
ليس فقط للسلطة... تعرف على فوائد الخيار الصحية والجمالية
ووفق تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن تناول الخيار بانتظام يعود بفوائد متعددة على الجسم، أبرزها:
فوائد الخيار الصحية والجمالية:
1. ترطيب فوري للجسم:
يساعد على الحفاظ على توازن السوائل، خاصة في الطقس الحار أو أثناء التمارين.
2. دعم العظام:
يحتوي على فيتامين K والسيليكا، وهما عنصران مهمان لامتصاص الكالسيوم وتقوية المفاصل.
3. تحسين الهضم:
قشر الخيار غني بالألياف، ويساعد الماء الموجود فيه على تليين الفضلات وتسهيل حركتها.
4. التحكم بالوزن:
قليل السعرات (16 سعرة للكوب) ويمنح إحساساً بالشبع بفضل الألياف والماء.
5. تعزيز صحة القلب:
يحتوي على البوتاسيوم الذي يوازن الصوديوم ويخفض ضغط الدم ، بالإضافة إلى دوره في خفض الكوليسترول.
6. نضارة البشرة:
يرطب البشرة من الداخل، ويعزز الكولاجين بفضل السيليكا، كما تحارب مضادات الأكسدة فيه علامات التقدّم في السن.
7. تنظيم سكر الدم:
منخفض الكربوهيدرات ويحتوي على مركبات تحسّن استجابة الجسم للأنسولين.
8. مضاد للالتهابات:
تناوله بانتظام يساعد على تقليل التورّم وتهدئة الالتهاب المزمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
لماذا يُنصح بتناول العدس بانتظام؟ إليك الفوائد
يُعدّ العدس من أقدم البقوليات التي عرفها الإنسان، وقد استُهلك منذ آلاف السنين في مختلف الثقافات حول العالم، وهو عنصر أساسي في العديد من الأطباق التقليدية. لا يُميّز العدس فقط بطعمه اللذيذ وسهولة تحضيره، بل أيضًا بقيمته الغذائية العالية وفوائده الصحية المتعددة. 1. غني بالبروتين النباتي العدس مصدر ممتاز للبروتين النباتي، مما يجعله خيارًا مثاليًا للنباتيين أو لمن يرغبون في تقليل استهلاك اللحوم. تناول العدس يساهم في بناء العضلات وتجديد الخلايا، ويدعم وظائف الجسم الحيوية. 2. يساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم بفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، يُبطئ العدس من امتصاص السكر في الدم، ما يساعد على الحفاظ على مستويات مستقرة من الجلوكوز، وهو أمر مفيد لمرضى السكري. 3. يدعم صحة القلب العدس يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم وحمض الفوليك، وهي عناصر تساهم في خفض ضغط الدم وتحسين صحة الأوعية الدموية. كما تساعد الألياف الغذائية في تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. 4. يعزز الشعور بالشبع ويساعد على التحكم في الوزن تناول العدس يُعطي شعورًا بالامتلاء لفترة أطول بفضل محتواه من البروتين والألياف، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات، وبالتالي يساهم في الحفاظ على وزن صحي. 5. مفيد لصحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في العدس تُعزّز حركة الأمعاء وتمنع الإمساك، مما يحافظ على صحة القولون والجهاز الهضمي بشكل عام. 6. مصدر غني بالفيتامينات والمعادن يحتوي العدس على مجموعة من الفيتامينات والمعادن مثل الحديد، الزنك، فيتامين B6، وحمض الفوليك، وهي ضرورية لإنتاج الطاقة، وتقوية الجهاز المناعي، والوقاية من فقر الدم.


ليبانون 24
منذ 6 ساعات
- ليبانون 24
خلال 30 يومًا.. 6 أطعمة هندية تُعزز قوة العظام
يمكن أن يصاب الشخص بضعف العظام في أي مرحلة عمرية إذ لا يرتبط دائمًا بالتقدم في السن، وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض الشباب اليوم يعانون بصمت من انخفاض كثافة العظام بسبب أنماط الحياة الخاملة والوجبات الغذائية الفقيرة بالعناصر الغذائية والاعتماد المتزايد على الوجبات السريعة. ينصح الأطباء بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D، ولكن هناك أيضًا أطعمة فعّالة ومجربة، يمكن أن تُحسّن صحة العظام بشكل ملحوظ خلال 30 يومًا فقط، كما يلي: 1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل وضعف العظام، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا - سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات - تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. 4.أوراق المورينغا إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. 5.الأمارانث يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء "راججيرا لادوس" (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام. 6.حمص الحصان يُستخدم حمص الحصان، أو كولثي دال، منذ فترة طويلة في الأنظمة الغذائية التقليدية لخصائصه المُدفئة والمُقوية. إن حمص الحصان غني بالكالسيوم والفوسفور، ويحتوي أيضًا على البوليفينول والفلافونويد، التي تُقلل من التهاب العظام. والأهم من ذلك، أنه يُعزز صحة الكلى، وهو أمر ضروري لموازنة نسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم - وهو عامل أساسي، وإن كان غالبًا ما يُغفل، في صحة العظام. يُعزز تناول هذه الوجبة بانتظام، خاصةً مع توابل مثل الثوم والكمون، امتصاص المعادن ويُحسّن قوة العظام بشكل عام في غضون أسابيع. (العربية)


OTV
منذ 7 ساعات
- OTV
6 أطعمة هندية تُعزز قوة العظام خلال 30 يومًا
Post Views: 50 وجبات مُجربة في المطبخ الهندي ومدعومة علميًا تحتوي على كميات من الكالسيوم أعلى من الحليب يمكن أن يصاب الشخص بضعف العظام في أي مرحلة عمرية إذ لا يرتبط دائمًا بالتقدم في السن، وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض الشباب اليوم يعانون بصمت من انخفاض كثافة العظام بسبب أنماط الحياة الخاملة والوجبات الغذائية الفقيرة بالعناصر الغذائية والاعتماد المتزايد على الوجبات السريعة. ينصح الأطباء بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D، ولكن هناك أيضًا أطعمة فعّالة ومجربة، يمكن أن تُحسّن صحة العظام بشكل ملحوظ خلال 30 يومًا فقط، كما يلي: 1.دقيق الدخن الإصبعي يُطلق على الدخن الإصبعي اسم الراجي. يحتوي كل 100 غرام من الراجي على حوالي 344 ملغ من الكالسيوم، وهي نسبة أعلى بكثير من الكمية نفسها من الحليب. في حين أن الحليب هو مصدر الكالسيوم، فإن الراجي يُوفر الكالسيوم إلى جانب الألياف والأحماض الأمينية. ما يجعله فعالاً للعظام هو توافره الحيوي العالي، مما يعني أن الجسم يستطيع امتصاص الكالسيوم منه بكفاءة أكبر، خاصةً عند إنباته أو تخميره. إن تناول عصيدة الراجي أو خبز الشباتي بانتظام، وخاصةً في الصباح، يُمكن أن يُحسّن كثافة العظام بشكل كبير في غضون شهر. 2.الجند يُستخدم الجند غالبًا في تحضير البانجيري واللادوس خلال فصل الشتاء، ويُعتقد أنه يُدفئ الجسم ويدعم قوة العظام. يحتوي الجند على البروتين والكالسيوم، لكن ما يُساعد حقًا هو قدرته على تعزيز الكولاجين. إن الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يُحافظ على مرونة العظام ولين المفاصل. عند خلط الغوند مع الفواكه المجففة والسمن، كما جرت العادة، يُصبح غنيًا بالعناصر الغذائية. إن تناول لادوس الغوند لمدة 30 يومًا فقط يُمكن أن يُقلل من تصلب المفاصل وضعف العظام، خاصةً بعد الحمل أو أثناء انقطاع الطمث. 3.بذور السمسم الأبيض ترتبط بذور السمسم الأبيض، أو التيل، بحلويات ماكار سانكرانتي. لكن بداخلها كمية وفيرة من الكالسيوم والزنك والفوسفور، وهي معادن أساسية لتكوين العظام. تحتوي ملعقة كبيرة من بذور السمسم على كالسيوم أكثر من كوب من الحليب، ولكن الأهم من ذلك هو وجود المغنيسيوم والدهون الصحية، التي تُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والاستفادة منه بفعالية. عند تناولها يوميًا – سواءً نيئة أو محمصة أو في صلصات – تُعيد كثافة العظام تدريجيًا. 4.أوراق المورينغا إن هناك ضجة صاخبة حول الأغذية الخارقة مثل الملفوف والسبانخ، لكن المورينغا أغنى بالكالسيوم والحديد ومضادات الأكسدة، وتنمو في حدائق المنازل الهندية. تحتوي أوراق المورينغا على حوالي 250 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، بالإضافة إلى كمية عالية من فيتامين K، الذي يلعب دورًا أساسيًا في ربط الكالسيوم بالعظام. يمكن أن يُظهر تناول سابزي المورينغا المطبوخ أو إضافة أوراقه المطحونة إلى العدس نتائج ملموسة في تقليل إجهاد العظام وتشنجات الساق في غضون أسابيع. 5.الأمارانث يتميز الأمارانث، أو الراججيرا، بأنه وجبة غنية بالكالسيوم والمنغنيز والأحماض الأمينية مثل اللايسين، التي تدعم الاحتفاظ بالكالسيوم. على عكس العديد من الحبوب، لا يُسرّب الراججيرا الكالسيوم من العظام. إنما يُساهم في بناء مصفوفة العظام. يُمكن أن يُساعد حساء 'راججيرا لادوس' (مع الحليب أو الماء) بشكل كبير في الحفاظ على عظام أقوى، خاصةً عند تناوله بانتظام مع السمن. كما تُقلل فوائده المضادة للالتهابات من آلام المفاصل، والتي غالبًا ما تُصاحب ضعف العظام. 6.حمص الحصان يُستخدم حمص الحصان، أو كولثي دال، منذ فترة طويلة في الأنظمة الغذائية التقليدية لخصائصه المُدفئة والمُقوية. إن حمص الحصان غني بالكالسيوم والفوسفور، ويحتوي أيضًا على البوليفينول والفلافونويد، التي تُقلل من التهاب العظام. والأهم من ذلك، أنه يُعزز صحة الكلى، وهو أمر ضروري لموازنة نسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم – وهو عامل أساسي، وإن كان غالبًا ما يُغفل، في صحة العظام. يُعزز تناول هذه الوجبة بانتظام، خاصةً مع توابل مثل الثوم والكمون، امتصاص المعادن ويُحسّن قوة العظام بشكل عام في غضون أسابيع.