
مقتل 78 فلسطينيا على الأقل إثر الغارات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة
وصعد الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية وقصفه المدفعي على الأنحاء الجنوبية والشرقية من مدينة غزة، لا سيما أحياء الزيتون والشجاعية والتفاح، بحسب تقارير إعلامية فلسطينية.
وقالت مصادر طبية وشهود عيان "استشهد 33 فلسطينيا على الأقل، بينهم نساء وأطفال وصحفي، وأصيب عشرات، بغارة إسرائيلية استهدفت استراحة الباقة على شاطئ بحر مدينة غزة".
وأفاد مصدر طبي في المستشفى المعمداني "بوصول أشلاء لجثامين 10 شهداء، وعدد من المصابين، جراء قصف إسرائيلي استهدف مستودعا تجاريا في حي الصبرة بمدينة غزة".
كما وصل جثمان "شهيدة وعدد من المصابين لمستشفى المعمداني، إثر إلقاء قنبلة من حوامة إسرائيلية على شارع السكة بحي الزيتون جنوب شرق المدينة"، وفق المصدر الطبي.
وفي مستشفى الشفاء قال مصدر إن "5 شهداء وصلوا المستشفى، جراء استهداف مسيرة إسرائيلية مواطنين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة"، وأشار إلى "ارتقاء شهيد ومصابين في غارة إسرائيلية على منزل في محيط مجمع الصحابة الطبي وسط مدينة غزة".
وتابع المصدر أن "جثامين 4 شهداء وعدد من المصابين وصلوا إلى المستشفى، جراء قصف إسرائيلي استهدف مجموعة مواطنين في بلدة جباليا شمال القطاع".
وفي الجنوب أيضا، قال مصدر طبي بمستشفى ناصر إن "3 شهداء بينهم سيدة وصلوا المستشفى، جراء استهداف مسيرة إسرائيلية منطقة الكتيبة شمال خان يونس"، كذلك أفاد المصدر "بوصول جثمان شهيد، جراء قصف إسرائيلي غرب محافظة رفح جنوب القطاع".
كان شهود عيان ووزارة الصحة ومستشفيات في قطاع غزة قد ذكروا أن القوات الإسرائيلية قتلت 22 شخصا على الأقل وأصابت 20 آخرين، كثير منهم أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية ضرورية للغاية قرب مركزين لتوزيع المساعدات في شمال وجنوب قطاع غزة يوم الاثنين.
وقتل أكثر من 500 فلسطيني خلال تطبيق برنامج توزيع المساعدات المثير للجدل خلال الشهر الماضي. فيما زعم متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه يجري التحقيق في هذه التقارير.
وبحسب وزارة الصحة بغزة "ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 على قطاع غزة، إلىلا 56 ألفا و531 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، و133 ألفا و642 مصابا، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم".
المصدر: RT
يجري الحديث عن احتمال التوصل إلى اتفاق جزئي جديد بين إسرائيل وحماس ينص على هدنة لمدة شهرين برعاية أمريكية تتضمن تبادلا للأسرى والمحتجزين وإدخالا للمساعدات الإنسانية
قالت "القناة 14" العبرية إن المستشار القانوني في الحكومة الإسرائيلية والنائب العام العسكري يعارضان بشدة "السيناريو الثالث" في غزة الذي عرضه الجيش الإسرائيلي على المستوى السياسي.
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة التصعيد في وتيرة العمليات العسكرية التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، واصفة تلك الأعمال بأنها "جرائم إبادة جماعية وتجويع وتدمير".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
السعودية.. تنفيذ حكم القتل حدا بمواطن ذبح 4 أفراد من أسرته أثناء نومهم
وأوضحت الوزارة أن الجاني محمد بن حامد بن حميد اللهيبي الحربي أقر بارتكاب الجريمة بدافع الانتماء لتنظيم إرهابي، واستهداف أقرباءه أثناء نومهم عبر طعنهم بأداة حادة تنفيذا لأفكار متطرفة. وبعد استكمال الإجراءات الشرعية والقانونية، صدر بحقه حكم القتل حدا، وتم تنفيذ الحكم اليوم. وأكدت الداخلية أن هذه الجريمة البشعة تمثل اعتداء صارخا على النفس البشرية وانتهاكا لأمن المجتمع، مشددة على أن المملكة ستتصدى بكل حزم لكل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها أو الانخراط في التنظيمات الإرهابية. المصدر: RT وجهت الداخلية السعودية ضربة أمنية استباقية موجعة ضد مهربي المخدرات، بإحباط محاولة تهريب نحو 500000 قرص من الأمفيتامين المخدرة. أعلنت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد في السعودية أنها باشرت عدداً من القضايا الجنائية خلال الفترة الماضية، ضد عسكريين وموظفين حكوميين ومقيمين بتهم شملت تلقي رشى وتربُّح واستغلال نفوذ.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مجلس الأذربيجانيين في روسيا يدعو إلى رعاياه إلى السلام والتعايش
جاء ذلك في بيان نشره المجلس: "ندعو مواطنينا إلى عدم التجاوب مع المنشورات الاستفزازية المليئة بالمعاداة لروسيا والمناهضة لها، وعدم خلط عمل أجهزة إنفاذ القانون بالاضطهاد على أسس عرقية لا سيما خلال فترة العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا، حيث يقاتل ممثلون عن جنسيات مختلفة كما نعلم في مناطق القتال، ويقربون النصر من أجل سمائنا الآمنة". كذلك تقدم المجلس بتعازيه لأقارب وأصدقاء ضحايا الحادث، مؤكدا على أن الأذربيجانيين في روسيا يتفاعلون بشدة مع ما يروج في عدد من وسائل الإعلام من مفاهيم تضفي طابعا سياسيا ووطنيا على أحداث يكاترينبورغ. وجاء في البيان: "لقد أصبحت روسيا موطنا للعديد من أهلنا، حيث أنجبوا أبناءهم وأحفادهم، وتلقوا تعليمهم، وحققوا ويحققون النجاح في مختلف مجالات العمل والنشاط العلمي والإبداعي. وبرغم وجود أكثر من 200 جنسية ومذهب، ظل الأذربيجانيون وغيرهم من الجنسيات الأخرى قادرين على التحدث بلغتهم الوطنية بحرية، وإقامة الفعاليات الثقافية الوطنية، والحفاظ على روابط وثيقة مع وطنهم التاريخي". وقد توترت العلاقات بين روسيا وأذربيجان في الأيام الأخيرة بعد أن أعلنت لجنة التحقيقات الروسية عن قيام أجهزة الأمن في مدينة يكاترينبورغ بضبط عصابة إجرامية من ذوي الأصول الأذرية، يتهم عناصرها بجرائم قتل ومحاولات اغتيال على الأراضي الروسية في السنوات الماضية. وقدمت أذربيجان احتجاجا رسميا لروسيا بشأن أعمال أجهزة الأمن، متهمة إياها باستخدام العنف تجاه الموقوفين، وزعمت أنها تسببت في مقتل اثنين من مواطني أذربيجان وإصابة آخرين بجروح. وردا على هذا الحادث أعلنت وزارة الثقافة الأذربيجانية عن إلغاء جميع الفعاليات الثقافية التي لها علاقة بمؤسسات روسية حكومية وخاصة على أراضي أذربيجان، كما ألغت السلطات الأذربيجانية زيارة وفد حكومي روسي كان مقررا إلى باكو وكذلك زيارة وفد برلماني أذربيجاني إلى موسكو. وقد صرحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، يوم السبت الماضي، بأن القائم بالأعمال الروسي في باكو قدم التوضيحات اللازمة لوزارة خارجية أذربيجان حول احتجاز المشتبه بتورطهم في جرائم في يكاترينبورغ، وأضافت أن التحقيقات في القضايا الجنائية المذكورة لا تزال جارية، وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل من خلال لجنة التحقيق الروسية فور توافرها. المصدر: RT غادر السفير الأذربيجاني في موسكو رحمن مصطفايف قبل قليل مبنى الخارجية الروسية بعد أن تم استدعاؤه على خلفية احتجاز صحفيين من وكالة "سبوتنيك" في باكو. أفادت هيئة تحرير وكالة "رابتلي" اليوم الاثنين، باعتقال موظفة لديها تعمل كمحررة كانت في أذربيجان تقوم بزيارة خاصة. أعلنت هيئة التحرير في وكالة "نوفوستي" أن رئيس تحرير وكالة "سبوتنيك أذربيجان" إيغور كارتافيخ، الذي اعتقلته السلطات هناك بتهم واهية يعاني من مرض السكري ويحتاج إلى الأنسولين. أعلنت وزارة الثقافة الأذربيجانية عن إلغاء جميع الفعاليات الثقافية التي لها علاقة بمؤسسات روسية حكومية وخاصة على أراضي أذربيجان.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
رابطة علماء الأردن تستنكر التصريحات الرسمية حول "اختيار الخمور"
وأصدرت رابطة العلماء بيانا أعربت فيه عن قلقها الشديد إزاء تكرار حالات التسمم الناتجة عن تعاطي أنواع فاسدة من الخمور، واستنكرت تصريحات رسمية دعت إلى اختيار "أنواع جيدة" من الخمر أو تنظيم بيعها ببطاقات خاصة، معتبرة ذلك مخالفا لأحكام الشريعة الإسلامية ومبادئها. وأكدت الرابطة أن تحريم الخمر ثابت بنصوص قطعية من القرآن والسنة، وأن أي محاولة لتسهيل أو تنظيم تعاطيها يعد تشجيعا على معصية محرمة ويهدد القيم الدينية والأخلاقية للمجتمع. وشددت الرابطة على رفضها لأي مقترحات لتنظيم بيع الخمور، واعتبرت ذلك انحرافا خطيرا عن الحكم الشرعي وتطبيعا مع منكر عظيم، محذرة من آثاره الصحية والاجتماعية مثل تشمع الكبد والانهيار الأسري والجريمة. كما دعت إلى تجنب الشماتة بضحايا التسمم، مؤكدة ضرورة الدعاء لهم والاعتبار من الحادثة. وجاء البيان في ظل جدل مجتمعي واسع بعد تكرار حالات التسمم بسبب الخمور المغشوشة في الأردن، وتصاعد النقاش حول دور الدولة في تنظيم بيع الكحول للحد من المخاطر الصحية. وأثارت تصريحات رسمية حول "تنظيم السوق" انتقادات دينية وشعبية واسعة، خاصة في مجتمع محافظ يرى في الخمر خطرا دينيا وأخلاقيا، ما دفع رابطة العلماء لإصدار بيانها الحازم دفاعا عن ثوابت الشريعة وحماية المجتمع من هذه الظاهرة. وكانت السلطات الأردنية وسعت التحقيقات الرسمية في قضية الكحول الميثيلي (الميثانول) التي تسببت بوفاة سبعة أشخاص في محافظة الزرقاء الأردنية الأسبوع المنصرم. وأعلن المدير العام لمؤسسة الغذاء والدواء، الدكتور نزار مهيدات، عن إيقاف عمل ثلاثة مصانع مصنّعة للمادة السامة، وإغلاق أحدها بعد التأكد من وجود الميثانول داخل خزاناته. وأوضح مهيدات أن هذه الإجراءات جاءت بعد تشكيل أربع فرق مشتركة من المؤسسة والأجهزة الأمنية، عقب التأكد من وجود الميثانول في أجسام الضحايا وفي موقع الحادثة، ما يثبت أن المادة كانت السبب المباشر للوفيات. وأشار إلى أن هناك مؤشرات أمنية وطبية ترجح احتمال تناول مواد إضافية إلى جانب الميثانول، وقد تكون ساهمت في ارتفاع عدد الوفيات، مؤكدا أن التحقيقات والفحوصات لا تزال جارية لتحديد التفاصيل بدقة.المصدر: عمون + RT توسعت التحقيقات الرسمية في قضية الكحول الميثيلي (الميثانول) التي تسببت بوفاة سبعة أشخاص في محافظة الزرقاء الأردنية.