
في منفذ الوديعة...واشنطن تشيد بعملية نوعية للقوات اليمنية
وفي بيان نشرته السفارة عبر منصاتها الرسمية، أثنت على الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية، مؤكدة أن هذه العملية تُبرز الدور الحيوي للحكومة في مكافحة تهريب المخدرات، والتصدي للأنشطة الإجرامية التي تمارسها جماعة الحوثي.
وأضاف البيان أن حرمان الحوثيين من الموارد الناتجة عن تجارة المخدرات يمثل خطوة مهمة نحو كبح تمويل الجماعة لأنشطتها "غير المشروعة"، والتي تساهم في زعزعة الاستقرار الإقليمي وتهديد السلام.
وأكدت السفارة أن الولايات المتحدة تواصل دعمها لجهود الحكومة اليمنية في حماية سيادة البلاد وأمنها، ومكافحة مصادر تمويل الإرهاب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الحوثيون يختطفون رئيس جمعية الأقصى السابق في إب
اختطفت جماعة الحوثي، رئيس جمعية الأقصى السابق في محافظة إب، وسط اليمن. وقالت مصادر محلية إن جماعة الحوثي خطفت رئيس جمعية الأقصى السابق في إب محمد مارش السلمي، من أحد شوارع مدينة إب، وهو بحالة صحية حرجة. وأشارت المصادر إلى أن المختطف السلمي يعاني من أمراض عدة، في الوقت الذي يعيش بنصف جمجمة بعد تعرضه لحادث مروع قبل سنوات، حيث تم تركيب صفيحة طبية له في الوجه والرأس، وسط مخاوف واسعة على حياته في سجون المليشيا. وأدانت منظمة رصد للحقوق والحريات اختطاف محمد مارش السلمي في مدينة إب، الرئيس السابق للجمعية الخيرية لنصرة الأقصى أثناء عودته للمنزل من قبل جماعة الحوثي، داعية لإطلاق سراحع فورا، في الوقت الذي طالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر لتحمل مسئوليتها وزيارة سجن الأمن السياسي في محافظة إب والتأكد من سلامة كل المختطفين.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
العليمي يفضحهم: الحوثي ليس مقاومة.. بل جهاز استخبارات إيراني يهدد العرب باسم فلسطين
اخبار وتقارير العليمي يفضحهم: الحوثي ليس مقاومة.. بل جهاز استخبارات إيراني يهدد العرب باسم فلسطين الثلاثاء - 22 يوليو 2025 - 01:10 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص شنّ رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد العليمي، هجومًا لاذعًا على مليشيا الحوثي، مؤكدًا أنها لا تمثل سوى ذراع عسكري للحرس الثوري الإيراني، تستخدم شعارات التضامن مع فلسطين كستار لخدمة أجندة تخريبية تستهدف الأمن العربي والإقليمي، وتهدد طرق الملاحة الدولية بشكل ممنهج. وفي مقابلة متلفزة مع الإعلامي المصري مصطفى بكري عبر قناة "صدى البلد"، قال العليمي إن بعض الأصوات الشعبية العربية انساقت وراء دعاية الحوثيين "بحسن نية"، معتبرة هجماتهم في البحر الأحمر دعمًا لفلسطين، دون الانتباه إلى المخطط الإيراني الأوسع الذي تقوده طهران عبر وكلائها في المنطقة. وأضاف أن الحوثيين يرفعون شعار "الموت لإسرائيل" بينما يستهدفون السفن التجارية ويقوضون الأمن القومي العربي، مشيرًا إلى أن الهجمات الحوثية لم تبدأ مع حرب غزة، بل هي جزء من استراتيجية إيرانية قديمة صُممت في طهران ونُفذت عبر الحوثيين باستخدام طائرات وصواريخ متطورة تم تهريبها إليهم. وكشف العليمي عن أرقام صادمة لخسائر الدول العربية جراء الأعمال العدائية للحوثيين في البحر الأحمر، أبرزها أكثر من سبعة مليارات دولار خسائر مباشرة لقناة السويس خلال عام واحد، إلى جانب تداعيات اقتصادية ضربت السعودية والأردن، بسبب تعطل حركة التجارة وتهديد ناقلات النفط. وأكد أن الحوثيين يتعاونون مع تنظيم "شباب الصومال" لتمديد نفوذهم عبر الساحل الإفريقي، مما يشكل خطرًا ثلاثي الأبعاد على الأمن الإقليمي، واصفًا هذه العلاقة بأنها "تحالف بين وكلاء الإرهاب الإيراني في البر والبحر". ورغم التصعيد ضد إيران، أكد العليمي أن الدعم الإيراني للحوثيين لا يزال مستمرًا، سواء عبر المال أو السلاح أو التكنولوجيا. وأوضح أن الجماعة لا تتحرك منفردة، بل تنفذ أوامر مباشرة من طهران ضمن شبكة عسكرية عابرة للحدود. وفي تطور خطير، كشف العليمي عن نقل مصانع لإنتاج مخدر الكيبتاجون إلى مناطق سيطرة الحوثي، مشيرًا إلى أن الجماعة تموّل أنشطتها عبر الاتجار بالمخدرات، وقد تم ضبط شحنات تهريب متكررة إلى دول الجوار تثبت تورطها. ولم يكتفي الحوثيون بتهديد البحر، بل ذهبوا لتوسيع دائرة العبث في الداخل، إذ كشف الرئيس العليمي عن ما وصفه بـ"علاقة تخادم" بين جماعة الحوثي وتنظيم القاعدة، حيث يتم تكليف عناصر من القاعدة بتنفيذ عمليات أمنية لصالح الحوثيين، ضمن تقاسم أدوار لضرب الاستقرار الداخلي. ووصف العليمي استهداف السفن التجارية بأنه "عمل إرهابي وجبان"، مؤكدًا أن هذه العمليات عطلت الحركة التجارية إلى ميناء الحديدة، ما دفع التجار لنقل أنشطتهم إلى ميناء عدن، رغم التسهيلات الحكومية لتقليل كلفة النقل وتخفيف الضغط الاقتصادي عن أكثر من 20 مليون يمني. وأضاف أن البنية التحتية في اليمن تدفع الثمن، إذ حوّلت الجماعة منشآت مدنية كمحطات الكهرباء إلى مستودعات لتخزين الصواريخ وتصنيع الأسلحة، مما جعلها هدفًا للغارات الجوية، وضاعف معاناة المواطنين. وانتقد العليمي المواقف المترددة لبعض العواصم الأوروبية التي تتعامل مع الحوثيين كـ"أمر واقع"، مؤكدًا أن الحكومة اليمنية تعمل دبلوماسيًا وميدانيًا لتصحيح هذه النظرة، خصوصًا بعد انكشاف الوجه الحقيقي للجماعة إثر تصعيدها الأخير في البحر الأحمر. وأشار إلى أن المجتمع الدولي بات يدرك أن الرهان على الحوثي كطرف سياسي فشل أمنيًا واقتصاديًا، خاصة بعد الأضرار التي لحقت بالتجارة العالمية وممرات الطاقة الحيوية. واختتم العليمي حديثه بتجديد موقف اليمن الثابت والداعم لحقوق الشعب الفلسطيني، رافضًا أي مشاريع تهجير أو تصفية للقضية، وداعيًا إلى وقف العدوان الإسرائيلي والتوصل إلى حل سياسي عادل، يستند إلى قرارات الشرعية الدولية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ليست طائرات مقاتلة.. الجيش الإسرائيلي يكشف عن نوع السلاح الذي هاجم الحديدة . اخبار وتقارير هزة أرضية تضرب صنعاء. اخبار وتقارير صحفي يفضح حقيقة صلاة الاستسقاء في صنعاء: "الناس خرجوا يشتوا مطر.. والهوامير. اخبار وتقارير العليمي يكشف: خطة شاملة لـ"اليوم التالي" بعد إسقاط الحوثي وانتخابات قادمة و.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد الحوثي بثمن باهظ قادم والاخير يعلن هجوم جديد على مطار بن غوريون
اخبار وتقارير وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد الحوثي بثمن باهظ قادم والاخير يعلن هجوم جديد على مطار بن غوريون الثلاثاء - 22 يوليو 2025 - 12:24 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص نفذت إسرائيل الموجة الثانية عشرة من ضرباتها الانتقامية ضد الحوثيين، الاثنين، مستهدفة ميناء الحديدة على البحر الأحمر بسلسلة من الغارات، وجدد وزير دفاعها يسرائيل كاتس وعيده للجماعة بدفع «ثمن باهظ» كما حدث مع طهران. وفي حين أقرت الجماعة بالضربات الجديدة، لم تذكر أي تفاصيل على الفور، بخصوص الخسائر البشرية أو المادية، وهو سلوك دأبت الجماعة على اتباعه في سياق الحفاظ على معنويات أتباعها. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان صادر عن مكتبه، إن الجيش قصف ما وصفه بـ«أهداف إرهابية تابعة للنظام الحوثي الإرهابي في ميناء الحديدة»، وإنه يفرض بالقوة منع أي محاولة لإعادة تأهيل البنية التحتية التي تم استهدافها في السابق. وختم يسرائيل بالقول: «كما سبق وقلت بوضوح، سيلقى اليمن مصير طهران. سيدفع الحوثيون ثمناً باهظاً لإطلاق صواريخ باتجاه دولة إسرائيل». ومع عدم اتضاح الأضرار الناجمة عن الضربات، اكتفى الإعلام الحوثي بالحديث عن تعرض الميناء لسلسلة من الغارات، لم يذكر عددها، في حين نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن مسؤول حوثي، تأكيده أن القصف أدى إلى تدمير رصيف أعيد بناؤه بعدما تضرر جراء قصف سابق. وتعرض ميناء الحديدة وهو ثاني أكبر ميناء يمني، لدمار واسع في الضربات السابقة، إلا أن الجماعة الحوثية كانت تستأنف الحركة فيه بعد كل ضربة، وإن كان بشكل أقل لجهة تدمير الأرصفة والرافعات وقوارب السحب، إضافة إلى مستودعات الوقود. الأهداف المقصوفة من جهته، أفاد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي، بأن الهجمات دمرت بنى تحتية عسكرية في ميناء الحديدة، من بينها آليات هندسية تعمل لإعمار بنى الميناء وبراميل وقود وقطع بحرية تستخدم لأنشطة عسكرية، إضافة إلى سفن في المجال البحري القريب من الميناء وبنى تحتية أخرى تستخدمها الجماعة. وأوضح المتحدث الإسرائيلي في بيان على منصة إكس، أنه تم استهداف ميناء الحديدة عدة مرات في الماضي، في ضوء قيام الحوثيين باستخدامه عسكرياً، حيث يستخدم الميناء لنقل وسائل قتالية من النظام الإيراني، وفق قوله. وأضاف أدرعي أن جيش بلاده رصد أنشطة ومحاولات لإعادة إعمار بنى تحتية في الميناء من قبل الحوثيين، وفي أعقاب ذلك، تمت مهاجمة المنشآت التي استخدمت في هذا السياق. واتهم المتحدث الإسرائيلي، الحوثيين، باستغلال المجال البحري لأغراض إرهابية ضد سفن شحن وأخرى تجارية في منطقة الملاحة الدولية، متوعداً بمواصلة العمل بقوة ضد هجمات الحوثيين و«مواصلة ضرب أي تهديد على إسرائيل مهما بلغت المسافة». وبعد القصف الإسرائيلي بساعات، أعلنت مليشيا الحوثي، مساء الاثنين، عن شنّ عمليات عسكرية جديدة على أهداف إسرائيلية بواسطة طائرات مسيّرة، وذلك بعد ساعات على هجوم إسرائيل على ميناء الحديدة. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، إن 5 طائرات مسيّرة استهدفت مطار بن غوريون ومطار رامون وميناء أم الرشراش وهدفين آخرين، أحدهما عسكري في منطقة يافا، والآخر حيوي في منطقة أسدود بإسرائيل. وزعم أن العملية "حققت أهدافها بنجاح"، مشيرًا إلى استعدادهم لمواجهة "أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة، تهدف إلى منعهم من أداء واجبهم الديني والأخلاقي والإنساني، تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم". ولفت المتحدث العسكري باسم الحوثيين، إلى استمرار عملياتهم العسكرية، "التي لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". وكان الحوثيون أعلنوا، الجمعة الماضي، استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع «فلسطين 2»، وادعوا أن العملية «حققت هدفها بنجاح»، وتسببت في هروب الملايين من الإسرائيليين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار. واعترف الجيش الإسرائيلي بوقوع الهجوم الحوثي، مؤكداً اعتراض الصاروخ، ما استدعى إطلاق صفارات الإنذار، في حين أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن صفارات الإنذار سُمِعت في أكثر من 250 مدينة وبلدة، من بينها القدس وتل أبيب، إلى جانب توقف مؤقت لحركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون. وكانت الموجة الإسرائيلية الانتقامية الحادية عشرة ضربت في 7 يوليو الحالي، مواني الحديدة الثلاثة (الحديدة، ورأس عيسى، والصليف) ومحطة كهرباء في مدينة الحديدة، في عملية أطلقت عليها تل أبيب «الراية السوداء». وعلى الرغم من توقف حرب الاثني عشر يوماً بين إيران وإسرائيل، فإن الجماعة الحوثية واصلت هجماتها باتجاه إسرائيل، حيث يقدر أنها أطلقت نحو 50 صاروخاً والعديد من الطائرات المسيرة منذ منتصف مارس (آذار) الماضي. كما استأنفت الجماعة هجماتها ضد السفن في البحر الأحمر، وتسببت هذه الهجمات بين يومي السادس والثامن من يوليو، في غرق سفينتي شحن يونانيتين، ومقتل 5 بحارة، واحتجاز آخرين. وفي حين يهوّن زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي من أثر الضربات الإسرائيلية، تواجه تل أبيب إلى جانب البعد الجغرافي شحة في المعلومات التي قد تمكنها من توجيه ضربات موجعة للحوثيين، على غرار ما حدث مع «حزب الله» وإيران. ووفق مراقبين يمنيين، دفع هذا القصور في الحصول على معلومات عن مخابئ قادة الجماعة وتحركاتهم، إسرائيل إلى الاكتفاء بتكرار الضربات الانتقامية على البنى التحتية الاقتصادية الخاضعة للجماعة. ويستبعد المراقبون أن تؤدي هذه الضربات إلى إضعاف قدرة الحوثيين على إطلاق الصواريخ والمسيرات، في حين ترهن الجماعة توقفها بانتهاء الحرب على غزة وإدخال المساعدات. وعلى الرغم من عدم تأثير هجمات الحوثيين عسكرياً، فإنها تشكل مشاغلة للدفاعات الإسرائيلية، وسط مخاوف من أن تفشل المنظومة في اعتراض أحد الصواريخ، ما قد يؤدي إلى سقوط ضحايا. وأطلقت الجماعة نحو 200 صاروخ ومسيّرة منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وحتى 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، قبل استئناف الهجمات في مارس، بالتزامن مع الحملة التي أطلقها ترمب ضد الجماعة لإرغامها على التوقف عن مهاجمة السفن. ودمرت ضربات تل أبيب أغلب أرصفة مواني الحديدة الثلاثة ومستودعات الوقود والرافعات، كما دمّرت مطار صنعاء و4 طائرات مدنية، ومصنعي أسمنت ومحطات توليد كهرباء. وقالت الجماعة حينها إن الخسائر تقدر بملياري دولار. وكانت سلطنة عمان توسطت في اتفاق بدأ سريانه في 6 مايو (أيار) الماضي، تعهدت فيه الجماعة الحوثية بالتوقف عن مهاجمة السفن الأميركية في البحر الأحمر، مقابل وقف الحملة العسكرية الواسعة التي أطلقها ترمب. لكن الاتفاق لم يشمل إسرائيل. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ليست طائرات مقاتلة.. الجيش الإسرائيلي يكشف عن نوع السلاح الذي هاجم الحديدة . اخبار وتقارير هزة أرضية تضرب صنعاء. اخبار وتقارير صحفي يفضح حقيقة صلاة الاستسقاء في صنعاء: "الناس خرجوا يشتوا مطر.. والهوامير. اخبار وتقارير الحكومة اليمنية: الحوثي يجني 3 مليارات دولار من بيع النفط.