بسبب سوء التغذية في غزة.. ارتفاع وفيات الأطفال إلى 66
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن المصادر قولها إن "عدد الضحايا من الأطفال نتيجة الجوع وسوء التغذية في قطاع غزة ارتفع إلى 66 مع استمرار الحصار، وإغلاق المعابر، وشح الغذاء".
ووفق الوكالة، تعمل 17 مستشفى جزئيا من أصل 36 في القطاع، ولا يوجد مستشفى في شمال غزة أو في رفح جنوبا.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت صباح السبت أن نحو 112 طفلا يدخلون المستشفيات بقطاع غزة يوميا لتلقي العلاج، من سوء التغذية، منذ بداية العام الجاري، جراء الحصار الإسرائيلي.
وبحسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، قتل في الهجمات الإسرائيلية 56 ألفا و300 فلسطيني، فيما وصل عدد المصابين إلى 132 ألفا و600، حوالي 72 في المئة منهم نساء وأطفال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
8 عادات يومية ترفع نسبة السكر في الدم
يعد الحفاظ على مستوى السكر في الدم ليس حكراً على مرضى السكري، بل هو أمر ضروري لصحة القلب، ومستويات الطاقة، والوقاية من الأمراض على المدى الطويل. ولكن حتى لو كنت تتناول طعاماً صحياً معظم الوقت، وتتجنب الحصول على كميات كبيرة من السكر، فقد تُؤثر بعض عاداتك اليومية سلباً في مستويات السكر في الدم. ونشر موقع «هيلث» 8 عادات خفية قد ترفع مستوى السكر في الدم دون أن تُدرك ذلك، وكيفية إصلاحها، وتتمثل في : بدء اليوم بمشروب سكري قد يُنعشك لاتيه الصباح أو مشروب الطاقة، ولكنه قد يُسبب أيضاً ارتفاعاً حاداً في مستوى السكر في الدم بسبب كميات السكر المضافة العالية. تفتقر هذه المشروبات إلى عناصر غذائية مهمة، مثل الألياف والبروتين، والتي تساعد على استقرار مستوى السكر في الدم. وتناولها صباحاً على معدة فارغة قد يكون له تأثير أكبر على مستوى السكر في الدم. نصيحة: إذا لم تستطع التخلي عن قهوتك الصباحية المحلاة، فحاول تقليل السكريات المضافة قليلاً أو تناولها مع وجبة فطور غنية بالبروتين والألياف. قلة شرب الماء قد يُسبب الجفاف ارتفاعاً في مستويات السكر في الدم، وذلك لأن قلة شرب الماء قد تؤدي إلى زيادة مستويات الفازوبريسين والكورتيزول، وهما هرمونان يؤثران في تنظيم مستوى الغلوكوز. تُشير الأبحاث إلى أن زيادة شرب الماء قد تُقلل من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني. نصيحة: اشرب الماء طوال اليوم، وليس فقط عند الشعور بالعطش. الشعور بالتوتر طوال الوقت يُحفز التوتر إفراز هرمونات مثل الأدرينالين والكورتيزول، مما قد يرفع مستويات السكر في الدم. كما أن التعرُّض المستمر للتوتر قد يُشعرك بالجوع، ويدفعك إلى تناول أطعمة غنية بالسكر. نصيحة: اتخذ خطوات لإدارة التوتر، جرب أنشطة مُهدئة مثل المشي، والتأمل، أو حتى كتابة اليوميات. قلة النوم قد يؤثر عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم في مستويات السكر في الدم. وتشير الأبحاث إلى أن قلة النوم لا تزيد من تقلبات سكر الدم فحسب، بل قد تزيد أيضاً من الجوع والرغبة الشديدة في تناول الأطعمة السكرية. نصيحة: ينبغي على البالغين الحصول على 7 ساعات من النوم على الأقل كل ليلة. إذا كنت تعاني من صعوبة في النوم، فاستشر طبيبك أو متخصص نوم. تناول المشروبات السكرية خلال اليوم قهوة الصباح ليست وحدها ما يُسبب ارتفاع سكر الدم، فتناول المشروبات الغازية وعصائر الفاكهة طوال اليوم قد يرفع مستوى الغلوكوز في الدم أيضاً. ويزيد تناول المشروبات المحلاة بالسكر بانتظام من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني ومتلازمة التمثيل الغذائي. نصيحة: استمتع بالمشروبات المحلاة باعتدال، ولكن التزم بالماء والشاي غير المحلى. عدم تناول كمية كافية من البروتين والألياف يُبطئ البروتين والألياف عملية الهضم، ويساعدان على منع ارتفاع سكر الدم بعد الوجبات. ألا تعتقد أن ترتيب الوجبات مهم؟ وجدت دراسة أُجريت عام 2020 على أشخاص مصابين بداء السكري من النوع الثاني أن تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يخفض مستويات السكر في الدم بعد الوجبات بنسبة 40 في المائة، مقارنةً بتناول الكربوهيدرات أولاً. نصيحة: أضف بعض البروتين (دجاج، وبيض) والألياف (خضراوات، وحبوب كاملة) إلى كل وجبة رئيسية أو خفيفة. الجلوس المفرط تزيد قلة الحركة من خطر الإصابة بكثير من الحالات الصحية، بما في ذلك داء السكري من النوع الثاني، ولكن حتى فترات قصيرة من النشاط (مثل المشي لمدة 10دقائق بعد العشاء) يمكن أن تساعدك على التحكم في مستوى السكر في الدم. نصيحة: توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بممارسة 150 دقيقة من النشاط المعتدل (أو 75 دقيقة من النشاط القوي) أسبوعياً. الاعتماد على الوجبات الجاهزة والسريعة الوجبات السريعة مليئة بالكربوهيدرات المكررة، والدهون غير الصحية، والسعرات الحرارية الزائدة، مما قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم. في الوقت نفسه، تُظهر الأبحاث أن طهي الطعام في المنزل يرتبط بانخفاض معدلات الإصابة بداء السكري من النوع الثاني والسمنة. نصيحة: ليس عليكِ التخلي تماماً عن مطاعمكِ المفضلة، بل حاولي تحضير مزيد من الوجبات في المنزل باستخدام مكونات تُساعد على خفض مستوى السكر في الدم، مثل البروتينات الخالية من الدهون، والدهون الصحية، والكربوهيدرات الغنية بالألياف.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
موضة تعكس الهوس بالجديد وتقليد المشاهير.. «لابوبو» سلوك شرائي يتواصل رغم التحذيرات والتحفظات
وأكد عدد من المختصين والتربويين والأطفال وأولياء الأمور أن الدمية ظهرت بداية على منصات التواصل الاجتماعي، كدمية غريبة الشكل، وسرعان ما تحولت إلى «ترند»، اجتاح كل المنتجات، مشيرين إلى أنه ربما تكون اللعبة بريئة، لكن الظاهرة تحتاج إلى توازن وتقنين، واحتضان تربوي على المستوى العالمي. وتقول الطالبة سلامة العامري: كل صديقاتي عندهن هذه الدمية، وباقتنائها نشعر بأننا جزء من «الترند» ولسنا بمعزل عن العالم، لافتة إلى أن هذه الصيحات تمارس ضغطاً نفسياً قوياً ولا سيما على فئة الأطفال والمراهقين، وتجعلنا لا نرغب في الإقصاء عن مجتمعنا أو حتى بالتنمر لعدم مواكبتنا لأحدث الصيحات، فيتحول الاستهلاك إلى مؤشر إلى المكانة الاجتماعية من خلال الشراء القهري. وشددت على أهمية أن يتحاور الأهل مع أطفالهم، لا أن يمنعوهم فقط، كما يمكن تحويل حب الطفل لهذه الدمية إلى نشاط إبداعي، كصنع قصة عنها أو مسرحية، بدلاً من الاستهلاك السلبي. وأضافت إن هذا ينطبق على دمية «لابوبو» التي تعكس قضايا أعمق في استهلاك العصر الرقمي حيث أصبحت الهوية والانتماء ورأس المال الاجتماعي مرتبطة بشكل متزايد بصيحات تقودها الخوارزميات والمؤثرون. وأوضحت أن وسائل التواصل الاجتماعي أعادت تشكيل سيكولوجية الاستهلاك بشكل عميق، حيث يستغل المؤثرون مع المتابعين لتعزيز الارتباط العاطفي والثقة، ما يخلق بيئة خصبة للتسويق المقنع، هذا إلى جانب الآثار المسببة للقلق الناتج عن (الخوف من تفويت الفرصة)، فتشجع هذه الديناميكية الأفراد على الانخراط في استهلاك سريع مدفوع بالاتجاهات للحفاظ على الشعور بالأهمية والاندماج. تعليق مبيعات دمية "لابوبو" في المتاجر البريطانية بسبب حشود الراغبين في شرائها «لابوبو»... وتحديات ضعف المناعة الثقافية دمية تركب أمواج الـ«ترند».. ما قصة «لابوبو»؟ في انتظار «لابوبو» هل هي مجرد دمية؟


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
وفد من البرلمان العربي يزور المستشفى الإماراتي العائم في العريش
زار وفد رفيع المستوى من البرلمان العربي برئاسة رئيس البرلمان، محمد أحمد اليماحي، المستشفى الإماراتي العائم في مدينة العريش، حيث قام بجولة شاملة في أقسام المستشفى المختلفة، واطلع على الخدمات الطبية والإنسانية التي يقدمها للمرضى. والتقى أعضاء الوفد، خلال الزيارة، عدداً من المرضى الفلسطينيين الذين يتلقون العلاج في المستشفى، واستمعوا إلى تجاربهم حول مستوى الرعاية الصحية والدعم الإنساني الذي يتلقونه من الطواقم الطبية الإماراتية. كما اطلع الوفد على سير عمل عملية «الفارس الشهم 3» في العريش، التي تأتي ضمن جهود دولة الإمارات لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، حيث تعرّف الوفد إلى آلية إدارة العملية وأنواع المساعدات المقدمة التي تشمل الطرود الغذائية والصحية وطرود الطفل والمرأة وطرود الملابس للأطفال وغيرها من المساعدات الإغاثية المتنوعة، وشارك أعضاء الوفد في تعبئة عدد من هذه الطرود. وأشاد اليماحي بالجهود الكبيرة التي تبذلها دولة الإمارات في دعم الأشقاء الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم، مؤكداً أن هذه المبادرات الإنسانية تعكس القيم العربية الأصيلة والتضامن العربي المشترك. ويُعدّ المستشفى الإماراتي العائم إحدى أبرز المبادرات الإنسانية لدولة الإمارات ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، حيث تم تدشينه في 23 فبراير 2024، لتقديم خدمات صحية متكاملة لمصابي قطاع غزة، ويضم كوادر طبية متخصصة وإمكانات متقدمة، لتوفير الرعاية الصحية العاجلة والدعم النفسي والاجتماعي للمصابين.