
غزة.. جيش إسرائي يصعد وتل أبيب تؤكد استعدادها لإنهاء الحرب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 دقائق
- البيان
نتانياهو يتجه لتوسيع الحرب وإعادة احتلال غزة
ويريد آخرون، مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، أن تفرض إسرائيل حكماً عسكرياً على غزة قبل ضمها مع إعادة بناء المستوطنات التي أخلتها قبل 20 عاماً. وأضاف المسؤولان أنه في حين أن بعض القادة السياسيين يضغطون لتوسيع نطاق الهجوم، فإن الجيش قلق من أن ذلك سيعرض حياة الأسرى العشرين الذين ما زالوا على قيد الحياة للخطر.


البيان
منذ 33 دقائق
- البيان
حماس.. كيف تقتل نفسك بدون معلم؟
أسوأ التقديرات السياسية والاقتصادية والإعلامية، هي تلك التي يتخذها الإنسان وهو موقن تماماً أنها الأفضل والأعظم والأفيد له ولقضيته، ثم يتضح له بعد ذلك أنها كانت أكبر غلطة سياسية، وخطيئة معنوية، ألحقت أكبر الأضرار به. مثل هذه القرارات، قرار الإعلام العسكري في حركة حماس – غزة، بنشر فيديوهات لرهينة ما زال لديهم في حالة نفسية وصحية مزرية، وكأنه حبيس من أهل الكهوف، تحت أعماق أعماق الأرض، ينتظر الموت في أية لحظة. أعتقد أن من أذاع هذا الفيديو، كان يؤمن تمام الإيمان أنه سوف يشكل ضغطاً نفسياً على أهل الرهائن، الذين سيقومون بالتصعيد في الضغط، والتظاهر ضد حكومة نتنياهو، من أجل سرعة إنجاز الاتفاق المتعثر. حقيقة الأمر أن هذا الفيديو كان هدية غالية من حماس لنتنياهو وسمعة إسرائيل، اللذين كانا يعانيان من أجل تصاعد الهجوم الإعلامي والسياسي، بسبب مآسي ومجازر غزة الأخيرة. خرج نتنياهو، بعد إذاعة الفيديو، كي يستخدم هذه الدعاية المهداة، ليؤكد للرأي العام الإسرائيلي وأهالي المحتجزين والرأي العام العالمي، أن تلك هي وحشية حماس، التي تسعى إلى الابتزاز الوحشي بأرواح المحتجزين، على حد وصفه. وهكذا استطاعت حماس أن تقدم بالصوت والصورة – من عندها – فيديو إنقاذ لنتنياهو، الذي كان يعاني من مظاهرات في الداخل، وفي مدن وعواصم العوالم، ومن عمليات اعتراف بالجملة بدولة فلسطين، واحتجاجات على سياسة حكومته في التجويع والإبادة الجماعية. لست أعرف من العبقري في حماس، الذي يصر على الإضرار بنفسه وبالقضية وبالشعب؟!


البيان
منذ 33 دقائق
- البيان
«نحن الاحتواء 2025» يناقش الأطر القانونية والتشريعية الخاصة بإدماج ذوي الإعاقة
وفي مقدمتها اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والقانون الاتحادي رقم 29 لسنة 2006 إلى جانب مجموعة من التوصيات الأممية والمبادئ الحقوقية التي تشكّل مرجعاً أساسياً في صياغة السياسات التنموية الشاملة. كما يسعى إلى تمكين صانعي السياسات من تبني مقاربات حديثة تتجاوز الإطار الإنساني نحو رؤية تنموية شاملة تضمن المشاركة الفاعلة للأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية في مجالات الحياة كافة.