logo
جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف «كيو إس» لعام 2026

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف «كيو إس» لعام 2026

الاتحاد٢٢-٠٦-٢٠٢٥

أبوظبي (الاتحاد)
تقدَّمت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا 25 مركزاً، لتحلَّ في المرتبة الـ177 عالمياً في تصنيف «كيو إس»، العالمي للجامعات لعام 2026، مما يؤكِّد مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة في العالم.
واحتفظت جامعة خليفة بتصدُّرها جامعات الدولة لمدة ثماني سنوات متتالية، مؤكِّدةً مكانتها كمؤسّسة وطنية رائدة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وفي نسخة عام 2026، تصدَّرت الجامعة العديد من المؤشرات الرئيسية، حيث جاءت في المرتبة الـ11 عالمياً في مؤشر أعضاء الهيئة الأكاديمية الدوليين، والأعلى تصنيفاً في دولة الإمارات في مؤشِّر الطلبة الدوليين، والاقتباسات لكل عضو هيئة أكاديمية، ونسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة. وجاءت في المرتبة الـ37 عالمياً في مؤشِّر السمعة الأكاديمية، مما يؤكِّد ريادتها في استقطاب القدرات العالمية وإنتاج بحوث علمية ذات أثر فعّال.
وقيَّمت تصنيفات «كيو إس» لعام 2026، أكثر من 8,467 جامعة من 106 بلدان، وحلَّت جامعة خليفة في المرتبة الأولى بين جميع الجامعات الـ 12 من دولة الإمارات في معدل توظيف الخريجين بنسبة 94%.
تميُّز وريادة
قال البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: «إنَّ إصرارنا على التميُّز والريادة في مجالَي البحث والتعليم، وسعينا الحثيث للارتقاء إلى مصافِّ أفضل 200 جامعة عالمياً وفق تصنيف (كيو إس) لعام 2026، كان لهما بالغ الأثر في ترسيخ مكانة جامعة خليفة قوةً دافعةً في مجال العلوم والتكنولوجيا، وأسهم هذا الإنجاز في جذب الباحثين والطلبة الطموحين إلى بيئة أكاديمية عالمية الطراز، قريبة من أوطانهم».
وأضاف: «حصولنا على المرتبة الـ177 عالمياً يعكس بوضوح مدى فاعلية جهود أعضاء الهيئة الأكاديمية وطلبتنا، كما يُبرز الدور المتنامي للجامعة على الساحة العالمية، ونواصل هذا الدور بكل التزام، مساهمين في تحقيق رؤية دولة الإمارات نحو اقتصاد معرفي مزدهر، من خلال بيئتنا الأكاديمية المتنوّعة، وشراكاتنا الصناعية الواسعة على المستويين الإقليمي والدولي».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقدم مستمر في التصنيفات الدولية لجامعات الإمارات
تقدم مستمر في التصنيفات الدولية لجامعات الإمارات

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • الاتحاد

تقدم مستمر في التصنيفات الدولية لجامعات الإمارات

تقدم مستمر في التصنيفات الدولية لجامعات الإمارات تؤكد نتائج «تصنيف QS العالمي للجامعات لعام 2026»، الذي صدر هذا الأسبوع، أن جامعات دولة الإمارات العربية المتحدة تتقدم بثبات نحو احتلال مراكز متقدمة، على النحو الذي يعكس نجاعة الجهود التي بذلت على امتداد سنوات طويلة لتطوير قطاع التعليم العالي في الدولة، وتعزيز تنافسيته ومكانته إقليميّاً وعالميّاً، بوصفه واحداً من أهم الركائز التي تعتمد عليها الإمارات في تحقيق هدفها بأن تكون أفضل دولة في العالم مع حلول مئويتها عام 2071.تمثل رؤية القيادة الرشيدة الأساس الذي انطلقت منه جهود تطوير التعليم منذ قيام الدولة، والقوة الدافعة التي ضمنت استدامة هذه الجهود وتعميقها، ويظهر ذلك في قول صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إن «الارتقاء بالمنظومة التعليمية في الإمارات، وتعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة أولوية قصوى ونهج متواصل، وإن التعليم الذي يرسخ قيمنا وهويتنا، ويأخذ بأحدث تطبيقات التكنولوجيا، ويستثمر الذكاء الاصطناعي المسؤول بما يتسق مع أهدافنا التنموية هو طريقنا نحو المستقبل الأفضل الذي نسعى إليه لوطننا وشعبنا». وتُرجمت هذه الرؤية في الاستراتيجيات الكبرى التي ترسم دولة الإمارات من خلالها طريقها إلى المستقبل، إذ ينص المبدأ الرابع من «مبادئ الخمسين» على أن «المحرك الرئيس المستقبلي للنمو هو رأس المال البشري»، موضحاً أن «تطوير التعليم، واستقطاب المواهب، والحفاظ على أصحاب التخصصات، والبناء المستمر للمهارات هو الرهان للحفاظ على تفوق دولة الإمارات». ووفقاً لنتائج التصنيف، فقد حلت 6 جامعات إماراتية ضمن قائمة أفضل 450 جامعة في العالم، من مجموع 8000 جامعة شملها التقييم، واختيرت 1500 جامعة منها لدخول التصنيف. وقد احتلت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا المرتبة 177 عالمياً، وجامعة الإمارات العربية المتحدة المرتبة 229، والجامعة الأميركية في الشارقة المرتبة 272، وجامعة الشارقة المرتبة 328، وجامعة أبوظبي المرتبة 391، وجامعة عجمان المرتبة 440. وفي حين تمثل هذه المراتب المتقدمة إنجازاً مهمّاً في حد ذاته، فإن استقراءها ينطوي على دلالات عدة يجب التوقف لديها، وعلى رأسها أن الجامعة التي حلت في صدارة المؤسسات الجامعية الإماراتية مخصصة لدراسة العلوم والتكنولوجيا، وتهتم بمجالات الطب والعلوم الصحية، وعلوم الحاسبات والرياضيات، والهندسة والعلوم الفيزيائية، والأمن السيبراني، وهي العلوم التي تشهد تطورات متلاحقة ومتسارعة تشارك فيها أعظم العقول العلمية في العالم، وهو ما يشير إلى قدرة دولة الإمارات على المنافسة في المجالات التي تشكل مستقبل الإنسانية، وترسم حدود القوة والتأثير. وفي السياق نفسه، فإن جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، قد حققت هذا الإنجاز، وهي لم تكد تكمل عقدين على تأسيسها، متفوقة بذلك على مؤسسات أكاديمية عريقة حول العالم يعود عمرها إلى قرون مضت، وفي فروع علمية تحتاج إلى تراكم متصل للمعرفة والتجارب وتراث علمي وبحثي ضخم، وهو ما يشير إلى أن عزيمة القيادة الرشيدة وإلهامها، والتخطيط المحكم والدروس، وتفاني أبناء الدولة المؤهلين في أداء عملهم، انطلاقاً من الولاء للدولة والقيادة والإيمان بالواجب الوطني، كلها عوامل تتضافر لاختصار الزمن، وتحقيق ما كان يبدو مستحيلاً. ومما يجب التوقف لديه أيضاً، أن التقدم الذي أحرزته جامعات الدولة التي تقدمت في تصنيف 2026، مقارنة بتصنيف 2025، كان قويّاً وقادراً على طي المراحل، ولم يقتصر على بضع مراتب كما يحدث في حالات أخرى. فقد تقدَّمت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا 25 مرتبة، وجامعة الإمارات العربية المتحدة 32 مرتبة، والجامعة الأميركية في الشارقة 60 مرتبة، وجامعة الشارقة 106 مراتب، وجامعة أبوظبي 110 مراتب، وجامعة عجمان 37 مرتبة. ومثل هذا التقدم السريع، الذي تتوطد ركائزه ومحركاته في الدولة، إنما يشير إلى أن السنوات المقبلة سوف تشهد قفزات كبرى تؤكد تفوق التعليم الجامعي في الدولة، اتساقاً مع تقدمها المطرد وإنجازاتها المتوالية في كل المجالات. إن مثل هذا النجاح المستحق يحتل مكانة خاصة بين قوائم الإنجازات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية المتوالية التي أصبحت واحداً من ثوابت المشهد في دولة الإمارات، لأنه شاهد على قدرة الشخصية الإماراتية، والإنسان الإماراتي، على الفوز في سباق العقل والعلم والمعرفة، وتعزيز مكانة الدولة، ودورها في صناعة مستقبل المنطقة والعالم. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.

«جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً
«جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً

زهرة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • زهرة الخليج

«جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً

#منوعات في إنجازٍ جديد للمؤسسات الأكاديمية التعليمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حققت جامعة أبوظبي إنجازاً بارزاً من خلال تقدمها في تصنيف مؤسسة «كيو إس - كواكواريلي سايموندس» المتخصصة في تصنيف الجامعات حول العالم. وقفزت جامعة أبوظبي 110 مراكز دفعةً واحدة، لتحتل المرتبة 391 على مستوى العالم وتدخل بذلك قائمة أفضل 400 جامعة دولية. ويؤكد هذا الإنجاز الأكاديمي التزام الجامعة بتقديم برامج تعليمية تنافسية عالمياً، وتركيزها على البحث العلمي والابتكار، ما يرسّخ مكانتها كمؤسسة رائدة في قطاع التعليم العالي. أما على المستوى المحلي، فقد تقدمت جامعة أبوظبي مركزين عن ترتيبها مقارنة بالعام الماضي، حيث حققت المركز الخامس من أصل 12 مؤسسة للتعليم العالي في دولة الإمارات. وجاء هذا التقدم في ظل تحديثات أجرتها مؤسسة «كيو إس» لتحسين دقة البيانات ومعايير القياس، بما يعزز موثوقية نتائج التصنيف. «جامعة أبوظبي» ضمن أفضل 400 جامعة في العالم أكاديمياً وأحرزت الجامعة تقدماً ملحوظاً في عدد من المؤشرات الأساسية، من بينها السمعة الأكاديمية، وسمعة الخريجين لدى جهات التوظيف، وعدد المراجع العلمية المنشورة لأعضاء هيئة التدريس، ما يعكس تأثير الجامعة المتنامي في مجالات البحث العلمي والريادة الفكرية، وقدرة خريجيها على المنافسة في سوق العمل. وقال البروفيسور غسّان عوّاد، مدير جامعة أبوظبي، إن التقدم المستمر الذي تحققه الجامعة في تصنيف «كيو إس» العالمي يعكس التميز الذي أرسَت الجامعة دعائمه على مدار السنوات الماضية من خلال رؤية استراتيجية واضحة واستثمار مدروس في تطوير العملية الأكاديمية. وأضاف: «نفخر اليوم بوجودنا ضمن أفضل 400 جامعة في العالم، وهو ما يعكس جودة برامجنا وتوافقها مع المعايير العالمية». وكانت جامعة أبوظبي قد حققت بداية العام الحالي قفزة أكاديمية مماثلة على سُلّم تصنيف «التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية حسب مادة التخصص لعام 2025»، حيث أظهرت الجامعة تميزاً ملحوظاً في تخصص «الأعمال والاقتصاد» توجته بالتقدم 39 مركزاً لتحرز المرتبة 62 على مستوى العالم وتدخل قائمة أفضل 100 جامعة في هذا التخصص عالمياً، وتتصدر المركز الأول على المستوى الوطني. كما حققت الجامعة المرتبة الأولى في ثلاثة مؤشرات في تخصص «الأعمال والاقتصاد»، وهي «جودة البحث»، و«بيئة البحث»، و«التدريس»، بينما حلّت تخصصات الهندسة في جامعة أبوظبي ضمن المراتب 301-400 على مستوى العالم، وتبوأت المركز الأول على المستوى الوطني في مؤشر «التدريس». وفي أول ظهور لها في تصنيف «علوم الحاسوب»، حصلت جامعة أبوظبي على المرتبة الرابعة على مستوى الدولة، والأولى في مؤشر «التدريس»، كما حجزت لنفسها مكاناً ضمن أفضل 301-400 جامعة على مستوى العالم. كذلك دخلت الجامعة لأول مرة سُلّم التصنيف في «العلوم الاجتماعية»، محققة المرتبة الأولى على المستوى الوطني، وصُنِّفت ضمن أفضل 251-300 جامعة عالمياً، كما تصدّرت مؤشري «التدريس» و«النظرة الدولية» ضمن فئة «العلوم الاجتماعية».

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف «كيو إس» لعام 2026
جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف «كيو إس» لعام 2026

الاتحاد

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • الاتحاد

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف «كيو إس» لعام 2026

أبوظبي (الاتحاد) تقدَّمت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا 25 مركزاً، لتحلَّ في المرتبة الـ177 عالمياً في تصنيف «كيو إس»، العالمي للجامعات لعام 2026، مما يؤكِّد مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة في العالم. واحتفظت جامعة خليفة بتصدُّرها جامعات الدولة لمدة ثماني سنوات متتالية، مؤكِّدةً مكانتها كمؤسّسة وطنية رائدة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وفي نسخة عام 2026، تصدَّرت الجامعة العديد من المؤشرات الرئيسية، حيث جاءت في المرتبة الـ11 عالمياً في مؤشر أعضاء الهيئة الأكاديمية الدوليين، والأعلى تصنيفاً في دولة الإمارات في مؤشِّر الطلبة الدوليين، والاقتباسات لكل عضو هيئة أكاديمية، ونسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة. وجاءت في المرتبة الـ37 عالمياً في مؤشِّر السمعة الأكاديمية، مما يؤكِّد ريادتها في استقطاب القدرات العالمية وإنتاج بحوث علمية ذات أثر فعّال. وقيَّمت تصنيفات «كيو إس» لعام 2026، أكثر من 8,467 جامعة من 106 بلدان، وحلَّت جامعة خليفة في المرتبة الأولى بين جميع الجامعات الـ 12 من دولة الإمارات في معدل توظيف الخريجين بنسبة 94%. تميُّز وريادة قال البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: «إنَّ إصرارنا على التميُّز والريادة في مجالَي البحث والتعليم، وسعينا الحثيث للارتقاء إلى مصافِّ أفضل 200 جامعة عالمياً وفق تصنيف (كيو إس) لعام 2026، كان لهما بالغ الأثر في ترسيخ مكانة جامعة خليفة قوةً دافعةً في مجال العلوم والتكنولوجيا، وأسهم هذا الإنجاز في جذب الباحثين والطلبة الطموحين إلى بيئة أكاديمية عالمية الطراز، قريبة من أوطانهم». وأضاف: «حصولنا على المرتبة الـ177 عالمياً يعكس بوضوح مدى فاعلية جهود أعضاء الهيئة الأكاديمية وطلبتنا، كما يُبرز الدور المتنامي للجامعة على الساحة العالمية، ونواصل هذا الدور بكل التزام، مساهمين في تحقيق رؤية دولة الإمارات نحو اقتصاد معرفي مزدهر، من خلال بيئتنا الأكاديمية المتنوّعة، وشراكاتنا الصناعية الواسعة على المستويين الإقليمي والدولي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store