزة بحث. بالإضافة إلى مئات المحركات لطائرات مسيرة، ومعدات دفاع جوي، وأنظمة رادار ومعدات اتصالات».من جهة أخرى، نقلت الصحيفة عن الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، إشادته بجهود قوات المقاومة الوطنية، قائلاً: «نُثني على قوات الحكومة الشرعية اليمنية، التي تواصل اعتراض تدفق الذخائر الإيرانية المتجهة إلى الحوثيين». وأضاف: «إحباط هذه الشحنة الإيرانية الضخمة، يُظهر أن إيران لا تزال الجهة الأكثر زعزعة للاستقرار في المنطقة. إن الحد من التدفق الحر للدعم الإيراني للحوثيين، أمر بالغ الأهمية لأمن واستقرار المنطقة، ولحرية الملاحة». وكانت قوات المقاومة أعلنت في وقت سابق، ضبط شحنة أخرى على متن قارب، احتوت على قذائف «آر بي جي»، وقناصات، وكمية من الأسلحة الخفيفة المموهة داخل شوالات، في مؤشر على تنوع الأساليب والطرق التي تعتمدها شبكات التهريب الإيرانية.