
لافروف: الغرب خطط لهزيمة استراتيجية لروسيا وانتهك مبدأ عدم المساس بالحدود
لافروف: الغرب خطط لهزيمة استراتيجية لروسيا وانتهك مبدأ عدم المساس بالحدود
لافروف: الغرب خطط لهزيمة استراتيجية لروسيا وانتهك مبدأ عدم المساس بالحدود
سبوتنيك عربي
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن نية الغرب إلحاق "هزيمة استراتيجية" بروسيا عبر نظام كييف أصبحت واضحة منذ عام 2021، عقب رفض واشنطن وبروكسل المقترحات... 31.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-31T23:18+0000
2025-07-31T23:18+0000
2025-07-31T23:19+0000
سيرغي لافروف
روسيا
أخبار روسيا اليوم
أخبار الاتحاد الأوروبي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/18/1098114803_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_beff1acbe1af2cb962de64f8b6fc2112.jpg
وأوضح لافروف، في مقال بعنوان "نصف قرن على وثيقة هلسنكي: التوقعات، الواقع، والآفاق" نشرته صحيفة روسيسكايا غازيتا، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رفضا في ديسمبر/كانون الأول 2021 آخر محاولة روسية للتوصل إلى اتفاق حول ضمانات أمنية، بعدما قدمت موسكو مشاريع وثائق بهذا الشأن، مشيراً إلى أن الغرب اعتبر حينها أن "أحداً لا يملك حق منع توسع الناتو، بما في ذلك على حساب أوكرانيا".وأضاف الوزير: "إن كانت هناك أي شكوك، فقد زالت في ذلك الوقت، إذ كان الناتو قد أعد العدة لتوجيه هزيمة استراتيجية لروسيا بأيدي النظام الذي جاء به إلى السلطة في كييف عام 2014 عبر انقلاب دموي، رغم ضمانات برلين ووارسو وباريس".انتهاك مبدأ عدم المساس بالحدودكما اتهم وزير الخارجية الروسي، الدول الغربية بانتهاك مبدأ عدم المساس بالحدود، الذي نص عليه "اتفاق هلسنكي"، منذ تسعينيات القرن الماضي، وذلك عند اعترافها باستقلال سلوفينيا وكرواتيا بعد انفصالهما من جانب واحد عن يوغوسلافيا.وقال لافروف:وأشار الوزير إلى أن الدول الغربية غالباً ما كانت تلتف على مبادئ منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لتحقيق مصالحها الخاصة، أو تتجاهلها تماماً.وأضاف: "دول الناتو والاتحاد الأوروبي اعتبرت احترام مبادئ هلسنكي عبئاً عليها، لكنها في المقابل أجبرت الآخرين على تنفيذها بشكل انتقائي، بما يخدم مصالح الغرب، حتى وإن كان ذلك على حساب قاعدة الإجماع".وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ يوم 24 فبراير/ شباط 2022، تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة بهدف نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين الذين تعرضوا على مدار 8 سنوات إلى الاضطهاد في إقليم دونباس من قبل نظام كييف.يُذكر أن "وثيقة هلسنكي" أو البيان الختامي لمؤتمر الأمن والتعاون في أوروبا، وُقعت في الأول من أغسطس/آب 1975، وشكلت لاحقاً الأساس لإنشاء منظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
https://sarabic.ae/20250731/لافروف-أوروبا-تشهد-عسكرة-بلا-ضوابط-والأمن-والتعاون-تتدخل-في-شؤون-روسيا-الداخلية-1103251682.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
سيرغي لافروف, روسيا, أخبار روسيا اليوم, أخبار الاتحاد الأوروبي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
آيسلندا تتفاوض مع بروكسل على اتفاقية ثنائية لتعزيز أمنها
تُعيد آيسلندا - الدولة الوحيدة في العالم المُنضمة إلى تحالف عسكري من دون جندي واحد - صياغة سياستها الدفاعية، وأثارت الحرب في أوكرانيا، وبرود العلاقات بين ضفتي شمال الأطلسي، وتزايد اهتمام روسيا والصين بالقطب الشمالي، وتهديد واشنطن بضم «غرينلاند»، جدلاً حاداً على الساحة السياسية الآيسلندية. ورغم أن إنشاء جيش لا يبدو مطروحاً على الطاولة، فإن حكومة «ريكيافيك» التزمت تجاه حلفائها في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، باستثمار المزيد من المال في الدفاع، بعد أن خصصت 0.01% فقط من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024، وتتفاوض مع بروكسل على اتفاقية ثنائية لتعزيز أمنها. وتُمثّل آيسلندا حالة استثنائية، فهي عضو مؤسس في الحلف، والدولة الوحيدة التي لا تملك جيشاً، وتفتقر إلى جهاز استخبارات، ومعفاة من التزامات الإنفاق للحلف، وبعدد سكان يبلغ 400 ألف نسمة، تُعدّ الشريك الأقل سكاناً، ويؤدي خفر السواحل، المسؤول عن حماية مياه الصيد، دوراً متزايد الأهمية، بما في ذلك إدارة نظام دفاع جوي، وتتمثّل ركائز الاستراتيجية الأمنية للدولة النائية، في عضويتها بحلف الأطلسي والاتفاقية الثنائية مع الولايات المتحدة، التي وُقعت في خمسينات القرن الماضي. هوية وطنية ورغم التحسن الذي طرأ على دفاعها، فإن الأستاذ في كلية التاريخ بجامعة «ريكيافيك»، فالور إنجيموندارسون، يستبعد إمكانية تشكيل آيسلندا لقوات مسلحة، ويوضح: «لم يكن لدى آيسلندا جيش منذ قرون، واعتبارها دولة غير مسلحة أمر مُقدس بالنسبة لمعظم أفراد المجتمع وجزء من الهوية الوطنية». وتقع جزيرة آيسلندا جنوب الدائرة القطبية الشمالية، بين غرينلاند والمملكة المتحدة، وبمساحة تقارب مساحة كوبا أو البرتغال، وقد أسهمت في حلف شمال الأطلسي لعقود من خلال توفير موقعها الاستراتيجي لمراقبة تحركات الغواصات السوفييتية، والروسية لاحقاً، في شمال الأطلسي. وخلال الحرب العالمية الثانية، احتلتها القوات البريطانية، ثم الأميركية لاحقاً، لمنع وقوعها في أيدي الألمان واستخدامها لأغراض لوجستية، وبعد انتهاء الحرب بفترة وجيزة، كتب رئيس الوزراء البريطاني، ونستون تشرشل: «من يملك آيسلندا يوجه مسدساً بقوة نحو بريطانيا وأميركا وكندا». وعندما روّجت الولايات المتحدة لتأسيس حلف شمال الأطلسي عام 1949، اعتبرت موقع آيسلندا حيوياً لمصالحها، فضمتها إلى الحلف، واحتفظت واشنطن بقاعدة عسكرية في «كيفلافيك»، جنوب غرب الجزيرة منذ عام 1951، وهو العام الذي وُقّعت فيه اتفاقية الدفاع الثنائية، حتى تخلت عنها عام 2006، في وقت كان تركيزها على العراق وأفغانستان أكبر من تركيزها على الغواصات الروسية. التزام بالحلف وبعد أن فقدت آيسلندا الكثير من قيمتها الاستراتيجية مع نهاية الحرب الباردة، برهنت على التزامها بالحلف، على سبيل المثال، بإرسال أطباء إلى بعثات في البلقان أو موظفين مدنيين لإدارة المطار الرئيس في أفغانستان. وأدى ضم روسيا لشبه جزيرة القرم واندلاع القتال في منطقة «دونباس» الأوكرانية في عام 2014، إلى إحياء اهتمام واشنطن بآيسلندا، فعادت قوات النخبة الأميركية إلى «كيفلافيك»، وبدأت القيمة الجيوستراتيجية للجزيرة في الظهور من جديد. ومنذ السيطرة الروسية على شبه جزيرة القرم، تُجري الجزيرة، مناورات عسكرية لحلف شمال الأطلسي، مثل «النمس الديناميكي»، وهي أكبر مناورات حربية مضادة للغواصات، تُجرى بانتظام في آيسلندا التي تستضيف «مفارز» من الحلفاء بشكل دوري لحماية مجالها الجوي، ووصلت، يوم الإثنين الماضي، مجموعة من 44 طياراً عسكرياً إسبانياً إلى «كيفلافيك» في إطار أول مشاركة لإسبانيا في مهمة الشرطة الجوية. وأدت الحرب في أوكرانيا والوجود المتزايد لروسيا والصين في القطب الشمالي في مواجهة الفرص التجارية والعسكرية الجديدة في المنطقة الناتجة عن ذوبان الجليد الناجم عن تغيّر المناخ، إلى خلق شعور معين بانعدام الأمن في آيسلندا المسالمة. وتفاقم هذا الشعور بالقلق بعودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، ودفعت مطالب الرئيس الأميركي من حلفائه بشأن الإنفاق الدفاعي وإصراره على السيطرة على «غرينلاند» التي تُعدّ إقليماً يتمتع بالحكم الذاتي ويتبع لمملكة الدنمارك، العضو في حلف شمال الأطلسي، آيسلندا إلى اتخاذ موقف أكثر استباقية في المسائل الدفاعية. زيادة الإنفاق وقالت رئيسة وزراء آيسلندا، كريسترون فروستادوتير، عقب لقائها الأمين العام للحلف، مارك روته في بروكسل في مايو الماضي: «نعمل على تطوير سياسة أمنية ودفاعية جديدة تركز على موقعنا الاستراتيجي المحدد داخل حلف شمال الأطلسي»، وتعهدت فروستادوتير (37 عاماً)، وهي أصغر رئيس حكومة في العالم، لاحقاً «بزيادة الإنفاق على الشؤون المتعلقة بالدفاع بشكل كبير». وفي قمة حلف شمال الأطلسي التي عُقدت في يونيو في لاهاي، اتفق الحلفاء على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2029، ووفقاً للاتفاقية، سيتم تخصيص 3.5% للدفاع المادي الذي يشمل شراء الأسلحة ورواتب القوات، بينما ستُخصص 1.5% للاستثمارات ذات الصلة، مثل البنية التحتية والأمن السيبراني. وهذه النسبة تحديداً هي ما تسعى الحكومة الآيسلندية إلى اعتماده، ويعتقد مدير مركز أبحاث معهد القطب الشمالي، رومان شوفارت، أن «الزيادة الهائلة في الإنفاق الدفاعي ستتحقق من خلال تعزيز الدفاع السيبراني، وتعزيز نظامها الوطني، والمشاركة بشكل أكثر فاعلية في العمليات السيبرانية لحلف الناتو، وتوسيع قدرات المراقبة والاستجابة لخفر السواحل، وزيادة الاستثمار في البنية التحتية التي يمكن أن تستخدمها القوات المتحالفة، مثل مرافق الموانئ وحظائر الطائرات». وإضافة إلى تأكيد التزامها تجاه حلف «الناتو»، تُبدي آيسلندا، وهي بالفعل جزء من منطقة «شنغن» والمنطقة الاقتصادية الأوروبية، اهتماماً بتعزيز علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي، وسافرت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إلى الجزيرة الأطلسية الأسبوع الماضي، وأعلنت بدء مفاوضات بشأن اتفاقية شراكة أمنية ودفاعية، مماثلة لتلك التي تم الاتفاق عليها مع كندا، في يونيو الماضي. ويشير إنجيموندارسون إلى أن «التركيز الجديد على الاتحاد الأوروبي يمكن تفسيره كاستراتيجية تحوط في حال تراجع الولايات المتحدة عن التزامها بالدفاع عن حلفائها الأوروبيين». وأعربت فروستادوتير، عن أملها في الانتهاء من الاتفاق قبل نهاية العام، وتهدف إلى تعزيز العلاقات بين ريكيافيك وبروكسل وتخطط لإجراء استفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي في عام 2027. عن «إل باييس» شراكة أمنية ودفاعية قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، الأسبوع الماضي، إن «الاتحاد الأوروبي سيبدأ محادثات بشأن شراكة أمنية ودفاعية مع آيسلندا، وأوضحت عقب مؤتمر صحافي في «كيفلافيك» مع رئيسة وزراء آيسلندا، كريسترون فروستادوتير: «سنتعاون بشكل أوثق في مجالات الاستجابة للتهديدات الهجينة، والحماية المدنية، وتأمين الاتصالات». وأعربت فروستادوتير عن أملها في اختتام المحادثات بنهاية العام، وقالت: «هذا مهم للغاية بالنسبة لنا لإظهار قدرتنا على التعاون في مجالات البنية التحتية الحيوية، والحماية المدنية، وأي نوع من الاستثمارات الدفاعية ذات الاستخدام المزدوج، وهذا يشمل أيضاً التهديدات الهجينة والسيبرانية». ووفقاً لمصادر صحافية، فإن هذه الاتفاقية مع الاتحاد الأوروبي مستقلة عن عضوية آيسلندا في حلف شمال الأطلسي، واتفاقات الدفاع القائمة مع الولايات المتحدة. وأضافت فون دير لاين: «بهذه الاتفاقية، انضمت آيسلندا أيضاً إلى الأمن الأوروبي»، وتابعت: «هناك بالفعل ثماني دول حليفة، منها النرويج والمملكة المتحدة وكندا، وبفضل هذه الاتفاقية، ستتمكنون من الاستفادة من مشروعنا (سايف)، الذي يستثمر نحو 150 مليار يورو سنوياً في الأمن والدفاع». • مَطالب الرئيس الأميركي من حلفائه بشأن الإنفاق الدفاعي، وإصراره على السيطرة على غرينلاند، دفعا آيسلندا إلى اتخاذ موقف أكثر استباقية في المسائل الدفاعية.


سبوتنيك بالعربية
منذ 2 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
رصد صاروخ يمني في سماء إسرائيل والجيش يعلن تفعيل صفارات الإنذار.. فيديو
رصد صاروخ يمني في سماء إسرائيل والجيش يعلن تفعيل صفارات الإنذار.. فيديو رصد صاروخ يمني في سماء إسرائيل والجيش يعلن تفعيل صفارات الإنذار.. فيديو سبوتنيك عربي أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، اعتراض صاروخ تم إطلاقه من اليمن. 04.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-04T22:51+0000 2025-08-04T22:51+0000 2025-08-04T22:51+0000 أخبار اليمن الأن إسرائيل العالم غزة العدوان الإسرائيلي على غزة القاهرة –سبوتنيك. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له، "إنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وتعمل منظومات الدفاع الجوي لاعتراض هذا التهديد".وأشار إلى أنه "عقب انطلاق صفارات الإنذار قبل قليل في عدة مناطق في إسرائيل، اعترض سلاح الجو الإسرائيلي صاروخا أطلق من اليمن".وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة تظهر الصاورخ اليمني في سماء إسرائيل قبل أن يعلن الجيش اعتراضه.ويأتي الهجوم بعدما أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، الثلاثاء الماضي، استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ فرط صوتي، ضمن الهجمات التي تشنها الجماعة على إسرائيل، وتبررها بأنها إسناد للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ضد الجيش الإسرائيلي.وتشنُّ جماعة "أنصار الله" هجمات على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا في البحر الأحمر، منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023؛ ردا على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.ومنذ استئناف تل أبيب عملياتها العسكرية في قطاع غزة في 18 مارس/ آذار الماضي، كثفت جماعة "أنصار الله" في اليمن هجماتها على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا، مما دفع القوات الأمريكية إلى تنفيذ مئات الغارات الجوية على مواقع الجماعة في اليمن، قبل أن تتوصل الجماعة وواشنطن في السادس من مايو/ آيار الماضي، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بينهما، لكن "أنصار الله" أكدت أن الاتفاق لا يشمل العمليات ضد إسرائيل.وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ سبتمبر/ أيلول 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس/ آذار 2015، عمليات عسكرية دعما للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة. إسرائيل غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار اليمن الأن, إسرائيل, العالم, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
موسكو تدعو واشنطن للحذر في «الخطاب النووي»
حيث إن الأضرار الناجمة عنه ستجعل من الممكن إعلان أن نقل النفط الروسي يشكل تهديداً للملاحة البحرية الدولية، وفقاً لوكالة سبوتنيك الروسية. وإن الدافع وراء مثل هذه الحملة، وفقاً لما هو منسوب للندن، من شأنه أن يؤدي إلى وقوع حادث مدوٍ، يطال ناقلة أو أكثر، وتنص الخطة على تنظيم تخريب كبير، والأضرار ستجعل من الممكن إعلان نقل النفط الروسي تهديداً للملاحة البحرية الدولية». «نفذت القوات المسلحة الروسية اليوم ضربة جماعية باستخدام صواريخ كينجال الجوية الفرط صوتية وطائرات دون طيار بعيدة المدى ضد البنية التحتية للمطارات العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية». وأشارت إلى أنه تم تحقيق هدف الضربة، وتمت إصابة جميع الأهداف المحددة. فيما قال جهاز الأمن الداخلي الأوكراني إنه دمر مقاتلة روسية، وألحق أضراراً بأربع طائرات عسكرية أخرى في ضربة بطائرات مسيرة، خلال الليل قبل الفائت، على شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014.