logo
ارتياح سعودي حيال إجراءات الحكومة السورية لتحقيق الأمن والاستقرار

ارتياح سعودي حيال إجراءات الحكومة السورية لتحقيق الأمن والاستقرار

العربيةمنذ 16 ساعات
تابعت السعودية التطورات الراهنة في سوريا، وأعربت عن ارتياحها حيال إجراءات الحكومة السورية لتحقيق الأمن والاستقرار، والمحافظة على السلم الأهلي، فضلاً عن تحقيق سيادة الدولة، ومؤسساتها على كامل الأراضي السورية بما يحفظ وحدة سوريا، وأمنها، ويحقق تطلعات السوريين.
وأدانت السعودية استمرار الإعتداءات الإسرائيلية السافرة على الأراضي السورية، والتدخل في شؤونها الداخلية، وزعزعة أمنها واستقرارها في انتهاك صارخ للقانون الدولي، واتفاق فض الاشتباك المبرم بين سوريا وإسرائيل في عام ١٩٧٤م.
كما جددت السعودية دعوتها للمجتمع الدولي للوقوف إلى جانب سوريا الشقيقة، ومساندتها في هذه المرحلة والوقوف أمام هذه الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة على سوريا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجدد الاشتباكات في السويداء مع موجة نزوح باتجاه ريف درعا
تجدد الاشتباكات في السويداء مع موجة نزوح باتجاه ريف درعا

الشرق السعودية

timeمنذ 10 دقائق

  • الشرق السعودية

تجدد الاشتباكات في السويداء مع موجة نزوح باتجاه ريف درعا

تجددت الاشتباكات في محافظة السويداء، الأربعاء، لليوم الرابع على التوالي منذ اندلاعها الأحد الماضي، إذ شهدت الساعات الأخيرة اشتباكات عنيفة وقصف مدفعي ببعض أحياء المدينة، على الرغم من إعلان وقف إطلاق النار، حيث تسعى قوات مشتركة من الجيش السوري والأمن الداخلي إلى استكمال فرض سيطرتها على المدينة، فيما يجري المبعوث الأميركي إلى سوريا، توماس باراك، اتصالات لدعم جهود التهدئة في المحافظة ذات الأغلبية الدرزية. وقالت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية، الأربعاء، إن "مجموعات خارجة على القانون" عادت خلال الساعات الماضية إلى مهاجمة قوات الجيش والأمن الداخلي داخل المدينة، ما استدعى الرد على مصادر النيران. وطالبت وزارة الدفاع الدفاع السورية، سكان المدينة بالتزام منازلهم تنفيذاً لحظر التجول الذي فرض منذ صباح الثلاثاء، إلى أجل غير مسمى ومساعدتها في الإبلاغ عمّن تبقى من المجموعات التي تهاجم قوات الأمن. بدوره أعلن الدفاع المدني السوري، أنه في ظل الظروف التي تشهدها محافظة السويداء، "تقوم فرق الطوارئ في الدفاع المدني السوري بواجبها الإنساني بالاستجابة لنداءات الاستغاثة، وإخماد الحرائق والإسعاف والإجلاء، وذلك في إطار القدرة على الوصول للنداءات والاستجابة بما يتوافق مع مبادئ العمل الإنساني وسلامة الفرق"، حسبما ورد في بيان. ويشهد الوضع الإنساني في السويداء وريفها، حالة سيئة، نتيجة غياب المياه والكهرباء، خلال الساعات الماضية، ومع استمرار حركة النزوح باتجاه ريف درعا الشرقي، حسبما نقلت وسائل إعلام سورية، إضافة إلى نزوح عدد كبير من الأهالي من بعض القرى، وتواجد بعضهم في المدارس. وقال موقع "السويداء 24" المحلي، إن المدينة والقرى المجاورة، تعرضت لقصف كثيف بالمدفعية وقذائف المورتر، صباح الأربعاء. كان المبعوث الأميركي إلى سوريا، توماس باراك، أعرب، في وقت سابق، عن "قلق بلاده" تجاه الاشتباكات في السويداء، مشيراً إلى أن واشنطن تتواصل مع كافة الأطراف من أجل التهدئة والتكامل، والوصول إلى نتيجة "سلمية وشاملة" تُراعي مصالح طائفة الدروز، والقبائل البدوية، والحكومة السورية، وكذلك القوات الإسرائيلية، التي شنت غارات عدة، الثلاثاء على مواقع انتشار الجيش السوري في السويداء.

تقرير: ترمب يلتقي رئيس وزراء قطر اليوم لبحث وقف إطلاق النار بغزة
تقرير: ترمب يلتقي رئيس وزراء قطر اليوم لبحث وقف إطلاق النار بغزة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تقرير: ترمب يلتقي رئيس وزراء قطر اليوم لبحث وقف إطلاق النار بغزة

ذكر باراك رافيد، مراسل «أكسيوس» على موقع «إكس» للتواصل الاجتماعي، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيجتمع مع رئيس الوزراء القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء؛ لبحث المفاوضات حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ويشارك مفاوضون من إسرائيل وحركة «حماس»، في أحدث جولة من محادثات وقف إطلاق النار في الدوحة، منذ السادس من يوليو (تموز) الحالي، حيث يناقشون اقتراحاً تدعمه الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً يتضمن إطلاق سراح رهائن على مراحل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من أجزاء من غزة، وإجراء مناقشات بشأن إنهاء الصراع. وقال ستيف ويتكوف، مبعوث ترمب إلى الشرق الأوسط، يوم الأحد، إنه «متفائل» بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار الجارية في قطر، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. ويعمل الوسطاء الأميركيون والقطريون والمصريون على التوصل إلى اتفاق، رغم وجود فجوة بين إسرائيل و«حماس» بشأن حدوث انسحاب إسرائيلي من القطاع الفلسطيني في نهاية المطاف. وتسببت حرب غزة في مقتل أكثر من 58 ألف فلسطيني، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع. كما تسببت في أزمة جوع ونزوح داخلي لجميع سكان القطاع، وأثارت اتهامات بالإبادة الجماعية في محكمة العدل الدولية، وجرائم حرب بالمحكمة الجنائية الدولية. وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات. وانتهى وقف إطلاق نار سابق استمر شهرين، عندما تسببت غارات إسرائيلية في مقتل أكثر من 400 فلسطيني، في 18 مارس (آذار) الماضي. وكان ترمب قد اقترح، في وقت سابق من هذا العام، سيطرة أميركية على غزة، وهو ما قُوبل بتنديد عالمي من خبراء في مجال حقوق الإنسان والأمم المتحدة والفلسطينيين باعتبار أن الاقتراح يمثل «تطهيراً عِرقياً». وأضاف رافيد، نقلاً عن مصدر مطّلع، أنه من المتوقع أن يناقش ترمب والشيخ محمد أيضاً جهود استئناف المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، للتوصل إلى اتفاق نووي جديد.

مرشح ترمب لمنصب سفير في الأمم المتحدة يتهمها بالانحياز ويدعو إلى فرض إصلاحات
مرشح ترمب لمنصب سفير في الأمم المتحدة يتهمها بالانحياز ويدعو إلى فرض إصلاحات

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

مرشح ترمب لمنصب سفير في الأمم المتحدة يتهمها بالانحياز ويدعو إلى فرض إصلاحات

شدد مايك والتز، مرشح الرئيس الأميركي دونالد ترمب لمنصب سفير في الأمم المتحدة ومستشاره السابق للأمن القومي، على أهمية إصلاح الأمم المتحدة، مشيداً في الوقت نفسه بإمكاناتها الهائلة. وقال والتز في جلسة استماع للمصادقة عليه في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ: «يجب أن يكون هناك مكان واحد في العالم يمكن للجميع أن يجتمعوا فيه من الصين إلى روسيا وأوروبا، والعالم النامي لحل النزاعات. ولكن بعد 80 عاماً، انحرفت الأمم المتحدة عن مهمتها الأساسية في صنع السلام. يجب أن نعود إلى ميثاق الأمم المتحدة ومبادئها الأولى. حفظ السلام لا يزال له دور مهم، ولكنه أيضاً بحاجة إلى إصلاح». وأشار والتز إلى أن الولايات المتحدة تموّل 25 في المائة من عمليات الأمم المتحدة في ظل وجود بعثات في أفريقيا «تكلف المليارات، ويشارك فيها عشرات الآلاف من الجنود». وفسّر قائلاً: «لدينا بعثتان موجودتان منذ أربعينات القرن الماضي دون تجديد تفويض أو نهاية في الأفق. علينا أن نضغط على مجلس الأمن لتحديد مدة البعثات، وتكاليفها، ووضوح أهدافها، والتركيز على حفظ السلام، لا بناء الأمم». وأكد والتز على ضرورة مواجهة الصين، مشيراً على أنها تشكل «أولوية مطلقة» بالنسبة إليه، وتعهد بالعمل مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في حال المصادقة عليه للتصدي لنفوذ بكين. من ناحية أخرى، دعا والتز إلى ضرورة مواجهة «معاداة السامية المنتشرة»، مشيراً إلى أن الجمعية العامة مررت 154 قراراً ضد إسرائيل، من عام 2015 إلى 2023 مقابل 71 قراراً فقط ضد جميع الدول الأخرى مجتمعة، على حد تعبيره. وأضاف أنه من الضروري «تفكيك الأونروا»، متهماً موظفيها بالتورط في أحداث 7 أكتوبر (تشرين الأول)، ومدارسها بـ«تدريس الكراهية المعادية للسامية». واعتبر والتز أن إعادة تعيين المقررة الخاصة فرانشيسكا ألبانيزي، «التي دعت لمقاطعة الشركات الأميركية التي تتعامل مع إسرائيل، ما هي إلا تجسيد لهذا الانحياز» بحسب قوله. وعن سوريا، اعتبر والتز أن هناك فرصة كبيرة أمام الولايات المتحدة هناك، مشدداً على أن أولوياته ستكون العمل مع الحلفاء والشركاء في الأمم المتحدة لرفع «سنوات وطبقات من العقوبات التي كانت تستهدف نظام الأسد وتحد من النفوذ الإيراني». وأضاف: «أعتقد أن هناك فرصة كبيرة أمامنا. لكننا نعيش لحظة حاسمة. تذكرني بمرحلة ما بعد ليبيا، حيث يكون لدينا خيار: إما أن نستغل هذه الفرصة، أو أن تنزلق سوريا نحو الفوضى، مما قد يسحب المنطقة كلها معها. لكن في الوقت الحالي، نحن أمام لحظة يمكن اقتناصها». وقال والتز إنه يتطلع إلى العمل جنباً إلى جنب مع المبعوث الخاص ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والسفير برّاك، وآخرين على الملف السوري، مضيفاً: «نأمل أن ننجح في سوريا بشكل أفضل مما حصل في ليبيا». وختم والتز بالقول: «أنا واثق من أنه تحت قيادة الرئيس الأميركي، يمكننا أن نواصل نشر السلام والازدهار، وأننا قادرون على أن (نجعل الأمم المتحدة عظيمة مجدداً)».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store